حربٌ باردةَ / ٢٠
رغبتِي الماسةّ لحُضنِكَ وصفعِك ، لمّ أعد أستطيعُ ردهَا ..
لا أُبالغ !
بالفِعل أنا بحاجةٍ لذاك الحُضن الذّي لم أُجربه يومًا !
كُل إنشٍ برُوحِي قبلَ جسدِي ، يحتاجك !
وللسخُرية فـ بذاتِ الوقتّ كُنت بحاجةٍ ماسة لصفعِك لعلِي أردُ جزءاً من كبرِيائِي المدهُوس ، مؤلمٌ جداً هذا الشعُور ❤
كُل من حولِي باتَ ينتقِدُنِي ! يكرهُنِي أو حتىٰ يبغضُني !
أنتَ وعائلتِي ! أمِي وأبِي ، حتىٰ أقربُ أصدقائِي بدأو بإنتقادِي ..
إنتقادّ برُودي و تبلُدي
إنتقاد تجهُمِي وحتىٰ ضِحكاتِي ، التِي ولـ السُخرية أغلبُها بدُون سببّ !
إنتقاد شرُودي وقلة وعيِّي بِما حولِي !
صحِيحٌ بأننِي مُصابةٌ بتبلُد المشاعِر أمامَ الكُل ..
و . ولكِني ، لكِني لا أستطِيع تحمُل كل هذَا ..
بتُّ قاسية ! قاسية معَ نفسِي وقلبِي ، هشهّ كثيراً بالحقيقة ..
آمنتُ بأننِي لاشيء بدُون حُبك ..
حقِيقةُ لانَك لا تعنِي شيئا لِي ، أُدركُها ..
لا أعلمُ كيف بإمكانِي شرحُ ذلِك ولكِن جُلَّ ما أعرِفُه ، أننّي لم أستطِع تخيلُ نفسِي بدُون أن أُحبك !
ولكِنني أستطعتُ العيش وليسَ فقطّ التخيلَ ، بدُونِك !
لرُبما تغلبُني الأشواقُ لكَ ببعضِ الأحيان ! بلِ الكثِير مِنها !
ولكِنني لمّ أمتّ بعدّ ، لازِلتُ أتنفسَ !
ولا أعلمُ إن كانَ هذا مُفرحاً أو ، لا أعلم ..
..
حالياً أُفكِر بسحبِك خارِج مُحِيط عشقِي لكّ !
خارجَ بحرِ إهتمامِي بِك ! خارجَ وهمِ شوقِ إليكَ !
بالحقِيقة وبما أننَي لا أستطِيع سحبَ هذا كُله من قلبِي !
سأسحُبه من حياتِك ، فـ هُوا يخصُني ..
أفكِر بأنّ أقُول لكَ أن تُجرب أن تنسىٰ !
تنسى غدقِي لكَ بكلمَات الحُب الزائفة بتِلك الرسالة !
تنسىٰ كذبة حبي لك بكامِلها ..
أن تعِيش حياتَك بلا شبحِ ذكرياتٍ بيني وبينُك ، يطاردّك !
أن تُبعد نظراتّك عنِي ! ، أن تُرجع نظرةَ الأخوة والصداقة بعينيكَ إتجاهِي ..
وأخيراً ، أن تنسى نظرة الشفقة اللعينة التي تلقِيها عليّ دائماً لتُسمِمَ قلبِي ..
أجلّ ، حسمتُ أمرِي ، سأفعَلُها ..
سأنتصِر علىٰ جُبّنِي وعلى تِلك النظرة بعينيك ..
كرامتِي وكبريائِي ، سينتصران !
لَن أُهزم بهذهّ الحرب الباردَة بسهوله ، وأبداً ...
لا أُبالغ !
بالفِعل أنا بحاجةٍ لذاك الحُضن الذّي لم أُجربه يومًا !
كُل إنشٍ برُوحِي قبلَ جسدِي ، يحتاجك !
وللسخُرية فـ بذاتِ الوقتّ كُنت بحاجةٍ ماسة لصفعِك لعلِي أردُ جزءاً من كبرِيائِي المدهُوس ، مؤلمٌ جداً هذا الشعُور ❤
كُل من حولِي باتَ ينتقِدُنِي ! يكرهُنِي أو حتىٰ يبغضُني !
أنتَ وعائلتِي ! أمِي وأبِي ، حتىٰ أقربُ أصدقائِي بدأو بإنتقادِي ..
إنتقادّ برُودي و تبلُدي
إنتقاد تجهُمِي وحتىٰ ضِحكاتِي ، التِي ولـ السُخرية أغلبُها بدُون سببّ !
إنتقاد شرُودي وقلة وعيِّي بِما حولِي !
صحِيحٌ بأننِي مُصابةٌ بتبلُد المشاعِر أمامَ الكُل ..
و . ولكِني ، لكِني لا أستطِيع تحمُل كل هذَا ..
بتُّ قاسية ! قاسية معَ نفسِي وقلبِي ، هشهّ كثيراً بالحقيقة ..
آمنتُ بأننِي لاشيء بدُون حُبك ..
حقِيقةُ لانَك لا تعنِي شيئا لِي ، أُدركُها ..
لا أعلمُ كيف بإمكانِي شرحُ ذلِك ولكِن جُلَّ ما أعرِفُه ، أننّي لم أستطِع تخيلُ نفسِي بدُون أن أُحبك !
ولكِنني أستطعتُ العيش وليسَ فقطّ التخيلَ ، بدُونِك !
لرُبما تغلبُني الأشواقُ لكَ ببعضِ الأحيان ! بلِ الكثِير مِنها !
ولكِنني لمّ أمتّ بعدّ ، لازِلتُ أتنفسَ !
ولا أعلمُ إن كانَ هذا مُفرحاً أو ، لا أعلم ..
..
حالياً أُفكِر بسحبِك خارِج مُحِيط عشقِي لكّ !
خارجَ بحرِ إهتمامِي بِك ! خارجَ وهمِ شوقِ إليكَ !
بالحقِيقة وبما أننَي لا أستطِيع سحبَ هذا كُله من قلبِي !
سأسحُبه من حياتِك ، فـ هُوا يخصُني ..
أفكِر بأنّ أقُول لكَ أن تُجرب أن تنسىٰ !
تنسى غدقِي لكَ بكلمَات الحُب الزائفة بتِلك الرسالة !
تنسىٰ كذبة حبي لك بكامِلها ..
أن تعِيش حياتَك بلا شبحِ ذكرياتٍ بيني وبينُك ، يطاردّك !
أن تُبعد نظراتّك عنِي ! ، أن تُرجع نظرةَ الأخوة والصداقة بعينيكَ إتجاهِي ..
وأخيراً ، أن تنسى نظرة الشفقة اللعينة التي تلقِيها عليّ دائماً لتُسمِمَ قلبِي ..
أجلّ ، حسمتُ أمرِي ، سأفعَلُها ..
سأنتصِر علىٰ جُبّنِي وعلى تِلك النظرة بعينيك ..
كرامتِي وكبريائِي ، سينتصران !
لَن أُهزم بهذهّ الحرب الباردَة بسهوله ، وأبداً ...
Коментарі