Prologue
"هل لديكي حبيب؟"
تحدث و هو ينظر أمامه و بيده مشروب الكحول خاصته، لوهلة إعتقدته يتحدث مع شخصٍ آخر حتي لف رأسه ليواجهها .
"أنتي!" نظرت له بسرعة و عقدت حاجبيها .
"هل تتحدث معي؟"
"هل لديكي حبيب؟"
صمتت لبرهة لكنها أجابت بكل حال..هذا مجرد محادثات صغيرة بين شخصان يثملان في ملهي ليلي، صحيح؟
"لا..ليس لدي ."
"اذاً أنتي لن يكون لديكي مانع في القدوم معي لحفلة ." علامات الدهشة ملأت وجهها..هل يتحدث بجدية أم هو ثمل؟
المشكلة بأنه لا توجد عليه أي علامة بأنه كذلك!
"لا تقلقي، سأشتري لكي فستاناً ."
"لقد قابلتك للتو ."
تحدثت و عيناها تبحث عن اي علامة تقرأ بها وجهه لكن لا..
كان بارداً حد اللعنة .
"هل ستأتين معي أم لا؟"
ظل نظرها يتركز عليه تارة و علي البقعة التي يتجمع بها الثملون الذين يميلون بأجسادهم علي أجساد بعضهم كإنه أمراً من نغمات الموسيقي التي تحوم المكان تارة أخري .
أنهت مشروبها بسرعة ثم أمسكت بمعطفها متجهة للخارج .
"آسفة لكن-.." فجأة أوقفها إلتفاته و مسكه معصمها ليشدها .
ثم يقبلها بكل نعومة مغمضاً لعيناه عكس شخصيته الباردة التي كادت تخرج الجليد في كلامه .
ظلت واقفة متسمرة لا تستطيع تحريك عضلة من جسمها حتي .
شفتاه تتحرك علي شفتاها الساكنة يحاول التعمق أكثر لكنها كالجماد..لا تتفاعل، و ذلك بالنسبة له لم يكن سبباً ليجعله يتوقف .
بل ظل يقبلها أكثر حتي إنتهي و فتح عينه ليقابل خاصتاها المصدومتان .
أسند جبينه علي خاصتها ثم همس ضد شفتيها .
"سأشتري لكي ذلك الفستان اذا كنت أنا من سيخلعه ."
تحدث و هو ينظر أمامه و بيده مشروب الكحول خاصته، لوهلة إعتقدته يتحدث مع شخصٍ آخر حتي لف رأسه ليواجهها .
"أنتي!" نظرت له بسرعة و عقدت حاجبيها .
"هل تتحدث معي؟"
"هل لديكي حبيب؟"
صمتت لبرهة لكنها أجابت بكل حال..هذا مجرد محادثات صغيرة بين شخصان يثملان في ملهي ليلي، صحيح؟
"لا..ليس لدي ."
"اذاً أنتي لن يكون لديكي مانع في القدوم معي لحفلة ." علامات الدهشة ملأت وجهها..هل يتحدث بجدية أم هو ثمل؟
المشكلة بأنه لا توجد عليه أي علامة بأنه كذلك!
"لا تقلقي، سأشتري لكي فستاناً ."
"لقد قابلتك للتو ."
تحدثت و عيناها تبحث عن اي علامة تقرأ بها وجهه لكن لا..
كان بارداً حد اللعنة .
"هل ستأتين معي أم لا؟"
ظل نظرها يتركز عليه تارة و علي البقعة التي يتجمع بها الثملون الذين يميلون بأجسادهم علي أجساد بعضهم كإنه أمراً من نغمات الموسيقي التي تحوم المكان تارة أخري .
أنهت مشروبها بسرعة ثم أمسكت بمعطفها متجهة للخارج .
"آسفة لكن-.." فجأة أوقفها إلتفاته و مسكه معصمها ليشدها .
ثم يقبلها بكل نعومة مغمضاً لعيناه عكس شخصيته الباردة التي كادت تخرج الجليد في كلامه .
ظلت واقفة متسمرة لا تستطيع تحريك عضلة من جسمها حتي .
شفتاه تتحرك علي شفتاها الساكنة يحاول التعمق أكثر لكنها كالجماد..لا تتفاعل، و ذلك بالنسبة له لم يكن سبباً ليجعله يتوقف .
بل ظل يقبلها أكثر حتي إنتهي و فتح عينه ليقابل خاصتاها المصدومتان .
أسند جبينه علي خاصتها ثم همس ضد شفتيها .
"سأشتري لكي ذلك الفستان اذا كنت أنا من سيخلعه ."
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
Prologue
حبيتها كثير 😍
Відповісти
2020-07-23 15:57:35
1