Drapetomania.
" الأطباء وحدهم من يجدون وظائف بمرتبات جيدة
" ادخل كلية الطب لتعيش براحة"
،"اتعب اليوم و ارتاح غدا"
هل تمازحونني؟ نحن في القرن الواحد و العشرين لقد اخترعوا الروباتات بالفعل !
هل تعلمون ما معنى هذا؟
يعني أنه لن يجد أحد وظائف لأن الروبوتات ستعمل بها! حتى الأطباء سيتم استبدالهم بالروبوتات الذين لا يخطئون خطئا يقتل روحا!
لذا .. المبدعون ذو الأفكار المميزة وحدهم من سيجدون وظائف جيدة لذا لا تحملوا نفسكم عناء من سراب! لأن البشر المستنسخون سيتم استبدالهم بالألات! :)
مرت السنين و كبرت بسرعة، دخلت المرحلة الثاناوية، لا أعاني رهاب منها أو هوسا بالدرجات ، أنا أثق بنفسي! المشكلة الحقيقية تكمن في هذا المجتمع المريض ..
حسنا لنكن صراحين ..
لست مثالية أو رائعة للغاية و لكن هذا لا يعني أنني فاشلة !
أنا ناجحة بطريقتي الخاصة! يكفي أنني خططت لأهدافي و أعمل عليها ..
ليس شرطا أن أريكم تفاصيلي كي تصدقوني!
سأريكم يوما ما من أكون ...
و ستكونون في الأسفل مع المشجعين!
لذا لا تسخروا مني اليوم .
أنا أتجاهل لكني لا أنسى.
ل
قد تحدثت عن جانب مسالم من تلك الحرب
الأن..
لندخل للحرب نفسها!
بماذا ابدأ؟
هل بعلاقتي الأسرية و نفسيتي التي تدمرت بسبب الهوس المرضي بالدراسة ..
أم بالحيوات التي انتهت بسبب الدراسة أيضا؟
الدراسة مهمه لا أختلف في ذلك و لكن ان لم تسطع ترتيب أولوياتك فأنت فاشل سلفا!
سبق و أخبرتكم أننا في القرن ال21
مع ذلك مازال العالم يعاني أزمة في المنظومة التعليمية!
ألا يمكنهم أن يعطوننا نحن الشباب مساحة و إحترام لأفكارنا؟
نحن موجودون بفكرنا !
اذا لماذا يجبروننا على دراسة نفس المواضيع الغبية؟ أنا أعلم نفسي أفضل من تعليم المدرسة لي!
حسنا الأن ..
كل شيء مرتبط ببعضه !
نحن اعتدنا أن يتهموننا بإدمان الهاتف و الإنعزال و نسيوا أنهم من دفعوننا لذلك !
يضغطون علينا بسخافاتهم المرضية ..
نحن فقط نهرب بعيدا لنحظى بسلام نفسي في شبابنا الذي لن يرجع!
نحن نحتاج من يوجهنا الى الطريق الصحيح ، من يؤمن بنا و يحترم أفكارنا !
لذا..
يكفي سخرية !
نحن من سنتولى هذا الكوكب و ستصبحون تحت رحمتنا!
لذا إن لم تنشئوننا بشكل عادل، سينقلب هذا ضدكم مستقبلا!
نحن صغيرون للغاية على هذه المتاعب ، اتركوننا نعيش بسلام ، نحن طائشون للغاية و عندما نتعرض للضغط نلجأ الى وسائل سيئة! بداية من ادمان الهاتف الى ادمان النوم ، السكر ، المخدرات ، و تنتهي القصة بالإنتحار!
نحن مسؤولون عن تصرفاتنا و لكن سريعون التأثر بمحيطنا لأننا منفتحون بحكم سننا ، لذا لا تدمورننا ثم تتهموننا بكامل الجريمة.
.
.
.
.
.
Drapetomania: رغبة قوية للهرب
" ادخل كلية الطب لتعيش براحة"
،"اتعب اليوم و ارتاح غدا"
هل تمازحونني؟ نحن في القرن الواحد و العشرين لقد اخترعوا الروباتات بالفعل !
هل تعلمون ما معنى هذا؟
يعني أنه لن يجد أحد وظائف لأن الروبوتات ستعمل بها! حتى الأطباء سيتم استبدالهم بالروبوتات الذين لا يخطئون خطئا يقتل روحا!
لذا .. المبدعون ذو الأفكار المميزة وحدهم من سيجدون وظائف جيدة لذا لا تحملوا نفسكم عناء من سراب! لأن البشر المستنسخون سيتم استبدالهم بالألات! :)
مرت السنين و كبرت بسرعة، دخلت المرحلة الثاناوية، لا أعاني رهاب منها أو هوسا بالدرجات ، أنا أثق بنفسي! المشكلة الحقيقية تكمن في هذا المجتمع المريض ..
حسنا لنكن صراحين ..
لست مثالية أو رائعة للغاية و لكن هذا لا يعني أنني فاشلة !
أنا ناجحة بطريقتي الخاصة! يكفي أنني خططت لأهدافي و أعمل عليها ..
ليس شرطا أن أريكم تفاصيلي كي تصدقوني!
سأريكم يوما ما من أكون ...
و ستكونون في الأسفل مع المشجعين!
لذا لا تسخروا مني اليوم .
أنا أتجاهل لكني لا أنسى.
ل
قد تحدثت عن جانب مسالم من تلك الحرب
الأن..
لندخل للحرب نفسها!
بماذا ابدأ؟
هل بعلاقتي الأسرية و نفسيتي التي تدمرت بسبب الهوس المرضي بالدراسة ..
أم بالحيوات التي انتهت بسبب الدراسة أيضا؟
الدراسة مهمه لا أختلف في ذلك و لكن ان لم تسطع ترتيب أولوياتك فأنت فاشل سلفا!
سبق و أخبرتكم أننا في القرن ال21
مع ذلك مازال العالم يعاني أزمة في المنظومة التعليمية!
ألا يمكنهم أن يعطوننا نحن الشباب مساحة و إحترام لأفكارنا؟
نحن موجودون بفكرنا !
اذا لماذا يجبروننا على دراسة نفس المواضيع الغبية؟ أنا أعلم نفسي أفضل من تعليم المدرسة لي!
حسنا الأن ..
كل شيء مرتبط ببعضه !
نحن اعتدنا أن يتهموننا بإدمان الهاتف و الإنعزال و نسيوا أنهم من دفعوننا لذلك !
يضغطون علينا بسخافاتهم المرضية ..
نحن فقط نهرب بعيدا لنحظى بسلام نفسي في شبابنا الذي لن يرجع!
نحن نحتاج من يوجهنا الى الطريق الصحيح ، من يؤمن بنا و يحترم أفكارنا !
لذا..
يكفي سخرية !
نحن من سنتولى هذا الكوكب و ستصبحون تحت رحمتنا!
لذا إن لم تنشئوننا بشكل عادل، سينقلب هذا ضدكم مستقبلا!
نحن صغيرون للغاية على هذه المتاعب ، اتركوننا نعيش بسلام ، نحن طائشون للغاية و عندما نتعرض للضغط نلجأ الى وسائل سيئة! بداية من ادمان الهاتف الى ادمان النوم ، السكر ، المخدرات ، و تنتهي القصة بالإنتحار!
نحن مسؤولون عن تصرفاتنا و لكن سريعون التأثر بمحيطنا لأننا منفتحون بحكم سننا ، لذا لا تدمورننا ثم تتهموننا بكامل الجريمة.
.
.
.
.
.
Drapetomania: رغبة قوية للهرب
Коментарі