شريك!
كان يجلس في المقهى ينتظر مالك الشقة ،الذي جاء للتو .
بعدما قال له العنوان و تفاصيل الشقة هو عرف ان لديه شريكة في السكن ، اتضح الأن لماذا كان السعر ليس باهظ كالباقي فالأثنان سيدفعان!
هو الأن لا يعرف ماذا سيفعل فهو لا يريد ان يعيش ببيته القديم،وايضاً الشقة التي كانت تعجبه سيكون له شريكة بها .
هل قال ان الحظ بدأ يحالفه!! ،هو سحب كلامه الأن.
هو اصبح انطوائي قليلا وهادئ من بعد دخوله السجن .
ولكن المكان مناسب و السعر كذلك لهذا هو وافق ، حسناً ان يكون لديه شريك سكن ليس بهذا السوء، هو سيكون له غرفته وحمامه الخاص.
هو اخذ المفتاح وعنوان المكان ولكن المالك قال له انه سيتصل بالساكنة الأخرى يخبرها اولاً قبل ان يذهب .
.
.
في مكان اخر تجلس إيف في مكان عملها امام حاسوبها تعمل، ولكن صوت رنين هاتفها جذب انتباها ، انه مالك الشقة.
هي كانت تأمل ان يقول لها انه ازال فكرة شريك السكن من رأسه ، او انه وجد شريك لها وانها فتاة لطيفة، ولكن آمالها هذه تحطمت عندما قال لها انه وجد لها شريك وانه رجل !!
هي ردت بحسناً واغلقت لتكمل عملها .
.
.
وصلت للمنزل و دخلت ولكنها شهقت بفزع عندما رأت رجل يخرج من غرفة ويبدو انه كان ذاهب للمطبخ .
"من انت وكيف دخل..." كانت ستكمل سؤالها ولكنها تذكرت شريك سكنها الذي قامت بنسيانه بسبب فزعها.
"هل انت شريكي في هذه الشقة؟" اكملت كلامها.
"اجل" هو رد عليها باختصار، واكمل طريقه نحو المطبخ.
هي نظرت له للحظة ثم ذهبت لغرفتها ، بعدها بمدة هي خرجت ووجدته جالس على الاريكة .
"حسناً اذاً ما اسمك؟ ، وكم عمرك؟ ، وماذا تعمل؟." سألته إيف جاذبه انتباهه.
هو يفكر لما هي فضولية هكذا .
"لماذا هذه الأسئلة!، هل ستقومين بعمل بطاقة لي او ما شابه"
"انت تسكن معي لهذا يجب علي ان اعرف اسمك وسنك وعملك على الأقل ، انا لا اقول لك ان تحكي عن حياتك"
هو لا يحب الأسئلة ولكن هو وجد ان لديها وجهة نظر .
"انا أليكس كارتر ،ثمانية و عشرون عام، لا اعمل"
"حسناً...مهلا لا تعمل!!"
"اجل"
"انا إيف جونسون، سابعة وعشرون ولكن سأتم ثمانية وعشورن قريباً،و اعمل صحفية" هي مازالت مستغربة من كونه لا يعمل ولكن احست انه لا يريد الحديث وهي لا تريد ان تكون متطفلة .
هو عرف الأن لماذا هي تبدو فضولية فهي صحفية وهذه طبيعة عملها.
هو ذهب لغرفة نومه ولكنها ظلت شاردة قليلا تفكر ان كان هو ، فهما متشابهان ولديهم نفس الأسم، هي لن تستبعد شئ وستبحث في الأمر.
ذهبت هي الأخرى لغرفة فهي لديها عمل غدا ويجب ان تنام.
.
.
في الصباح هي استيقظت باكراً اكلت شئ خفيف ولبست ملابسها وذهبت للعمل .
وصلت لمكان عملها وبدأت تعمل ، ليس لديها الكثير لتنجزه فهي انجزت الكثير البارحة وتبقى فقط مقال بسيط ستكتبه وتنتهي .
بعد انتهائها هي قررت ان تبحث ان كان ما فكرت به البارحة صحيح ، وبعد البحث في هذا الموضوع هي تأكدت ان احتمالتها البارحة كانت صحيحة وهو نفس الشخص.
"كنت اعرف انه هو "
"من هذا؟" سألت جوليا من خلفها جعلتها تشهق.
"جوليا كفي عن الظهور فجأة ارجوكي ، صحيح متى عدتي من عند عائلتك"
"البارحة ولكن في وقت متأخر ، صحيح لا تغيري الموضوع على من كنتي تتحدثين"
"لا اغير الموضوع سأقول لكي ولكن بعد العمل ليكون الجميع حاضرين"
.٠
.
.
رأيكوا في البارت؟
وتوقعاتكوا؟
كل حلجة هتبدأ تبان في البارت الجاي٠
وهل بتحبوا طول البارت كده ولا اطول
بعدما قال له العنوان و تفاصيل الشقة هو عرف ان لديه شريكة في السكن ، اتضح الأن لماذا كان السعر ليس باهظ كالباقي فالأثنان سيدفعان!
هو الأن لا يعرف ماذا سيفعل فهو لا يريد ان يعيش ببيته القديم،وايضاً الشقة التي كانت تعجبه سيكون له شريكة بها .
هل قال ان الحظ بدأ يحالفه!! ،هو سحب كلامه الأن.
هو اصبح انطوائي قليلا وهادئ من بعد دخوله السجن .
ولكن المكان مناسب و السعر كذلك لهذا هو وافق ، حسناً ان يكون لديه شريك سكن ليس بهذا السوء، هو سيكون له غرفته وحمامه الخاص.
هو اخذ المفتاح وعنوان المكان ولكن المالك قال له انه سيتصل بالساكنة الأخرى يخبرها اولاً قبل ان يذهب .
.
.
في مكان اخر تجلس إيف في مكان عملها امام حاسوبها تعمل، ولكن صوت رنين هاتفها جذب انتباها ، انه مالك الشقة.
هي كانت تأمل ان يقول لها انه ازال فكرة شريك السكن من رأسه ، او انه وجد شريك لها وانها فتاة لطيفة، ولكن آمالها هذه تحطمت عندما قال لها انه وجد لها شريك وانه رجل !!
هي ردت بحسناً واغلقت لتكمل عملها .
.
.
وصلت للمنزل و دخلت ولكنها شهقت بفزع عندما رأت رجل يخرج من غرفة ويبدو انه كان ذاهب للمطبخ .
"من انت وكيف دخل..." كانت ستكمل سؤالها ولكنها تذكرت شريك سكنها الذي قامت بنسيانه بسبب فزعها.
"هل انت شريكي في هذه الشقة؟" اكملت كلامها.
"اجل" هو رد عليها باختصار، واكمل طريقه نحو المطبخ.
هي نظرت له للحظة ثم ذهبت لغرفتها ، بعدها بمدة هي خرجت ووجدته جالس على الاريكة .
"حسناً اذاً ما اسمك؟ ، وكم عمرك؟ ، وماذا تعمل؟." سألته إيف جاذبه انتباهه.
هو يفكر لما هي فضولية هكذا .
"لماذا هذه الأسئلة!، هل ستقومين بعمل بطاقة لي او ما شابه"
"انت تسكن معي لهذا يجب علي ان اعرف اسمك وسنك وعملك على الأقل ، انا لا اقول لك ان تحكي عن حياتك"
هو لا يحب الأسئلة ولكن هو وجد ان لديها وجهة نظر .
"انا أليكس كارتر ،ثمانية و عشرون عام، لا اعمل"
"حسناً...مهلا لا تعمل!!"
"اجل"
"انا إيف جونسون، سابعة وعشرون ولكن سأتم ثمانية وعشورن قريباً،و اعمل صحفية" هي مازالت مستغربة من كونه لا يعمل ولكن احست انه لا يريد الحديث وهي لا تريد ان تكون متطفلة .
هو عرف الأن لماذا هي تبدو فضولية فهي صحفية وهذه طبيعة عملها.
هو ذهب لغرفة نومه ولكنها ظلت شاردة قليلا تفكر ان كان هو ، فهما متشابهان ولديهم نفس الأسم، هي لن تستبعد شئ وستبحث في الأمر.
ذهبت هي الأخرى لغرفة فهي لديها عمل غدا ويجب ان تنام.
.
.
في الصباح هي استيقظت باكراً اكلت شئ خفيف ولبست ملابسها وذهبت للعمل .
وصلت لمكان عملها وبدأت تعمل ، ليس لديها الكثير لتنجزه فهي انجزت الكثير البارحة وتبقى فقط مقال بسيط ستكتبه وتنتهي .
بعد انتهائها هي قررت ان تبحث ان كان ما فكرت به البارحة صحيح ، وبعد البحث في هذا الموضوع هي تأكدت ان احتمالتها البارحة كانت صحيحة وهو نفس الشخص.
"كنت اعرف انه هو "
"من هذا؟" سألت جوليا من خلفها جعلتها تشهق.
"جوليا كفي عن الظهور فجأة ارجوكي ، صحيح متى عدتي من عند عائلتك"
"البارحة ولكن في وقت متأخر ، صحيح لا تغيري الموضوع على من كنتي تتحدثين"
"لا اغير الموضوع سأقول لكي ولكن بعد العمل ليكون الجميع حاضرين"
.٠
.
.
رأيكوا في البارت؟
وتوقعاتكوا؟
كل حلجة هتبدأ تبان في البارت الجاي٠
وهل بتحبوا طول البارت كده ولا اطول
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(5)
شريك!
متحمسة للي بعد... هو مافيش بارت والا ايه
Відповісти
2020-07-30 18:51:08
1
شريك!
ٱمالي تحطمت 🥺🥺🥺🥺🥺
Відповісти
2020-07-30 18:51:22
1
شريك!
متى البارت الجاي!؟
Відповісти
2020-07-30 18:51:32
1