الجُزء الثالث
بنظرتي الفلسفية الإنسان يحتاج بعض التفاعل مع الطبيعة وكان اليوم مُشمس فَقررت أن أتمشى تحت آشعة الشمس اترنح وأستمتع بِالدفئ المُنبعث مِنها
"ماتيلدا"
إلتفتت لأجد فروي يناديني من داخِل سيارته لأركَب, أنا مُمتنة لأنّي لن أمشي للمدرسة على الطبيعة أن تنتظر مرة أخرى
في الواقع سيارتي مُعطلة ولكنّي قررت أن أقنع نفسي أن هذا فقط من أجل اليوم المشمس الرائع هذا
ايًا يكُن, حين ذهبت للسيارة لاحظت فتى أشقر ببشرة باهِتة مُسمرة مِن حمامات الشمس كفروي عيناه زرقاوين هادئتين تنظران لي إبتسم لي بِدفئ, كان الفتى مًثيرًا ليس كـ فروي بلطبع
"صباح الخير"
بأكثر طريقة مريبة على وجه الكوكب لوحت له
"صباح الخير , أنا ماكس"
أجاب الفتى جملتي مُقدمًا نفسه
أوه إذًا هذا هو الفتى الجيد قريب الفتى السئ؟ مُمتع
"ماتيلدا"
أخبرته بإسمي باسخف إبتسامة قد يراها احدهم يومًا
عيناه لمعت بينما إبتسم لي ببهجة', كان فتى لطيف ليس كفرويي في شئ
"تذهبين لمدرسة فروي؟"
سألني بِفضول مِن باب فتح حِوار
"همم, نذهب لنفس المَدرسة"
"رائع سأذهب لنفس المدرسة"
"هَذا جميل"
أجبته بإبتسامة بينما يتمتم عقلي فتى صصالح فتى صالح
حَسنًا إليكُم نبذه عن لفتيان الصالحينن
هُم فاشلين فِي بدايات الحوارية إلا إن كانَت عَن نظرية التطور او شئ من هذا القبيلل الذي يضيف لعلاماتهم
هل تًجزمين أن جميع الفتيان الصالحين يحصلون على درجات عالية؟
في الواقع هذا جزء مِن ونك صالح يا أعزائي فإن كُنت صالح ولا تستذكِر أصلًا فما المنفعة مِنك؟
شَغل فروي المُسجل وبدأت الآغاني تتدفق في الأرجاء لِيقطع الصمت المريب
لم يتحدث أحد فيهم ولم أرد أن أفعل
لَم أكُن أعرف ماكس لتلك الدرجة
لن أستطيع التحدث عن اتفاقي انا فروي
أردت فقط القفز من السيارة لأهرب من هذا الجو المتوتر
إستنتجت أن فروي لا يحب ماكس أعلم ذلك من البارحة ولكن إختباره عَلنًا كان هَذا مَوقِف آخر
حين وصلنا للمدرسة شكرت فروي الذي أومأ وذهب لأدقائه بدون حتى نظره خاطفة للخلف لَقد كُنت في طريقي لخزانتي ولكن صوت مكاس أفاقني
"ماتيلدا, أنا جديد بالمَدرسة هَل تُمانعين.."
قُوطِع ماكس بيد أكسِل التي وُضعت على كتفه
أكسيل هُو أحد أصدقاء فروي المقربين ويمكنّا إعتباره الأقرب
"سأريك المدرسة"
أخبره أكسِل ومشيت من بينهم طالبة للهواء
لَم يُحب فروي ماكس, أيضًا أكسيل لا يُحبه
لِماذا؟
إستفقي ماتلدا أيًا يكُن السبب فهو ليس مِن شأنك ولا يمكن أن يكون موضع إهتماماتك
اخبرت نفسي وأكملت طريقي لخزانتي
بداية جيدة ليومي
-
لَيس حَتى اليوم الثاني بالمدرسة والمُعلمين بالفعل بدأوا التحدث عن الإختبارات
بدا بالرياضات والآن المُعلم الذي سيشرح لنا حساب المثلثات يريد أن يتأكد أننا مُؤهلين كفاية لحضور حِصصه؟
جميع الطًلاب تأفأفوا وبداوا في الإعتراض عن ما سمعوه الآن
"ولكِن إنه فقط الإسبوع الثاني"
"إعطنا الفرصة لنتعافى مِن كسل الأجازة الصفية"
"أعطنا وقت اكثر, سنة مثلٌا"
"الصَمت درجة ستخصم على كُل إعتراض أسمعه "
فجأه جميع الطلاب إلتزموا الصمت
"مرحبٌا"
الفتاة الت تجلس خلفي حيتني بإبتسامة متوترة
"مرحبًا"
أجبتها بتوتر
لست شخص اجتتماعي
"أنا الينا"
عرفت نفسها, لديها شعر ذهبي وعنان زرقاوتان كزرقة المُحيط ولا أقصد الإبتذال ولكِن هذا ما اراه فعلا, كانت جملة
لِم تتحدث لي فتاة جميلة؟ فتاة مثلها تنتمي لجماعة من المشاهير لا يليق بها التحدث للوحيدين امثالي
"ماتيلدا"
"سررت بمعرفتك ماتيلدا أنا جديدة في هذه المدرسة"
بإبتسامة واسعة على ثغرها
هذا يشرح سبب حديثها معي, إنتظروا حتى تعلم كوين بي المدرسة بِها لن تتحدث معي مر أخرى
تبادلنا الأحاديث إلينا كانت في الواقع فتاة لطيفة ليت باربي أخرى أنا أيضًا كنت قراء بعينان زرقاوين ولكِن مُحتمية بِهيأتي التي تصرخ دودة كتب لقد كان جممالي مختفيًا
إبتسمت لآخر جملة, اي نوع من الجمال نتحدث عنه؟
في نهاية الحصة تسائلت هل ستكون صديقتي بعد مقابلت الأشخاص الآخرين أعظم الإحتمالات انها ستقابل شخص جميل يجعلها مشهورة ولن تنظر لوجهي سوى للتنمر ولكن احتمالاتي ممن الممكن ان تكون خاطئة
"إنظروا من مع دودة الكتب"
كان هذا صوت كوين بي بريانا بروكس معروفة أيضًا بالجميلة القمحية لانها تستخدم حمامات الشَمس كثيرًا حتى وإن لم تكن حقيقية تستخدم السبراي, هي المُشجعة الجميلة في الواقع هو الشئ الجيد الوحيد الّذي يمكنّي تذكره إن نت تريد ان تعرف شصيتها الحقيقية إذه لقسم النميمة كل يوم بعد المرسة هو عبارة عن بعض الفتيات الذين ارادوأن يكونوا من جماعة المشاهير ولكن جيناتهن لم تساعدهن
"إنصتي لي " دأت برريانا بالتحدث
"إن أردتي أن تنجي في تلك المدرسة فتوقفي عن تكوين صداقات مع أشخاص مثلها, الأشخاص مثلنا لا يختلطون بِهم"
أوتش هذا جارح حقًا
نظررت لي بتقزز بينما نظرت بعيدًا كنت مرتدية بنطال باجي و قميص قطني وردي وأرتديت عليه جايت جنز لأخفي جسدي َينما هِي ترتدي شورتًا و كروب توب أتسائل أين هي ملاسها!
"في الواقِع أنتِ من تحتاجين الإنصات"
تحدثت إيلينا بينما تنظر ف عينا بريانا
"أنا لا أحب الفتيات مثلك الذين يفكرون في أنفسهم فقط ويعاملون الآخرون كالقمامةو في وجهة نظري أنتِ القمامةة هُنا لذلكك تراجعي"
قالت بِقذارة وصُدمت هل تتخذ تجاهي الآن؟
وصيفاتاها صدمتا وشاركتهن الصدمة, أعلم ان هذا سيكون حدثًا عظيمًا محل نميمة وسأكون نجمته حَسنًا في الواقع تكون اليينا النجمة أنا أعلم أنه حتى إن ان هناك فيلمًا تفاعليًا سأظل الكومبارس المثير للتعاطف
"ليس لديكِ أي فكرة مع من تعبثين صدقيني ستندمين"
قالت برياننا وبهذه الجملة ذهبت بعيدًا وتبعتها وصيفتاها
"حَسنًا كان هذا رائع"
إلتفتت لأيلينا أحييها على موقفها
"الفتيات مثلها يجيدون التحدث فقط"
"ولكنّي أشعر بشعور سئ حيال هذ"
"عَلى كُلِ أشكرك على مساعدتي"
-
اليوم كان غير حدثي حَتى قرر الفتى السئ الظهور , كان يتلقى نظرات جائعة من جميع الفتيات في الرواق ولكنذه قرر مرافقت لحصة الإنجليزية هًو حتى إستقر في المقعد المجاور لمقعدي لقد كننت مصدومة ما الذي يحدث؟ النظرات من جميع التلاميذ جعلتني أشعر بعدم الراحة الفتيات كُن غيورات وينظرن لي نظرات ارية أخفيت وجهي خلف الكتاب
"لم تختبئين أيتها الفتاة الجيدة؟"
سألني بينما نظرت له بطرف عيني ثم دحرجت عيناي بالمكان الجميع كان مشغول بما يفعله فقط فتيات قليلات يقتلونّي نظراتهم النارية
"الجميع ينظر لي"
همست له
"لا ينظرون لكِ ينظرون لي"
قال مقهقهًا كأنه شئ عاد أعني لُمني على كوني غير إجتماعية
"لِماذا ذهبت للمكتبة يوم السب يا الهي"
قلت قالِبة عيناي
"أردتِ رؤيتي"
"بل لحظي السئ"
"لا تكري حاستك السادسة أخبرتكِ أني سآتي لذلك ذهبتي"
"أنا أذهب كُل سبت"
مرت فتاة وغمزت لفروي فغمز لها بالتبادل
"الفتيان الجيدون لا يغمزون للفتيات"
قُلت وأنا أستشيط غضبًا
"ماذا وإن غمزت هي؟"
"إبتسم لها"
"حسنًا ولكن حظ سئ؟ أي حظ شئ تتحدثين عنه أنتِ تتحدثين لفروي"
"صدقني ألعن حظي كُل يوم منذ يوم السبت"
"ماتيلدا"
إلتفتت لأجد فروي يناديني من داخِل سيارته لأركَب, أنا مُمتنة لأنّي لن أمشي للمدرسة على الطبيعة أن تنتظر مرة أخرى
في الواقع سيارتي مُعطلة ولكنّي قررت أن أقنع نفسي أن هذا فقط من أجل اليوم المشمس الرائع هذا
ايًا يكُن, حين ذهبت للسيارة لاحظت فتى أشقر ببشرة باهِتة مُسمرة مِن حمامات الشمس كفروي عيناه زرقاوين هادئتين تنظران لي إبتسم لي بِدفئ, كان الفتى مًثيرًا ليس كـ فروي بلطبع
"صباح الخير"
بأكثر طريقة مريبة على وجه الكوكب لوحت له
"صباح الخير , أنا ماكس"
أجاب الفتى جملتي مُقدمًا نفسه
أوه إذًا هذا هو الفتى الجيد قريب الفتى السئ؟ مُمتع
"ماتيلدا"
أخبرته بإسمي باسخف إبتسامة قد يراها احدهم يومًا
عيناه لمعت بينما إبتسم لي ببهجة', كان فتى لطيف ليس كفرويي في شئ
"تذهبين لمدرسة فروي؟"
سألني بِفضول مِن باب فتح حِوار
"همم, نذهب لنفس المَدرسة"
"رائع سأذهب لنفس المدرسة"
"هَذا جميل"
أجبته بإبتسامة بينما يتمتم عقلي فتى صصالح فتى صالح
حَسنًا إليكُم نبذه عن لفتيان الصالحينن
هُم فاشلين فِي بدايات الحوارية إلا إن كانَت عَن نظرية التطور او شئ من هذا القبيلل الذي يضيف لعلاماتهم
هل تًجزمين أن جميع الفتيان الصالحين يحصلون على درجات عالية؟
في الواقع هذا جزء مِن ونك صالح يا أعزائي فإن كُنت صالح ولا تستذكِر أصلًا فما المنفعة مِنك؟
شَغل فروي المُسجل وبدأت الآغاني تتدفق في الأرجاء لِيقطع الصمت المريب
لم يتحدث أحد فيهم ولم أرد أن أفعل
لَم أكُن أعرف ماكس لتلك الدرجة
لن أستطيع التحدث عن اتفاقي انا فروي
أردت فقط القفز من السيارة لأهرب من هذا الجو المتوتر
إستنتجت أن فروي لا يحب ماكس أعلم ذلك من البارحة ولكن إختباره عَلنًا كان هَذا مَوقِف آخر
حين وصلنا للمدرسة شكرت فروي الذي أومأ وذهب لأدقائه بدون حتى نظره خاطفة للخلف لَقد كُنت في طريقي لخزانتي ولكن صوت مكاس أفاقني
"ماتيلدا, أنا جديد بالمَدرسة هَل تُمانعين.."
قُوطِع ماكس بيد أكسِل التي وُضعت على كتفه
أكسيل هُو أحد أصدقاء فروي المقربين ويمكنّا إعتباره الأقرب
"سأريك المدرسة"
أخبره أكسِل ومشيت من بينهم طالبة للهواء
لَم يُحب فروي ماكس, أيضًا أكسيل لا يُحبه
لِماذا؟
إستفقي ماتلدا أيًا يكُن السبب فهو ليس مِن شأنك ولا يمكن أن يكون موضع إهتماماتك
اخبرت نفسي وأكملت طريقي لخزانتي
بداية جيدة ليومي
-
لَيس حَتى اليوم الثاني بالمدرسة والمُعلمين بالفعل بدأوا التحدث عن الإختبارات
بدا بالرياضات والآن المُعلم الذي سيشرح لنا حساب المثلثات يريد أن يتأكد أننا مُؤهلين كفاية لحضور حِصصه؟
جميع الطًلاب تأفأفوا وبداوا في الإعتراض عن ما سمعوه الآن
"ولكِن إنه فقط الإسبوع الثاني"
"إعطنا الفرصة لنتعافى مِن كسل الأجازة الصفية"
"أعطنا وقت اكثر, سنة مثلٌا"
"الصَمت درجة ستخصم على كُل إعتراض أسمعه "
فجأه جميع الطلاب إلتزموا الصمت
"مرحبٌا"
الفتاة الت تجلس خلفي حيتني بإبتسامة متوترة
"مرحبًا"
أجبتها بتوتر
لست شخص اجتتماعي
"أنا الينا"
عرفت نفسها, لديها شعر ذهبي وعنان زرقاوتان كزرقة المُحيط ولا أقصد الإبتذال ولكِن هذا ما اراه فعلا, كانت جملة
لِم تتحدث لي فتاة جميلة؟ فتاة مثلها تنتمي لجماعة من المشاهير لا يليق بها التحدث للوحيدين امثالي
"ماتيلدا"
"سررت بمعرفتك ماتيلدا أنا جديدة في هذه المدرسة"
بإبتسامة واسعة على ثغرها
هذا يشرح سبب حديثها معي, إنتظروا حتى تعلم كوين بي المدرسة بِها لن تتحدث معي مر أخرى
تبادلنا الأحاديث إلينا كانت في الواقع فتاة لطيفة ليت باربي أخرى أنا أيضًا كنت قراء بعينان زرقاوين ولكِن مُحتمية بِهيأتي التي تصرخ دودة كتب لقد كان جممالي مختفيًا
إبتسمت لآخر جملة, اي نوع من الجمال نتحدث عنه؟
في نهاية الحصة تسائلت هل ستكون صديقتي بعد مقابلت الأشخاص الآخرين أعظم الإحتمالات انها ستقابل شخص جميل يجعلها مشهورة ولن تنظر لوجهي سوى للتنمر ولكن احتمالاتي ممن الممكن ان تكون خاطئة
"إنظروا من مع دودة الكتب"
كان هذا صوت كوين بي بريانا بروكس معروفة أيضًا بالجميلة القمحية لانها تستخدم حمامات الشَمس كثيرًا حتى وإن لم تكن حقيقية تستخدم السبراي, هي المُشجعة الجميلة في الواقع هو الشئ الجيد الوحيد الّذي يمكنّي تذكره إن نت تريد ان تعرف شصيتها الحقيقية إذه لقسم النميمة كل يوم بعد المرسة هو عبارة عن بعض الفتيات الذين ارادوأن يكونوا من جماعة المشاهير ولكن جيناتهن لم تساعدهن
"إنصتي لي " دأت برريانا بالتحدث
"إن أردتي أن تنجي في تلك المدرسة فتوقفي عن تكوين صداقات مع أشخاص مثلها, الأشخاص مثلنا لا يختلطون بِهم"
أوتش هذا جارح حقًا
نظررت لي بتقزز بينما نظرت بعيدًا كنت مرتدية بنطال باجي و قميص قطني وردي وأرتديت عليه جايت جنز لأخفي جسدي َينما هِي ترتدي شورتًا و كروب توب أتسائل أين هي ملاسها!
"في الواقِع أنتِ من تحتاجين الإنصات"
تحدثت إيلينا بينما تنظر ف عينا بريانا
"أنا لا أحب الفتيات مثلك الذين يفكرون في أنفسهم فقط ويعاملون الآخرون كالقمامةو في وجهة نظري أنتِ القمامةة هُنا لذلكك تراجعي"
قالت بِقذارة وصُدمت هل تتخذ تجاهي الآن؟
وصيفاتاها صدمتا وشاركتهن الصدمة, أعلم ان هذا سيكون حدثًا عظيمًا محل نميمة وسأكون نجمته حَسنًا في الواقع تكون اليينا النجمة أنا أعلم أنه حتى إن ان هناك فيلمًا تفاعليًا سأظل الكومبارس المثير للتعاطف
"ليس لديكِ أي فكرة مع من تعبثين صدقيني ستندمين"
قالت برياننا وبهذه الجملة ذهبت بعيدًا وتبعتها وصيفتاها
"حَسنًا كان هذا رائع"
إلتفتت لأيلينا أحييها على موقفها
"الفتيات مثلها يجيدون التحدث فقط"
"ولكنّي أشعر بشعور سئ حيال هذ"
"عَلى كُلِ أشكرك على مساعدتي"
-
اليوم كان غير حدثي حَتى قرر الفتى السئ الظهور , كان يتلقى نظرات جائعة من جميع الفتيات في الرواق ولكنذه قرر مرافقت لحصة الإنجليزية هًو حتى إستقر في المقعد المجاور لمقعدي لقد كننت مصدومة ما الذي يحدث؟ النظرات من جميع التلاميذ جعلتني أشعر بعدم الراحة الفتيات كُن غيورات وينظرن لي نظرات ارية أخفيت وجهي خلف الكتاب
"لم تختبئين أيتها الفتاة الجيدة؟"
سألني بينما نظرت له بطرف عيني ثم دحرجت عيناي بالمكان الجميع كان مشغول بما يفعله فقط فتيات قليلات يقتلونّي نظراتهم النارية
"الجميع ينظر لي"
همست له
"لا ينظرون لكِ ينظرون لي"
قال مقهقهًا كأنه شئ عاد أعني لُمني على كوني غير إجتماعية
"لِماذا ذهبت للمكتبة يوم السب يا الهي"
قلت قالِبة عيناي
"أردتِ رؤيتي"
"بل لحظي السئ"
"لا تكري حاستك السادسة أخبرتكِ أني سآتي لذلك ذهبتي"
"أنا أذهب كُل سبت"
مرت فتاة وغمزت لفروي فغمز لها بالتبادل
"الفتيان الجيدون لا يغمزون للفتيات"
قُلت وأنا أستشيط غضبًا
"ماذا وإن غمزت هي؟"
"إبتسم لها"
"حسنًا ولكن حظ سئ؟ أي حظ شئ تتحدثين عنه أنتِ تتحدثين لفروي"
"صدقني ألعن حظي كُل يوم منذ يوم السبت"
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
الجُزء الثالث
القصة كتير عجبتني أمتا تنزلي الجزء الرابع😊😊😍
Відповісти
2021-12-06 20:08:30
1