مَدخَل
الفصل الأول | مُفعمة بالحيَاة
الفصل الثاني | تَعَثُر
الفصل الثالث | هَل تُريدين حَلوى
الفصل الرابع | ذكريات اخيرة
الفصل الخامس | مُنفَصِم
الفصل السادس | وَاجِب الآبَاء
الفصل السادس | وَاجِب الآبَاء
مراحبببب 🥺🥺💓

اخيرا وصلت لهاذ البارت
فيه الاحداث يلي خلاتني اكتب الرواية

اتمنى تحبوه مثل ما انا حبيته ☁️
claap 💗🥺

______

Dr byun :

طالما كنت شخصا مستقيما لا ينحني الا لوضع حقنة لمريض

رغم الفراغات التي تزرديني كلما قررت التجاوز و التحرر رغم القيود التي تجعل مني مبتورا

لم ينطفئ احدهم معي من قبل لذلك قررت منذ سن صغيرة الانعزال عنهم و ستر نفسي فان انا توهجت فهنيئا لي و ان انا انطفئت فعلى الاقل اسلم من نحيب البشر

وسط كل هذا اجد نورا ساطعا .. مشفاي .. قرة عيني

امل و اولادي الذين يقطنونه
و كما تقول الاسطورة

دوما هناك ابن مفضل في كل عائلة و انا لم اشذ عن القاعدة

ابني المفضل كان لويس

في كل مرة ارى نتائج فحوصاته يصيبني القرف من المئزر الابيض الذي ارتديه و من الابتسامة المنافقة التي اعطيه اياها و بالوعود الكاذبة التي اقطعها عليه

هو وحيد .. كما انا وحيد
غير انه صغير جدا ليتحمل ذلك

لديه حلم بريئ .. ان يجتمع باخته التي لا اعلم اي سيل قد جرفها و اي ارض قد ابتلعتها

و انا قررت ان اجمعه بها حتى لو كلفني ذلك التنازل عن مبادئي و الكذب .. كذبة بيضاء

لكن الحظ لمرة اولى ابتسم لي
و جمعني بفتاة بنفس اسم اخته

لذلك قررت ربطها به كاخر طريقة لاسعاده
تبدو فتاتا خرقاء قليلا...
احب المجانين
لذلك لا ظير في اضافتها الى قائمة اولادي الأعزاء

----------

بعد اسبوع من قدوم سوجين الى المشفى ...

جالس يحمل ورقة معينة بين يديه
حاجباه مشدودان و فكه بارز لفرط ما ينهشه بقواطعه

قاطعه دخول تشانيول الى الغرفة

"استاذ هل خرجت نتائج سوجين ؟"

لم يجبه بيكهيون بل رمى له الاوراق بعشوائية على الطاولة و وضع يده على فكه يفكر في شيئ ما ثم تحدث

" اخبرتك ان تحافظ عن المسافة بينك و بين المرضى ارى انك قد صادقتها بالفعل و تخليت عن الرسميات !"

حمل تشانيول الورقة و فغر فاهه متجاهلا عتاب استاذه

" انه خبيث جدا ! لقد انتشر بالفعل في العقد اللمفاوية .. انه .. نقيلي ! "

تحدث تشانيول بهلع ثم حول نظره ال الشاشة الكبرى التي وضعت عليها نتائج التصوير المقطعي و الرنين المغناطيسي

" العلاج الاشعاعي لن يفيد بشيئ سوى تقليل الاعراض .. يجب ان نسألها عن سجلها المرضي هذه ليست مرتها الاولى التي تصاب فيها بالسرطان واضح انها قد اصيبت به في سن صغيرة و شفيت و هو الان قد عاد بقوة اكبر و بقدرة اكبر على مقاومة الدواء "

تحدث بيكهيون و هو يضم يديه الى صدره

جلس تشانيول حزينا مطاطا الراس ثم سأل

" الست تشعر بالشفقة تجاه المرضى كل يوم ترى الناس يموتون فتاة بعمر الزهور مصابة بورم خبيث كهذا انا لا استطيع ان لا اتدخل بعاطفتي .. ! "

نظر بيكهيون نحو متدربه الاخرق ثم انسلت يده تربت على شعره كاخيه الكبير

" لتكون طبيبا يجب ان تتحمل هذه الاشياء يا ولد ، انا اتلوى الما من الداخل كلما رأيت احد اطفالي يعاني .. لكن كما هناك مشرحة هناك مصلحة ولادة هذه هي الحياة نحن لسنا شيئا فيها سوى مقيمين مؤقتين لذلك وجدنا نحن الاطباء لنطبطب على قلوب المرضى و نخفف عنهم .. "

نظر تشانيول نحوه بدهشة ثم تمتم

" ملك المواعظ !"

حول بيكيهيون يده من شعر تشانيول الى اذنه و شدها بقوة ليصرخ الاخر و همس

"سمعتك ؛ اسرع الى عملك هيا ! لا تتقاعس"

و اعطاه نظرة مخيفة ليركض تشانيول تلقائيا

بينما بيكهيون قهقه فور خروجه

هو حازم بالتعامل مع المتدربين لكنه لا يفرط بذلك بين الفينة و الاخرى هو يريهم جانبه الاخر .. جانبه العميق
فرقع اصابعه ثم عاد لدرسة نتائج فحوصات سوجين و قد اعتراه شعور سيى جدا
الورم من اخبث نوع لقد بث خيوطه في كل مكان تقريبا ... كما انه قطع عليها وعدا شفاءها ..

شعر بالعجز الشديد
لكنه رماه و خرج من الغرفة في زيارته الدورية لاولاده و فكر بطريقه بالمرور على غرفة سوجين لاطلاعها بالنتائج .. هي راشدة سوف تتقبل الوضع هذا ما فكر به

كان يضع مصاصة بذوق الكرز في فمه و يتجول بين الغرف يدندن كلمات من اغنية معينة
الا انه سمع صوتا مرتفعا صادرا عن احد الغرف
لذلك زم حاجبيه و اتجه نحو المصدر و ما كانت سوى غرفة سوجين

اقترب قليلا و كان سيدخل الا ان كلاما استوقفه ..

__

Soujin

كنت قد فرغت من توظيب الغرفة التي سامكث بها
كانت بسيطة جدا تنافي ذوقي لذلك قمت بتغيير الملاءات الى اخرى وردية و غيرت الستائر ايضا
سالون المحيط خارجا لعل داخلي يتلون
هذا ما اؤمن به
اتصلت بي سوهيون البارحة
في الحقيقة

اخبرتها اننا ذاهبة الى ايطاليا لاجل تسوية امور المنحة ... لم اجد طريقة اخبرها بها و لم اجد عذرا اخر .. اختي رقيقة جدا عكس ما تظهره و هي ستنهار كليا لو عرفت

اصعب ما في الامر هو اخبار الناس الاقرب اليّ .. هو اسوء حتى من المرض نفسه ~

جلست بجوار النافذة و التي كانت عالية جدا بحكم انني امكث بالطابق الاخير

دحرجت عيني بالمكان ثم وقع نظري على لويس يطل من النافذة غرفته قريبة من غرفتي

لذلك لوحت له و هو فعل المثل
سمعت طرقا على الباب
سمحت بانفتاحه ليتراءى لي ييشينغ

سعدت جدا برؤيته لم اره لاسبوع كامل لذلك فور رايته ركضت نحوه و عانقته

" يا الهي كدت افقد الامل من قدومك كيف حالك ؟ مالاحوال الجامعة هل كيري بخير ؟"

تحدثت و انا اشده بالعناق الي و هو قد بادلني بخفة دون ان ينبس بشيئ

جررته معي ليجلس بجانبي على السرير و انا ابتسم له باتساع

ثم تحدث اخيرا

" في الحقيقة لقد جئت لقول شيئ .. لا ادري كيف سابدأ .. تعلمين ان امي لم تكن موافقة على علاقتنا من البداية و .."

تلاشت ابتسامتي تدريجيا فور ما محصت كلماته

و هدأت انتظر ما سيقوله قلبي يعتصر نفسه

" اخبرتني انها ستنتحر لو تزوجت بك هي ستفعل امي مجنونة لذلك ..."

قاطعته بصوت هادئ بعد ان وقفت مبتعدة عنه

" ييشينغ هل انتَ تمهد بطريقة معينة لتقول انك تريد الانفصال عني ؟"


~~

اشاح بنظره ال النافذة و قواطعه تضغط بشدة على شفتيه
تحدثت بنبرة مكسية بالخيبة

" يمكنك قول ذلك بدون اختلاق اي قصص انت تريد ذلك من البداية يمكننا الان فقط وضع النقاط على الحروف "

اعاد نظره اليها و امسك يديها بوقاحة و عيون مترجية
" سوجين انا ... "

قاطعته صارخة بهستيرية عكس هدوءها السابق

"انت ماذا ! مالذي ستقوله بعد ؟ انا كنت منذ شهور اصنع لك الاعذار كنت تسحقني كل مرة بكلماتك لكنني اقول هو فقط هكذا لكن قلبه طيب ... يا لسذاجتي !

انت خنتني مرتين لكنني تظاهرت بالعمى لانني احبك

انت كنت تريد مني جسدي فقط منذ البداية

ماذا تحدث لما انت صامت ! "

دفعته من كتفه بقوة ليترنح الى الوراء

" هل لانني رفضت ان تلمسني تفعل هذا
او دعني احزر
انت الان اكتشفت انني مريضة بمرض خبيث .. قد ينتهي بموتي لذلك لم يعد هناك ما يعجبك فيّ ! "

دموعها بدات تسقط كشلالات لكنها كانت حارقة مما جعل وجنتيها تحمران و هي تتحدث

تحدث هو راسما تعبيرا باردا على وجهه
سقط قناعه ..

" إن كنتي تحبينني حقا كما تزعمين .. فلن ترضي لي ان اعيش طوال حياتي مع امرأة مريضة بمرض كالسرطان و فوق ذلك في الثدي ! "

نظرت نحوه بعدم تصديق و ضحكت بهستيرية تصفق بيديها
و بدأت تترنح هنا و هناك

" نصف امرأة ؟ هل هذه هي نظرتك؟
انا تقبلتك حين كنت منبوذا بسبب اخلاقك السيئة حين كان الجميع يبزق عليك كلمات العار حين كنت مدمنا يعافك الجميع ! امسكت يدك انت لم تكن شيئا .. انا جعلتك كل شيئ انا .. رويتُك مِنّي ! "

غلبتها الشهقة و لم تستطع الا ان تبكي بصوت مرتفع

" انت تثيرين الضجة توقفي عن البكاء بهذه الطريقة !"

تحدثت بين شهقاتها
"انتَ هكذا تهتم لما يقوله الناس ماذا عن الضجة التي بقلبي .. انا احببتك بحق هل انت فعلت يوما ... فقط قل "

" احببتك .. لفترة ثم مللت لم ابادر بالانفصال من قبل لانني لست رجلا من ذاك النوع كنت الفظك عني بشكل واضح لكنك التصقتي بي رغم ذلك ماذا اردتني ان افعل ! "

تحدث بنبرة مرتفعة حادة غير مراع للمكان الذي هو به و لا بحالة التي امامه ترتجف من شدة البكاء

فتح الباب بقوة مصدرا دويا قويا و دخل الطبيب بيون و خصلاته الفضية مرتفعة الى الاعلى ترقص من فرط الغضب

استيقظ شيطانه ~

وجهه مكفهر لا يبشر بخير و عيونه محمرة

" لم اكن ساتدخل لكنني سمعت شيئا خاطئا لا استطيع السكوت عليه .. هل قلت عن نفسك رجلا للتو ؟"

تحدث بيكهيون تحت انفاسه للاخر الذي ادار نظراته بملل

"حتى انكِ صنعت لنفسك حماة منذ اليوم الاول .. محبة للأضواء كعادتك سوج.."

لم يكمل كلامه بسبب اللكمة القوية على وجهه التي اطرحته ارضا

تحولت الى عديد من اللكمات

بيكهيون كان يوجه قبضاته القوية بوحشية نحو ييشينغ الذي حاول ان يقاوم لكن هيهات ان يجاري قوة المصارع بيكهيون

لديه حزام اسود !

نزف انف ييشينغ بقوة لكن بيكهيون لم يرحمه بل وضع يده على عنقه يحاول خنقه غير ان يد سوجين بدأت تبعده لعل رشده يعود اليه

"ايها الطبيب توقف ! ستقتله ييشينغ يا الهي ! "

صرخت سوجين بهستيرية و هي تبعد الطبيب الذي كان يبعدها كل مرة و يعيد لكم ييشينغ الذي تشوهت معالم وجهه و غارت غمازته الفاتنة بين الدماء

حتى صرخت سوجين

" بيكهيون ! توقف ! "

كانما سكبت عليه ماءا ليعي على الجريمة التي هو بصدد اقترافها

و هو بدأ يرخي قبضاته ثم وقف و اعطى ييشينغ ركلة اخيرة ببطنه كخاتمة لشفاء غيضه

كان يتصبب عرقا و انفاسه تعلو و تنزل بسرعة فائقة شفتاه منفرجتان محمرتان و خصلاته الرمادية متعرقة ملتصقة بجبينه

بدا كبركان ثائر .. يحرق لو اقتربت منه

تنهد يعيد عقله الى مكانه ثم عاد يتحدث من بين انفاسه مع ييشينغ بعد ان امسكه من ياقته

" جرب فقط ان تريني وجهك الذليل مجددا سأبتر ذكورتك .. ساشرحك بمشرطي و انثر اعضاءك للكلاب ! ستتمنى الموت ايها العاهر .. ترجّل من امامي الآن "

وقف ييشينغ بتثاقل و رؤيته مشوهة بسبب عينه الزرقاء المتفخة و راح يزحف نحو الباب و هو يأن بألم و يتمتم بكلمات غير مفهومة ..

انتشل بيكهيون هاتفه و كتب رسالة لتشانيول

' هناك رجل مصاب في الطابق الاخير قم باسعافه و اسرع بطرده من مشفاي '

اغلق هاتفه ثم توجه نحو النافذة و قام بفتحها لتدخل نسمة من الرياح علها تبرد النار التي اشتعلت فيه

اتاه صوتها ضعيفا .. خائفا .. مرتجفا

"لما ؟ لما فعلت ذلك ؟ كدت تقتله "

لم يصدق ما تتفوه به هذه الفتاة
هل هي تقلق عليه

اهي لهذه الدرجة حمقاء ؟

تحدث بيكهيون بين انفاسه

" فليحمد الرب ان شيطاني قد عاد الى سباته مبكرا و الا لكان في المشرحة الان و لكنت انا بالسجن "

بعد ان هدأت انفاسه اخيرا عاد للجلوس بجانبها و قد كانت جالسة ارضا تسند ظهرها للجدار

كانت تبكي بصمت و ترتعد كل ثانية و اخرى

لم يرد التحدث لانه سمع كل الحديث بينهما بالفعل لذلك تركها تفرغ كل ما بقلبها

ظن انها من النوع الذي لا يتحدث عن الامه لكنها بترت توقعاته و تحدثت كانما تفضفض ما تكبته منذ عقود

" كوابيسي .. تتحقق الواحد تلو الاخر سينتهي الامر بي وحيدة .. كما بدات ..
اليوم ذهب حب حياتي غدا يذهب اصدقائي ..."

غلبتها دمعة لذلك مررت كم ثوبها عليها بعنف و عادت للتحدث

" ربما هو محق من سيرغب بحب او مصادقة امراة مريضة
ربما لن اعيش من الاساس
و اذا عشت ساعيش ناقصة
بعد ايام سيسقط شعري و تبهت بشرتي
و افقد انوثتي .. "

تكومت على نفسها و هي تتمتم بين دموعها السجية

" ييشينغ هو الوحيد الذي احببت .. كيف امكنه تركي ؟ لم افعل له شيئا .. كنت كلما سقط ارضا وجدني لاحتضنه .. رغم ان كلامه قاس لكن قلبه طيب هذا على الارجح ما ظننته .. انا لست محبة اضواء انا فقط على طبيعتي .. "

" انا بائسة .. اخبرت سوهيون انني في ايطاليا لاجل المنحة منحة احلامي .. ستجن هي لو عرفت .. امي ايضا لا اعرف ما افعله .. "

لم تستطع اكمال الحديث لان حروفها تبخرت بسبب الغصة التي خنقتها

توضع على جسدها شيئ صلب دافئ

اخذها بيكيهون في ضمة جعلتها تغرق بين ضلوعه بينما يده اخذت مكانا كي تربت على شعرها
و كم كان حجمها ضئيلا امام عرض منكبيه
تحدث بهمس امام اذنها

" و مالضرر إن انتهى الامر بك وحيدة ؟ انت ستتخصلين من الاقنعة البالية و ترين الحقيقة
انا لن اسمح لك بقول شيئ كلستُ امرأة مرة اخرى اكره نظرة الضعف بعينيك

ساقطع لسانك بمشرطي ايضا

لانك بداخلك انثى شجية لا تعرف التواني حتى انك ناصعة لدرجة عميت بصيرته عليها لشدة سواده ..

انت لؤلؤة لم يعرف قيمتها ذلك الوضيع
مالضير في سقوط شعرك ؟ ستشفين و يعاود النمو اجمل مما كان عليه
عندها هو سياكل ايامه ندما لتركك عندما يرى انك تخطيته ... و اعدت بناء نفسك لذلك ارم عنك هذا الحب التالف

اليس كذلك ايتها المهندسة ؟"

أومأت و كانت قد هدات بين ذراعيه بفضل كلماته التي كانت كالمرهم على حروقها الى جانب عطره الاخاذ و دفئ جسده

فك العناق رغم انها لم ترد ذلك و امسك وجهها بين يديه و اداره نحوه

عيناها متورمتان و وجنتاها محمرتان و كذلك شفتاها

امتد ابهامه يمسح بقايا الدموع عن عينيها ثم تحدث

"لا احد من اولادي الاحباء ينام بدمعة في عينه لذلك امسحي دموعك تلك و اذهبي للنوم تأخر الوقت "

صمت قليلا ثم اخرج مصاصة حمراء من جيبه
و مررها امام عينها
و بنبرة حلوة هو تحدث

" تريدين حَلوى ؟ "

لم تستطع الا ان تبتسم امام طلبه اللطيف الذي يعرضه عليها للمرة الثانية و اخذت قطعة الحلوى منه

ساعدها على الوقوف و هم بالخروج

لتوقفه و هي تمسك طرف مئزره الابيض

و تحدثت اخيرا

" شكرا لك ''

بادلها الابتسامة بدفئ رباني و قال

" انه واجب الآباء "

End

شايفين حلاوة كلمات بيكهيون 😭😭🌸☁️

انبه على شغلة القصة مستوحاة من قصة حقيقية 💔 يعني الحكاية صارت لوحدة انا اعرفها و انا اخذت اهم الاحداث و طبعا اضفت شوي دراما ..

رأيكم بالبارت 🥺

بيكهيون ؟

سوجين ؟

هل توافقو وجهة نظر ييشينغ ؟ اكتبولي افكاركم هنا ☁️

دمتم سالمين ☁️😳

© Mati Mati,
книга «Hope || مُحارِبة».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (1)
Sophie
الفصل السادس | وَاجِب الآبَاء
اعااااااااا كملي بليز هموت مكتملة في الواتباد؟😢😢
Відповісти
2020-07-24 12:48:52
1