(أُكْرهْك قَدْرَ مَا أحببتك ! ) part 1
(سأجعلك تَنْدَم أَيُّهَا الوغد!) part 2
(أصبحتي سكرتيرتي الْخَاصَّة!) part 3
( أُحِبُّك ! و ستكونين لِي!) part 4
( لَقَد اِكْتَشَفْت!)  part 5
( أَوَّلَ مَرَّةٍ خَارِجَ نِطَاق الْعَمَل ! ) part 6
( لَقَد انتقمت ! ) part 7
( أَسْفَه ظننتك مِثْلَه!) part 8
(قدرنا معاً! ) part 9
( أَسْفَه ظننتك مِثْلَه!) part 8
: : أَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ : :
: : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : :

(اللَّهِ لَا إلَهَ إلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٍ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إلَّا بِإِذْنِهِ يُعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا يُؤَيِّدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ العظيم)

: : صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمِ : :




وأخيراً !
لَقَدْ أَتَى هَذَا الْيَوْمِ !
وأخيراً سَوْف أَخْرَج معكي وَحْدَنَا !
يَا لَهُ مِنْ شُعُورِ رَائِع حقاً
أَتَمَنَّى أَنْ يَتَكَرَّر هَذَا الْيَوْمِ عِدَّة مَرَّاتٍ وَلَكِنْ عِنْدَمَا نَتَزَوَّج
وَهَذَا قَرِيبٌ !
عِنْدَمَا يُحِبّ جَوْن أَحَدٌ ويعشقه ف لَا مَفَرَّ مَنْ قَيَّدَهُ !
لِأَنَّنِي وَبِكُلّ بِسَاطِه سأضاعف قيدك
وقيدك هَذَا إلَى الأبَدِ !
وَلَم يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ فَكَّه أبداً سَوَاءٌ أنتي أَوْ غَيْرُك
لِذَا لَا تحاولين أَو تتمني الْفِرَار مِنِّي
لِأَنَّنِي وَبِكُلّ بِسَاطِه لَم وَلَن أَتْرُكُك أبداً
لَا أعشقك فَقَط ، بَل مَهْوُوس بِكَي

***
( بعد مرور أسبوعين منذُ إنتقام لينا لدانييال)

في مكانٍ ما على الشاطئ وعلى طاولة عليها أصناف طعام أقل ما يقال عليه لذيذ وشهي
تجلس لينا مع جون وهما يأكلان ولا تنكر أنها تشعر بالخجل كونها معه في مكان وحدهما
ولأنه يريد أن يتحدث معها بشيء هام كما قال لها
وهي حتى لا تعرف ما هو ذلك الشيء الهام الذي يريد أن يتحدث به *

جَوْن : هَل الطَّعَام جَيِّد ؟

لينا: نَعَم شكراً لَك

جون : لَا شُكْرٍ عَلَى الْوَاجِبِ

لينا : أَحَم . . إذاً سَيِّد جَوْن
مَا الَّذِي كُنْت تُرِيدُ أَنْ تَتَحَدّث مَعِي بِه ؟

لِيَتْرُك الْآخَر الْمِلْعَقَة مِنْ يَدِهِ وَيَنْظُر لَهَا ويردف بجدية : كُنْت أريدك بِمَوْضُوع هَام
وَهُو إنَّنِي كَمَا تَعْرِفِين إنَّنِي مُعْجَبٌ بِكَي وَأَحَبَّك
وَأَظُنّ إنَّنِي تَرَكَتْك وَقْت كَافِي لِكَي تفكرين
لِذَا لَقَد انْتَظَرَت كثيراً حَتَّى تكونين لِي وَمَعِي دائماً
لِذَا أرجوا منكي التَّفَاهُم وَإِن تتفهمين إنَّنِي أُحِبُّك حقاً

لينا بِبَعْض التَّوَتُّر : سَيِّد جَوْن
لَقَد جاوبتك مِنْ قِبَلِ بِالْفِعْل
وَقُلْت الَّذِي بَيْنَنَا فَقَط لِلْعَمَل
لِذَا أَرْجُوك أَن تتفهم

جَوْن وَهُو يُحَدِّق بِعَيْنَيْهَا : أتمزحين ؟
يَا فَتَاة أَنَا أُحِبُّك وأنتي بِبَساطَة تُرِيدِين الَّذِي بَيْنَنَا فَقَط الْعَمَل ؟ !
لِمَا لَا تَصْدُقِينِي ؟
أَقْسَم إنَّنِي أَحَبَّك مَنْ أَعْمَاقِ قَلْبِي
لِمَا لَا تصدقين ؟
هَل كَلَامِي بِالنِّسْبَة لِكَي مَزْحَة ؟
أَم أَنَّهُ يُوجَدُ غَيْرِي ؟!
( أنهى كلامه بصوت غاضب)

لَيِّنًا بِغَضَب : سَيِّد جَوْن أَظُنُّ أَنَّكَ تَتَخَطَّى حُدُودِك مَعِي
وأيضاً صَوْتَك ارْتَفَع
لِذَا أَرْجُوك إلْتَزَم حُدُودِك
ثُمَّ إِنَّا لَا أرفضك بِسَبَب إنَّنِي أَمْلِك حَبِيب
بَلْ أَنَا لَا أَمْلِكُ مِنْ الْأَصْلِ
لَقَد مَرَرْت بماضي سَيِّء لِذَلِك لَقَد فُقِدَت ثِقَتِي بِجَمِيع الرِّجَال
أَفْهَمَت ؟
* كانت غاضبه كثيراً لدرجة أنها لا تعي عما تقوله حتى بما أردفته عن ماضيها *


لتنتبه عَلَى مَا أَرْدَفَتْه وَكَيْف ارْتَفَع صَوْتَهَا بِهَذا الشَّكْلِ وأردفت بِهُدُوء : أَسْفَه . . لَقَد غَضِبْت و ارْتَفَع صَوْتِي . بِدُونِ قَصْدٍ

جَوْن وَهُو مُسْتَغْرَبٌ بِسَبَبِ مَا قَالَتْهُ مِنْ أَنَّهَا لَدَيْهَا مَاضِي سَيِّء : مَاذَا تقصدين ؟
مَاذَا تقصدين بِمَعْنَى أَنَكِي لديكي مَاضِي سَيِّء ؟

لينا بَعْدَ أَنْ تَنَهَّدْت : لَا شَيْءَ

جَوْن بِنَفَاذ صَبَر : أَخْبِرِينِي لينا
ثقي بِي

لِتَنْظُر لَه لينا وَلَا تُعْلَمُ لَمْ اِرْتَاح قَلْبُهَا لَهُ وَلَكِنْ عَقْلِهَا يَرْفُض وَيَقُولُ لَا ترتاحين لَهُ جَمِيعُ الرِّجَالِ مَثَّلَ بَعْضُهُمْ وبالأخير ذَهَبَت مَع عَقْلِهَا فَكَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّ تَعَارَك الْقَلْبِ مَعَ الْعَقْلِ يَفُوز الْعَقْل . لتردف بتنهد : قُلْت لَا شَيْءَ
وأرجوا أَن نَذْهَب مِنْ هُنَا مِنْ فَضْلِك


جَوْن بِهُدُوء وحنان : قَوْلَي لِي مَا يُؤْلِمْك
أَقْسَم لِكَي سأريحكي دائماً
وسأحبك دائماً
وَمَنْ يَفْعَلْ شَيْءٌ بِكَي سَوْف اجْعَلْه يَنْدَم
فَقَط تحدثي مَعِي

شَعَرْت هِي بِالْأَمَان كثيراً مَعَه وتنهدت بِقِلَّة حِيلَة وشعرت كَأَنَّه جَذَبَها لَهُ بِتِلْكَ الْكَلِمَاتِ المسحورة بِالنِّسْبَةِ لَهَا الَّتِي أَرْدَفَهَا وَجَعَلْتهَا تَذُوب بَيْن رَحِيقٌ تِلْكَ الْكَلِمَاتِ وتردف بِمَا كَانَ يُؤْلِمُهَا فِي الْمَاضِي : مُنْذ فَتْرَة كُنْت مُرْتَبِطَةٌ بِشَخْص وَكُنْت أَحَبَّه كثيراً
وَقَد اوهمني وخدعني بِأَنَّه يُحِبُّنِي
وَلَكِنَّنِي اِكْتَشَفْت أَنَّهُ كَانَ يَتَلَاعَب بِي ويريدني فَقَط لِكَي يَسْتَمْتِع مَعِي
ولستُ أَنَا فَقَطْ بَلْ الْكَثِيرِ مِنْ الْفَتَيَات غَيْرِي قَام بخداعهن
و منذُ إنْ وَلَدَتْ إلَى تِلْكَ الْفَتْرَة عِنْدَمَا غدرني كُنْت فَتَاة لَطِيفَةٌ مَعَ الْجَمِيعِ وابتسم لِكُلٍّ مِنْ حَوْلِي وَاثِق بِكُلّ النَّاس
وَلَكِن بِسَبَبِه هُوَ فَقَطْ لَقَد تَغَيَّرَت لِفَتَاه أُخْرَى
فَتَاة تُرِيدُ أَنْ تنتقم مِن مَن يُؤْذِيهَا ويستغلها
وَبِالْفِعْل إنتقمت مِنْه
وَلَقَد عدتُ كَمَا كُنْت مِنْ قِبَلِ أَضْحَك وابتسم وَلَكِن قمتُ بِإِضَافَة شَيْءَ عَلَى شخصيتي وَهِيَ الْقُوَّةُ
لَا أُرِيدُ أَنْ أَصْبَحَ تِلْك الضَّعِيفَةِ الَّتِي سَهْلَة الِاسْتِغْلَال

* كان الآخر ينظر لها ويضغط على يده بغضب بسبب ذلك الوغد الذي تتحدث عنده
ولسبابان
الأول لأنها كانت مرتبطة بشخص غيره
والسبب الثاني لأن ذلك الحقير تلاعب بمعشوقته وخدعها
وأقسم بنفسه أن يريه الويل حتى بعد أن أردفت أنها إنتقمت منه*

لينا بتنهد : وَهَكَذَا انْتَهَيْت

جَوْن وَهُوَ يَنْظُرُ لَهَا بملامح غاضبه : وَلَمَّا لَمْ تَقُولِين لِي عَلَى ذَلِكَ الْحَقِير ؟

لينا وَهِي تُعْقَد حاجبيها بإستفهام : وَلَمَّا أَقُول ؟

جَوْن . وَهُو يَغْمُض عَيْنَيْه بِقُوَّة : لَا شَيْءَ
وَذَلِك الوغد أَيْنَ هُوَ الْآنَ ؟

لينا : بِالسِّجْن

جَوْن : يَسْتَحِقُّهُ هُوَ وَكُلُّ مَنْ مِثْلِهِ
أَقْسَمَ أَنْ وَقَعَ بِيَدِي لَمْ يُفْلِتْ بِسُهُولَة
أَرَاه فَقَط
فَقَط أَرَاه وَسَارِيَةٌ كَيْف يَتَلَاعَب بِكَي

لينا وَهِي تُشْعِر بفرحة داخِلِها مِن كَلَامِهِ لَا تُعْلَمُ لِمَا : لَقَد إنتقمت بِالْفِعْل وَنَدِم

جَوْن : يَسْتَحِقُّ ذَلِكَ الْمَكَانِ

لبنظر لعينيها بِحَنَان ويردف : أَعِدُك مِنْ الْآنَ لَمْ يَتَجَرَّأ أَيْ أَحَدُ بِأَنَّ يؤذيكي
وَإِنْ فَعَلَ أَيْ شَخْصٍ أَوْ فِكْرٍ فَقَط بِذَلِك
نِهَايَتِه سَتَكُون عَلَى يَدَيْ أَنَا فَقَط
أَنَا أُحِبُّك وسأظل أُحِبُّك إلَى آخِرِ يَوْمٍ بعمري وَآخَر نَفْس يَزْفُر مِنِّي

لينا وَهِيَ تَنْظُرُ لَه وابتسمت بِخَجَل دُون اسْتِيعَاب : ش شكراً لَك

جَوْن وَهُو يَبْتَسِم عَلَى خجلها وَلَطَافَتِهَا : ستبادلينني !
تَذْكُرِي ذَلِك جيداً
سَوْف تقعين لِي كَمَا وَقَعَتْ أَنَا
تَذْكُرِي تِلْكَ الْكَلِمَاتِ جيداً

لِتَنْظُر لَهُ الْأُخْرَى بِصَدْمَة : الشَّاطِئ جَمِيل جداً
أَلَيْس كَذَلِك ؟

جَوْن وَهُوَ يُحَاوِلُ أنْ يَكْتُمَ ضحكاته عَلَى خجلها هَذَا : نَعَم جَمِيل
وَلَكِنْ لَيْسَ أَجْمَل منكي

لتتصبغ خُدُودٌ الْأُخْرَى بِاللَّوْنِ الأحْمَرِ : ه هَيَّأ نَذْهَب للشَّاطِئ

جَوْن بابتسامة زَادَتْه وَسَامَة وبرزت غمازتيه : هَيَّأ

* وذهبا على الشاطئ وكانا يتمشيان سوياً عليه مع هذا النسيم المنعش وكانا يتحدثان معاً ويضحكا ولم ننكر أن لينا شعرت بالراحة معه حقاً
ومرحت معه كثيراً وبكلامه وضحكته ووسامته التي لك تلاحظها إلا الآن
ومضيا وقت جميل معاً ولا ننسى جون العاشق الذي سيطير من الفرحة بسبب أنهما معاً ويتحدثا ويضحكا
حقاً يحبها لا يمزح بذلك
وربما هي ستبادله!
من يعلم؟
يمكن أن تبادله في يومٍ من الأيام! *

جَوْن : إذاً أَحْكِي لِي كَيْفَ إنتقمتي مِنْه

لينا بتنهد : سَأَقُول لَك
أَوَّلَ شَيْءٍ جَمَعْت كُلّ الْأَدِلَّةِ الَّتِي تَثْبُتُ أَنَّهُ كَانَ يَسْتَغِلّ الْفَتَيَات
وَأَنَّه حَاوَلْت أَنْ أَصْلَ لِتِلْك الْفَتَيَات بِطَرِيقَتَي وَبِالْفِعْل نَجَحْت بِذَلِك وَشَهِدْنَا جَمِيعِنَا للشرطة بأننا تَمّ استغلالنا
والشرطة اِكْتَشَفْت أَنَّهُ كَانَ يَسْتَغِلّ الْفَتَيَات بطريقتهم ومحاولاتهم كَذَلِك
لِأَنَّهُم يَجِبُ أَنْ يتأكدون قَبْلَ الْقَبْضِ عَلَى شَخْصٍ
ثُمّ جَعَلَتْه يَأْتِي فِي مَكَان شَبَّه مَهْجُورٌ
وَذَلِك حِينَمَا اتَّصَلَت عَلَيْهِ مِنْ رُقِم غَيْر رَقَمِي وَغَيَّرَت نَبْرَة صَوْتِي
كَيْ لَا يَكْتَشِف
وَقُلْت لَهُ أَنْ يَأْتِيَ لِهَذَا الْعُنْوَان وَإِلَّا تنفضح أَعْمَالِك الْقَذِرَة بِيَد الشُّرْطَة
وَبِالطَّبْع أَتَى وَحِينَمَا دَخَلَ الْمَكَانَ ضَرَبْته عَلَى رَأْسِهِ كَي يُفْقَد الْوَعْي وأتمكن مِنْ رَبْطِهِ وَتَعْلِيمُه درساً قَبْلَ الذَّهَابِ للشرطة حَتَّى أَكُونَ إنتقمت بِحَقِّي
وَبِالْفِعْل ألقنته درساً لَم يَنْسَاه وأيضاً ضَرَبْته وَجَعَلْته يَنْدَمَ عَلَى اللَّحْظَةِ الَّتِي عَرَفَنِي بِهَا
وَمِنْ ثَمَّ أَتَتْ الشُّرْطَة لِلْمَكَانِ الَّذِي اتَّفَقَت مَعَهُمْ عَلَى أَنَّ يَأْتُوا إلَيْهِ كَي يَأْخُذُونَه
وَبِالْفِعْل أَخَذُوه وَهَا هُوَ الْآنَ مَسْجُون
وَهَكَذَا إنتقمت

جَوْن بِانْبِهار : وااو
فَتَاة شَجَاعَة
أحسنتي صغيرتي
أريدك قَوِيَّةٌ هَكَذَا دائماً
أَقْسَمَ أَنْ كُنْت أَعْرِفُ لَكُنْت ألقنته درساً صَعُب أَن يَنْسَاه
حَقِيرٌ

لينا بابتسامة : وَهَا أَنَا بِالْفِعْل فَعَلْت
وَأَصْبَح هُوَ بِالنِّسْبَةِ لِي مَاضِي سَيِّء
وَلَكِن بِفَضْلِه أَصْبَحْت فَتَاة قَوِيَّةٌ
لِذَا أَشْكُرْه صراحةً
ههه

جَوْن وَهُوَ يَنْظُرُ لَهَا بِحَدِّه : لَا تتحدثي عَنْهُ إلَّا بِالسُّوء أَوْ لَا تتحدثي مِنْ الْأَصْلِ
و لَا تتحدثي عَنْ أَيِّ رَجُلٍ غَيْرِي أَنَا فَقَط
أفهمتي

لتبتلع الْأُخْرَى رِيقِهَا : أَحَم . . حسناً ! !

جَوْن بابتسامة : هَيَّأ لِكَي أوصلك لمنزلك

لينا بِصَدْمَة : يااه مَا هَذَا الانفصام الْغَرِيب ؟

جَوْن بِضَحِك : إنَّا هَكَذَا وَقْت الْجَدّ جَدّ وَوَقْت الْمَزْح مَزَح

لينا بِضَحِك : حسناً حسناً فُهِمَت

***

لَقَد شَعَرْت ولأَوَّلِ مَرَّةٍ بِالرَّاحَة مَعَك
وَضَحِكَت مَعَك ومرحت كَذَلِك
أَنْت حقاً مُخْتَلَفٌ عَنْهُ بِكَثِيرِ
أَسْفَه كُنْت أظنّك مِثْلَه
لَكِن سأحاول أَن ابادلك مشاعرك وَأَكُون لَك وَتَكُون لِي
....
Wait The Next Part 💜

© Jona's Novels,
книга «لَن أَعَدّ ضَعِيفَةٌ».
(قدرنا معاً! ) part 9
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (1)
Fatma Ahmed
( أَسْفَه ظننتك مِثْلَه!) part 8
Oh My God 🤦🏻‍♀️🤦🏻‍♀️🤦🏻‍♀️🤦🏻‍♀️ يلااااااااهوى خطييييييييييير بجد اخطر من الخطارة اية دة بجد فظيع برافو عليكى ❤️❤️❤️❤️❤️
Відповісти
2020-10-01 19:15:50
Подобається