تَعريف
هُنا حَيثُ جَميع رسائلي المحذوفة التي عَجَزتُ عَن إرسالها لكَ.. التي عَجَزتُ عَن إرسالها لَكُـم
هُنا حَيثُ بَكَـيت هُنا حَيثُ تَألَمت هُنا حَيثُ تَمَنَيتُ عَدَم راحيلك
هُنا حَيثُ أخبئت بَقايا حُطامي و هَشاشة أضلُعي عَن العالم
هُنا حَيث أنتَظَرتُكَ هُنا حَيثُ أفتَقَدتُكِ و هُنا حَيثُ بعثَرتُ عِتاباتي لكِ
و هُنا أيضـًا حَيثُ أخبأت عَنك بَعض الحَقائق لأني أُحِبَك
هُنا حَيثُ أنتُم و أنا.. هُنا حَيثُ رَسائلي المَحذوفة
إن كُنت عَلي مَقربة بي فَـ أعلم أنك سَـتَعثُر عَلي ذاتُكَ بَين طَييات السطور
سَـأُعاتِبك و أحتَضِنُك بِـ أحروفي
سَـأُخبَروك بِـ قَدر الحُطام الذي غَدَوتُ أشقو بِـهِ بِسَبمبِك و لَكني سَـأُعطيك أعذارُك فَـ هَـاك قَلبي لَم يُدرِك سوي إحتِواء خَطَياك
هُنا حَيثُ ضَعفي و عَجزي هُنا حَيثُ بَعثَرات ليلية تَختَبِأ بَينَ طَييات الأشواق و الحَنين...
هُنا أعيد كِتابة ما حَذَفتُه لك.
هُنا حَيثُ بَكَـيت هُنا حَيثُ تَألَمت هُنا حَيثُ تَمَنَيتُ عَدَم راحيلك
هُنا حَيثُ أخبئت بَقايا حُطامي و هَشاشة أضلُعي عَن العالم
هُنا حَيث أنتَظَرتُكَ هُنا حَيثُ أفتَقَدتُكِ و هُنا حَيثُ بعثَرتُ عِتاباتي لكِ
و هُنا أيضـًا حَيثُ أخبأت عَنك بَعض الحَقائق لأني أُحِبَك
هُنا حَيثُ أنتُم و أنا.. هُنا حَيثُ رَسائلي المَحذوفة
إن كُنت عَلي مَقربة بي فَـ أعلم أنك سَـتَعثُر عَلي ذاتُكَ بَين طَييات السطور
سَـأُعاتِبك و أحتَضِنُك بِـ أحروفي
سَـأُخبَروك بِـ قَدر الحُطام الذي غَدَوتُ أشقو بِـهِ بِسَبمبِك و لَكني سَـأُعطيك أعذارُك فَـ هَـاك قَلبي لَم يُدرِك سوي إحتِواء خَطَياك
هُنا حَيثُ ضَعفي و عَجزي هُنا حَيثُ بَعثَرات ليلية تَختَبِأ بَينَ طَييات الأشواق و الحَنين...
هُنا أعيد كِتابة ما حَذَفتُه لك.
Коментарі