Oblivion.
لم أعد أفهمهم!
يتحثون في خطابات طويلة عن السلام و التعايش و معرفش اه..
بينما تلك الأم مازالت تبكي بالفعل على ابنها الذي راح ضحية الحروب!
ألا يمكنكم أن تكونوا صادقين فحسب؟
لما أتنم جبناء لدرجه تزييف صورتكم بينما الجميع يعرفها بالفعل!
أستطيع اختصار كل تلك الحروب بإسم صراع البقاء ..
و لكن ما الفائدة ان حطمتونا نحن الشباب؟
ما فائدة البقاء جسدا بينما روحنا يائسة؟
أتظنون أن شبابكم مختلفون عن شبابنا؟
العالم أصبح أبوابا مفتوحة على بعضها !
تقولون علينا إرهاب بينما أنتم ملائكة...
تعيشون في ترف بينما نحن بائسون.
ينادي هذا الطفل " أمي أمي أين انت؟"
تلك الأرملة تنادي " زوجي زوجي لما تركتنا وحدنا؟"
ذلك الرضيع لا يعرف بما ينادي فقد يصرخ!
لا أبالي مطلقا بسخافاتكم السياسية
..كلماتي ستخترق قلوبكم المحجرة التي أشك بوجودها !
لا تفتعلوا الحروب ثم ..
تشدوا مادحين أنفسكم بحملات للاجئين و ضحايا الحروب ...
لأن ذلك يجعلكم مضحكون للغاية!
بالطبع لن أنسى عنصريتكم الفادحة و تعاملكم مع الضحايا في بلادكم على أنهم القاتلون!
بينما القاتلون هم أنتم بالفعل!
لا تدعوا الحضارة بينما إنسانيتكم معدمه!
فإن لم نكن متحضرين مثلكم فنحن على الأقل "بني آدمين"
أفخر بأصلي العربي!
بعيدا عن تقليد العرب الأعمى لكم!
أعرف الحق من الباطل !
أعرف القاتل من المقتول!
قبل تدمير طموحات الشباب أنتم تدمورا براءة طفولتهم ..
ثم تحتسون النبيذ محتفلين بأنكم ملوك العالم!
حمقى!!
نسيت أن أخبركم ..
مازالت تلك السيدة تبكي على ابنها!
.
.
.
.
.
.
Oblivion: !غير مدرك لما يحصل حولك
يتحثون في خطابات طويلة عن السلام و التعايش و معرفش اه..
بينما تلك الأم مازالت تبكي بالفعل على ابنها الذي راح ضحية الحروب!
ألا يمكنكم أن تكونوا صادقين فحسب؟
لما أتنم جبناء لدرجه تزييف صورتكم بينما الجميع يعرفها بالفعل!
أستطيع اختصار كل تلك الحروب بإسم صراع البقاء ..
و لكن ما الفائدة ان حطمتونا نحن الشباب؟
ما فائدة البقاء جسدا بينما روحنا يائسة؟
أتظنون أن شبابكم مختلفون عن شبابنا؟
العالم أصبح أبوابا مفتوحة على بعضها !
تقولون علينا إرهاب بينما أنتم ملائكة...
تعيشون في ترف بينما نحن بائسون.
ينادي هذا الطفل " أمي أمي أين انت؟"
تلك الأرملة تنادي " زوجي زوجي لما تركتنا وحدنا؟"
ذلك الرضيع لا يعرف بما ينادي فقد يصرخ!
لا أبالي مطلقا بسخافاتكم السياسية
..كلماتي ستخترق قلوبكم المحجرة التي أشك بوجودها !
لا تفتعلوا الحروب ثم ..
تشدوا مادحين أنفسكم بحملات للاجئين و ضحايا الحروب ...
لأن ذلك يجعلكم مضحكون للغاية!
بالطبع لن أنسى عنصريتكم الفادحة و تعاملكم مع الضحايا في بلادكم على أنهم القاتلون!
بينما القاتلون هم أنتم بالفعل!
لا تدعوا الحضارة بينما إنسانيتكم معدمه!
فإن لم نكن متحضرين مثلكم فنحن على الأقل "بني آدمين"
أفخر بأصلي العربي!
بعيدا عن تقليد العرب الأعمى لكم!
أعرف الحق من الباطل !
أعرف القاتل من المقتول!
قبل تدمير طموحات الشباب أنتم تدمورا براءة طفولتهم ..
ثم تحتسون النبيذ محتفلين بأنكم ملوك العالم!
حمقى!!
نسيت أن أخبركم ..
مازالت تلك السيدة تبكي على ابنها!
.
.
.
.
.
.
Oblivion: !غير مدرك لما يحصل حولك
Коментарі