شُتاتّ مَشاعرِي / ١٦
وماذا بعد ؟
وماذا بعد أن أرهقتّ رُوحِي ، نزِفت وتَركتنِي لأُلملمَ شُتات مشاعِري ..
مشاعِري التي تشبَثت بِك وخذلتنِي ..
أتدرِي بأننِي عِندما بدأت بِكتابة هذهِ الكلمات ، كانَت مُوجهةً لأخاك ؟ ، أنا حتى لا أدّري لماذا أكتُب لَك ..
أحبك وأعشقك ، لا أستطِيع تجاهُلك ولا تجَاهل مشاعِري إتجاهك بهذه البساطة ، بل أنا لا أستطِيع أبداً ، أنت مِثل وشمٍ طُبع علىٰ قلبِي ، والوُشُوم مِن المُحرمَات ..
لذالِك حُرمّت عنّ قلبِي لأبد الأبدِين ..
أحاوِل وأحاوِل أنّ أبقىٰ قوية أمَامك ، ولكِنك دائما تَكسِر أسارير مُحاولاتِي بنظرات ..
أتدّرِي بأننِي أتعذبُ يومِياً فَقط بسببّ حُبك ..
أدمنتُك يا هذا ، أدمنتگ ، ونسِيت بأنكَ مُحرمٌ على قلبِي ..
وماذا بعد أن أرهقتّ رُوحِي ، نزِفت وتَركتنِي لأُلملمَ شُتات مشاعِري ..
مشاعِري التي تشبَثت بِك وخذلتنِي ..
أتدرِي بأننِي عِندما بدأت بِكتابة هذهِ الكلمات ، كانَت مُوجهةً لأخاك ؟ ، أنا حتى لا أدّري لماذا أكتُب لَك ..
أحبك وأعشقك ، لا أستطِيع تجاهُلك ولا تجَاهل مشاعِري إتجاهك بهذه البساطة ، بل أنا لا أستطِيع أبداً ، أنت مِثل وشمٍ طُبع علىٰ قلبِي ، والوُشُوم مِن المُحرمَات ..
لذالِك حُرمّت عنّ قلبِي لأبد الأبدِين ..
أحاوِل وأحاوِل أنّ أبقىٰ قوية أمَامك ، ولكِنك دائما تَكسِر أسارير مُحاولاتِي بنظرات ..
أتدّرِي بأننِي أتعذبُ يومِياً فَقط بسببّ حُبك ..
أدمنتُك يا هذا ، أدمنتگ ، ونسِيت بأنكَ مُحرمٌ على قلبِي ..
Коментарі