Вірші
08
مرةً في بؤسِنا، زارنا قلبٌ لَطيف برفقٍ قال لنا: ليسَ هُنالك ما يُخيف.✨
عَلَّهُ يَكونُ آخِرَ صَباحٍ لِهَمك. 💛
13
11
289
06
«وَيُخَيَلُ لَكَ بِأَنَكَ ضائِعٌ بَينَ كَركَبةِ الأَيام، واللّٰهُ يُدَبِرُ لَكَ أَمرًا لَو عَلِمتَهُ لَبَكَيتَ فَرَحًا».
12
1
235
واقع
مرحبًا، قد لا أعرفك، لكن بالتأكيد هنالك شيء ما يحزنك، أشعر إنها أصبحت موضة هذه الأيام، لا يمكنك العيش في الحياة إلا إذا كنت مكتئبًا او حزينًا، صراحةً، هذا مقرف، أشعر أن مرض الاهتمام بدأ بالانتشار، تكتئب بلا سبب ثم يهتم لك الناس فتستمر في ذلك كي يستمروا هم بدورهم في الاهتمام بك إلى أن يصبح الأمر واقعًا، ولا تستطيع الهروب منه، ثم يمل الناس من الاهتمام بك ويرحلون وتصبح انت المكتئب المكسور الذي تركه الناس. أفق يا عزيزي! ليس كل البشر لديهم وقت لنواحك، كلٌ لديه حياته الخاصة ومشاكله، لسنا متفرغين لبكائك وشكواك، قُم الان وانقذ نفسك، لا أحد يمكنه انقاذك، فقط انت من تستطيع، الان إذهب لحل مشكلتك أيًا كانت، لا تقل ان ليس لديك حل، لكل مشكلة حل، خلق الله مشكلتك، واعطاك القوة لحلها، إذهب واستخدم تلك القوة اللعينة! وكُف عن البكاء والنواح أينما ذهبت.
قد يكون الواقع قاسيًا أحيانًا.
9
15
262
05
السلام على تلك العينين، كُن بخير دائمًا وأبدًا، إبتسم لأنك تملك مكانًا يحميك، إبتسم لأنك مُتعلم وتستطيع قراءة هذه الرسالة، إبتسم لأنك لديك أشخاص يحبونك ويهتمون لك، إبتسم لأنك لا تتصنع شخصيتك، إبتسم لأنك مميز ولامع، إبتسم لأنك لا تزال على قيد الحياة، لا تتشائم، الحياة فيها الجيد والسيء، وفي السيء هنالك جيد والعكس صحيح، عِش الحياة التي حلمت بها ولا تقل مستحيل. 💛
8
7
266
04
مَرحبًا أيُها المُخذل، وُجِدت هذهِ الكلماتُ عَلَها تُحسنُ حالَك، رُبما قَدْ لا تُفيدك الكَلِماتْ، لكِنَنا هُنا كَي نُبين لَك أننا مَعك، وأنَكَ لَسْتَ وَحيدًا، أنتَ عظيمْ، أنتَ جَميل، وأنتَ قويٌ وَرائعْ، ثِق بِنفسِكْ لأنكَ تَستَحِقُ كُلَ ما هُوَ جميلْ على هذا الكَوكبِ اللامِع، رُبما هُنالكَ بَعضُ العَوائِق وَالعَقَبات في طَرِيقكَ المُنير، لكِنْ لا تَدَعها تُوقِفُك عَنْ تَحْقِيقِ مُرادِك، إسْتَمِر في التَقَدُم، هُنالِكَ أوقاتٌ جميلةٌ تَنتَظِرُكْ، لا تَجْلِس في مُنتَصفِ الطَريقْ، قُم وأكمِلْ سَيرَك، لِأنَ هُنالِكَ نِهايةٌ جَميلةٌ تَنْتَظِر. 💛
11
2
305
03
أراكَ عابِسًا! لِمَ الحُزنُ أَيُها العَزيز؟ أَوَلَيس ربُّكَ قَد تكَفلَ بِما خَلَقْ؟ اللّٰهُ يَعلَمُ ما في عُمقِ قَلبِك اللَطيف، وَيَعلَمُ ما يُضايقُ نَقاءِ روحِك، لذلِك لا داعيَ لِلحُزن وَهَدرِ عُمرِكَ الثَمين، أفِق وأكمِلْ سَيرَك في مُغامراتِ الحَياة، استَغِل كَونَك عَلى قَيدِ الحَياة، فَالأَمواتُ في القُبور يَتَمنونَ لَو يُمْكِنُهُم العَودة لِيومٍ واحِدٍ عَلَى الأَقَل، لكِنْ لا مَفر، كُلهُ مُقَدَرٌ وَمَكتوب، أَليسَتِ الحَياةُ فانيةً بِما فيها مِنْ مَشاكِلَ وهُموم؟ إِذًا لا داعِ لِتَضييعِها بالبُكاء، لَكَ نَصيبٌ في هذهِ الحَياةِ فَقُم! 💛
7
3
270