الفصل الاول
الفصل الثاني: القبلات النارية
الفصل الثالث: عندما تنام الملائكة
الفصل الثالث: عندما تنام الملائكة

قلعت ملابسي فلم اكن استطع النوم في بنطالي لانه ضيق وقلعت قميصي من شدة الحر الذي اشعر به,

لا اسمع سوى صوت خفقان قلبي, المكان مظلم جدا هنالك خيوط من الضوء فقط تأتي من الخارج, بقيت في ملابسي الداخلية القطنية القصيرة الضيقة بيضائة اللون وعاري الصدر, تغطيت بلحاف خفيف افكر واحلل والف فكرة تملأ راسي,

قاربت الساعة الواحد فجرا حين تنام الملائكة وتستيقظ الشياطين والوحوش, حينما تنسي الشهوة كل انواع المنطق والاعراف والاديان ...

صرير خافت صدر من الباب وهو يفتح, لم ارى من كان او ماذا حتى اقتربت شيئا فشيئا في عتمة الليل, يا الهي انها حنان, ترتدي عبائة خليجية سوداء وغطاء رأس اسود اقتربت حتى جلست بجانبي, مازلت مستلقيا نظرت الي مبتسمة خائفة اخبرتني بأن "ماهر فقد وعيه ولن يستيقظ حتى ظهر يوم غد لم اره سكرانا هكذا من قبل ايها الشيطان ماالذي فعلته "وضحكت وهي تكبت الضحكة بيديها.

قلت "فعلت ما يفعله اي رجل عاقل, كي اخلي الجو لنا"

حنان "مالذي جعلك تغامر ولا اظنك من النوع المغامر"

جلست وقابلتها "شفاهكي" واقتربت ببطئ من شفتيها الطريةوقبلتها قبلة خفيفة, بدأت انفاسنا تعلو شيئا فشيئا, قبلتني هي هذه المرة تمتص شفتي التحتية وكأنها تعتصر العنب لصنع النبيذ, انفاسنا تعالت اسناننا يدقان ببعضهما مددت يدي نحو رأسها اوقعت غطاء رأسها واضعا يدي بين شعرها الحرير اجذبها نحو شفاهي اكثر, يدي الثانية اتكأ بها على الارض,

ابتعدت عن شفاهها وبدأت بتقبيل رقبتها تحت اذنها بلتحديد, شعل هذا الامر تنهداتها مددت يدي نحو نهديها ناعمات جدا وكبيرتان الا انها ابعدت يدي مبتسمة, قبلت شفاهها مرة تلو الاخر مصصت شفاهها ولسانها الطري الذي يعلوه طبقة خشنة قليلا, لكنه لذيذة جدا بدأت القبلات تصبح وحشية اكثر فاكثر, حتى اوقعتها ارضا وبدأت بتقبيلها بحرارة قضيبي متحجر تماما بين فخذيها من وراء قطع القماش, مددت يدي نحو نهديها هذه المرة لكنها اكتفت بلانين, جسدي حار جدا اصب عرقا وجسدها كذلك, عند مداعبتي نهديها وجدت ازرار معدنية في منتصف عبائتها نظرت الى عينيها وفتحت واحدة ظهر جزء من صدرها ففتحت الثانية فابعدتني واوقعتني ارضا ثم وقفت وبدأت بفتح الازرار شيئا بعد شيئ ببطئ شديد,

بدأت ملامح جسدها بلظهور رغم الظلام الحالك حمالة صدر سوداء شفافة الاطراف تكاد تنفجر من كبر نهديها وسروالها الداخلي الضيق الاسود, جلست فوق وسطي جسدها اشبه بلجمر من الحرارة ورطب وناعم جدا احسست بحرارة مابين فخذيها على عضوي, بدأت تداعب شعر صدري ومعدتي بيديها وتحك وسطها على وسطي , تأن بصوت مبحوح, مسكت يدي ووضعتها على نهدها الايسر طري جدا وناعم حتى من خلف حمالة الصدر

حلمتها تبرز من خلفها قوية وطويلة, تريدنا ان نتداعب فداعبت والوحش في داخلي يريد ان ينقض عليها, قمت من مكاني واقفا اوقفتها معي, دفعتها نحو اقرب حائط رفعت فخذها الايمن بيدي اليسرى واضعا اياه خلف ظهري ذلك الفخذ الممتلئ الطري, عصرت نهدها الايسر بيدي وامتصصت شفاهها بقوة فائفة, قضيبي قد التصق بمهبلها احس برطوبة احس بنارها توقد اكثر فاكثر تكاد تفقد وعيها, بدأت امرره ببطئ ياالهي انه قاس جدا ومهبلها رطب وحار, بدأت ترفع عيناها الى السماء وهي تتنهد, بدات بتقبيل رقبتها امسك بحمالة الصدر من الخلف احاول ان اقلعه, لم تأبه بما افعل قلعت الحماله وظهرا ذلك النه ين الكبيرين تتوسطهما حلمتان فاتحتا اللون, اود ان امتص احداها واعتصر الثانية, وهذا ما فعلت لكنها لم تقوى على الوقوف بعدها "رجاء فلنجلس او نستلقي ااااه لا استطيع" استلقت في فراشي, منظرها وهي مستلقية مثير الى ابعد الحدود, نهدين كبيرتان وحلمتان واقفتان في المنتصف, خصر صغير وسروال داخلي مبلل, تعكف حاجبيها وتأن بصوت خفيف, جلست بين قدميها وبدأت ازحف بقبلاتي من بطنها حتى وصلت الى حلمتيها, اناور بين الايسر والايمن امصهما بكل قوتي وهي ترتجف مع كل حركة, لم يعد بامكاني ان اتحمل, مررت يدي ببطئ من بين فخذيها نحو سروالها الداخلي, رطب جدا مثلما احسست سابقا, ارتعشت ثم انتفضت وقامت "ارجوك يكفي هكذا" ارتدت عبائتها تاركة الحمالة وانطلقت نحو غرفتها, غرقت في العرق والشياطين يرقصون من حولي اذهب اليها مالذي تفعله هل ستتركها تعلقك بين الاثارة واللا شئ?

وصلتني رسالة على جوالي من رقم غريب مفادها "لم اكن اتوقع ان تؤول الامور لهذا, لم احس بهذه الشهوة من قبل, زوجي لم يلمسني هكذا في عمره هو فاتر جدا ليس مثلك, رغم كل شيئ انا امرأة متزوجة لا استطيع الاستمرار بهذا اسفة جدا"

غضبت كثيرا, بدأت بحرق السجائر واحدة تلو الاخر, بعد هذا كله تخبرني لا استطيع ان اكمل? يالها من مجنونة?

بعد سيجارتي الثالثة اي بعد قرابة النصف ساعة صرير خافت خرج من الباب, تقدمت نحوي وجلست,

قالت "انا آسفة جدا لما فعلته, لكن اقل ما يمكنني فعله ان اداعبك عسى ان تسامحني وتنسى هذه الليلة"

لم ارد ظللت ممدودا على ظهري, مدت يديها نحو قضيبي وامسكته من خارج سروالي الداخلي الابيض, ابتسمت في وجهي وبدأت تداعبه والوحش بدأ يثور شيئا فشيئا وابتسامتها بدأت تتحول الى نظرات قلق كلما انتصب اكثر, بدأت انفاسها تتثاقل, "ما هذا?" بصوت متفاجئ "هل تمزح معي" حتى انتصب تماما, بدأت يديها ترتجف وحلمتاها بدأتها بلظهور من خلف العبائة السوداء, انزلت سروالي قليلا لتراه بام عينها, ضخم جدا وطويل وحار, قلت لا تخجلي وقفت على قدمي وقلعت سروالي, كان يفصله عن وجهها بضع سنتيمترات لا اكثر ونظرات الدهشة تملا عينيها, بلعت ريقها وظلت صامته لثوان, اقتربت اكثر وقبلته.

© Jamal Al basry,
книга «النسيان / Obilvion 18+».
Коментарі