الأول:الموتُ راحة.
”اِستدعي الإسعاف سريعًا!“
مذعورةٌ مضطربة، اِنبثقت عليّ والدتي بِالكلمات بينما تضغط على قميصه بِكلتا يديها تَهزهُ بِشدة.
”حاضر.“
أستجبتُ لها فورًا وقد اِنتزعتُ هاتفي مِن جيبي لكنني وقعتُ في حيرةٍ مِن أمري وترددتُ في أن أحادثهم، إحساسٌ يُخالجني يُخبرني أن راحتهُ في موته.
”أرجوك اِستيقظ، أرجوك...“
في المقابل والدتي تتوسل إليه، تستنجد به بِأن يَفق ويقرَّ عينيها.
فَهي تتفادى حقيقة أنها قد تستطعم ألم فقدانه في أي وقت، وربما الآن.
❖❈❖
يتبع...
مذعورةٌ مضطربة، اِنبثقت عليّ والدتي بِالكلمات بينما تضغط على قميصه بِكلتا يديها تَهزهُ بِشدة.
”حاضر.“
أستجبتُ لها فورًا وقد اِنتزعتُ هاتفي مِن جيبي لكنني وقعتُ في حيرةٍ مِن أمري وترددتُ في أن أحادثهم، إحساسٌ يُخالجني يُخبرني أن راحتهُ في موته.
”أرجوك اِستيقظ، أرجوك...“
في المقابل والدتي تتوسل إليه، تستنجد به بِأن يَفق ويقرَّ عينيها.
فَهي تتفادى حقيقة أنها قد تستطعم ألم فقدانه في أي وقت، وربما الآن.
❖❈❖
يتبع...
Коментарі