البداية
اصدقاء
هل انا السبب
نصف الحقيقة
اتمنى أن لا يكون هذا حلم
اصدقاء
لا تنسوا الفوت وتعليقاتكم
هذا البارت من وجه نظر منيت

راقبت هانا حتى وصلت لصفها. لا طالما كنت قلقا من ان تتعرض إلي اذا بسببنا فمعرفه بشري لنا سوف يعرضه للاخطلات بالمزيد من شاربي دم البشر واكلي اللحوم أيضا
كنت مرتاح البال في وجود غوسين لقد كان يحميها جيدا ولا يتركها وحدها
" لا وجود لأي ذئب هنا يبدوا انهم رحلو" قالت سيرا
" هل انت قلق ان يحولها هيكتور " قالت وهي تجلس بقربي

كل ما يتم ذكر هيكتور اتذكر ذلك اليوم

هيكتور قام بتحويل غوسين وهو مازال في الخامسه عشر وتركه في العراء  بعد أن تم ملاحقتهم من قبل صيادين وهم يتدربون
قمت بحمله لم يكن ثقيلا حتى وهو في شكل ذئب وضعته في أعلى شجرة كبيرة ذات اغصان قوية كي لا يسقط كان بإمكاني تجاهل الصيادين لكني استعملت سرعتي وقمت بكسر وتعطيل بندقياتهم

" هي اين ذهبت" قالت سيرا وهي تحرك يدها أمام وجهي

" لقد شردت قليلا اهتمي بها سوف اذهب قليلا" قلت وانا استقيم
" إلى أين" سألت  لكني لم اجبها

أردت البقاء وحدي احاول فهم الذي حصل صديقي المقرب
قادتني قدميي لذلك الكوخ الذي كنت أعيش فيه أجل قبل اربع أعوام تقريبا انتقلت إلى هذه المدينة كنت أعيش وحدي أتذكر تماما اليوم الذي حملته فيه إلى هنا كان قد عاد إلى شكله البشري عقمت جرحهه وانتظرته يستيقظ
مرت بضع ساعات فقط حتى فتح عينيه
" من انت اين انا" قال وهو ينظر حوله
" اهدأ يا صغير لن اقتلك" قلت ببرود

" انت .." قال بتردد

" أجل انا" رددت ببساطة

" اذا لماذا تساعدني"

" من أخبرك أن جميع مصاصي دماء أشرار ثم اين باقي جماعتك الم يعلموك ان لا تتحرك وحدك"

" لقد هربت منهم انا اكرههم لقد حولوني لوحش" قال كلمته الأخيرة بهمس

" على الأقل عشت القليل من عمرك كشخص طبيعي هناك أشخاص عاشو كل عمرهم كوحوش"

" ماذا "

" أجل انا ولدت هكذا امي وابي كانو مصاصي دماء اصيلين وانجبوني وانا من المفترض أن أتزوج من مصاصة دماء أصلية كي احافظ على العائلة المالكة"

" اي مملكة"

"مملكة مصاصي الدماء أنها مثل مدينة بعيدة لكن نملك سور حاجب لا يستطيع البشر رؤيتها "

" لماذا لا تتزوجها سوف تصبح ملك"

" لا أريد لا طالما تمنيت أن أعيش بشكل طبيعي عندما كانو يأتون بي إلى هنا لاتدرب على شرب الدماء كنت اكره نفسي كل ما أري نظرة الخوف على احدهم "

" هل تعرف إحساس انك لا تستطيع حتى الصراخ كي لا تتحول لوحش " وضحك" نحن نشبه بعضنا جدا" ومد يده لي" انا غوسين مانان"

" منيت سولفار " وصافحته

خرجت من ذلك البيت كل زاوية فيه تذكرني به عدت للمنزل الذي نسكن في انا وسيرا وامها الحقيقيه
نستعله للطلاب من مصاصي الدماء الآخرين الذي يردون الدراسة في هذا الجزء من المدينة
" لماذا عدت مبكرا اليوم ليس من عادتك "قالت ريا
انها  ام سيرا الحقيقية
" أجل لقد مللت من المدرسة كنت اذهب من أجل غوسين وهانا فقط " اجبتها
" الم يعد بعد "

" لا انا اخاف ان يكون فعل شي في نفسه لقد قسونا عليه في آخر مرة " أنزلت رأسي وقلت"هو كان خائف من ان يؤذي أحد"

" لا تقلق هو قوي سوف يكون بخير" قالت وهي تربت على ظهري

في المساء بعد أن أنهيت جولتي حول المدينة
عدة للمنزل وامي كانت هناك امي الحقيقية
ركضت ألي وقبلت وجهي

"امي انا لست طفلا"

وقلت لأمي" لماذا انتي هنا هل كل شي بخير "

" صديقك المستذئب الذي هرب منكم "

" اجل هل عرفتي شي عنه "

"رأيته يتدرب مع مجموعة من المستذئبين"

" ماذا من " لقد تذكرت قدوم هيكتور للمنزله قبل يومين " اللعنة" قلت بغضب

" يبدو انه لعب في عقله كثيرا " قالت امي

" هل عرفتي مكانه " قالت سيرا

" انهم في النصف المخفي من المدينة"

نظرت لي" بني يبدوا انهم لا ينوون على خير ما زال هيكتور يريد الانتقام "

" اذا ما ذنب غوسين "

" لابد انه يريد أن يجمع كثير من المستذئبين " قالت والده سيرا

هذه الفكرة مقلقة جدا
انتهى ✔

© AiHannah ,
книга «The Red Moon || قمر احمر».
هل انا السبب
Коментарі