٠٠٥
٠٦/أغسطُس/٢٠١٧
١٠:٤٣صَ
تطرقُ البابَ بِخفة تِلك الشابة اللطيفة،
تدخلُ بهدوءٍ إلى الغُرفة ناحيةَ المُستلقي هُناك..
"صباحُ الخير كيم تايهيونغ " بدأت الحِوار،
" أتمنى أن كُلَ صباحٍ يمرُ عليّ بهذهِ اللطافة " أردفَ بهدوء،
" سيد كيم تايهيونغ يا إلهي ما هذا.. " قالت مُحمرةَ الوجنتين.
" توقفي عن هذا مادي، الا تتذكرين القُبله الخامِسه في بيتِ الشجره؟ " قالَ وهو يغمزُ تِجاهها.
" اللعنه كيم تايتاي " هربت إلى الخارِج..
صوتُ سقوطِ دفترٍ صغير.
١٠:٤٣صَ
تطرقُ البابَ بِخفة تِلك الشابة اللطيفة،
تدخلُ بهدوءٍ إلى الغُرفة ناحيةَ المُستلقي هُناك..
"صباحُ الخير كيم تايهيونغ " بدأت الحِوار،
" أتمنى أن كُلَ صباحٍ يمرُ عليّ بهذهِ اللطافة " أردفَ بهدوء،
" سيد كيم تايهيونغ يا إلهي ما هذا.. " قالت مُحمرةَ الوجنتين.
" توقفي عن هذا مادي، الا تتذكرين القُبله الخامِسه في بيتِ الشجره؟ " قالَ وهو يغمزُ تِجاهها.
" اللعنه كيم تايتاي " هربت إلى الخارِج..
صوتُ سقوطِ دفترٍ صغير.
Коментарі