مرة أخرى
رأيتكِ اليوم، ساطعة جميلة، تنافسين الشمس في السطوع، والقمر في الاضاءة.
اضفتِ لقلبي اضاءة لتجعلِ حياتي بالكامل مضيئة، لتكون الخطيئة.
اشتاقكِ حتى عندما اكون احلم بكِ، لأحلم بيوم تلاقينا مراراً وتكراراً، أكان جزاء العاشق العذاب؟
أتذكر عندما أخبرتكِ أنكِ إذا أردتِ الوقوع بالحب ف يجيب عليكِ ان تتذكرِ أنه هناك وحش خبيث يسمى الاشتياق.
حذرتك متناسيا ذاتي.
ولقد تناسيت ولم انسَ.
دائما شعرت أنكِ تستحقين أن تكونِ دائمة الاشتياق لها، أن تكونِ إنسانة يخاف البشر خسارتها من حياتهم وفقدانها، أن تكونِ شخصية ذات أثر واضح وصريح حتى لو لم يكن بالأثر الجلل.
رأيتك لتهتز بداخلي شرارة اللوعة، لأقع مرة أخرى في حبكِ وفي حب ابتسامتك ورنين ضحكتك.
رأيتك تمشين في فستانك القصير الواسع الذي يبرز قِصر قامتك لتضربِ الأرض بخطواتك المتبعترة فتبعتري أشلاء قلبي في ظلالك على الأرض.
أتغزل بكِ بذاك الغزل العفيف لكي لا اجرح لكِ حيائكِ في مخيلتي.
لتكونِ انتِ، الوحيدة الواحدة التي وقعت في حبها مراراً و تكراراً، لتكونِ انتِ سكرتي وسكرتي.
اضفتِ لقلبي اضاءة لتجعلِ حياتي بالكامل مضيئة، لتكون الخطيئة.
اشتاقكِ حتى عندما اكون احلم بكِ، لأحلم بيوم تلاقينا مراراً وتكراراً، أكان جزاء العاشق العذاب؟
أتذكر عندما أخبرتكِ أنكِ إذا أردتِ الوقوع بالحب ف يجيب عليكِ ان تتذكرِ أنه هناك وحش خبيث يسمى الاشتياق.
حذرتك متناسيا ذاتي.
ولقد تناسيت ولم انسَ.
دائما شعرت أنكِ تستحقين أن تكونِ دائمة الاشتياق لها، أن تكونِ إنسانة يخاف البشر خسارتها من حياتهم وفقدانها، أن تكونِ شخصية ذات أثر واضح وصريح حتى لو لم يكن بالأثر الجلل.
رأيتك لتهتز بداخلي شرارة اللوعة، لأقع مرة أخرى في حبكِ وفي حب ابتسامتك ورنين ضحكتك.
رأيتك تمشين في فستانك القصير الواسع الذي يبرز قِصر قامتك لتضربِ الأرض بخطواتك المتبعترة فتبعتري أشلاء قلبي في ظلالك على الأرض.
أتغزل بكِ بذاك الغزل العفيف لكي لا اجرح لكِ حيائكِ في مخيلتي.
لتكونِ انتِ، الوحيدة الواحدة التي وقعت في حبها مراراً و تكراراً، لتكونِ انتِ سكرتي وسكرتي.
Коментарі