الفصل الأول أنتَ وأنا.
𝗖𝗛𝗔𝗣𝗧𝗘𝗥 𝗢𝗡𝗘; 𝗬𝗢𝗨 𝗔𝗡𝗗 𝗜
❞تذكَر... أنتَ وأنا سوف نبقى معًا.❝
بعد أسبوع واحد خرج چايمين من المشفى برفقة چينو وعائلته؛ كانوا متجهين نحو منزل عائلة چايمين إلى جانب چينو، كان چايمين خائفًا من الكلمات النابية التي سوف يُضرَبُ بها من رفاقه حينما يرتاد المدرسة من جديد.
طوال الطريق كان چايمين يمسكُ بيديّ چينو بإحكامٍ تام؛ خائفٌ من أمر يفقُده هو الآخر من أن يفقُده عينيه ثانيةً، وچينو يضربُ على يده يخفةٍ لتهدأته.
لم يأخذوا الوقت الكثير حتى وصلوا للمنزل والدا چايمين سبقاه نحو الداخل ليستعين بچينو لنقله للداخل؛ لأنه كان يجلُس على كُرسيٍّ متحركٍ بسبب المشاكل التي حدثت لقدميّه توجَّبَ عليه الجُلوسُ عليها.
ساعده چينو على الدخول للمنزل وساعد نفسه على تذكُر تفاصيل المنزل بأكلمه، فأمسكَ بيد چينو وقال
"چينو سوف أقوم بالإشارة بواسطة سبابتي نحو جهةٍ ما وأقول ماذا يوجد هُناك وأنتَ أخبرني إن كان ذلك صحيحًا."
همهم چينو لكلامه ليبدأ چايمين في ما خطر بباله، كان يقوم بالإشارة نحو جهةٍ ما ويقول ماذا يوجد بها وچينو كان يخبره أن ذلك صحيح أو خاطئ ويقوم بتعديل أقواله الخاطئة، ابتسم والد چايمين وهو يراقبهُم من بعيد وكذلك والدة چايمين لتقول بعد ذلك مُقاطعةً الحديث الذي دار بينهُم
"هيا، چينو أحضر چايمين وتعالا لقد حضرتُ العشاء."
صرخَ لها چينو بأنه قادم ودفعَ الكُرسي أمامه يسير برفقة چايمين نحو المطبخ؛ انتظرتهُما والدة چايمين بهدوء بجانب والده وحينما وصلولا ساعدة چينو على إدخال الكُرسي للمطبخ وأزال والده الكُرسي الرابع ليجلُس چايمين هُناك.
انتهى العشاء مع بعض الكلمات الدافئة والمُشجعة لچايمين من قِبل چينو قبل أن يودّع العائلة ويعود لمنزله؛ غادر چينو المنزل لتتكفَّل والدته في مساعدته رغم أنها عانت كثيرًا خلال هذه الفترة القصيرة لكنها صبرَت لأجله فقط.
غادر القمر السماء لتسكُنُها الشمس بنورها البهيّ؛ سقطَ ضوءها على سُكان سول ولكنها لم تقرِب عينيَّ ذلك الفتى إلا وصديقه بجانبه.
فمع شروق الشمس كان چينو في منزل عائلة نا يحاول إخراج چايمين من هذه المشكلة قبل أن تتفاقَم لذلك عرَضَ عليه أن يرحلوا في نزهةٍ بسيطة إلى نهر الهان والعائلة كانت موافقة على ذلك.
لذا بعد أن حصلا على وجبة إفطارٍ لذيذة خرجا باتجاه نهر الهان، ومع بعض الحاجيات الأساسية للرحلة كانا مستعدان لها.
وصلا إلى هُناك وحصل چينو على مكانٍ أمنٍ ليجلُس به برفقة چايمين بهدوء أسفل شجرة كرز مُزهرة؛ وضعَ چينو الساندويتش التي حضرته والدة چايمين بجانبه وقدم واحدة لچايمين ثم قال
"أتعلم أن السماء جميلة للغاية كجمال مبسمِكَ؟"
ضحكَ چايمين على كلامه الذي اعتاد عليه فلطالما ما كان چينو يخبر چايمين بهذه الكلمات فقط لجعله يبتسم، فابتسامته بلسمٌ شافيٌ لچينو.
❞تذكَر... أنتَ وأنا سوف نبقى معًا.❝
بعد أسبوع واحد خرج چايمين من المشفى برفقة چينو وعائلته؛ كانوا متجهين نحو منزل عائلة چايمين إلى جانب چينو، كان چايمين خائفًا من الكلمات النابية التي سوف يُضرَبُ بها من رفاقه حينما يرتاد المدرسة من جديد.
طوال الطريق كان چايمين يمسكُ بيديّ چينو بإحكامٍ تام؛ خائفٌ من أمر يفقُده هو الآخر من أن يفقُده عينيه ثانيةً، وچينو يضربُ على يده يخفةٍ لتهدأته.
لم يأخذوا الوقت الكثير حتى وصلوا للمنزل والدا چايمين سبقاه نحو الداخل ليستعين بچينو لنقله للداخل؛ لأنه كان يجلُس على كُرسيٍّ متحركٍ بسبب المشاكل التي حدثت لقدميّه توجَّبَ عليه الجُلوسُ عليها.
ساعده چينو على الدخول للمنزل وساعد نفسه على تذكُر تفاصيل المنزل بأكلمه، فأمسكَ بيد چينو وقال
"چينو سوف أقوم بالإشارة بواسطة سبابتي نحو جهةٍ ما وأقول ماذا يوجد هُناك وأنتَ أخبرني إن كان ذلك صحيحًا."
همهم چينو لكلامه ليبدأ چايمين في ما خطر بباله، كان يقوم بالإشارة نحو جهةٍ ما ويقول ماذا يوجد بها وچينو كان يخبره أن ذلك صحيح أو خاطئ ويقوم بتعديل أقواله الخاطئة، ابتسم والد چايمين وهو يراقبهُم من بعيد وكذلك والدة چايمين لتقول بعد ذلك مُقاطعةً الحديث الذي دار بينهُم
"هيا، چينو أحضر چايمين وتعالا لقد حضرتُ العشاء."
صرخَ لها چينو بأنه قادم ودفعَ الكُرسي أمامه يسير برفقة چايمين نحو المطبخ؛ انتظرتهُما والدة چايمين بهدوء بجانب والده وحينما وصلولا ساعدة چينو على إدخال الكُرسي للمطبخ وأزال والده الكُرسي الرابع ليجلُس چايمين هُناك.
انتهى العشاء مع بعض الكلمات الدافئة والمُشجعة لچايمين من قِبل چينو قبل أن يودّع العائلة ويعود لمنزله؛ غادر چينو المنزل لتتكفَّل والدته في مساعدته رغم أنها عانت كثيرًا خلال هذه الفترة القصيرة لكنها صبرَت لأجله فقط.
غادر القمر السماء لتسكُنُها الشمس بنورها البهيّ؛ سقطَ ضوءها على سُكان سول ولكنها لم تقرِب عينيَّ ذلك الفتى إلا وصديقه بجانبه.
فمع شروق الشمس كان چينو في منزل عائلة نا يحاول إخراج چايمين من هذه المشكلة قبل أن تتفاقَم لذلك عرَضَ عليه أن يرحلوا في نزهةٍ بسيطة إلى نهر الهان والعائلة كانت موافقة على ذلك.
لذا بعد أن حصلا على وجبة إفطارٍ لذيذة خرجا باتجاه نهر الهان، ومع بعض الحاجيات الأساسية للرحلة كانا مستعدان لها.
وصلا إلى هُناك وحصل چينو على مكانٍ أمنٍ ليجلُس به برفقة چايمين بهدوء أسفل شجرة كرز مُزهرة؛ وضعَ چينو الساندويتش التي حضرته والدة چايمين بجانبه وقدم واحدة لچايمين ثم قال
"أتعلم أن السماء جميلة للغاية كجمال مبسمِكَ؟"
ضحكَ چايمين على كلامه الذي اعتاد عليه فلطالما ما كان چينو يخبر چايمين بهذه الكلمات فقط لجعله يبتسم، فابتسامته بلسمٌ شافيٌ لچينو.
Коментарі