번흐.04.
__________________________
__________________________
أتلَقت صَرخةٍ عالية وَ هيَ علىَ حافة السَقوط مِنَ الدَرج ، إلا و هيَ ثَواني لِتُحيطُها يَده مِن خَصرها وَ تَرتَمي في حُضنه فمن غير يونغي ، أتت جونغ سون راكِضة إليها .
جونغ سون :-
(بقلق )
« لينا إبنتي هل أنتي بخير ؟ »
رَفعت لينا رأسها ليُقابها وَجه يونغي القَلق ، هيَ الآن في عالم خاص فِتلك الثواني خَفق قلبها ليخرُج مِن قَفصها الصَدري . أردف قائلاً بقلق
يونغي :-
« هل أنتي بخير ؟ »
أومأت بِخفة وَ هيَ مُنحرِجة مِن الوَضع التي هيَ فيه .
________________________
________________________
تَجلس عَلى الأريكة تَتَدحرج قَدميها تشعُر بالمَلل تَبحث عَن أي شيء يُسليها .
لينا :-
( تنهددت بملل )
« هذا حقاً مُزعج و مُمل لقد تنزهت في القصر ولم يُجدي نفعاً والتلفاز مُمل أيضاً »
خَطرت في عقلها فكرة لتُسلي نفسها .
لينا :-
« لحظة لماذا لا أذهب لذالك السيد فربما نلعب سوياً »
رَكضت بِسعادة نحوَ غُرفته فَتحت الباب دونَ أن تَطرُق الباب .
أصبَحت تَبحث بِعينيها عنه .
لينا :-
« سيد يونغي أين أنت ؟ سيد يونغي ؟ »
يونغي :-
« نعم من ؟ »
أتى وَهوَ يَرتَدي قَميصه .
تَلعثَمت في الحَديث فهيَ مُنذ أن أتَت إلى قَصره لم يَجري حديثاً بينهُما ، والأن هيَ بالكاد تَجمع الحُروف .
يونغي :-
« قولي هل تحتاجين شيء ؟ »
لينا :-
( بينما هي تنزل رأسها إلى الأرض )
« بـصراحة أنا أشعر بالملل وليس هناك شيء يُسليني و أمي خرجت من المنزل و ... ليس هناك أحد في المنزل غيرك لذا ... لذا أود أن نصبح أصدقاء ونتعرف على بعضنا »
رَفعت رأسها بإِبتسامة دافئة نَحوه أذابت قَلبه .
يونغي :-
( بإبتسامة واسعة )
« آوه ، حسناً نحن أصدقاء »
إبتَسمت لينا بِفرح و أقتَربت نَحوه أكثر تنظُر نحوَ شفاهه بعفوية .
لينا :-
( بسعادة غامرة )
« ياااااه ، إبتسامتك جميلة حقاً ، لماذا لا تبتسم هكذا ؟ »
أصف لكُم الآن حال يونغي الذي قلبه سَيخرُج في لَحظات من قُربها .
تَحمحمَ لِتبتعد هيَ بِسعادة ليُردف
يونغي :-
« إذاً بما أنني في إجازة ما رأيكِ أن نذهب الى مقهى و نتنزه لبعض الوقت ؟
قَفزت لينا مِنَ السَعادة و تصرُخ قائلة
لينا :-
« أجل ، أجل ، أجل ، هيا هيا لنذهب »
إبتسم لِلطافتها بِخفة .
يونغي :-
« إذاً هيا »
إتجه كلٍ مِن هُما إلى السَيارة لِتفتح لينا فَمهما بِدهشة .
لينا :-
« هل هاذه سيارتك ؟»
يونغي :-
« هههه أجل لماذا ؟ »
لينا :-
« أنها رائعة هاذه أول مرة لي أصعد سيارة لأنني ..... »
إختَفت إبتسامتها لِتعبير غريب لتُعقد حاجبيها بِغرابة ، ليتفاجئ يونغي من إختفاء إبتسامتها فجأة .
أمإ هيَ فأصبحت كالتمثال .
يونغي :-
( بقلق )
« لينا ماذا بكي ؟ »
أصبَحت جَماد لا تَتحرك وَ ليسَ هُناك أي َ تَعبير في وجهها مما زاد رُعب الأخر هوَ عدم إستجابتها وَ عدم ردها .
أمسَكها مِن رُصغها و أصبحَ يُهزها بِخوف .
يونغي :-
« لينا !! أجيبي علي !! لينا واللعنة أجيبي !!»
معَ كُل كِلمه تخرُج مِن فمه يَعلو صَوته أما هيُ لم ترمُش حَتى .
يونغي :-
« لينا و اللعنة أجيبي علي ماذا يحدث بحق الإله !!! أجيبي »
أصبحَ يصرُخ بِأعلى صَوته ، وأخيراً أصبحت تُتمتم بِبعض الكلمات .
لينا :-
« يون يون »
يونغي :-
« ماذا ؟!! »
لينا :-
« دماء ، أنا قتلت أنا مجرمة ، أجل أنا مجرمة ، دماء ،يون يون »
أمسكَ وَجهها بين يَديه أما هيَ فقط نَظرت إليه وَ تمتمت بِكلمة و . .
لينا :-
« دماء ...»
بعد هاذه الكِلمة . . ..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
_________
__________________________
أتلَقت صَرخةٍ عالية وَ هيَ علىَ حافة السَقوط مِنَ الدَرج ، إلا و هيَ ثَواني لِتُحيطُها يَده مِن خَصرها وَ تَرتَمي في حُضنه فمن غير يونغي ، أتت جونغ سون راكِضة إليها .
جونغ سون :-
(بقلق )
« لينا إبنتي هل أنتي بخير ؟ »
رَفعت لينا رأسها ليُقابها وَجه يونغي القَلق ، هيَ الآن في عالم خاص فِتلك الثواني خَفق قلبها ليخرُج مِن قَفصها الصَدري . أردف قائلاً بقلق
يونغي :-
« هل أنتي بخير ؟ »
أومأت بِخفة وَ هيَ مُنحرِجة مِن الوَضع التي هيَ فيه .
________________________
________________________
تَجلس عَلى الأريكة تَتَدحرج قَدميها تشعُر بالمَلل تَبحث عَن أي شيء يُسليها .
لينا :-
( تنهددت بملل )
« هذا حقاً مُزعج و مُمل لقد تنزهت في القصر ولم يُجدي نفعاً والتلفاز مُمل أيضاً »
خَطرت في عقلها فكرة لتُسلي نفسها .
لينا :-
« لحظة لماذا لا أذهب لذالك السيد فربما نلعب سوياً »
رَكضت بِسعادة نحوَ غُرفته فَتحت الباب دونَ أن تَطرُق الباب .
أصبَحت تَبحث بِعينيها عنه .
لينا :-
« سيد يونغي أين أنت ؟ سيد يونغي ؟ »
يونغي :-
« نعم من ؟ »
أتى وَهوَ يَرتَدي قَميصه .
تَلعثَمت في الحَديث فهيَ مُنذ أن أتَت إلى قَصره لم يَجري حديثاً بينهُما ، والأن هيَ بالكاد تَجمع الحُروف .
يونغي :-
« قولي هل تحتاجين شيء ؟ »
لينا :-
( بينما هي تنزل رأسها إلى الأرض )
« بـصراحة أنا أشعر بالملل وليس هناك شيء يُسليني و أمي خرجت من المنزل و ... ليس هناك أحد في المنزل غيرك لذا ... لذا أود أن نصبح أصدقاء ونتعرف على بعضنا »
رَفعت رأسها بإِبتسامة دافئة نَحوه أذابت قَلبه .
يونغي :-
( بإبتسامة واسعة )
« آوه ، حسناً نحن أصدقاء »
إبتَسمت لينا بِفرح و أقتَربت نَحوه أكثر تنظُر نحوَ شفاهه بعفوية .
لينا :-
( بسعادة غامرة )
« ياااااه ، إبتسامتك جميلة حقاً ، لماذا لا تبتسم هكذا ؟ »
أصف لكُم الآن حال يونغي الذي قلبه سَيخرُج في لَحظات من قُربها .
تَحمحمَ لِتبتعد هيَ بِسعادة ليُردف
يونغي :-
« إذاً بما أنني في إجازة ما رأيكِ أن نذهب الى مقهى و نتنزه لبعض الوقت ؟
قَفزت لينا مِنَ السَعادة و تصرُخ قائلة
لينا :-
« أجل ، أجل ، أجل ، هيا هيا لنذهب »
إبتسم لِلطافتها بِخفة .
يونغي :-
« إذاً هيا »
إتجه كلٍ مِن هُما إلى السَيارة لِتفتح لينا فَمهما بِدهشة .
لينا :-
« هل هاذه سيارتك ؟»
يونغي :-
« هههه أجل لماذا ؟ »
لينا :-
« أنها رائعة هاذه أول مرة لي أصعد سيارة لأنني ..... »
إختَفت إبتسامتها لِتعبير غريب لتُعقد حاجبيها بِغرابة ، ليتفاجئ يونغي من إختفاء إبتسامتها فجأة .
أمإ هيَ فأصبحت كالتمثال .
يونغي :-
( بقلق )
« لينا ماذا بكي ؟ »
أصبَحت جَماد لا تَتحرك وَ ليسَ هُناك أي َ تَعبير في وجهها مما زاد رُعب الأخر هوَ عدم إستجابتها وَ عدم ردها .
أمسَكها مِن رُصغها و أصبحَ يُهزها بِخوف .
يونغي :-
« لينا !! أجيبي علي !! لينا واللعنة أجيبي !!»
معَ كُل كِلمه تخرُج مِن فمه يَعلو صَوته أما هيُ لم ترمُش حَتى .
يونغي :-
« لينا و اللعنة أجيبي علي ماذا يحدث بحق الإله !!! أجيبي »
أصبحَ يصرُخ بِأعلى صَوته ، وأخيراً أصبحت تُتمتم بِبعض الكلمات .
لينا :-
« يون يون »
يونغي :-
« ماذا ؟!! »
لينا :-
« دماء ، أنا قتلت أنا مجرمة ، أجل أنا مجرمة ، دماء ،يون يون »
أمسكَ وَجهها بين يَديه أما هيَ فقط نَظرت إليه وَ تمتمت بِكلمة و . .
لينا :-
« دماء ...»
بعد هاذه الكِلمة . . ..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
_________
Коментарі