الرِسالة التاسعة
و لِأني وَحيدٌا في خُطايا سَـ أُهِبُ الأماني دَربًا غَير دَربي فَـ خاصَتي أصبَحَ مَهمَل تَعيس فَوضاوي.. و لِأني لَن أحيا حُطامٌ سَـ أُهِبك ذِكرَة تَشتو بِـ إسمي و حِبرًا سال بِجانِبي و ثلجٌ غَدي غِيابي و نُطفَة مِن بقايا عُمرًا قَد شوهَ.. و لِأني لَن أمْسو كَـ سُم سَـ أغرُب بَعيدًا عَن دِيارِكُم
و لِأني سَـ أغدوي وَحيدًا سَـ أترُك رِسالتي بِـ دَمعُكم و غَيثي لَن يَروي غيابي!
سأرحل.. و لرُبما السَلام يَعمكُم
و لِأني سَـ أغدوي وَحيدًا سَـ أترُك رِسالتي بِـ دَمعُكم و غَيثي لَن يَروي غيابي!
سأرحل.. و لرُبما السَلام يَعمكُم
Коментарі