CHAPTER 2
You Got Me Feeling Drunking So High
•••
"ابااا"تمتمت بيانكا لأهمهم بنعاس
ضربتني على صدري بيدها الصغيره ناطقةً بخمول"اباا اريد الماء"
"حـ سـ ناً"اجبتها و انا اكاد انهار
طوال الليل و هي جعلتني اسهر لأشاهد معها فيلم My little pony
و الان بعد ان انهيناه لن انعم بالنوم
نهضت بترنح و شعري يبدو كـ عُش الغراب لأنزل للأسفل و اجلب لها الماء ثم اتوجه للأعلى
جلست بجانب جسدها ثم اسندتها لأشربها الماء و هي شبه نائمه من ثم مسحت شفاهها بطرف اكمامي
وضعت كأس الماء جانباً لأرمي بجسدي بجانبها كـ الجثث
•••
"بيانكا هيا ستتأخرين على حضانتك"
كنت استمر بهزها ، دغدتها و تقبيلها كي تستيقظ و لكن الفتاه تنام كأنها في سبات شتوي
اضطررت ان احملها و اجهزها و هي نائمه ، كما كل يومٍ تقريباً
وقفت امام الحوض لأغسل لها وجهها و افرش اسنانها ، كنت ايضاً اسند رأسها كي لا يسقط بين الفنيه و الاخرى
انتهيت لأجفف لها وجهها و اراها قد فتحت عيناها قليلاً
ابتسمت لها بلطف ناطقاً"اخيراً استيقظتي"
"ابااا"نادتني لأشعر بنبض قلبي الحيوان"نعم طفلتي"
"الـ الـ معلمه قالت انه سيكون هناك حفله ، و صديقتي سترتدي فستان ساندريلا و ا-انا اريد ان ارتدي فستان ساندريلا مثلها"
اععع لطيفه اخاف انا التهمها بالخطأ
"سنذهب اليوم لنشتريه لكِ حسناً ؟"قلت لتومأ بنعاس بينما تفرك عينها اليمنى
عبست بطفوليه"اين قبلتي"
اقتربت لتضع شفاهها الدافئه على وجنتي و تبتعد ، لا تعرف كيفية القبله حتى
هل يجب علي تعليمها ؟
يا لي من منحرف انها طفلتي بحق السماء ما الذي افكر به
هززت رأسي اطرد افكاري"و الان هيا لترتدي ملابسك ، تأخرنا للغايه"
اومأت برأسها ثم لفت ذراعاها حول عنقي و قدماها حول معدتي لأحملها و نخرج من الحمام
•••
"وداعاً ابااا"
كان ذلك صوت طفلتي بينما تلوح لي من نافذة الحافله و انا ابادلها بأبتسامه
نظرت في يدي لتتبدد ابتسامتي حالما رأيت علبة طعامها مازالت معي
تنهدت بيأس ، انا اخرق بشهاده
•••
"ماذا بكَ تبدو على وشك الموت"نطق صديقي بملامح مستغربه
ارتميت على الاريكه بجانبه"اضطررت لأستعمال قواي اليوم ، لذا اشعر بالأنهاك الشديد"
ضيق عيناه بشك ناحيتي"بسبب تلك الطفله مره اخرى ؟"
اومأت بنعم ليعبس بأنزعاج"انا لا احب تلك الطفله ، تستهلك طاقتك فقط"
رمقته بحده"جيمين لا تجرؤ و تتكلم عن صغيرتي و الأ اقتلعت لك عيناك من مكانهما و جعلتهما زينه لـ غرفة بيانكا"
حرك كتفاه بلا مبالاه"اصبحت امرأه بسببها ، ينقصك صدر و تصبح امها بحق"
نهضت بملامح غاضبه"سأذهب و إلا هشمت لكَ وجهك الانوثي ذاك"
خرجت من الغرفه و انا غاضب ، ليس له حق ان يتكلم عن طفلتي
اعلم انه يتكلم لمصلحتي و لكنها مجرد طفله في الثالثه من عمرها ليس لها ذنب بما اعانيه انا
•••
"هيا بيانكا جيمين سيقتلني"
اليوم حفل عيد ميلاد جيمين الـ 122 و بالتأكيد تم دعوتي انا و طفلتي لذا ان تأخرت و لو حتى دقيقه سـ ينحرني
كنت احاول إلباس بيانكا الجوارب البيضاء الطويله و لكنها تستمر بالتحرك
البستهم لها و اخيراً لأرفعها و انا احدق بشكلها اللطيف بأبتسامه فخوره
كانت ترتدي فستاناً زهري اللون قصير و جوارب بيضاء طويله كما الحذاء الوردي اللطيف و شعرها ربطته بـ شريطه ورديه لأعلى
تبدو كـ قطعة موشي زهريه قابله للأكل
•••
"تأخرت ايها الوغد"قال جيمين عابساً بينما يقترب ناحيتنا بخطواته
وضعت بيانكا ارضاً لتقف على قدماها ممسكةً بطرف بنطالي و اعانق انا ذلك القصير
"لا تضخم الامر ايها الممتلئ كنت أُجَهِز بيانكا"اردفت ابتعد عنه ليشيح نظره للتي تختبأ خلفي
ابتسم جيمين لتختفي عيناه و انخفض بجذعه ناحيتها"اهه انظر تبدو لطيفه و قابله للأكل"
لاحظت احمرار عيناه لأسرع بحملها"لا تفكر في ذلكَ حتى بارك جيمين"
نهض عاكفاً شفاهه و عيناه قد عادتا لطبيعتها"أنتَ من تلبسها لدرجة اثارة شهوتي"
اتسعت عيناي تزامناً مع قوله لكلمة شهوه لأصرخ بغضب"بارك جيمين أنتَ تتكلم عن طفلتي ، انتبه لألفاظِك"
شعرت بـ بيانكا تدفن رأسها بجانب عنقي لأستوعب انني بالغت في صراخي
"اسف ، انا مضطر للذهاب ، عيد ميلاد سعيد"نطقت بهدوء لأخرج من المكان متجاهلاً الانظار التي تراقبني
•••
كنت اقود من منزل جيمين متوجهاً لأي مكانٍ اخر
لا اعلم لما يستفزني تلك الايام بالكلام عن طفلتي
زفرت الهواء بعمق ثم نظرت بجانبي حيث بيانكا ، كانت تنظر من النافذه بهدوء و لا تُصدر اي ضجه عكس المعتاد
"بـيـا"ناديتها بأسمها المختصر لتدير رأسها لي"نعم ابا"
"هل أنتِ خائفه مني ؟"قلت اوجه نظري للطريق و احياناً اليها
حركت رأسها لليمين و اليسار عدة مرات كـ أجابه لأتنهد براحه و اربت على فخذي"تعالي هنا"
ابتسمت حالما رأيتها نفذت اوامري و تنحنحت لـ تجلس على فخذاي و انا اقود بـ يدٍ واحده
املت رأسي قليلاً ناحيتها"و الان ، الى اين تريدين الذهاب ؟"
صمتت قليلاً تفكر ثم صاحت بحماسه فجأه"البحر"
كنتُ اعلم انها ستقول ذلك
•••
"ابا سيأكل بيانكا"
كنا نركض على حافة الشاطئ ، انا اركض وراءها و هي تضحك
توقفت عن الركض تنظر لـ شيءٍ ما بوجهٍ متهجم لأقترب منها و انحني بجسدي ناحيتها احاول اكتشاف ما تنظر له
فجأه استدارت ناحيتي و انتفضت ناحيتي تطوق عنقي بذراعاها القصيرتان و تغرز جسدها تعانقني بقوه كأنها رأت وحشاٌ ما
قطبت حاجباي و حاولت ابعادها لأرى ما بها و لكنها كانت تتشبث بقميصي بقوه
"اباا لا تجعله يقتلني"بنبره باكيه هي نطقت لأشعر بقلبي يتحطم من صوتها المهزوز
ضممتها الي بشده"لا تخافي طفلتي لن يَمَسَكِ أحد طَالما انا على تلك الارض"
•••
بعد شهر و نصف..
"جونغكوك انت تموت"اردف جيمين بحزن لأنهض من السرير الابيض و أخرج تلك الابره من ذراعي"لا تقلق ، سأكون بخير"
فتح الباب ليدخل يونغي و بيده بيانكا
انزلها ثم نطق بأ يدفعها بخفه"هيا اذهبي لأبا"
ركضت هي ناحيتي لأسرع بألتقاطها ثم وضعها على فخذاي"هل بيانكا اشتاقت لأبا"قلت أُقبل وجنتها الطريه لتومأ عدة مرات
"اذاً ، ما الجديد؟"اردف يونغي واضعاً يداه في جيوب بنطاله ليجيبه جيمين بينما يرمقني بغضب"هو يموت ببطء"
حمل حقيبته ليتوجه للخارج"اتمنى ان تقنعه بذلك الشيء"رمى كلماته قبل ان يخرج
"ما الذي يحدث ، كيف تموت ببطء الم.."سأل يونغي بملامح متسائله لأقاطعه"نعم لم أشرب قطره واحده حتى من دمائها"
اتسعت عيناه لينبس بنبره مرتفعه"جننت ؟ ، و ان لم تفعل ، ستموت و لن يتبقى أحدهم لـ يعتني بها"
كلامه كانَ منطقياً ، و لكنني من المستحيل ان امسها بالسوء
•••
السيرڤامب
عندما يرتبط بـ مالكه لا يقدر على العيش بدون دماءه ، و إن شرب دماء أحدٌ غيره يموت فوراً
اي ان جونغكوك سيموت ان لم يشرب من دماء بيانكا الصغيره
إلا أن....
-
يتبع....
-
•••
"ابااا"تمتمت بيانكا لأهمهم بنعاس
ضربتني على صدري بيدها الصغيره ناطقةً بخمول"اباا اريد الماء"
"حـ سـ ناً"اجبتها و انا اكاد انهار
طوال الليل و هي جعلتني اسهر لأشاهد معها فيلم My little pony
و الان بعد ان انهيناه لن انعم بالنوم
نهضت بترنح و شعري يبدو كـ عُش الغراب لأنزل للأسفل و اجلب لها الماء ثم اتوجه للأعلى
جلست بجانب جسدها ثم اسندتها لأشربها الماء و هي شبه نائمه من ثم مسحت شفاهها بطرف اكمامي
وضعت كأس الماء جانباً لأرمي بجسدي بجانبها كـ الجثث
•••
"بيانكا هيا ستتأخرين على حضانتك"
كنت استمر بهزها ، دغدتها و تقبيلها كي تستيقظ و لكن الفتاه تنام كأنها في سبات شتوي
اضطررت ان احملها و اجهزها و هي نائمه ، كما كل يومٍ تقريباً
وقفت امام الحوض لأغسل لها وجهها و افرش اسنانها ، كنت ايضاً اسند رأسها كي لا يسقط بين الفنيه و الاخرى
انتهيت لأجفف لها وجهها و اراها قد فتحت عيناها قليلاً
ابتسمت لها بلطف ناطقاً"اخيراً استيقظتي"
"ابااا"نادتني لأشعر بنبض قلبي الحيوان"نعم طفلتي"
"الـ الـ معلمه قالت انه سيكون هناك حفله ، و صديقتي سترتدي فستان ساندريلا و ا-انا اريد ان ارتدي فستان ساندريلا مثلها"
اععع لطيفه اخاف انا التهمها بالخطأ
"سنذهب اليوم لنشتريه لكِ حسناً ؟"قلت لتومأ بنعاس بينما تفرك عينها اليمنى
عبست بطفوليه"اين قبلتي"
اقتربت لتضع شفاهها الدافئه على وجنتي و تبتعد ، لا تعرف كيفية القبله حتى
هل يجب علي تعليمها ؟
يا لي من منحرف انها طفلتي بحق السماء ما الذي افكر به
هززت رأسي اطرد افكاري"و الان هيا لترتدي ملابسك ، تأخرنا للغايه"
اومأت برأسها ثم لفت ذراعاها حول عنقي و قدماها حول معدتي لأحملها و نخرج من الحمام
•••
"وداعاً ابااا"
كان ذلك صوت طفلتي بينما تلوح لي من نافذة الحافله و انا ابادلها بأبتسامه
نظرت في يدي لتتبدد ابتسامتي حالما رأيت علبة طعامها مازالت معي
تنهدت بيأس ، انا اخرق بشهاده
•••
"ماذا بكَ تبدو على وشك الموت"نطق صديقي بملامح مستغربه
ارتميت على الاريكه بجانبه"اضطررت لأستعمال قواي اليوم ، لذا اشعر بالأنهاك الشديد"
ضيق عيناه بشك ناحيتي"بسبب تلك الطفله مره اخرى ؟"
اومأت بنعم ليعبس بأنزعاج"انا لا احب تلك الطفله ، تستهلك طاقتك فقط"
رمقته بحده"جيمين لا تجرؤ و تتكلم عن صغيرتي و الأ اقتلعت لك عيناك من مكانهما و جعلتهما زينه لـ غرفة بيانكا"
حرك كتفاه بلا مبالاه"اصبحت امرأه بسببها ، ينقصك صدر و تصبح امها بحق"
نهضت بملامح غاضبه"سأذهب و إلا هشمت لكَ وجهك الانوثي ذاك"
خرجت من الغرفه و انا غاضب ، ليس له حق ان يتكلم عن طفلتي
اعلم انه يتكلم لمصلحتي و لكنها مجرد طفله في الثالثه من عمرها ليس لها ذنب بما اعانيه انا
•••
"هيا بيانكا جيمين سيقتلني"
اليوم حفل عيد ميلاد جيمين الـ 122 و بالتأكيد تم دعوتي انا و طفلتي لذا ان تأخرت و لو حتى دقيقه سـ ينحرني
كنت احاول إلباس بيانكا الجوارب البيضاء الطويله و لكنها تستمر بالتحرك
البستهم لها و اخيراً لأرفعها و انا احدق بشكلها اللطيف بأبتسامه فخوره
كانت ترتدي فستاناً زهري اللون قصير و جوارب بيضاء طويله كما الحذاء الوردي اللطيف و شعرها ربطته بـ شريطه ورديه لأعلى
تبدو كـ قطعة موشي زهريه قابله للأكل
•••
"تأخرت ايها الوغد"قال جيمين عابساً بينما يقترب ناحيتنا بخطواته
وضعت بيانكا ارضاً لتقف على قدماها ممسكةً بطرف بنطالي و اعانق انا ذلك القصير
"لا تضخم الامر ايها الممتلئ كنت أُجَهِز بيانكا"اردفت ابتعد عنه ليشيح نظره للتي تختبأ خلفي
ابتسم جيمين لتختفي عيناه و انخفض بجذعه ناحيتها"اهه انظر تبدو لطيفه و قابله للأكل"
لاحظت احمرار عيناه لأسرع بحملها"لا تفكر في ذلكَ حتى بارك جيمين"
نهض عاكفاً شفاهه و عيناه قد عادتا لطبيعتها"أنتَ من تلبسها لدرجة اثارة شهوتي"
اتسعت عيناي تزامناً مع قوله لكلمة شهوه لأصرخ بغضب"بارك جيمين أنتَ تتكلم عن طفلتي ، انتبه لألفاظِك"
شعرت بـ بيانكا تدفن رأسها بجانب عنقي لأستوعب انني بالغت في صراخي
"اسف ، انا مضطر للذهاب ، عيد ميلاد سعيد"نطقت بهدوء لأخرج من المكان متجاهلاً الانظار التي تراقبني
•••
كنت اقود من منزل جيمين متوجهاً لأي مكانٍ اخر
لا اعلم لما يستفزني تلك الايام بالكلام عن طفلتي
زفرت الهواء بعمق ثم نظرت بجانبي حيث بيانكا ، كانت تنظر من النافذه بهدوء و لا تُصدر اي ضجه عكس المعتاد
"بـيـا"ناديتها بأسمها المختصر لتدير رأسها لي"نعم ابا"
"هل أنتِ خائفه مني ؟"قلت اوجه نظري للطريق و احياناً اليها
حركت رأسها لليمين و اليسار عدة مرات كـ أجابه لأتنهد براحه و اربت على فخذي"تعالي هنا"
ابتسمت حالما رأيتها نفذت اوامري و تنحنحت لـ تجلس على فخذاي و انا اقود بـ يدٍ واحده
املت رأسي قليلاً ناحيتها"و الان ، الى اين تريدين الذهاب ؟"
صمتت قليلاً تفكر ثم صاحت بحماسه فجأه"البحر"
كنتُ اعلم انها ستقول ذلك
•••
"ابا سيأكل بيانكا"
كنا نركض على حافة الشاطئ ، انا اركض وراءها و هي تضحك
توقفت عن الركض تنظر لـ شيءٍ ما بوجهٍ متهجم لأقترب منها و انحني بجسدي ناحيتها احاول اكتشاف ما تنظر له
فجأه استدارت ناحيتي و انتفضت ناحيتي تطوق عنقي بذراعاها القصيرتان و تغرز جسدها تعانقني بقوه كأنها رأت وحشاٌ ما
قطبت حاجباي و حاولت ابعادها لأرى ما بها و لكنها كانت تتشبث بقميصي بقوه
"اباا لا تجعله يقتلني"بنبره باكيه هي نطقت لأشعر بقلبي يتحطم من صوتها المهزوز
ضممتها الي بشده"لا تخافي طفلتي لن يَمَسَكِ أحد طَالما انا على تلك الارض"
•••
بعد شهر و نصف..
"جونغكوك انت تموت"اردف جيمين بحزن لأنهض من السرير الابيض و أخرج تلك الابره من ذراعي"لا تقلق ، سأكون بخير"
فتح الباب ليدخل يونغي و بيده بيانكا
انزلها ثم نطق بأ يدفعها بخفه"هيا اذهبي لأبا"
ركضت هي ناحيتي لأسرع بألتقاطها ثم وضعها على فخذاي"هل بيانكا اشتاقت لأبا"قلت أُقبل وجنتها الطريه لتومأ عدة مرات
"اذاً ، ما الجديد؟"اردف يونغي واضعاً يداه في جيوب بنطاله ليجيبه جيمين بينما يرمقني بغضب"هو يموت ببطء"
حمل حقيبته ليتوجه للخارج"اتمنى ان تقنعه بذلك الشيء"رمى كلماته قبل ان يخرج
"ما الذي يحدث ، كيف تموت ببطء الم.."سأل يونغي بملامح متسائله لأقاطعه"نعم لم أشرب قطره واحده حتى من دمائها"
اتسعت عيناه لينبس بنبره مرتفعه"جننت ؟ ، و ان لم تفعل ، ستموت و لن يتبقى أحدهم لـ يعتني بها"
كلامه كانَ منطقياً ، و لكنني من المستحيل ان امسها بالسوء
•••
السيرڤامب
عندما يرتبط بـ مالكه لا يقدر على العيش بدون دماءه ، و إن شرب دماء أحدٌ غيره يموت فوراً
اي ان جونغكوك سيموت ان لم يشرب من دماء بيانكا الصغيره
إلا أن....
-
يتبع....
-
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(8)
CHAPTER 2
احمرار عيناه؟؟
يعني مصاص الدماء اذا احمرت عيناه يعني ان هو يريد ان يشرب الدماء !
م دري ليش اسأل وانا اعرف الاجابة اصلا 😂
Відповісти
2018-08-23 12:23:58
Подобається
CHAPTER 2
كييووت ♡♡
Відповісти
2018-08-23 12:25:44
Подобається
CHAPTER 2
-تحاول تسكت نفسها عشان ما تحرق على الا يقرون اول مرة-
Відповісти
2018-08-23 12:26:56
Подобається