الرِسالة السادِسة
كُنتُ و سَـ أفني بِـ حاجة إليٰ ذاكَ الكَتِف
كُنتُ و سَـ أفني بِـ حاجة إليٰ تِلكَ النَبرة
كُنتُ و سِـ أفني بِـ حاجة إليٰ وجودكِ
كُنتُ و سَـ أفني أمُل لِقائُكِ
كُنتُ و سَـ أفني بِـ حاجة إليٰ رَشفة حَنانُكِ
كُنتُ و سَـ أفني بِـ ذَلِكَ الوَصم المَحفور داخِل كِياني و ذَلِكَ الفَراغ المُستوطِن أرجائي
كُنتُ و سَـ أفني بِـ قلب مَبتور و دَمعًا مَفتور و عَقلاً لا واعي.. كُنتُ و سَـ أفني بِـ حاجة لَكِ.
لا أبحَثُ عَنكِ بَينَ العابِرين لَن القاكِ أعلم
لَم يَعد يُطرَبُني غَديرُكِ ولا لَفَحاتِ عِطرُكِ
لَم أعُد أحيّا بِدونكِ.. لَم أعُد أُذكَرُ في غِيابُكِ
لَم تَعُد تُرثِني تِلكَ العِبارات لَم تَعُد الماسافات تُكفي غِيابُكِ ولا تُنسيني وجودُكِ.. لَم تَعودي بِرَغم الوعود
لَم يَعُد يُشبَعُني دِفئُكِ
لَم تَعودي هُنا و لَن أعودُ أنا.
كُنتُ و سَـ أفني بِـ حاجة إليٰ تِلكَ النَبرة
كُنتُ و سِـ أفني بِـ حاجة إليٰ وجودكِ
كُنتُ و سَـ أفني أمُل لِقائُكِ
كُنتُ و سَـ أفني بِـ حاجة إليٰ رَشفة حَنانُكِ
كُنتُ و سَـ أفني بِـ ذَلِكَ الوَصم المَحفور داخِل كِياني و ذَلِكَ الفَراغ المُستوطِن أرجائي
كُنتُ و سَـ أفني بِـ قلب مَبتور و دَمعًا مَفتور و عَقلاً لا واعي.. كُنتُ و سَـ أفني بِـ حاجة لَكِ.
لا أبحَثُ عَنكِ بَينَ العابِرين لَن القاكِ أعلم
لَم يَعد يُطرَبُني غَديرُكِ ولا لَفَحاتِ عِطرُكِ
لَم أعُد أحيّا بِدونكِ.. لَم أعُد أُذكَرُ في غِيابُكِ
لَم تَعُد تُرثِني تِلكَ العِبارات لَم تَعُد الماسافات تُكفي غِيابُكِ ولا تُنسيني وجودُكِ.. لَم تَعودي بِرَغم الوعود
لَم يَعُد يُشبَعُني دِفئُكِ
لَم تَعودي هُنا و لَن أعودُ أنا.
Коментарі