Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7 The End
Special Chapter
Chapter 4
كان تشانيول جالسا يتابع الفيلم بهدوء وهو مستمتع بتناول فخذ دجاج الكنتاكي الذهبي اللذيذ ذا النكهة والرائحة المميزتان

قاطع جوه الرائع صراخ بيكهيون فجأة:

تشانيولللللل!

استغرب الاكبر لصراخ الاخر العالي وترك كل ما بيده راكضا الى باب الجناح

ليفاجأ بالشرطيان يمسكان ببيكهيون ويكبلان يده بالاصفاد الحديدية

نظر الشرطيان الى تشانيول ليتصنما ويقول واحد منهما بتفاجئ:

سيد بارك تشانيول؟؟؟كيف...؟؟؟اعني...؟؟

نظر تشانيول اليهما ببرود ليقول:

ماذا تفعلان به؟؟

اجاب الشرطي الثاني بتوتر:

ل...لقد ظننا انه...احد اولئك..السارقين...

اجاب تشانيول ببرود:

وهو ليس كذلك!
دعاه الان

اجاب الاثنان:

ح...حاضر

فك الاثنان الاصفاد عن يد بيكهيون ليرتمي بيكهيون ويدفن نفسه في صدر تشانيول

تفاجأ تشانيول من فعل بيكهيون ولكنه حافظ على نظرته الباردة ليقول الشرطيان وهما يمدان حقيبة تشانيول له:

س...سيدي هذه حقيبتك...لقد ارسلنا السارقين للسجن بالفعل..

اجاب تشان:

حسن فعلتما
هيا غادرا!

انحنى الشرطيان يعتذران عن ما حصل سابقا وغادرا بعدها

نظر تشانيول الى بيكهيون ليشعر للتو بالرطوبة على صدره ليستنتج ان بيكهيون يبكي

تنهد تشانيول ليحمل حقيبته بيد وبيكهيون بيد اخرى كما لو كان يحمل طفلا رضيعا

حسنا بيكهيون في النهاية نحيف وخفيف ومن السهل حمله بتلك الطريقة

بيكهيون لم يشعر بتشان يحمله

هو لم يشعر بشيء حوله

فقط استمر بالبكاء والبكاء والبكاء ثم البكاء...

دخل تشانيول الى داخل الجناح ليغلق الباب بقدمه ويرمي الحقيبة على الارض

اتجه تشانيول معه بيكهيون المحمول الى الاريكة ليجلس عليها تشان ويضع بيكهيون بحضنه

اخذ قطعة من دجاج الكنتاكي ليقربها من انف بيكهيون ليشم بيكهيون رائحتها ويسمع بعدها تشان وهو يقول:

كلها!

هو لم يطلب منه

هو امره حرفيا

تردد بيكهيون ليسأله تشان:

ما بك؟؟ لقد امرتك بأكلها الم تسمعني؟

ابتلع بيكهيون ليجيب بصوت مبحوح اثر بكاءه:

ا..انت قلت...انك انت...وحدك...ستأكل...

قلب تشانيول عينيه وقال:

وها انا غيرت رأيي
هيا كل!

قرب تشان القطعة من فم بيك حتى لامست شفاهه

كان تشان يراقب حركاته

حقا مشاهدة حركات كتلة الاثارة واللطافة امامه افضل بكثير من مشاهدة فيلم اباحي

ولكن تشانيول ما زال يريد مشاهدة الفيلم مع بيكهيون ليجعله يثار ومن ثم....بوووم

قاطع افكار تشان فتح بيك لفمه ببطئ وهدوء

ليدفع تشان قطعة الدجاج الى داخل فم بيكهيون ببطئ

ضغط بيك على القطعة بأسنانه ببطئ لتنقسم القطعة الى صغيرة احتواها بيك بين فمه واخرى كبيرة دفعها خارج فمه

اخذ يمضغ بهدوء وهو لا يعلم ما مدى الاثارة التي وصل اليها الاخر من حركات بيك ال....التي لا توصف بالمثيرة فحسب فوصف المثيرة قليلة في حق هذه الحركات

اخذ بيك قطعة الدجاج من يد تشان ليبدأ بأكلها

تشان قرر متابعة الفيلم بعد النظر المطول الى بيك

تشان اختلس النظر الى بيكهيون بهدوء

وجده انه على وشك انهاء قطعته ليسمك تشان بقطعة اخرى واعطاها له لينظر له بيك ثم يأخذ القطعة من يده ويبتلع تلك ليبدأ بالتهام القطعة الجديدة

اخذ تشان الفخذ الذي كان قد تركه عندما نادى بيك تشان ليساعده مع الشرطة وبدأ بأكله هو ايضا

بيك لاحظ شيئا للتو ليحمر وهو مازال يأكل....

هو جالس على فخذ تشانيول

نطق تشانيول بعدما انهى قطعته جاذبا اهتمام بيك:

بيكهيون
انظر الى الفيلم وشاهده معي

نظر بيكهيون الى الفيلم وبدأ بمشاهدته

جاء مقطع القبلة بين البطلان الشابان حيث الصق البطل القوي البنية البطل الضعيف بالحائط وجمع شفتيهما ليقبل شفتي الاصغر قبلة عنيفة والاصغر يأن بأستمتاع

اختلس تشان النظر الى بيك ليبتسم بخبث

بيكهيون الان احمرت وجنتيه بشدة

ليقول بخجل:

س...سيدي...ما نوع...هذا الفيلم؟؟؟

همهم تشان ليقول:

هممم
الم تعلم؟؟
انه فيلم للمثليين

توسعت عيني بيكهيون بعدم تصديق ليقول:

مـ.. مثليين؟؟

اومئ تشان وهو ما زال مركزا على الفيلم

توتر بيكهيون ليحاول الفرار ليمسك به تشانيول من يده ويرميه على الاريكة ويتسطح هو فوقه

نظر بيكهيون بخوف الى عيني تشان الواثقتين

ابتسم تشان بخبث ليقول:

اخيرا هذه اللحظة قد حانت
سأجعلك تبدو كالخادم الوضيع لي

توسعت عيني بيك ليبدأ بالمقاومة من ضرب ورفس وغيرها من الامور التي لم تجدي مع تشان نفعا

امسك تشان بيدي بيك بقوة ليرفعهما الى رأس الاخر

بينما قام بوضع رجله بين رجلي الاخر ليقدمها بسرعة لتضرب ركبته عضو الاخر

شهق بيك بقوة ليستغل تشان الوضع وينحني بسرعة ملاصقا شفتيه الحمراء الشبيهة بالنبيذ اللاذع مع شفتي الاخر الزهرية الشبيهة بحلوى القطن اللذيذة

اخذ تشان يمص شفتا بيكهيون بقوة

يتنقل بين العلوية والسفلية يمتصهما كلاهما محاولا التلذذ بطعم السكر فيهما بشهوة

بينما الاخر لا يعرف حتى كيف يبادله ولكن فجأة ولا احد يعلم من اين جاءت له مهارته في المبادلة ليبادل الاخر ببراعة ويأخذ شفة الاخر السفلية يمتصها متلذذا هو الاخر بطعهما اللاذع

ابتسم تشان على مهارة الاخر المجهولة

فصل تشان القبلة ليلهث الاثنان بصعوبة

فكر بيك..

'يا الهي
كلانا يتنفس انفاس الاخر
ولكن شعور جميل انتابني عندما قبلته
انه رائع'

سمع بيكهيون الاخر ينطق بأسمه لينظر اليه بتخدر

عيناه مغلقة تقريبا ووجه احمر وانفاسه ترتطم بوجه الاخر جاعلا الاخر يتنفس انفاسه ايضا

تحدث تشانيول:

افتح فمك!

لم يفهم بيك سبب طلب تشان ولكنه فتح بفتحة صغيرة ليقول تشان:

اكبر..!

وسع بيك فتحة فمه

ليخرج تشانيول لسانه من فمه ليفهم بيك ما يحاول تشان فعله ليغلق عينيه منتظرا اكمال تشان لما يخطط لفعله

اقترب لسان تشان من فم بيك ليدخل لسانه الى جوف الاصغر ليوسع الاصغر فمه اكثر سامحا للسان الاخر بالتجول في جحر فمه بلا حدود

التحم لسان بيك وتشان في معركة من هو الذي سيسيطر على فم الاخر ليفوز تشان ويسطر تماما على فم بيكهيون من مص وقبل وغيرها

امتص بيك لسان تشان بشفتيه وقبله

عاد تشان لامتصاص كهف الاخر ولكن هذه المرة بيكهيون بكل جرأة دخل الى جحر تشانيول ليبدأ بفعل ما فعله تشان به مسبقا

عندما انتهيا من التقبيل وفصلا قبلتهما ظهر خيط رفيع من لعابهما كان قد ربط افواه الاثنين بعضهما البعض ليتقدم بيك ويمتص ذلك الخيط

بعد ان انتهيا من القبلة وضع بيكهيون يده على شفاهه لينظر اليه تشان ويسأله بصوته العميق:

ما الامر؟؟

احمر بيك بشراسة ليقول بخجل:

ل...لعابك..انا...ابتلعه الان...

ابتسم تشانيول ليقبل بيك قبلة سطحية ويقول:

لعابك ايضا انا ابتلعه الان
وهل تعلم ما هو طعمه؟
انه كحلوى القطن السكرية
انت ستصيبني بمرض السكر ان بقيت امتص شفاهك وفمك هذا

خجل بيك اكثر ليقول:

ي...يكفي...

ابتسم تشان لينظر الى التلفاز

كان البطلان في الفيلم يمارسان بالفعل والاصغر تحت الاكبر يتأوه بقوة واستمتاع وجسده يتحرك مع دفعات الاكبر بسلاسة

نظر بيك الى ما ينظر له تشان

اصبح كالطماطم ليدير وجهه الى الجانب الاخر

انتبه تشان الى ذلك ليبتسم بخبث ويقول:

ماذا بيكهيون؟الا تشعر بالاثارة؟...

انزل تشان يده الى عضو بيكهيون ويلمسه ليغمض بيك عينيه ويضغط على شفتيه مانعا تأوهه من الخروج

اكمل تشان كلامه:

الم ينهض هذا الجميل بعد؟ ام ان علي انهاضه بنفسي؟؟هممم؟؟

حرك تشان يده على عضو بيك ليتأوه بيك بلا ارادة منه

ت...توقف

همممم
لن اتوقف حتى تنتصب

لا...ارجوك
ااااه

احس تشانيول ببدأ انتصاب الاخر ليبتسم ابتسامته الشيطانية

لقد بدأنا

بحركة سريعة سحب تشان بنطال وبوكسر بيك للاسفل

شهق بيك ليمد يداه بسرعة ويخفي تحتهما قضيبه شبه المنتصب وهو محمر تماما

مد تشان بهدوء يده الى يدي بيك ليمسك بهما بقوة ويرفعهما بسهولة نظرا لقوته مقارنتا بقوة الاخر الضعيفة

بيك كان يقاوم ولكن لا فائدة

ابتسم تشان فور رؤيته لذلك القضيب الصغير

يبدو كقضيب فتى في الرابعة عشر من عمره

هذا ان لم يكن بيكهيون حقا في الرابعة عشر من العمر

انتبه تشان الى انه لم يسأل بيك عن عمره سابقا

كم عمرك؟؟

بيك كان مندمجا بمقاومة تشان لذلك مد تشان يده لمؤخرة بيك وصفعها ليجذب انتباه بيك بينما بيك شهق ونظر لتشان

كم عمرك؟؟؟

سأل للمرة الثانية معيدا سؤاله

س...سأخبرك فقط توقف عن ما تفعله

قهقه تشان بخبث لينظر بيك له بعدم فهم ليقول تشان بسخرية

اسمع بيكهيون
انا هنا الذي سيقوم بتهديدك لتخبرني
وليس لك الحق لتشترط علي
واضح؟....

نظر بيك بصدمة لتشان ليكمل تشان بنفس النبرة ولكن يصحبها تهديد

ان لم تخبرني ما هو عمرك فسوف اقوم بشيء لن تتوقعه في حياتك كلها

ارتعب بيك فهذا التشانيول يستطيع القيام بأي شيء يريده مهما كان

لذلك اجاب بنبرة مرتجفة

و....واحد وعشرون...سنه

نظر تشان بعدم تصديق لبيك ليقول

تمزح معي؟؟

ل...لا

امسك تشان بفك بيك بقوة ليقربه من وجهه ويقول بحدة

لا تكذب علي بيكهيون!

ا...انا لا اكذب...صدقني..ا..اسأل ابي اذا لم تصدق

نظر تشان بأستغراب لبيك ليقول له:

تبدو اقل من الخامسة عشر
لا استطيع تصديق انك بالواحد والعشرين
انت من المفروض ان تكون بالجامعة الان بالسنة الرابعة

ا...اعلم...ولكن...تعلم..ابي...قام...

وضع تشان اصبعه على فم بيكهيون مانعا اياه من اكمال حديثه ليقول:

اوشششش
يكفي
لقد سمعت ورأيت ما يكفي مسبقا
لا حاجة لاعادة ذلك

قام تشان بتمسيد انتصاب بيك حتى اطلق

اعتدل تشان في جلسته على الاريكة ليعتدل بيك ايضا ليقول تشان وهو يمسك هاتفه بيده

غدا سنغادر

نظر بيك بأستغراب لتشان ليقول

اين؟؟

جمهورية العراق

لابد انك تمزح؟!!

هه
بالطبع امزح
لن نذهب لهناك ابدا

اذن اين سنذهب حقا؟

باكستان

ما بالك بحق ال.....

اعلم اعلم حسنا سأقول الحقيقة هذه المرة

همممم

لندن

ننننننعمممممممم
هذا ما كنت انتظظظظره بفارغ الصبر لتقوله

وفر حماسك يا فتى

ها؟ماذا تعني

اعني اننا سنذهب الى هناك لتدرس

م...ماذاااااا؟؟؟؟؟
لكن لماااا؟؟

لانك يجب ان تظهر كالنبيل الذي يفقه كل شيء معي
ليس فتى في الواحد والعشرين يوحي من شكله انه فتاة كأنه خنثي ولم يكمل الدراسة وهو بهذا العمر والاسوء انه سيرافقني وسيجلب لي العار

اغتاض بيك من كلام تشان ليقول وهو يستقيم من الاريكة

هاه
اذن لن اذهب الى لندن معك ابدا

هل تستطيع المقاومة؟

ن...نعم ا....استطيع

هممم جيد
ستوفر علي المال في الطائرة غدا
سأجهز نفسي للاستيقاظ مبكرا غدا و....

حسنا حسنا حسنا سوف ااااااتي

ابتسم تشان

طفل مطيع

والملابس؟

اي ملابس؟

شراء الملابس

هممم سأشتري لك في لندن وليس هنا حاليا ارتدي ملابسي فقط

حسننننا

© MãryA SüHø,
книга «Puppy and Fox».
Коментарі