إهداء
المُقدّمة
٣
٤
٥
٦
٧
٨
٩
١٠
٣
الثالث.

في هذا اليوم، كانَ يُمكنني الإنسحاب مِن هذه الرحلة؛ فَنحن لَم نقلع بعد.
أيام عطلة آخر الأسبوع اِنتهت ويمكنني الآن العودة إلى دروسي وتضييع وقتي بها.

محكومةٌ بِسحرٍ ما، في داخلي لا أشاءُ الرحيل أبدًا.
أرغبُ في مُراقبتك، التوغل داخل عالمك، استكشاف محاسنك وعيوبك.

والأهم الإجابة على سؤالي المُحير:
أفتنتَ قلبي؟

مزقتُ تذكرةُ العودة إلى أشلاءٍ متثانرة؛ فَوالله هذا ما أنتَ بفاعلٍ بي لا كنتُ معكَ.
لكنني لستُ بالمرأة التي تتجرد مِن ما باتَ يصنع يومها.

© القدّيسةُ الغيداء ,
книга «العَلقم الحُلو.».
Коментарі