٠٠٤
٠٥/أغُسطُس/٢٠١٧
١٠:١٠مَ
" تايهيونغ~، لـقـد عُـدت! " نادت بِصـخـب تِـلكَ الـمُمـرضـة الـطفولـية،
" اوه..نـائـم. " انخفضَ علوِ صوتـِها تـدريجـياً تزامُـناً مـعَ إنـخـفاضِ شفتِها السُفلـيه.
تـقدمـت لِتُغطـي النـائِمَ بـِدون غـطاء آنَّ ذاك، تُمسِـكُ الـغِطـاءَ بِـهدوءٍ،
تُغطـي الجسـدَ المُـستلقـي أمـامـها، تسـرحُ بِمـلامِحـهِ،
بيـنمـا يـعلـمُ الآخـرُ المُدعـي لِلـنـوم مـن الـفـاعِـل.
تُـغـلِــقُ البـابَ خـلفـهـا، يهـمِـسُ بِــ
" الـمـاضـي يُـكررُ مـادليـن، أَتـذكـرُ جـيـداً بيـتَ الشَـجـرة. "
لكِـن لِسـوءِ حـظِـها خرجَـت ولـم تسـمـع شيئاً مِن كلِـمـاتِـه الصـادِمـه..
١٠:١٠مَ
" تايهيونغ~، لـقـد عُـدت! " نادت بِصـخـب تِـلكَ الـمُمـرضـة الـطفولـية،
" اوه..نـائـم. " انخفضَ علوِ صوتـِها تـدريجـياً تزامُـناً مـعَ إنـخـفاضِ شفتِها السُفلـيه.
تـقدمـت لِتُغطـي النـائِمَ بـِدون غـطاء آنَّ ذاك، تُمسِـكُ الـغِطـاءَ بِـهدوءٍ،
تُغطـي الجسـدَ المُـستلقـي أمـامـها، تسـرحُ بِمـلامِحـهِ،
بيـنمـا يـعلـمُ الآخـرُ المُدعـي لِلـنـوم مـن الـفـاعِـل.
تُـغـلِــقُ البـابَ خـلفـهـا، يهـمِـسُ بِــ
" الـمـاضـي يُـكررُ مـادليـن، أَتـذكـرُ جـيـداً بيـتَ الشَـجـرة. "
لكِـن لِسـوءِ حـظِـها خرجَـت ولـم تسـمـع شيئاً مِن كلِـمـاتِـه الصـادِمـه..
Коментарі