Вірші
غايّةٌ وحُلم ..
شقتّ الإبتسامة مكانَها بفاهِي عندَما مسكتُ كتاباً تعبتُ سنِينَ مِن أجلّه ..
إغرُورقت عينايّ دُموع فرحّ وسَرتّ تِلك القُشعرِيرةُ برُوحِي قبّل جسدِي وأنا أتلمَسُ غِلافَهُ الجِلدي والمُزخرف بعنايةّ ، أحسستُ بشعُور الأمّ وهِيَ تُمّسك مولُودَها الأولَ لأول مرةٍ بعد طُول إنتظار ! لاطالمَا حلِمُت بهذِه اللحظة لسنِين
لاطالمَا كان هذا طُموحِي وغايتِي مُنذ الصِغر ..
نظَراتُ الفخّر المُنبعثةّ مِن والِدايّ لمّ ولنّ تُمحىٰ مِن ذاكِرتِي ..
شعُورٌ لذِيذٌ سيطَر بفُؤادِي ، شُعور النَصّر غمَرنِي فقدّ إنتصَرتُ علىٰ ذاتِي قبّل إنتصارِي علىٰ الظُروف المُحيطة بِي !
.
.
إدعُوا لِي بأن أُحقق حلمِي وغايتِي ❤
4
1
797
غباء ! "إقتباسٌ مِن كِتابِي 'هُراء'"
هلّ رأيت ؟ ..
هلّ رأيت قصة شعرِي الجديدة بالأمس ؟
ألم تُعجبك يا هذا ! ، أنا حتى لمّ أُصدق أنك لم تُعلق على الأمر ..
كيف كان لَك أن تُحطم قلّبِي حتىٰ بصمتِك ..
لرُبمـا تظُنُه غباءاً ولـكِن..
أَ تُصدِقُ أننِي ظللتُ أشهر أبحث عنّ ما إن كُنت تُحبُ ذاك النوع مِن القصات ؟ علىٰ الرُغمِ مِن أنني لم أكن أحب هذا النوع ..
ولَكِنني فقط قررتُ قص شعّرِي لأنال إعجابك ..
حتىٰ إعجابُك كان بالنسبة لِي كالحُلم !
أنا فقَط كُنت أريد أن أتحصل مِن قبلِك حتى على تَعلِيق صغير !
ألا أستحِقُ ذالك ؟
أتعلمُ أننِي بَكِيتُ لـ مايُقارب الساعة لـذالك ! ..
خسرتُ خصلات شعرِي لأنال تعليقاً مِنك ..
ولمّ أنلهّ ! ..
فـ خسرتُ شعرِي و قلبِي ..
أُهنئك ، حتىٰ بصمتِكَ تقتِلُنِي ..
6
0
712