-٢١-
•|رُبـَمـا مِن أعـظم النـعـم التي قَـد يُـهـديهـا لَـك الـرَب فِـي الحَـياة، هِي أُم دَافِـئـة تَـصُـب عَـليك حُـبهـا صَـباً صَباحاً ومَساءً عَلى حَد سَواء. حـُب نَـقي يَـجعـلَـك صَـامِداً أمَـام دَنس العَالـم، حُـب غَـير مَـشـروط يَـجعلك تَـتـقبل ذَاتك كمـا هِي دون أقنـعة. فأي قـنَـاع يَصمد أمَـامها؟أنَـت فَـقط تَكون شَفَـافــاً بِجـوارها♡|••🦚♥️
«بـيلي»
اخفضت نظري لحسائي لأجده قابل للشرب الٱن أنهيته ومن ثم جلست أعبثُ بهاتفي وأنهى الجميع طعامه وأستقام، لكنني لم أفعل لأنني أشعر بالفِعل بالتخمة فجلست وحسب.
ولكن شيئاً ما غريب بدأ يحدث، الأطباق التي تركها الطلاب خلفهم دون أن يضعوها في المغسلة تحركت مِن تلقاء نفسها بشكل منظم للمغسلة، حتى طبقي الذي كان أمامي.
لا أعلم ماذا يحدث حقاً، أولـاً الأساطير ومن ثم تِلك اللعنة التي تحدث، لم أفعل أي شىء عدا الهرولة لذلك الرجل العجوز.
"أرأيت المدرس ذو حصة الأساطير؟"
ألقيت سؤالي على كل من يمر أمامي ولم يجبني إلا أحدهم.
"أعتقد أنه في مكتبه الٱن ستجدينه في الطابق الأول بالمدرسة."
شكرته على مضض وذهبتُ لمَـقصدي سريعاً، خشيةً أن يغير ذلك الرجل مَـكانه.
طرقه، أثنين ولم يُـفتح الباب لذا فتحته لأجده نائماً على مكتبهُ.
حمحمت قليلاً قبل أن أرفع صوتي،
"سيدي، أستيقظ."
لم يستجيب لصوتي العالي لذا طرقت على مكتبه بقوة ليستيقظ فـزعـاً، ويتمسك بقلبه بكل درامية، لاقلب أعيني في محجرتيها كردة فِعل اتمنى أن يكون لم يراها .
"هاه،ماذا الٱن؟"
لقد فتح عينٌ واحده والٱخرى ظلت مغلقة، وتثاوب دون أن يضع يده على فمه .
"سيدي سأدخل في صلب الموضوع مباشرة لأنني أكره المماطلة، لذا لما الأطباق تطير بالأسفل ولا تكذب عليّ لقد رأيت ذلك بأم عيني."
"حسناً وما شأنك بذلك؟"
أخبرني دون أن يكلف ذاته ذرة أهتمام بالنظر إلي وجهي أهو سىء الشكل لتِلك الدرجة؟
"أنا في تلك المدرسة ومن حقي أن أعرف ما يجري حولي، سيدي الامر غريب لا يحدث هذا كل يوم. ما اللعنة التي تجري حولي ؟فقط اخبرني وسابقي الامر سراً ولن أخبر أحد أقسم لك ولكنني أريد ان أعرف ما يحدث لا احب ان اكون عمياء."
كانت يدي تتحرك بعصبية وأرجعت شعري أكثر من مرة للخلف بقوة، حتى أنني رأيت شعرتين بيدي. وصوتي كان متوتراً وحاد بعض الشيء.
"حسناً، نحن المكان ينظف ذاته بذاته لأنه سحري وجميل. هذا كل ما في الأمر أتمنى أن أكمل قيلولتي."
أخبرني ذات المعطف الكوخي أكحل اللونِ، ووضع يده على مكتبه بهدوء ليكمل نومه بطمأنينة متجاهلاً وجودي.
"سيدي ،كيف سحري؟"
تحدثت بنبرة أكثر هدوءً عن سابقتها.
"أجابتك في المكتبة، ستجدين الكثير من الكتب التي يمكنك البحث فيها."
لم يغير وضعيته حتى.
"شكراً"
أجبته بنبرة لا تحمل معنى الشكر حتى، وخرجت بعد أن قفلت الباب خلفي بقوة.
الٱن سأتأكد من كونه مبنى سحري وجميل كما يقول، دخلت إلي غرفة الفنون ومسكت الٱلة تِلك التي تنحت التماثيل وتوجهت نحو الحائط وبدأت أكسره، وتكسر بالفعل حتى أن بعض الحجارة وقعت على رجلي، ولكن بعد ذلك بخمس دقائق أرتفعت الحجارة من الأرض ورممت الحائط كما كان في البداية.
أمسكت تلك الآله وعاودت ما أفعله لكن بقوة أكبر، ليعود كل شيء كما كان أيضاً.
لم يسعني فعل شىء سوى الركض نحو المكتبة، التي حالما دخلتها وجدتها مهجورة حرفياً، أضئت النور وأقفلت الباب خلفي وحركت المكتب لكي لا يدخل أحد ما، لأنني أشعر بالغضب الغير مبرر الٱن.
قررت أن أمر على كل الأرفف حرفياً، أول رف يحتوي على كتب لا علاقه تجمعهم حرفياً. كتب طبخ وأساسات الهندسة وكتاب عن كيف تكون لطيف مع حبيبتك، والكثير من الهراء تشه!
الأمر سيستغرق عمري حرفياً المكتبة ضخمه تحتوى على ألافات الكتب هنا وهناك على أرتفاع يمتد لأربع طوابق لاعلي.
قررت أن أبدأ بالطابق الرابع وفي منتصفه وجدت كتاب يتحدث عن كيفيه بناء المدرسة ولكن كان يتحدث عن المخطط المعماري لها ، أنا فقط لا أفهم من سيستفيد بأي شىء من هذا.
بعد مرور ساعتين وجدت كتاباً يروي بالفعل أنه أثناء بنائها تم وضع تعويذة بين ثنايا الأسمنت لذا هي بالفِعل سحرية.
الٱن أجبت على سؤال واحد فقط، ولكن لا بأس. مازالت أريد معرفة، من وضع تلك التعويذة؟ ولماذا؟ وما كان غرض تلك المدرسة قبل ذلك وفيما كانت تستخدم؟ والكثير حقاً.
على كل لقد أكتفيت لليوم لذا سأرتاح لست ممن يفعلون الكثير في يومهم على كل حال.
قررت أن أخرج بهدوء من هناك وبينما أتسحب كمن سرق شىء ما وجدت هاري مع أمرأة شابة في منتصف الردهة، وأذني ألتقطت حديثهم. لم أكن أنوي التصنت ولكن أذني هي من فعلت.
"فقط أفعل ما أمليه عليك ولا تناقشني."
قالت هذا وتحركت بينما هو تبعها كالجرو، ألا يمتلك كرامة. أهو عبدٌ لها لكي يطيعها؟ أم يكون متورط معها؟ أهي تذله بصور ؟ ولكن يوجد سؤال أهم من كل هذا وهو ما شأني؟
ركضت نحو مبنى السكن خاصتنا لكي أحضر الرساله تلك، أنا أضعها في حقيبة ما لكي يكون من السهل أن أتحرك بها بشكل مستتر دون أن يلاحظ أحد.
"أين تمضي الوقت بدوني يا ذات المؤخرة المسطحة؟"
كانت تِلك ليزا التي تشعر بالملل الشديد وتريد مني أن أخفف من مللها، وأخبرتها سابقاً بأنني لست راقصة لكي أفعل.
"ليس من شأنك على الأقل ليس لدي بطن كبطنك"
"وليس لديكِ مؤخرة كخاصتي"
"هل توقفتوا عن اللعنة؟"
كانت تِلك داشكا التي تقرأ كتاب تحبه كثيراً، لا أفهم المغزى من أعاده قراءة الكتاب أكثر من مرة.
"وأن لم نفعل؟"
كانت ليزا تقف ويدها اليمنى تتخصر وسطها.
"لن يحدث شىء يعجبكم؟"_
أشتم رائحة شجار قوي قادم، لأن دشكا أغلب الوقت تحمل مزاج حاد سوداوي يدفعها للشجار، وليزا مزاجها جيد اليوم وهو الذي لسوء حظي يدفعها للشجار.
فالواقع ليزا تتشاجر طوال الوقت بغض النظر عن مزاجها.
"ماما، ماما أين أنتِ فأنا أرتجف خوفاً، تشه"
ضمت جسدها بعضه لبعض بيديها، ومن ختمت جملتها بأبتسامة سخرية وتقدمت نحو مكان داشكا، لتدنو منها وتسحبها من ياقة قميصها.
لتنفض الأخيرة يَـدِها بقوة من على ملابسها، وتبصق على وجهها.
"سأصنع من شعر رأسك فرش لغرفتي يا لعينة."
لم أحاول حتى أن أهدئهم، بل انتهزت شجارهم فرصة لأتسحب إلي الخارج برفقة رسالتي المخبئة في حقيبتي.
ذهبت لأتحامى بسور المدرسة الجانبى وأخرجتها بروية،لتفتح معي بسهولة أي سنتكلم.
"أريد أن أفهم ما الذي يحدث، وما الهدف أيضاً مما يحدث عامةً؟ ما الإستفادة من ذلك الهراء؟أيضاً أكل شىء سحري هنا؟"
"لا يهم أن تفهمي ليس بذلك الشىء الكبير، أيضاً الأستفادة ستبدأ من الغد وستتغير العديد من الأشياء من حولك ترقبي الغد، وأجل المبنى القديم سحريٌ."
أختفت هالتها المضيئة تلك واللعنة نحن في ثالث أسبوع تقريباً ولم نستفيد شىء.
"أرجوك أفتحى، أريد أن أسألك من فضلك."
لم أتلقى أجابة منها، على كل حال سأفهم بالغد أو بعد الغد لدي عمراً طويلاً مملاً لا شىء فيه..
-----------------------------------------------------------
دُمتم بخير ♡
أضيئوا تلك النجمة.
«بـيلي»
اخفضت نظري لحسائي لأجده قابل للشرب الٱن أنهيته ومن ثم جلست أعبثُ بهاتفي وأنهى الجميع طعامه وأستقام، لكنني لم أفعل لأنني أشعر بالفِعل بالتخمة فجلست وحسب.
ولكن شيئاً ما غريب بدأ يحدث، الأطباق التي تركها الطلاب خلفهم دون أن يضعوها في المغسلة تحركت مِن تلقاء نفسها بشكل منظم للمغسلة، حتى طبقي الذي كان أمامي.
لا أعلم ماذا يحدث حقاً، أولـاً الأساطير ومن ثم تِلك اللعنة التي تحدث، لم أفعل أي شىء عدا الهرولة لذلك الرجل العجوز.
"أرأيت المدرس ذو حصة الأساطير؟"
ألقيت سؤالي على كل من يمر أمامي ولم يجبني إلا أحدهم.
"أعتقد أنه في مكتبه الٱن ستجدينه في الطابق الأول بالمدرسة."
شكرته على مضض وذهبتُ لمَـقصدي سريعاً، خشيةً أن يغير ذلك الرجل مَـكانه.
طرقه، أثنين ولم يُـفتح الباب لذا فتحته لأجده نائماً على مكتبهُ.
حمحمت قليلاً قبل أن أرفع صوتي،
"سيدي، أستيقظ."
لم يستجيب لصوتي العالي لذا طرقت على مكتبه بقوة ليستيقظ فـزعـاً، ويتمسك بقلبه بكل درامية، لاقلب أعيني في محجرتيها كردة فِعل اتمنى أن يكون لم يراها .
"هاه،ماذا الٱن؟"
لقد فتح عينٌ واحده والٱخرى ظلت مغلقة، وتثاوب دون أن يضع يده على فمه .
"سيدي سأدخل في صلب الموضوع مباشرة لأنني أكره المماطلة، لذا لما الأطباق تطير بالأسفل ولا تكذب عليّ لقد رأيت ذلك بأم عيني."
"حسناً وما شأنك بذلك؟"
أخبرني دون أن يكلف ذاته ذرة أهتمام بالنظر إلي وجهي أهو سىء الشكل لتِلك الدرجة؟
"أنا في تلك المدرسة ومن حقي أن أعرف ما يجري حولي، سيدي الامر غريب لا يحدث هذا كل يوم. ما اللعنة التي تجري حولي ؟فقط اخبرني وسابقي الامر سراً ولن أخبر أحد أقسم لك ولكنني أريد ان أعرف ما يحدث لا احب ان اكون عمياء."
كانت يدي تتحرك بعصبية وأرجعت شعري أكثر من مرة للخلف بقوة، حتى أنني رأيت شعرتين بيدي. وصوتي كان متوتراً وحاد بعض الشيء.
"حسناً، نحن المكان ينظف ذاته بذاته لأنه سحري وجميل. هذا كل ما في الأمر أتمنى أن أكمل قيلولتي."
أخبرني ذات المعطف الكوخي أكحل اللونِ، ووضع يده على مكتبه بهدوء ليكمل نومه بطمأنينة متجاهلاً وجودي.
"سيدي ،كيف سحري؟"
تحدثت بنبرة أكثر هدوءً عن سابقتها.
"أجابتك في المكتبة، ستجدين الكثير من الكتب التي يمكنك البحث فيها."
لم يغير وضعيته حتى.
"شكراً"
أجبته بنبرة لا تحمل معنى الشكر حتى، وخرجت بعد أن قفلت الباب خلفي بقوة.
الٱن سأتأكد من كونه مبنى سحري وجميل كما يقول، دخلت إلي غرفة الفنون ومسكت الٱلة تِلك التي تنحت التماثيل وتوجهت نحو الحائط وبدأت أكسره، وتكسر بالفعل حتى أن بعض الحجارة وقعت على رجلي، ولكن بعد ذلك بخمس دقائق أرتفعت الحجارة من الأرض ورممت الحائط كما كان في البداية.
أمسكت تلك الآله وعاودت ما أفعله لكن بقوة أكبر، ليعود كل شيء كما كان أيضاً.
لم يسعني فعل شىء سوى الركض نحو المكتبة، التي حالما دخلتها وجدتها مهجورة حرفياً، أضئت النور وأقفلت الباب خلفي وحركت المكتب لكي لا يدخل أحد ما، لأنني أشعر بالغضب الغير مبرر الٱن.
قررت أن أمر على كل الأرفف حرفياً، أول رف يحتوي على كتب لا علاقه تجمعهم حرفياً. كتب طبخ وأساسات الهندسة وكتاب عن كيف تكون لطيف مع حبيبتك، والكثير من الهراء تشه!
الأمر سيستغرق عمري حرفياً المكتبة ضخمه تحتوى على ألافات الكتب هنا وهناك على أرتفاع يمتد لأربع طوابق لاعلي.
قررت أن أبدأ بالطابق الرابع وفي منتصفه وجدت كتاب يتحدث عن كيفيه بناء المدرسة ولكن كان يتحدث عن المخطط المعماري لها ، أنا فقط لا أفهم من سيستفيد بأي شىء من هذا.
بعد مرور ساعتين وجدت كتاباً يروي بالفعل أنه أثناء بنائها تم وضع تعويذة بين ثنايا الأسمنت لذا هي بالفِعل سحرية.
الٱن أجبت على سؤال واحد فقط، ولكن لا بأس. مازالت أريد معرفة، من وضع تلك التعويذة؟ ولماذا؟ وما كان غرض تلك المدرسة قبل ذلك وفيما كانت تستخدم؟ والكثير حقاً.
على كل لقد أكتفيت لليوم لذا سأرتاح لست ممن يفعلون الكثير في يومهم على كل حال.
قررت أن أخرج بهدوء من هناك وبينما أتسحب كمن سرق شىء ما وجدت هاري مع أمرأة شابة في منتصف الردهة، وأذني ألتقطت حديثهم. لم أكن أنوي التصنت ولكن أذني هي من فعلت.
"فقط أفعل ما أمليه عليك ولا تناقشني."
قالت هذا وتحركت بينما هو تبعها كالجرو، ألا يمتلك كرامة. أهو عبدٌ لها لكي يطيعها؟ أم يكون متورط معها؟ أهي تذله بصور ؟ ولكن يوجد سؤال أهم من كل هذا وهو ما شأني؟
ركضت نحو مبنى السكن خاصتنا لكي أحضر الرساله تلك، أنا أضعها في حقيبة ما لكي يكون من السهل أن أتحرك بها بشكل مستتر دون أن يلاحظ أحد.
"أين تمضي الوقت بدوني يا ذات المؤخرة المسطحة؟"
كانت تِلك ليزا التي تشعر بالملل الشديد وتريد مني أن أخفف من مللها، وأخبرتها سابقاً بأنني لست راقصة لكي أفعل.
"ليس من شأنك على الأقل ليس لدي بطن كبطنك"
"وليس لديكِ مؤخرة كخاصتي"
"هل توقفتوا عن اللعنة؟"
كانت تِلك داشكا التي تقرأ كتاب تحبه كثيراً، لا أفهم المغزى من أعاده قراءة الكتاب أكثر من مرة.
"وأن لم نفعل؟"
كانت ليزا تقف ويدها اليمنى تتخصر وسطها.
"لن يحدث شىء يعجبكم؟"_
أشتم رائحة شجار قوي قادم، لأن دشكا أغلب الوقت تحمل مزاج حاد سوداوي يدفعها للشجار، وليزا مزاجها جيد اليوم وهو الذي لسوء حظي يدفعها للشجار.
فالواقع ليزا تتشاجر طوال الوقت بغض النظر عن مزاجها.
"ماما، ماما أين أنتِ فأنا أرتجف خوفاً، تشه"
ضمت جسدها بعضه لبعض بيديها، ومن ختمت جملتها بأبتسامة سخرية وتقدمت نحو مكان داشكا، لتدنو منها وتسحبها من ياقة قميصها.
لتنفض الأخيرة يَـدِها بقوة من على ملابسها، وتبصق على وجهها.
"سأصنع من شعر رأسك فرش لغرفتي يا لعينة."
لم أحاول حتى أن أهدئهم، بل انتهزت شجارهم فرصة لأتسحب إلي الخارج برفقة رسالتي المخبئة في حقيبتي.
ذهبت لأتحامى بسور المدرسة الجانبى وأخرجتها بروية،لتفتح معي بسهولة أي سنتكلم.
"أريد أن أفهم ما الذي يحدث، وما الهدف أيضاً مما يحدث عامةً؟ ما الإستفادة من ذلك الهراء؟أيضاً أكل شىء سحري هنا؟"
"لا يهم أن تفهمي ليس بذلك الشىء الكبير، أيضاً الأستفادة ستبدأ من الغد وستتغير العديد من الأشياء من حولك ترقبي الغد، وأجل المبنى القديم سحريٌ."
أختفت هالتها المضيئة تلك واللعنة نحن في ثالث أسبوع تقريباً ولم نستفيد شىء.
"أرجوك أفتحى، أريد أن أسألك من فضلك."
لم أتلقى أجابة منها، على كل حال سأفهم بالغد أو بعد الغد لدي عمراً طويلاً مملاً لا شىء فيه..
-----------------------------------------------------------
دُمتم بخير ♡
أضيئوا تلك النجمة.
Коментарі