First love.
من Z إلى M
كنا صغارا و كان حبا بريئا..
إشتقت لك هل تعلم؟
أنت شخصي المفضل إلى اليوم..
مر أربع سنوات منذ انتقلت إلى مدرسة جديدة..
كانت بداية المرحلة الإعدادية
بكيت كثيرا أول يوم
إصبت بالإكتئاب لفترة طويلة...
كنت أرفض تصديق أن أكون في مدرسة بدونك ..
كنت حبوب السعادة بالنسبة لي في فترة لم أمتلك فيها الكثير من الأصدقاء أو عائلة رائعة..
في مدرستي الجديدة قابلت العديد من الشبان الرائعين و الموهوبين و المبتذلين..
و لم يكن أحد في قلبي غيرك.
لم يتبقى لي سوى ذكرياتي معك في الإبتدائية..
قضيت سنتي الأولى دون أصدقاء ..
كل ما كنت أفعله هو الجلوس وحيدة و التفكير بك..
حنى ظنوا أنني أعاني توحداً.
في الإبتدائية لم أكن تلك الفتاة الرائعة و الجميلة..
لم أكن حتى أدافع عن نفسي عندما كنت أتعرض للتنمر..
و في المقابل كنت فتىً رائعا و أنيقاً و هادئاً
مع ذلك...
أحببتني بصدق..
بكل عيوبي...
لا أذكر أننا كنا نتحدث كثيرا في المدرسة..
و مع ذلك..
كنت تعتني بي بصمت..
تلقي النكات في الصف لكي أضحك وقت حزني..
كنت تخبرني إن أخطأت بشيء..
كنت تسعد عندما نكون معا في نفس المجموعة..
كنت تفتقدني عندما تغيبت أول أسبوع دراسي..
و عندما انتقلت سألت عني صديقتي المقربة.
كنت تتصنع أعذارا بخصوص الدراسة لكي تتحدث معي دون أن تثير الشك..
كنت دائما تراقبني بصمت و كنت أشعر بك..
لكني تجاهلت لأنني أحببت ذلك..
أتسائل لما كنت تحب أن تراقبني...
فأنا لست بذلك الجمال الرائع..
كنت تحبني مع عدم مقدرتي على حبي لنفسي.
و ذلك اليوم عندما اعترفت بحبك بشكل غير مباشر..
كنت تعلم أنني سأفهمك..
و فهمتك.
أشتاق لك كل يوم ...
ما لا تعرفه أنني بقيت أسأل عنك لأختي كل يوم و لمدة ثلاث سنوات متتالية دون ملل.
كنت أحسدها لأنها تراك كل يوم في المدرسة.
لماذا لم تعد تزورني في أحلامي..
ملامحك بدأت تتلاشي في عقلي..
لكن أملك تلك الصورة لك في ذاكرتي و أنت تضحك من قلبك..
أسترجعها دائما كي لا أنساك..
أتذكر كل مرة أضحكتني فيها..
أنت ثمين بالنسبة إلي و رغم ذلك لن أفرض نفسي عليك الأن ...
حتى و إن تغيرت مشاعرك نحوي بعد كل ذاك الوقت...
سأبقى أتمنى لك الأفضل دائما و أن تبقى سعيدا..
أرجو أن تظل بخير و بصحة و أن تحظى بحياة أروع و تقابل أشخاصا أفضل..
أنت محفور في قلبي و ستبقى ندبتك داخلى للأبد.
.
.
مازلت نادمة عن عدم حبي لنفسي في السابق..
لو كنت أحببت نفسي لأستطعت أن أعترف بحبي لك
أحبك.♡
كنا صغارا و كان حبا بريئا..
إشتقت لك هل تعلم؟
أنت شخصي المفضل إلى اليوم..
مر أربع سنوات منذ انتقلت إلى مدرسة جديدة..
كانت بداية المرحلة الإعدادية
بكيت كثيرا أول يوم
إصبت بالإكتئاب لفترة طويلة...
كنت أرفض تصديق أن أكون في مدرسة بدونك ..
كنت حبوب السعادة بالنسبة لي في فترة لم أمتلك فيها الكثير من الأصدقاء أو عائلة رائعة..
في مدرستي الجديدة قابلت العديد من الشبان الرائعين و الموهوبين و المبتذلين..
و لم يكن أحد في قلبي غيرك.
لم يتبقى لي سوى ذكرياتي معك في الإبتدائية..
قضيت سنتي الأولى دون أصدقاء ..
كل ما كنت أفعله هو الجلوس وحيدة و التفكير بك..
حنى ظنوا أنني أعاني توحداً.
في الإبتدائية لم أكن تلك الفتاة الرائعة و الجميلة..
لم أكن حتى أدافع عن نفسي عندما كنت أتعرض للتنمر..
و في المقابل كنت فتىً رائعا و أنيقاً و هادئاً
مع ذلك...
أحببتني بصدق..
بكل عيوبي...
لا أذكر أننا كنا نتحدث كثيرا في المدرسة..
و مع ذلك..
كنت تعتني بي بصمت..
تلقي النكات في الصف لكي أضحك وقت حزني..
كنت تخبرني إن أخطأت بشيء..
كنت تسعد عندما نكون معا في نفس المجموعة..
كنت تفتقدني عندما تغيبت أول أسبوع دراسي..
و عندما انتقلت سألت عني صديقتي المقربة.
كنت تتصنع أعذارا بخصوص الدراسة لكي تتحدث معي دون أن تثير الشك..
كنت دائما تراقبني بصمت و كنت أشعر بك..
لكني تجاهلت لأنني أحببت ذلك..
أتسائل لما كنت تحب أن تراقبني...
فأنا لست بذلك الجمال الرائع..
كنت تحبني مع عدم مقدرتي على حبي لنفسي.
و ذلك اليوم عندما اعترفت بحبك بشكل غير مباشر..
كنت تعلم أنني سأفهمك..
و فهمتك.
أشتاق لك كل يوم ...
ما لا تعرفه أنني بقيت أسأل عنك لأختي كل يوم و لمدة ثلاث سنوات متتالية دون ملل.
كنت أحسدها لأنها تراك كل يوم في المدرسة.
لماذا لم تعد تزورني في أحلامي..
ملامحك بدأت تتلاشي في عقلي..
لكن أملك تلك الصورة لك في ذاكرتي و أنت تضحك من قلبك..
أسترجعها دائما كي لا أنساك..
أتذكر كل مرة أضحكتني فيها..
أنت ثمين بالنسبة إلي و رغم ذلك لن أفرض نفسي عليك الأن ...
حتى و إن تغيرت مشاعرك نحوي بعد كل ذاك الوقت...
سأبقى أتمنى لك الأفضل دائما و أن تبقى سعيدا..
أرجو أن تظل بخير و بصحة و أن تحظى بحياة أروع و تقابل أشخاصا أفضل..
أنت محفور في قلبي و ستبقى ندبتك داخلى للأبد.
.
.
مازلت نادمة عن عدم حبي لنفسي في السابق..
لو كنت أحببت نفسي لأستطعت أن أعترف بحبي لك
أحبك.♡
Коментарі