Daydreams.
عندما أدركت حقيقة العالم ...
أردت أن أعيش وحدي في منزل صغير وسط خيالي و أوراقي ..
لا أفعل شيئا سوى الكتابة و لعن هذا العالم..
منذ أن كنت طفلة ..
كنت حقا سيئة في تكوين الصداقات..
كنت فاشلة في ذلك حقا..
لم أكن أجيد شيئا سوى المذاكرة و الحياة في خيالي..
الشعور بالوحدة في سن اللعب دفعني لإبتكار أصدقاء خيالين يعيشون داخلي.
بالرجوع للخلف ..
أنا ممتنة لفشلي إجتماعيا .
(و مازلت هكذا)
الإنطوائية ساعدتني على تنمية ذاتي و خيالي...
في البداية ..
كنت اتعايش مع شخصيات خيالية..
تطور الحال و أصبحت أعيش قصة فخيالي لا تمت بصلة للواقع..
الأن..
أعيش عالم متكامل..
الشخصيات ..
الأماكن...
الوقت ...
الأحداث...
التفاصيل الصغيرة...
كل شيء ..
لا أعرف ان كانت هذه مشكلة او هبة..
و لكني حقا أصبحت أجد صعوبه في التفرقة بين الواقع و الخيال...
أحاول تذكر إن كنت فعلت أشياء في الواقع..
و لكن في الحقيقة فعلتها في خيالي فقط!
قد أضحك و أبكي لأشياء لم تحدث من الأساس ...
أحداث في خيالي فقط...
أصبحت أتفاعل مع خيالي أكثر من واقعي...
أصبحت لا أبالي بواقعي ...
لكني من جانب آخر أحاول إستغلال مشكلتي
( أو هبتي) في تحقيق أحلامي و جعلها واقع ملموس...
لأنه مهما صدقت خيالي...
لا أستطيع تجاهل واقعي للأبد..
أعتقد أنني أستغل خيالي لتخدير آلامي..
هذا لا يغير شيئا شيئا..
فقد يزيد الأمور سوءا!
سوف أحاول مواجهة مشاكلي من الأن!
سواء كنت مثلي أو لا...
فقط افعل ذلك أيضا..
واجهه مشكلاتك بنفسك!
....
سأتحدث عن جانب أخر من تأثير أحلام اليقظة..
"آرائنا المسبقة مسؤولة بنسبة كبيرة عن تشكيل مواقف الأخرين تجاههنا و كيف تعاملهم معنا "
( من كتاب نظرية الفستق)
مثلا إن تخيلت شيئا ما و ظلت تلك الفكرة عالقة في ذهنك فتتصرف على أساسها و بالتالي ستأتيك ردود أفعال بناءا على تصرفك ذو الفكرة المسبقة..
لذلك حاول تخيل المواقف الجيدة ..
التي يمكن أن تحدث لك ...
هذا ما يطلقون عليه " قانون الجذب"
في علم النفس..
"الأحلام الكبيرة كثيرا ما تنتهي بإنجازات متوسطة ..
أما الأحلام المتواضعة فتنتهي حتما بإنجازات تافهه"
( من كتاب نظرية الفستق)
عندما تحلم ..
فإحلم بالقمة...
لأنك إن ام تصل إليه فتصل لموضع قريب للقمة.
أحلام اليقظة..
ليست مجرد خيالات..
قد تكون في صفك و قد تنقلب ضدك..
و إن كان يومك سيئا..
سافر لأحلامك~♡
أردت أن أعيش وحدي في منزل صغير وسط خيالي و أوراقي ..
لا أفعل شيئا سوى الكتابة و لعن هذا العالم..
منذ أن كنت طفلة ..
كنت حقا سيئة في تكوين الصداقات..
كنت فاشلة في ذلك حقا..
لم أكن أجيد شيئا سوى المذاكرة و الحياة في خيالي..
الشعور بالوحدة في سن اللعب دفعني لإبتكار أصدقاء خيالين يعيشون داخلي.
بالرجوع للخلف ..
أنا ممتنة لفشلي إجتماعيا .
(و مازلت هكذا)
الإنطوائية ساعدتني على تنمية ذاتي و خيالي...
في البداية ..
كنت اتعايش مع شخصيات خيالية..
تطور الحال و أصبحت أعيش قصة فخيالي لا تمت بصلة للواقع..
الأن..
أعيش عالم متكامل..
الشخصيات ..
الأماكن...
الوقت ...
الأحداث...
التفاصيل الصغيرة...
كل شيء ..
لا أعرف ان كانت هذه مشكلة او هبة..
و لكني حقا أصبحت أجد صعوبه في التفرقة بين الواقع و الخيال...
أحاول تذكر إن كنت فعلت أشياء في الواقع..
و لكن في الحقيقة فعلتها في خيالي فقط!
قد أضحك و أبكي لأشياء لم تحدث من الأساس ...
أحداث في خيالي فقط...
أصبحت أتفاعل مع خيالي أكثر من واقعي...
أصبحت لا أبالي بواقعي ...
لكني من جانب آخر أحاول إستغلال مشكلتي
( أو هبتي) في تحقيق أحلامي و جعلها واقع ملموس...
لأنه مهما صدقت خيالي...
لا أستطيع تجاهل واقعي للأبد..
أعتقد أنني أستغل خيالي لتخدير آلامي..
هذا لا يغير شيئا شيئا..
فقد يزيد الأمور سوءا!
سوف أحاول مواجهة مشاكلي من الأن!
سواء كنت مثلي أو لا...
فقط افعل ذلك أيضا..
واجهه مشكلاتك بنفسك!
....
سأتحدث عن جانب أخر من تأثير أحلام اليقظة..
"آرائنا المسبقة مسؤولة بنسبة كبيرة عن تشكيل مواقف الأخرين تجاههنا و كيف تعاملهم معنا "
( من كتاب نظرية الفستق)
مثلا إن تخيلت شيئا ما و ظلت تلك الفكرة عالقة في ذهنك فتتصرف على أساسها و بالتالي ستأتيك ردود أفعال بناءا على تصرفك ذو الفكرة المسبقة..
لذلك حاول تخيل المواقف الجيدة ..
التي يمكن أن تحدث لك ...
هذا ما يطلقون عليه " قانون الجذب"
في علم النفس..
"الأحلام الكبيرة كثيرا ما تنتهي بإنجازات متوسطة ..
أما الأحلام المتواضعة فتنتهي حتما بإنجازات تافهه"
( من كتاب نظرية الفستق)
عندما تحلم ..
فإحلم بالقمة...
لأنك إن ام تصل إليه فتصل لموضع قريب للقمة.
أحلام اليقظة..
ليست مجرد خيالات..
قد تكون في صفك و قد تنقلب ضدك..
و إن كان يومك سيئا..
سافر لأحلامك~♡
Коментарі