إهداء
المُقدّمة
٣
٤
٥
٦
٧
٨
٩
١٠
٩
التاسع.

أحدهُم كتبَ عني أنني لطيفةٌ جدًا.
أُعبر عن بهجتي بِالعبارة وكم أنني أحببتها! لستُ مُكترثةً أبدًا لِكاتبها.
هكذا بدوتُ. مُخادعةٌ أنا، ألستُ كذلك؟

أتلهف لِردة فعلك فلا أراكَ سوى ضاحكًا.
رددتَ:«ألا تُحبين كاتبها؟»

لا.
وهذا سابقًا؛ فأنتَ مثاليٌ حتى أُلقي بكَ في حبٍ سريع الزوال.

لكن لِلمستقبل، أجل.
أحبك.

© القدّيسةُ الغيداء ,
книга «العَلقم الحُلو.».
Коментарі