- Trip to find love 2 (Chanbaek)
Vote and comment
Enjoy❤
بيكهيون لم يشعر بشيء من حوله في تلك اللحظة ، كان الأمر و كان بارك قد قام بحجب عالمه ليصيح هو فقط مايرى ومايسمع و مايمكن الشعور به، كمية هائلة من الأحاسيس الغريبة المبهمة و الجامحة احتلت فؤاد الفتى
بتلك القبلة.. حيث اندمجت شفاههما، انفاسهما و تلاقت اعينهما و التصقت اجسادهما
غير قابل للتفسير..؟
لكنه حُلو.
.
.
.
.
.
"بارك أنت.."
توقف لوهان بمنتصف حديثه مع الكابتن، لم يعلم كيف يصيغ له السؤال، ذلك لم يكن شيئا عاديا ماحدث امامه.. هو لن يتوقف على الرغبة بإشباع فضوله فقط لمجرد أن تشانيول يتجاهله.
" لماذا؟ "
نبرته كانت نوعا ما حزينه
لماذا حزينة؟
لأنه يعلم..
أي نوع من الأشخاص هو بارك تشانيول .
الكابتن شخصٌ بارد ، و غير مبالي بالذين حوله، وهو بمجرد أن يعتاد وجودهم وحتى لو يقفدهم هو سيدرك أهميتهم متأخرا جدا..!
النزاعات التي حصلت بينه و بين اصدقائه جادة فعلا، هي ليست شجارات عادية،
شخصية الكابتن معقدة للغاية
لولا حجة عمل اصدقائه لديه لكان بارك وحيدا
قد يوهمك انه يريد ان يكون وحيدا ، لكنه ليس كذلك على الاطلاق،
على الرغم من هالته القوية و القيادية التي تشعرك بانه لا يحتاج أحدا
لكنه فعلا يحتاج أن يكون محاطا بأشخاص..
فما القائد بدون تابعين ؟ ..
.
.
.
.
.
"بارك ليس لعوبا ومن المستحيل انه فعل ذلك كهدية عيد ميلاد هذا فقط لا يصدق انا.."
قاطع سيهون افكار لوهان التي يفترض ان تكون داخلية لكنه كان يصرخ بها، لابد وان القبطان سمعه كذلك..
"هان.. الا ترى انه يمتلك مشاعر للفتى؟"
توقف لوهان بوضعيته متجمدا
"ماذا؟! ولم قد تظن ذلك؟"
اقترب منه سيهون
"لما انت غبي هكذا؟ الا تميز النظرات العاشقة عندما تراها؟"
امسك سيهون بخصر لوهان ليشهق الاخير داخليا
"الكابتن واقع لبيكهيون منذ فترة و الجميع يعلم ماعداك "
قطب الصغير مابين حاجبيه
"ولما انا آخر من يعلم؟!"
قهقه سيهون بخفة بينما يحط شفتيه فوق جبين لوهان تحديدا فوق شامته المميزة ليحبس الاخير انفاسه
"ليس ذنبك ان كنت لا تستطيع تمييز ملامح الرجل العاشق، لابد انك اعتدت عليها كثيرا ببقائك بجانبي حتى اصبحت تبدوا عادية لك .."
"اذن هو ذنبك انت"
"نعم .. انه ذنبي انا "
اختتم سيهون حديثه بقبلة على جوانب شفتي لوهان الذي فقد انفاسه مسبقا و انتفض محرجا من حضن الاطول بينما يضرب على صدره لتهدئة نبضاته
وكم بدا ذلك لطيفا لعيون عاشقة لم تبرحه..
.
.
.
.
.
بداخل حجرة صغيرة اختبئ بيكهيون، هو الآمر كان يجاهد ليسيطر على نبضات قلبه و ترتيب افكاره
-لم تشانيول قبّله؟
-هل هو معجب به ربما؟
نظر بين يديه لتلك اللؤلؤة السوداء،
تلك اللؤلؤة ان وُجدت تعني الكثير للبحار، فهي نادرة لتلك الدرجة ، هي نادرة للغاية فلم توجد مثيلتها منذ ملايين السنين
و بارك فقط قدمها له هو..
- لم قد يفعل ذلك ان لم يكن بالتأكيد معجبا به؟!
عليه التأكد اولا
هو خرج من مخبأه وذهب الى حيث غرف الآخرين وهناك اصطدم بـ لوهان
"لما لم يخبرني احد من قبل ان الكابتن مغرم بك؟! هل لربما انتما تتواعدان ايضا بدون علمي؟؟!!"
ذلك كان لوهان الذي استمر بالنقر على صدر الفتى معاتبا
و نعم اعطاه التأكيد الذي يريده
الكابتن يحبه..
بارك يبادله المشاعر..
صدف كهذه لم يكن ليتوقع بيكهيون انها تحدث في الحقيقة لكنها تحدث الآن؟!
بالحديث عن الصُدف .. تلك ليست المصادفة الوحيدة
كل مايحصل بينه و بين بارك عبارة عن صُدف~
كاللحظة التي قرر بها الانتحار و وقع صدفةً على متن سفينته .
او عندما اراد فرصة اخرى لحياة مختلفة تماما
هو التقى ببارك صدفةً .
او كإيجاد القبطان للؤلؤة السواء برفقة بيكهيون صدفةً.
و علاوة على ذلك، بارك يبادله المشاعر .. صدفـةً.
ولكن مهلا .. ماذا الآن؟؟!!!
بيكهيون عديم الخبرة تماما بما يتعلق بهذا
هو وجد نفسه فجأة يبكي في حضن لوهان يخبره أنه لربما وقع له ايضا
و لوهان يخبره انه غبي لانه لم يدرك مشاعره بذاته مسبقا
عندما تقع لأحد انت تعرف ذلك ، انت تشعر بذلك. تشعر بأن العالم يدور حولك و كل مايحدث به هو عنك ، كأنك و حبيبك الموجودان فقط في هذا العالم ، كان الكون وُجد ليحصل هذا لك .
كل شيئ منذ بدايته كان مقدرا له ، اذن هل هذا ينفي وجود الصدف؟
الصُدفة ليست الا تعبير عن حادث توقيته ومكانه غريب بشكل ملائم لكنها هي ايضا مقدرة لها ..
تشانيُول و بِيكهيُون مُقدّران لـِبعضِهما .
سيهون ظل يشاهد حبيبه يملٱ رأس بيكهيون بكل المعلومات التي يحتاح معرفتها عن الحب و العلاقات
وعندما بدأ الصغير بتشكيل حلقة باصبعيه واصبع آخر كاد يمر بينهما هو اوقفه و اخذه بعيدا محافظا على براءة بيكهيون ..
هو صديق جيد ، على بارك ان يكون ممتنا له.
على بيكهيون أن يتعلم كل هذا من تشانيول بنفسه
و الفتى أصبح يجد نفسه يرتدي ثياب جميلة تخص كيونغسو و شعره مسرح و رائحته طيبة
و عند حلول المساء و انتهاء وجبه العشاء ، بيكهيون يجد نفسه وحيدا ماعدا القبطان الذي بحجرة القيادة يتعقب موقعهم
هو ليس غبيا كي لا يدرك أنهم يتركون مسافة لهما، و ليس غبيا ايضا كي لايعلم انهم يراقبون كل تحركاته من الثقوب في ابواب غرفهم
هو وجد نفسه يصعد تلك السلالم الى حجرة القيادة بقلب نابض
.
.
.
.
"مرحبا .."
و بارك قليل الكلام كالعادة لم يكلف نفسه عناء رد التحية او النظر ناحية بيكهيون حتى
لكنه حالما التقطت مسامعه صوته هو توقف عن ما كان يفعله.
مخدر ، رائحة القبطان التي تملأ المكان تعمل كمخدر لحواس الفتى
رائحة الكولونيا الخفيفة و ملح البحر الندي ممتزجة برائحة السجائر
بيكهيون وجد نفسه يخطو اقرب ناحية مصدر تلك الرائحة
يحدق بعضلات ساعدي بارك التي تزين مكتبه المائل التي تبعثرت عليه الخرائط و ادوات القياس
و الوشم الذي عليها والذي يبدو انه خط بلغة اجنبية
و بيكهيون بكل جرأة كان يتحسس ذلك الوشم بعد ان اقترب كفاية
"أفضوليٌ لتعلم ماهي؟"
سأل بارك بشيء من الهمس ليهمهم بيكهيون كموافقة
"عندما كنت مراهقا حصلت على هذا الوشم الذي كتب عليه اشهر كنوز البحر التي لم تكتشف حتى الآن "
صمت ليمسك بيد بيكهيون التي تحسست كفايتها من عروق ساعد القبطان الواضحة
"ما عدا واحدة منها قد وُجدت.. "
اكمل جاذبا يد بيكهيون نحوه اكثر و ليقف بنفس الوقت عارضا طوله الشامخ للفتى الذي رفع رأسه لا يقطع التواصل البصري مع القبطان
"انت كنت تحلم بايجاد هذه الكنوز، و بعد ان وجدت احداها قدمتها لي ، لما ذلك؟"
ابتسم بارك يمد يده الثانية ناحية وجه الفتى يحيط وجنته المزهرة
" وجدت ماهو اهم منها "
اتسعت عينا بيكهيون
"هاا؟ مالذي وجدته؟!! وجدت كنزا ولم تخبرنا به؟"
تحدث بيكهيون بعبوس يعتريه كم فضول هائل.
قهقه القبطان على سذاجة الفتى، و كانت تلك احدى المرات النادرة لبيكهيون في رؤية ضحكة القبطان المليئة بالاسنان وعيناه الحالمتان
تاه بيكهيون في ملامح القبطان الوسيمة حتى ايقضه جذب الآخير لجسده ناحيته يمنحه عناقا ضيقا،
" نعم وجدت كنزا آخر .."
و بيكهيون شعر بقلبه يدق من الجهة اليمنى و اليسرى هو اراد الابتعاد و التاكد من مكان قلبه الحقيقي لكنه أبى فراق ذلك العناق ، و رجّـح أنه أحد أعراض الحب التي تكلم عنها لوهان.
لم يعلم أن ذلك قلب بارك الذي نبض بعنف خارج صدره .
.
.
.
.
.
.
اسبوع كامل مضى من الابحار في المياه المكتضة بالعجائب للمحيط الهادي ، وهاهي سفينتهم ترسو على المياه الضحلة لشاطئ بجزيرة صغيرة نسبيا
اسبوع كامل و بيكهيون ينهظ كل صباح ليقدم لقبطانه القهوة و يحصل على قبلة فرنسية او عناق و احيانا ايحائات جنسية اثناء اللحظات التي يسرقونها بالليل، وهو يعود راكضا الى لوهان ليخبره بكل ذلك ، فقط ليصرخ كلاهما متنحبين على ذلك كمراهقتين ..
ولم تخلوا لحظاته مع القبطان من المقاطعة بواسطة كاي او سيهون ، لكنه يسامحهما لأنهما يقومان بشرح الكثير مما يقوله له القبطان عندما يعجز لوهان عن ذلك.
ويمكنك الجزم من ذلك فقط انه تعلم الكثير ...
"هل هذا هو الكنز تشا-- كابتن؟ "
كان ذلك بيكهيون الذي ساعد في انزال الشراع و لوهان نظر اليه باستغراب
"عن أي كنز يتحدث؟ لم تخبرنا عن اي كنز آخر.."
وجه لوهان كلامه لبارك الذي كان يجمع الحبال و الاخير ابتسم بجانبية نحو بيكهيون ثم اشاح بنظره
والبقية الذين فهموا مقصده قامو باطلاق اصوات معجبه بذلك ك
'آوووه ذلك رومنسي~'
وذلك لاحراج بيكهيون الذي من الواضح انه فهم الأمر بسبب تورد وجنتاه و الا لصعد لوهان اليه وضرب رأسه ليستطيع فهم الإيحائات
هم نزلو السفينة و بدأوا بالبحث في ارجاء الجزيرة عن اي شيئ يدل على ثروة نباتية او حيوانية
كاي قام بإشعال نار ضخمة على الرمال بعيدا قليلا عن الامواج
و لوهان كان يساعد بيكهيون للبحث عن الطعام
سيهون و تشانيول كانا يجمعان الاخشاب الكبيرة ليصنعا بها خيم
و كيونغسو اضطر للعودة للسفينة كي يحضر طاولة خشبية صغيرة وبعض الأواني
وبعد ساعات هم اصبحوا يتناولو لحم ارانب اصطادها لوهان و بعض الفواكه التي التقطها بيكهيون
وفي الامسية استلقى جميعهم امام النار يشاهدون النجوم التي بدأت بالظهور مع حلول الليل و انخماد النار قليلا
ولم تخلوا جلستهم من قصص عن انفسهم وعن عائلاتهم و بعض المداعبات بين الثنائيات
و عندما شعر الكل انه وقت ترك طيور الحب الجديدة بمفردها هو التجأوا الي تلك الخيمة حديثة الصنع تاركين الكابتن و بيكهيون يحدقان بالنجوم منذ مدة
و تشانيول سمع همساتهم و اقدامهم الصغيرة التي خطت على الرمال مبتعدة و ابتسم بخبث على ذلك
وهو استغل شرود بيكهيون بمراقبة النجوم ليخلع قميصه فجأة مسببا نوبة قلبية للذي بجانبه
"تعال الى هنا "
قالها بارك بعد ان فتح عرض ذراعيه المفتولة نحو الصغير الذي غطى عيناه
"بارك لا تنم هكذا على الرمال ستؤذي بشرتك"
وبلمح البصر صار بيكهيون يتوسط أحضان تشانيول الذي جذبه اليه عنوة
"هل سترفض عناق حبيبك؟ "
وهنا بيكهيون لم يشعر بقلبه لا بالجهة اليمنى ولا اليسرى بل هو لايشعر به ينبض في كل جزء من جسده، كل خلية فيه كانت ترتعش لانها اول مرة يذكر بارك كونهما احباء
هو اخفى وجهه المحمر داخل عنق بارك الذي قهقه على ذلك واكمل
" أنا حبيبك .. و أنت كنزي "
بيكهيون تبخر حرفيا وحاول اخفاء وجهه اكثر واخذ يضرب صدر بارك العريض بخفة حتى توقفت يده على جهة بارك اليسرى حيث شعر بنبض قلبه
ويد بارك هي الاخرى تمردت لتنزل من ظهر بيكهيون الى انحناء خصره ليتحرك بيك بانزعاج من القشعريرة التي سرت على عموده الفقري
وهو لاحظ ارتفاع وتيرة قلب حبيبه كلما انخفضت يده اكثر الى عظام وركه و فخذه الممتلئ
والشعور بيد بارك الضخمة والدافئة تمسح على اسفل جسدك ليس بمزحة
بيكهيون رفع رأسه ينظر لملامح وجه بارك
العقدة التي دائمآ ما تتمركز بين حاجبيه تختفي عندما ينظر اليه وعيناه تصبحان مخدرتان اكثر و لامعتان و يفرق بين شفتيه كي يتنفس اكثر
اعراض لم يستطع احد شرحها له من قبل لكنه استطاع فهمها والشعور بها
لان الأمر غريزي
بارك يشعر بالحب، وهو يريد ممارسة الحب معه
و التفكير في ذلك فقط اشعل جسد بيكهيون باكمله
هو ارتفع ليصبح بنفس متسوى رأس بارك و اقترب منه ليفضل بينهما انش واحد
يتنفسان زفير بعضهما المختلط بنسيم الليل
بارك ضغط يده حول بيكهيون اكثر ليقربه و يعدم المسافة بين ثغريهما
ورفع يده الاخرى التي كانت تحيط ذلك الجرم الصغير ليمسح بها على نعومة وجنة الفتى بينما يقبله بعمق
امتص بارك رحيق ثغر الفتى مخدرا اياه ثم ليوزع قبلا محبة مبتلة اخرى على انحاء وجهه
فقط لينزل الى رقبته يعطيها حقها من المص واللعق و التقبيل و شبه تآوهات خرجت تلقائيا من فاه بيكهيون
"بيكهيون.."
همهم بيكهيون لهمس بارك على اذنه
"هل تريد ان نفعل هذا؟"
همهم بيكهيون مجددا يستشعر عمق صوت بارك
"قل حبيبي "
تآوه بيكهيون بانزعاج
" نعم حبيبي.. اريد ذلك الشيء "
ابتسم تشانيول بخبث واراد التلاعب ببيكهيون قليلا و سؤاله عن اي شيء يتحدث لكن يد الفتى التي حطت على انتصابه شلت تفكيره كليا
هو بحركة منه جعل بيكهيون فوقه يقبله بقوة ممتصا شفتاه بعنف وبنفس الوقت يقوم برفع قميصه ليفصل القبله ثواني ينزع بها قميص الفتى ليعود لتقبيله وتجريده من باقي ثيابه
وذلك لم يخلو من عصر بارك لوجنتي مؤخرة بيكهيون فوق البنطال و تآوهه وسط القبلة التي فُصلت فقط ليلعق تشانيول الشفاه الرقيقة تلك ثم يعيد تقبيله بينما ينزل قطعة الملابس الأخيرة التي تستر جسد حبيبه بينما يضغط جزئهما السفلي معا
و بيكهيون فكر..
اي نوع هو بارك بالسرير؟ المجامل اللطيف و المراعي؟ ام القاسي الذي لا ينتهي بجولة واحدة؟
بيكهيون يعرف نوعين فقط لأنه يعرف رجلين فقط علماه عن ذلك
ولكم أن تحزروا من هما ...
و بيكهيون انشغل بالتفكير كثيرا حتى ايقضه من ذلك زوج من الاصابع الغليظة التي اقتحمت فتحته بدون سابق انذار
و بيكهيون تحمل الألم و تمسك بكتفي تشانيول حتى انه قام بعض ترقوته للتخفيف من ألمه
و بعد ثوان اختفى الالم كليا و استبدل بنشوة و شهوة استعمرت جسد الصغير
و الشهوة تقود للطمع ..
وهاهو ذا يدفع بمؤخرته اكثر ناحية اصابع بارك الماهرة راغبا بالمزيد ومحركا وركيه فوق قضيب حبيبه المتصلب
وبارك اضاف اصبعا ثالثا الى المجموعة يحركهم بسرعة و عشوائية داخل الفتى اللذي اطلق العنان لأنين الرغبة
أنّ بيك بمجرد ان اخرج تشانيول اصابعه من بين طيات فتحة الفتى عندما لاحظ اتساعها الكافي
وهو قلب وضعياتهم ليجعل بيك يستلقي على ملابسه و بارك يعتليه بينما يتنزع سرواله ..
تشانيول اعتلاه بينها يتفحص ذلك الجسد الناعم الخالي من العيوب الذي يكاد يكون مثاليا تحت أشعة النار و زمجر بشهوة اعترته
اخذ يمسح على عري جسد القابع اسفله يتحسس نعومة بشرته قبل ان ينحني يقوم بافسادها
هو طبع العديد من العلامات القاتمة على شحوب رقبة بيكهيون ثم لينزل الى صدره يمتص اللعنة منه
وكل فترة هو يحدق بعينا الثمل بالشهوة اسفله ليزيده ذلك ملذة و رغبة
هو مركز نفسه بين فخذي الفتى و انحنى مدخلا ذكوريته بين وجنتي مؤخرة حبيبه المكتنزتين و الآخير اطلق صرخة خافتة، فهو مصدوم بحجمه وهو لم يدخل الا ربعه
و بيكهيون انتابه القلق و الخوف فجأة لأنها مرته الاولى و لأن بارك حقا ضخم جدا جدا بشكل يؤهله لدخول موسوعة غينيس
و ... ماذا لو كان بارك النوع القاسي في السرير مثل سيهون؟!
الاطول لاحظ ارتجاف الفتى و ارتباكه لذا هو توقف عن اقحام عضوه و انحنى يقبل المنطقة خلف اذنه و تقريبا خلف رقبته
منطقة بيكهيون الحساسة..
هو قبلها ولعقها بينما ينتظر هدوء الصغير اسفله لكنه فوجئ ببيكهيون يدفع مؤخرته نحو ذلك السميك ليصبح ثلث ارباعه داخل جسد الصغير
أن بيكهيون بألم حين بدأ تشانيول بالحركة داخله
وتشانيول مراعاة له توقف عن الحركة واستمر بعصر مؤخرة الفتى حول قضيبه و تقبيل المنقطة خلف عنقه ثم ذقنه ثم التجويف على عظام ترقوته ليبدأ بيك بالتآوه مستمتعا شيئا فشيئا
عجيب كيف يستطيع بارك اعادة شعلة الرغبة الى الفتى باصغر حركة كفتيل نار لا تخمد وسط الشتاء
"بيك فالتعتصرني وتحتويني باكملي .. اريد ان اصل بك الى نقطة حيث لا تشعر الا بي "
همس بارك بالقرب من اذن بيك لافحا بشرته الحساسة بانفاسة الساخنة لتسري قشعريرة على كاملة بدن الأقصر
و قشعريرة اخرى حين امسك بارك قضيب الفتى ممسدا اياه بسرعة متوسطة جاعلا بيك يتلوى بمتعة
" نآآااه تشان- اممهه "
وهو فورا اطلق العنان لوحشه و بات يدفع بسمك قضيبه بسرعة جنونية بين طيات فتحة الفتى التي استمرت بالانقباض حوله
دفعات وحشية عنيفة تلقاها بيك جعلته يتآوه ويصرخ بمتعة مع كل دفعة
و تشانيول اراد التطرف و قام بتمسيد قضيب بيكهيون اسرع بينما يدفع اعمق بداخله يضرب منطقة متعته من كل الجهات
و بيكهيون بكى لفرط المتعة و قذف على يد بارك الذي شعر بازديار انقباض الفتى حوله ليضرب بقضيبه مرة واحد قوية ليقذف بعدها عميقا بجوف حبيبه
خرج بارك من داخله واستلقى بجانب بيكهيون، كلاهما يلتقط انفاسه و ينظر الى الآخر بحب
و بارك لم يرد ان ينام كلاهما على الرمال مبتلين لذا هو حمل فتاه وذهب ناحية الشاطئ ليغسل اثار الممارسة عنهما
وهما حضيا بجولة اخرى تحت المياه ، يقدمان عرضا اباحيا مباشرا للاسماك .
هو حمل بيكهيون مجددا يدخله الى خيمتهما الصغيرة الخاصة حيث احاط الصغبر عنق الاكبر و اغمض عينيه متعبا ، و بارك البسه ثيابه و اخفاه بين حضنه ليكون هو لحافه و وسادته و عالمه.
وبعد ليلة نوم طويلة للستة هو حضو بسمك و بيض طيور على الفطور ثم اتجهوا عائدين للسفينة بعد يوم راحة
"هل جعلته يمتص قضيبك؟"
كان ذلك سيهون الذي اتى خلف بارك وكاد يجعله يبتلع سيجارته
"لا انها مرته الاولى "
اجاب بارك بتململ
"اذن انت اقتحمته في مرته الاولى "
نظر له تشانيول بسخط
"شكرا لتعليمه الأساسيات انا فعلا ممتن "
قال بحنق ليرجع سيهون خصلات شعره للخلف
"ليس انا انه كاي ، لا أعطي دروسا بالمجان "
نظر بارك نحو طاقمه و حبيبه يتسوطهم، هو ادرك فعلا أنه لن يستطيع العيش بدونهم و خاصة لولؤته السوداء التي تشع نورا
.
The end.
See y'all later
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
- Trip to find love 2 (Chanbaek)
كتير حلو 💞 💞 💞 💞 فايتينغ ✊ ✊ ✊
Відповісти
2018-09-15 10:40:55
1