번흐.01.
__________________
أرجوكَ سيدي اترُكني أنا أتوسل إليكَ...
صوت إطلاق النار والدماء عمت أرجاء ذالك المخزن ..
قتلَ ببرود ..
وبدون أن يرف له جِفن ..
يونقي :-
( تنهد )
« أنتم لا تستحقون العيش»
أنزلَ مُسدسه بينما أتاه إتصالٍ من أحد عُملائه .
؟؟ : سيدي لقد أتممت المُهمة .
يونغي : حسنا ً أنا سأخُذ إجازة عليكَ أن تتولى مكاني لمُده شهر و لا أُريد أي خطأ .
؟؟ : تمَ سيدي .
أُغِلقت المُكالمة .
___________________
؟؟؟ :-
( وهي تصرُخ )
« ليناا ٱنزلي بسُرعة أيتها الشقية »
لينا :-
« أنا أتية عمتي »
نزلت من الدرج و هيَ بكامل أناقتها ، ببساطتها تُسحر الجميع بجمالها و بأبسط الزينة و الملابس تجُعلك تشهق من حلاوتها .
لينا :-
( بإبتسامة )
« أتيت عمتي »
العمة :-
( تتصنع الإبتسامة و السعاده )
« هاذه إبنتي لينا أنظروا لجمالها ليس هُناك أجمل منها »
شهق الضيوف من الملاك التي أمامهم .
السيدة بارك :-
« أنها جميلة جداً ، أعتقد أننا وافقنا على زواجها من إبني تايانغ صحيح تايانغ ؟ »
تايانغ :
( بينما يلعق شفتيه و يبتسم إبتسامة لعوبة )
« إنها جميلة جداً و مُثيرة أيضاً »
لينا :-
( وهيَ تنحني )
« مرحبا سيدة بارك »
سيدة بارك :-
« مرحبا إبنتي ، أنا حقاً سعيدة جداً لأنكِ ستكونين زوجة إبني »
العمة :-
« هيا لينا إذهبي مع تايانغ لتتعرفو على بعض أكثر »
لينا :-
« حاضر عمتي »
توجها سوياً لغُرفتها وبالتأكيد لا تخلو عن نظرات تايانغ المُنحرفة إتجاه لينا .
لينا :-
« إذاً تايانغ ماهو لونكَ المُفضل ؟ »
تايانغ :-
( نظر لفُستانها الزهري )
« أُحب الزهري ماذا عنكِ »
لينا :-
« أُحب اللون الاحمر ، إذاً ماهي الحلوى المُفضلة لديك ؟ »
تايانغ :-
[ أسألتها حقاً طُفولية ]
( نظر لساقها بأنحراف و لعق شفتيه )
« أحب المارشميلو صغيرتي »
وهو يُمرر يده بخفة على ساقها و صولاً لفخذها .
لينا :-
( بتوتر )
« مالذي تحاول فعله ؟ »
تايانغ :-
( بإبتسامة مُنحرفة )
« دعينا نلعب لُعبة صغيره صغيرتي »
لينا :-
( بغضب )
« إبتعد عني يا هاذا !! »
إبتعدت عنه و هي غاضبة ، تقدم نحوها تايانغ بإنحراف .
تايانغ :-
« ماذا نحن سنتزوج بعد فترة فلا بأس ، أم انكي تُريدنها مع أكثر من رجُل ها ؟ فلا بأس سأدعو أصدقائي »
لينا :-
« لقد تخطيت حدودكَ يا هاذا هل تظُنني عاهرة لديك ؟ »
تايانغ :-
« أنني بأصل عاهرة صغيرتي ، هيا صغيرتي لقد حلَ الليل بالفعل انهُ وقت مُناسب حقا ً»
أخذت لينا أقرب شيء في الطاولة ، رأته ووجدته أنه ُ مقص ووجهته نحوه .
لينا :-
« توقف مكانك وإلا سأقتلكَ »
تايانغ :-
( إبتسم َ بسُخرية و أقتربَ نحوها )
« تقتلنيني ، أنا أقسم انكِ لا تقتُلين نملة حتى ، لذا تعالي بلُطف وإلا سأجلبك بلعُنف »
لينا :-
« صدقني أقتُل نفسي ولا أتي إليك »
تقدم تايانغ بسرعة نحوها ، أما هي فقط رفعت المقص نحوه وأغمضت عيناها ولم تشعُر بأي شيئ فقط شعرت بسائل يتدفق على يداها الصغيرتان.
فتحت عيناها ببطء لتنصدم بما رأته عيناها ، دماء في أنحاء الغُرفة و جثة هامدة أمامها فقط روحه تخرُج من جسده .
تصنمت مكانها ورأت يداها الصغيرتان مُمتلئة بالدماء فتحت عيناها مصدومه بما حصل للتو .
خرجت من النافذه هاربة من الحقيقة البشعة التي ارتكبتها للتو ، تهرب بدون وعي و غير مُصدقة نفسها بفعلتِها فهي لطالما كانت الطفلة البريئة التي تركتها عائلتها في هاذه الحياة البائسة لتدخل جحيم عمتها التي تشتد بضربها دائماً بدون رحمة و بدون شفقة .
أصبحت تركُض وهي مصدومة ومن دون وعيها بيدها المليئة بالدماء حالتها حقا ً ترثى لها .
ركضت وصولاً للشارع العام توقفت وهي تتذكر المنظر البشع و تتمعن يديها المليئة بالدماء ولا و تستمع لما حولها وإلا ذالكَ ضوء السيارة الساطع يتمركز نحوها حالما نظرت نحو الضوء تصنمت مكانها ولا ترى سوى الظلام وأضواء المدينة التي تتلاشى شيئاً فشيئاً .
فهل هاذا عقابها على جريمتها ؟
_______________________
فتحت عيناها ببطء والآلم يجتاح جسدها وألم في رأسها ، أصبحت تبكي بصمت . وقفت بصعوبة على قدميها و هي تُدقق النظر في أنحاء الغرفة الفخمة . فقط تُحيطها غُرفة يكسوها الأثاث الأسود و الأبيض مما يُعطيعا شكلاً فخماً.
لينا :-
( وهي تبكي )
« أين انا ؟ ماذا جرى ؟ يا إللهي »
سمعت أصوات أقدام أتية من الخارج إلتفتت لناحية باب الغُرفة . فُتح الباب بخفة . ورائه ذالكَ الرجُل ذو بشرة شاحبة و أعين حادة تجعلكَ ترتجف من حدتها .
لينا :-
( بتوتر )
« م..من أنت ..وأين أنا »
؟؟؟ :-
« أخيراً إسيقظتي ظننت أنكِ فارقتي الحياة »
لينا :-
« أنا لم أمت أنا حية أُرزق ، من أنت و كيف أنا هنا ؟ »
؟؟؟ :-
« مرحبا ، إسمي مين يونغي »
لينا :-
« مرحبا ، أنا لينا كيف أنا معك أنا لا أعرفُك »
يونغي :-
« أنا من إصتدمت بكِ وأحضرتكِ إلى منزلي ولغُرفتي »
لينا :-
« آه ، شكراً سيد يونغي ، وأنا أسفة لوقاحتي »
يونغي :-
« لا عليكِ هيا إنزلي العشاء جاهز »
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
أرجوكَ سيدي اترُكني أنا أتوسل إليكَ...
صوت إطلاق النار والدماء عمت أرجاء ذالك المخزن ..
قتلَ ببرود ..
وبدون أن يرف له جِفن ..
يونقي :-
( تنهد )
« أنتم لا تستحقون العيش»
أنزلَ مُسدسه بينما أتاه إتصالٍ من أحد عُملائه .
؟؟ : سيدي لقد أتممت المُهمة .
يونغي : حسنا ً أنا سأخُذ إجازة عليكَ أن تتولى مكاني لمُده شهر و لا أُريد أي خطأ .
؟؟ : تمَ سيدي .
أُغِلقت المُكالمة .
___________________
؟؟؟ :-
( وهي تصرُخ )
« ليناا ٱنزلي بسُرعة أيتها الشقية »
لينا :-
« أنا أتية عمتي »
نزلت من الدرج و هيَ بكامل أناقتها ، ببساطتها تُسحر الجميع بجمالها و بأبسط الزينة و الملابس تجُعلك تشهق من حلاوتها .
لينا :-
( بإبتسامة )
« أتيت عمتي »
العمة :-
( تتصنع الإبتسامة و السعاده )
« هاذه إبنتي لينا أنظروا لجمالها ليس هُناك أجمل منها »
شهق الضيوف من الملاك التي أمامهم .
السيدة بارك :-
« أنها جميلة جداً ، أعتقد أننا وافقنا على زواجها من إبني تايانغ صحيح تايانغ ؟ »
تايانغ :
( بينما يلعق شفتيه و يبتسم إبتسامة لعوبة )
« إنها جميلة جداً و مُثيرة أيضاً »
لينا :-
( وهيَ تنحني )
« مرحبا سيدة بارك »
سيدة بارك :-
« مرحبا إبنتي ، أنا حقاً سعيدة جداً لأنكِ ستكونين زوجة إبني »
العمة :-
« هيا لينا إذهبي مع تايانغ لتتعرفو على بعض أكثر »
لينا :-
« حاضر عمتي »
توجها سوياً لغُرفتها وبالتأكيد لا تخلو عن نظرات تايانغ المُنحرفة إتجاه لينا .
لينا :-
« إذاً تايانغ ماهو لونكَ المُفضل ؟ »
تايانغ :-
( نظر لفُستانها الزهري )
« أُحب الزهري ماذا عنكِ »
لينا :-
« أُحب اللون الاحمر ، إذاً ماهي الحلوى المُفضلة لديك ؟ »
تايانغ :-
[ أسألتها حقاً طُفولية ]
( نظر لساقها بأنحراف و لعق شفتيه )
« أحب المارشميلو صغيرتي »
وهو يُمرر يده بخفة على ساقها و صولاً لفخذها .
لينا :-
( بتوتر )
« مالذي تحاول فعله ؟ »
تايانغ :-
( بإبتسامة مُنحرفة )
« دعينا نلعب لُعبة صغيره صغيرتي »
لينا :-
( بغضب )
« إبتعد عني يا هاذا !! »
إبتعدت عنه و هي غاضبة ، تقدم نحوها تايانغ بإنحراف .
تايانغ :-
« ماذا نحن سنتزوج بعد فترة فلا بأس ، أم انكي تُريدنها مع أكثر من رجُل ها ؟ فلا بأس سأدعو أصدقائي »
لينا :-
« لقد تخطيت حدودكَ يا هاذا هل تظُنني عاهرة لديك ؟ »
تايانغ :-
« أنني بأصل عاهرة صغيرتي ، هيا صغيرتي لقد حلَ الليل بالفعل انهُ وقت مُناسب حقا ً»
أخذت لينا أقرب شيء في الطاولة ، رأته ووجدته أنه ُ مقص ووجهته نحوه .
لينا :-
« توقف مكانك وإلا سأقتلكَ »
تايانغ :-
( إبتسم َ بسُخرية و أقتربَ نحوها )
« تقتلنيني ، أنا أقسم انكِ لا تقتُلين نملة حتى ، لذا تعالي بلُطف وإلا سأجلبك بلعُنف »
لينا :-
« صدقني أقتُل نفسي ولا أتي إليك »
تقدم تايانغ بسرعة نحوها ، أما هي فقط رفعت المقص نحوه وأغمضت عيناها ولم تشعُر بأي شيئ فقط شعرت بسائل يتدفق على يداها الصغيرتان.
فتحت عيناها ببطء لتنصدم بما رأته عيناها ، دماء في أنحاء الغُرفة و جثة هامدة أمامها فقط روحه تخرُج من جسده .
تصنمت مكانها ورأت يداها الصغيرتان مُمتلئة بالدماء فتحت عيناها مصدومه بما حصل للتو .
خرجت من النافذه هاربة من الحقيقة البشعة التي ارتكبتها للتو ، تهرب بدون وعي و غير مُصدقة نفسها بفعلتِها فهي لطالما كانت الطفلة البريئة التي تركتها عائلتها في هاذه الحياة البائسة لتدخل جحيم عمتها التي تشتد بضربها دائماً بدون رحمة و بدون شفقة .
أصبحت تركُض وهي مصدومة ومن دون وعيها بيدها المليئة بالدماء حالتها حقا ً ترثى لها .
ركضت وصولاً للشارع العام توقفت وهي تتذكر المنظر البشع و تتمعن يديها المليئة بالدماء ولا و تستمع لما حولها وإلا ذالكَ ضوء السيارة الساطع يتمركز نحوها حالما نظرت نحو الضوء تصنمت مكانها ولا ترى سوى الظلام وأضواء المدينة التي تتلاشى شيئاً فشيئاً .
فهل هاذا عقابها على جريمتها ؟
_______________________
فتحت عيناها ببطء والآلم يجتاح جسدها وألم في رأسها ، أصبحت تبكي بصمت . وقفت بصعوبة على قدميها و هي تُدقق النظر في أنحاء الغرفة الفخمة . فقط تُحيطها غُرفة يكسوها الأثاث الأسود و الأبيض مما يُعطيعا شكلاً فخماً.
لينا :-
( وهي تبكي )
« أين انا ؟ ماذا جرى ؟ يا إللهي »
سمعت أصوات أقدام أتية من الخارج إلتفتت لناحية باب الغُرفة . فُتح الباب بخفة . ورائه ذالكَ الرجُل ذو بشرة شاحبة و أعين حادة تجعلكَ ترتجف من حدتها .
لينا :-
( بتوتر )
« م..من أنت ..وأين أنا »
؟؟؟ :-
« أخيراً إسيقظتي ظننت أنكِ فارقتي الحياة »
لينا :-
« أنا لم أمت أنا حية أُرزق ، من أنت و كيف أنا هنا ؟ »
؟؟؟ :-
« مرحبا ، إسمي مين يونغي »
لينا :-
« مرحبا ، أنا لينا كيف أنا معك أنا لا أعرفُك »
يونغي :-
« أنا من إصتدمت بكِ وأحضرتكِ إلى منزلي ولغُرفتي »
لينا :-
« آه ، شكراً سيد يونغي ، وأنا أسفة لوقاحتي »
يونغي :-
« لا عليكِ هيا إنزلي العشاء جاهز »
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
번흐.01.
Good
Відповісти
2018-08-21 03:24:20
1