6
همم.. إذن ذلك الوسيم يكون حارسي الشخصي.. هذا ممتع!
أعني حقا سيكون شيئا ممتعا بهذا المنزل الممل!
فقط يجب أن أبعده عن أنظار أبي و أختي و سيكون كل شيء بخير..
تذكرت يجب أن أخرج لأتبضع له ملابس تليق به، لا أريده أن يظل عاريا بذلك الصدر ذو العضلات..
اللعنة! لا تتذكري ذلك يومي!
·
يومي و لأول مرة ظلت هادئة على طاولة الطعام، لقد كان عقلها مشغولا في أمر ذلك الآلي و لم تنتبه لنظرات أختها و أباها الذين كانت أفواههم شبه مفتوحة من الصدمة..
كيف أصبحت يومي الثرثارة هادئة هكذا فجأة؟!
·
هي صعدت نحو غرفتها بعد أن تناولت العشاء، لتفتح باب الغرفة فتتفاجئ من الذي رأته و تصفع جبينها في غضب..
-"و اللعنة جونكوك ما الذي أتى بك إلى غرفتي..! أنت لا ترتدي قميصا حتى! من سيراك هنا سيفكر بأنك كنت تفعل أشياء مقرفة!"
هي نطقت بنبرة غاضبة و وجنتين محمرتين تحدق بجونكوك الذي كان جالسا على الأرض و يسند ظهره على جذع سريرها، هو حين رؤيته لها ابتسم باتساع متجاهلا غضبها اللطيف..
-"أنا يجب أن أظل بجانبك دائما لأنني حارسك الشخصي، كما تعلمين..!"
أردف جونكوك بنبرة واثقة مع ابتسامته تلك، هو تكلم الآن كالبشرين تماما، مما جعل الأخرى تجفل في صدمة غير مصدقة لما تفوه به للتو..
-"أتعني أنك ستظل تخرج معي أيضا لأي مكان كان؟!"
-"أجل!"
-"اللعنة!"
·
-"يااه! فلتستدر أرجوك لحين أن أبحث لك عن قميص ما يناسبك في خزانتي!"
هي تحدثت بنبرة شبه صارخة و وجنتاها قد احمرتا قليلا لشكله، هي تحاول قدر الإمكان إبعاد نظرها عنه..
هو ظل ينظر نحوها للحظة بينما حاجباه معقودان في استغراب، ليخضع لأوامرها أخيراً و يقوم بالإستدارة ليقابل الحائط..
أعني حقا سيكون شيئا ممتعا بهذا المنزل الممل!
فقط يجب أن أبعده عن أنظار أبي و أختي و سيكون كل شيء بخير..
تذكرت يجب أن أخرج لأتبضع له ملابس تليق به، لا أريده أن يظل عاريا بذلك الصدر ذو العضلات..
اللعنة! لا تتذكري ذلك يومي!
·
يومي و لأول مرة ظلت هادئة على طاولة الطعام، لقد كان عقلها مشغولا في أمر ذلك الآلي و لم تنتبه لنظرات أختها و أباها الذين كانت أفواههم شبه مفتوحة من الصدمة..
كيف أصبحت يومي الثرثارة هادئة هكذا فجأة؟!
·
هي صعدت نحو غرفتها بعد أن تناولت العشاء، لتفتح باب الغرفة فتتفاجئ من الذي رأته و تصفع جبينها في غضب..
-"و اللعنة جونكوك ما الذي أتى بك إلى غرفتي..! أنت لا ترتدي قميصا حتى! من سيراك هنا سيفكر بأنك كنت تفعل أشياء مقرفة!"
هي نطقت بنبرة غاضبة و وجنتين محمرتين تحدق بجونكوك الذي كان جالسا على الأرض و يسند ظهره على جذع سريرها، هو حين رؤيته لها ابتسم باتساع متجاهلا غضبها اللطيف..
-"أنا يجب أن أظل بجانبك دائما لأنني حارسك الشخصي، كما تعلمين..!"
أردف جونكوك بنبرة واثقة مع ابتسامته تلك، هو تكلم الآن كالبشرين تماما، مما جعل الأخرى تجفل في صدمة غير مصدقة لما تفوه به للتو..
-"أتعني أنك ستظل تخرج معي أيضا لأي مكان كان؟!"
-"أجل!"
-"اللعنة!"
·
-"يااه! فلتستدر أرجوك لحين أن أبحث لك عن قميص ما يناسبك في خزانتي!"
هي تحدثت بنبرة شبه صارخة و وجنتاها قد احمرتا قليلا لشكله، هي تحاول قدر الإمكان إبعاد نظرها عنه..
هو ظل ينظر نحوها للحظة بينما حاجباه معقودان في استغراب، ليخضع لأوامرها أخيراً و يقوم بالإستدارة ليقابل الحائط..
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(3)
6
اول قارئ
Відповісти
2018-08-21 08:18:30
1
6
حتى بعدني ما قريت😂😂😂
Відповісти
2018-08-21 08:18:56
1
6
حماااااااااااااااااس 😃😃😃😃😃😃
Відповісти
2018-08-21 08:23:28
1