رسالة رقم : (40)
قد تراني اتيك بيوم متلهفا حاملا شعور طفل سعيد محلق مع حلمه..
وبيوم ما ذابلا ككهل اثقله قهر الدهر فافقده سنين عمره طريح الاسى..
كنت هكذا اتقلب مع دفئ صدرك ومرة مع غلظه غضبك..
لكني ومع ذلك احببت كيف يلامسني التناقض بفؤادي فلا افقد حلاوة شعوري رغم مرارته احيانا..
2019-09-23 03:46:43
1
0