4
Enjoy
1194 Words
-
أستيقظت صباحاً لأُحدق بالسقف كعادتي ثُم انهض علي مضض لروتيني اليومي ثم انزل للأسفل
"صباح الخير أمي"قلت و انا اخذ تفاحة و اجلس علي الكرسي
"صباح الخير"قالت و هي تحضر الإفطار
"أين أبي"قلت لأنة لم يكن موجود..علي غير عادتة
"سافر"
"حسناً"قلت و انا اجلس علي الطاولة لأكل بعد ان وضعتة امي
انتهيت من الطعام و صعدت إلي الاعلي تسطحت علي السرير اشعر بالممل المعتاد لأنظر لهاتفي و امسكة و ابدأ بتصفح مواقع التواصل الإجتماعي
لفت انتباهي ان هناك برنامج يتكلم عنة الجميع هذا البرنامج تتكلم معة لكي تتحدث بجميع مشاكلك و هو لن يفشي بها
حملتة علي الهاتف و فتحتة لا باس من التجربة يبدو ممتع
"مرحباً"كتبت و انا اعض علي شفتاي منتظر الرد
"مرحباً"وصلني الرد في وقتها بهذة السرعة؟
"لدي مشكلة ليست بكبيرة و لكن تشغلني"كتبت بسرعة
"ما هي؟"
"امي دبرت لي موعد مع فتي هو جميل و لكنها دبرتة لانهُ غني و لكن عندما ذهبت قال انة يعرف اني مجبر علي الموعد و ان لدية حبيب و لكن والدتةُ لا تحبها و طول طفولتي كنت بمفردي لا اصدقاء و لا أخوة و لم احصل علي حبيب في حياتي دائماً بمفردي و لقد انتقل شاب جديد في الشقة المقابلة هو جميل و لكن يعاملني بجفاف نوعاً ما امي ذهبت لفعل شيئاً و تركتني معة و وقع بعض الكعك علية و خلع قميصة فوضعت لهُ مرهم مكان الحرق و ودعتة و خرجت "كتبت وفي انتظار الرد
"حسناً,ما المشكلة"قال ما لعنتة
"لا اعلم فقط هو يثير انتباهي بشكل سيئ"كتبت انا حقاً لا اعلم
"انظر تحدث مع الشاب ذا الموعد المدبر و بما إنةُ غني بالتأكيد يملك بيت واسع قل انك تريد حفل مبيت بسيط و أخبرة انك ستحضر معك صديق و هو بالتأكيد سيحضر حبيبة"
"و ماذا سيحدث هناك"
"ربما ستتقرب منة قليلاً فقط"كتب لأفكر ربما يجدي نفعاً
"حسناً سأحادث زين إلي اللقاء"
"حسناً و لكن لحظة من هو زين"
"فتي الموعد"
"إلي اللقاء"كتب لاقفل المحادثة و اضغط علي زر الاتصال بـزين
"مرحباً"سمعت صوتة تزامناً مع الرنة الثالثة
"مرحباً زين,كيف حالك"
"أوة لوي بخير و انت"
"بخير أيضا,كنت افكر لو كان منزلك خالي لنقيم حفل مبيت بسيط للغاية انا و انت و حبيبك "
"بالطبع,فكرة جيدة"زفرت براحة عندما اردف خوفاً من ان يرفض و يتم احراجي
"و لكن هناك شيئ"
"ماذا"
"سأجلب معي صديق"
"بالطبع,و لكن متي"قال لاكبت صرختي الحماسية
"متحمس لدرجة إني اريدة اليوم"قلت و انا اضحك بخفة
"و لما لا تجهز عند الساعة الثامنة و سأتي لاخذك انت و صديقك"كان هذا صادماً
"حسناً و لكن لا داعي سأتي انا وهو ابعث فقط الموقع"
"كما تريد,إلي اللقاء"
"إلي اللقاء"همست لاقفل المكالمة
تبقي هاري..كيف سأقنعة
نزلتُ إلي الاسفل,امي ليست هنا جيد اخذت حذائي و مفتاح الشقة و طرقت باب هاري
"مرحباً"قال بوجة خالي من المشاعر
"مرحباً"رددت لةُ بأبتسامة
ظللنا نحدق ببعض حتي انتبهت لما انا هنا
"هناك حفل مبيت و أردت منك أن تأتي"قلت لهُ اتمني ان يوافق
"ما هو حفل المبيت"سأل و هو يعقد حاجبية
"الاصدقاء يذهبون لبيوت بعضهم و يقضون اوقات مرحة و يلعبون العاب غريبة نوعاً ما و يشاهدون افلام"
"و لكني..لا املك اصدقاء"
"انا صديقك..أ--اعني ان اردت"قلت بسرعة و لكني توترت في النهاية
"لا"
"اللعنة فقط لا تصدني هذة المرة و وافق"قلت بصوت عالي لينظر لي و هو عاقد حاجبية
"اهدء,سوف أري إذ.."قال لأقاطعة
"سوف أمر عليك و نذهب لمنزل صديقي و حبيبة تجهز سوف أمر عليك بالثامنة,إلي اللقاء"
فتح فمة ليتكلم لأذهب و اتركة فتحت الباب و دخلت الي الشقة
لأصعد إلي الاعلي لغرفتي
"لقد فعلت كل شيئ الموعد في الثامنة"كتبت للتطبيق
"جيد"وصلتني منة
الساعة الان السادسة,دخلت اخذت حماماً ساخنة قضيت بة ساعة ارحت اعصابي حقاً
الان الخامسة فتحت الكريم و وزعتة علي جميع انحاء جسدي كما في العادة أري هذا غريباً هو برائحة التفاح و لكني احبة
جففت شعري..ماذا سأرتدي
اخترت بنطال فضفاض و تيشيرت واسع هذة ليلة مبيت,صففت شعري جيداً ارتدي حذاء ارضي مريح انا جاهز
استغرق مني هذا ساعة ونص!
تبقي نصف ساعة ماذا سأفعل
توجهت للاسفل
"امي"
"ماذا"
"سأذهب لزين" نصف الحقيقة لا تضر
"ستذهب بمفردك؟" قالت و هي تنظر لي بشك
"لا هو سينتظرني بالاسفل"
"حسنا" لقد فعلتها
بقي القليل بالتأكيد سنستغرق وقتاً لنصل سأذهب لهاري الان
خرجت من الشقة قاصد شقتة
"جاهز"قلت لة عندما فتح
"جاهز"قال وهو يغلق الباب,يرتدي تيشيرت اخضر يتوافق مع لون عينية مع بنطال اسود ضيق و اللعنة علي جمال قدمية
"هذا هو الموقع"قلت و انا ارية الهاتف
"جيد,هيا بنا" قال و هو يفتح لي باب سيارة..اهذة سيارتة؟انها اغلي من بيتنا اقسم
"شكراً"قلت وانا اصعد
ذهب ودخل الي السيارة وضع الهاتف علي الحامل و بداء القيادة
"للقد وصلنا اعتقد هذا هو البيت"
ترجلنا من السيارة
دققت الباب و انتظرنا قليلاً حتي فتح لي زين
"مرحباً"قال و هو يمد يدة لي
"مرحباً زين"قلت و صافحتة
"انا زين"قال و هو يبتسم لهاري
"هاري"قال من دون ابتسامة
"هيا تفضلو للداخل"قال زين و هو يعقد حاجبية و افسح لنا الطريق
"انا نايل"صرخ بها نايل من علي الاريكة عندما شاهد هاري
"انا هاري"قال و هو ينظر لة بتعجب نوعاً ما
"اين فقط استطيع تغيير ملابسي لأني لا استطيع الجلوس بملابسي كثيراً ولا النوم ايضاً"قلت لزين ليوميء "انا ايضاً"قال لأفهم انه يتفهم معاناتي
ارشدني لغرفة لاقفل الباب و اغير ملابسي لملابس النوم و اضع ملابسي علي كرسي بالغرفة
خرجت لأجدهم جالسون علي الأريكة
"حسناً ماذا ترُيدون اللعب اولاً ام الافلام"قال زين
"اعتقد اللعب ومن ثم نشاهد الافلام"قلت
"و انا مثلة"قال نايل
"اي شيء"قال هاري عندما نظرنا لهُ جميعنا
"حسناً لنلعب صراحة او تحدي,سأذهب لجلب الزجاجة"قال زين
"و انا سأجلب الطعام بجانبنا"صرخ نايل
"لوي"قال هاري بهمس
"همم"همهمت لةُ
"كيف نلعب هذة اللعبة"سألني و صعقت
احقاً لا يعلمها, ولكن نظرتة لا تدل انة يمزح انا لم العبها من قبل و لكن شاهدتها في الافلام
تنهدت ثم بدأت بالشرح لهُ
"حسناً فهمت"قال بعد ان انهيت كلامي هذا سريع
"هيا يا رفاق سنجلس علي الارض"قال زين
جلسنا و بدأ زين بلف الزجاجة لتقع علي نايل و هاري
"حسناً هاري صراحة ام تحدي"سأل نايل و هو الوحيد الذي يأكل من المسليات التي جلبها
"تحدي"
"اخلع قميصك و بلل نفسك و قف امام المكيف"قال و هو يبتسم بشر
"و لكن هكذا سأصاب بالبرد"قال و هو يعقد حاجية
"هكذا هي اللعبة"قال بعدم اكتراث
"حسناً اين دورة المياة"سأل هاري
" تعال" قال زين و هو يأخذة لهُناك
"لما فعلت هذا"قلت و انا اكتم ضحكتي علي تعابير هاري
"الم ترا ماذا فعل عندما دخل انة بارد للغاية و يتجاهلني"قال و هو يعبس لأهز رأسي علي تصرفات نايل الطفولية
جاء هاري و هو يرتجف و يلبس قميص ثقيل اعتقد انة خاص بزين
"فعلتة"قال و من ثم بدأ بالرشح و هو ينظر له بغضب
لف نايل الزجاجة و توقفت علي زين و علي
"صراحة ام تحدي"قال زين و هو يبتسم بخبث
"تحدي"قلت و انا ادعو الا يجعلني اشرب مياة من دورة المياة
"قبل هاري"قال ببساطة و هو يرفع كتفة بعد اهتمام.
-قابلت الكثير جرحني الكثير و كنت قوي كاللعنة لاجعلهم يندمون لمحادثتي و لكن عندما انظر لعينيك انت خاصةً اتبعثر اجزاء صغيرة لا تستطيع حاي ان تراها بعينك الجميلة و لا اعلم كيف تسلب مني هذة القوة
1194 Words
-
أستيقظت صباحاً لأُحدق بالسقف كعادتي ثُم انهض علي مضض لروتيني اليومي ثم انزل للأسفل
"صباح الخير أمي"قلت و انا اخذ تفاحة و اجلس علي الكرسي
"صباح الخير"قالت و هي تحضر الإفطار
"أين أبي"قلت لأنة لم يكن موجود..علي غير عادتة
"سافر"
"حسناً"قلت و انا اجلس علي الطاولة لأكل بعد ان وضعتة امي
انتهيت من الطعام و صعدت إلي الاعلي تسطحت علي السرير اشعر بالممل المعتاد لأنظر لهاتفي و امسكة و ابدأ بتصفح مواقع التواصل الإجتماعي
لفت انتباهي ان هناك برنامج يتكلم عنة الجميع هذا البرنامج تتكلم معة لكي تتحدث بجميع مشاكلك و هو لن يفشي بها
حملتة علي الهاتف و فتحتة لا باس من التجربة يبدو ممتع
"مرحباً"كتبت و انا اعض علي شفتاي منتظر الرد
"مرحباً"وصلني الرد في وقتها بهذة السرعة؟
"لدي مشكلة ليست بكبيرة و لكن تشغلني"كتبت بسرعة
"ما هي؟"
"امي دبرت لي موعد مع فتي هو جميل و لكنها دبرتة لانهُ غني و لكن عندما ذهبت قال انة يعرف اني مجبر علي الموعد و ان لدية حبيب و لكن والدتةُ لا تحبها و طول طفولتي كنت بمفردي لا اصدقاء و لا أخوة و لم احصل علي حبيب في حياتي دائماً بمفردي و لقد انتقل شاب جديد في الشقة المقابلة هو جميل و لكن يعاملني بجفاف نوعاً ما امي ذهبت لفعل شيئاً و تركتني معة و وقع بعض الكعك علية و خلع قميصة فوضعت لهُ مرهم مكان الحرق و ودعتة و خرجت "كتبت وفي انتظار الرد
"حسناً,ما المشكلة"قال ما لعنتة
"لا اعلم فقط هو يثير انتباهي بشكل سيئ"كتبت انا حقاً لا اعلم
"انظر تحدث مع الشاب ذا الموعد المدبر و بما إنةُ غني بالتأكيد يملك بيت واسع قل انك تريد حفل مبيت بسيط و أخبرة انك ستحضر معك صديق و هو بالتأكيد سيحضر حبيبة"
"و ماذا سيحدث هناك"
"ربما ستتقرب منة قليلاً فقط"كتب لأفكر ربما يجدي نفعاً
"حسناً سأحادث زين إلي اللقاء"
"حسناً و لكن لحظة من هو زين"
"فتي الموعد"
"إلي اللقاء"كتب لاقفل المحادثة و اضغط علي زر الاتصال بـزين
"مرحباً"سمعت صوتة تزامناً مع الرنة الثالثة
"مرحباً زين,كيف حالك"
"أوة لوي بخير و انت"
"بخير أيضا,كنت افكر لو كان منزلك خالي لنقيم حفل مبيت بسيط للغاية انا و انت و حبيبك "
"بالطبع,فكرة جيدة"زفرت براحة عندما اردف خوفاً من ان يرفض و يتم احراجي
"و لكن هناك شيئ"
"ماذا"
"سأجلب معي صديق"
"بالطبع,و لكن متي"قال لاكبت صرختي الحماسية
"متحمس لدرجة إني اريدة اليوم"قلت و انا اضحك بخفة
"و لما لا تجهز عند الساعة الثامنة و سأتي لاخذك انت و صديقك"كان هذا صادماً
"حسناً و لكن لا داعي سأتي انا وهو ابعث فقط الموقع"
"كما تريد,إلي اللقاء"
"إلي اللقاء"همست لاقفل المكالمة
تبقي هاري..كيف سأقنعة
نزلتُ إلي الاسفل,امي ليست هنا جيد اخذت حذائي و مفتاح الشقة و طرقت باب هاري
"مرحباً"قال بوجة خالي من المشاعر
"مرحباً"رددت لةُ بأبتسامة
ظللنا نحدق ببعض حتي انتبهت لما انا هنا
"هناك حفل مبيت و أردت منك أن تأتي"قلت لهُ اتمني ان يوافق
"ما هو حفل المبيت"سأل و هو يعقد حاجبية
"الاصدقاء يذهبون لبيوت بعضهم و يقضون اوقات مرحة و يلعبون العاب غريبة نوعاً ما و يشاهدون افلام"
"و لكني..لا املك اصدقاء"
"انا صديقك..أ--اعني ان اردت"قلت بسرعة و لكني توترت في النهاية
"لا"
"اللعنة فقط لا تصدني هذة المرة و وافق"قلت بصوت عالي لينظر لي و هو عاقد حاجبية
"اهدء,سوف أري إذ.."قال لأقاطعة
"سوف أمر عليك و نذهب لمنزل صديقي و حبيبة تجهز سوف أمر عليك بالثامنة,إلي اللقاء"
فتح فمة ليتكلم لأذهب و اتركة فتحت الباب و دخلت الي الشقة
لأصعد إلي الاعلي لغرفتي
"لقد فعلت كل شيئ الموعد في الثامنة"كتبت للتطبيق
"جيد"وصلتني منة
الساعة الان السادسة,دخلت اخذت حماماً ساخنة قضيت بة ساعة ارحت اعصابي حقاً
الان الخامسة فتحت الكريم و وزعتة علي جميع انحاء جسدي كما في العادة أري هذا غريباً هو برائحة التفاح و لكني احبة
جففت شعري..ماذا سأرتدي
اخترت بنطال فضفاض و تيشيرت واسع هذة ليلة مبيت,صففت شعري جيداً ارتدي حذاء ارضي مريح انا جاهز
استغرق مني هذا ساعة ونص!
تبقي نصف ساعة ماذا سأفعل
توجهت للاسفل
"امي"
"ماذا"
"سأذهب لزين" نصف الحقيقة لا تضر
"ستذهب بمفردك؟" قالت و هي تنظر لي بشك
"لا هو سينتظرني بالاسفل"
"حسنا" لقد فعلتها
بقي القليل بالتأكيد سنستغرق وقتاً لنصل سأذهب لهاري الان
خرجت من الشقة قاصد شقتة
"جاهز"قلت لة عندما فتح
"جاهز"قال وهو يغلق الباب,يرتدي تيشيرت اخضر يتوافق مع لون عينية مع بنطال اسود ضيق و اللعنة علي جمال قدمية
"هذا هو الموقع"قلت و انا ارية الهاتف
"جيد,هيا بنا" قال و هو يفتح لي باب سيارة..اهذة سيارتة؟انها اغلي من بيتنا اقسم
"شكراً"قلت وانا اصعد
ذهب ودخل الي السيارة وضع الهاتف علي الحامل و بداء القيادة
"للقد وصلنا اعتقد هذا هو البيت"
ترجلنا من السيارة
دققت الباب و انتظرنا قليلاً حتي فتح لي زين
"مرحباً"قال و هو يمد يدة لي
"مرحباً زين"قلت و صافحتة
"انا زين"قال و هو يبتسم لهاري
"هاري"قال من دون ابتسامة
"هيا تفضلو للداخل"قال زين و هو يعقد حاجبية و افسح لنا الطريق
"انا نايل"صرخ بها نايل من علي الاريكة عندما شاهد هاري
"انا هاري"قال و هو ينظر لة بتعجب نوعاً ما
"اين فقط استطيع تغيير ملابسي لأني لا استطيع الجلوس بملابسي كثيراً ولا النوم ايضاً"قلت لزين ليوميء "انا ايضاً"قال لأفهم انه يتفهم معاناتي
ارشدني لغرفة لاقفل الباب و اغير ملابسي لملابس النوم و اضع ملابسي علي كرسي بالغرفة
خرجت لأجدهم جالسون علي الأريكة
"حسناً ماذا ترُيدون اللعب اولاً ام الافلام"قال زين
"اعتقد اللعب ومن ثم نشاهد الافلام"قلت
"و انا مثلة"قال نايل
"اي شيء"قال هاري عندما نظرنا لهُ جميعنا
"حسناً لنلعب صراحة او تحدي,سأذهب لجلب الزجاجة"قال زين
"و انا سأجلب الطعام بجانبنا"صرخ نايل
"لوي"قال هاري بهمس
"همم"همهمت لةُ
"كيف نلعب هذة اللعبة"سألني و صعقت
احقاً لا يعلمها, ولكن نظرتة لا تدل انة يمزح انا لم العبها من قبل و لكن شاهدتها في الافلام
تنهدت ثم بدأت بالشرح لهُ
"حسناً فهمت"قال بعد ان انهيت كلامي هذا سريع
"هيا يا رفاق سنجلس علي الارض"قال زين
جلسنا و بدأ زين بلف الزجاجة لتقع علي نايل و هاري
"حسناً هاري صراحة ام تحدي"سأل نايل و هو الوحيد الذي يأكل من المسليات التي جلبها
"تحدي"
"اخلع قميصك و بلل نفسك و قف امام المكيف"قال و هو يبتسم بشر
"و لكن هكذا سأصاب بالبرد"قال و هو يعقد حاجية
"هكذا هي اللعبة"قال بعدم اكتراث
"حسناً اين دورة المياة"سأل هاري
" تعال" قال زين و هو يأخذة لهُناك
"لما فعلت هذا"قلت و انا اكتم ضحكتي علي تعابير هاري
"الم ترا ماذا فعل عندما دخل انة بارد للغاية و يتجاهلني"قال و هو يعبس لأهز رأسي علي تصرفات نايل الطفولية
جاء هاري و هو يرتجف و يلبس قميص ثقيل اعتقد انة خاص بزين
"فعلتة"قال و من ثم بدأ بالرشح و هو ينظر له بغضب
لف نايل الزجاجة و توقفت علي زين و علي
"صراحة ام تحدي"قال زين و هو يبتسم بخبث
"تحدي"قلت و انا ادعو الا يجعلني اشرب مياة من دورة المياة
"قبل هاري"قال ببساطة و هو يرفع كتفة بعد اهتمام.
-قابلت الكثير جرحني الكثير و كنت قوي كاللعنة لاجعلهم يندمون لمحادثتي و لكن عندما انظر لعينيك انت خاصةً اتبعثر اجزاء صغيرة لا تستطيع حاي ان تراها بعينك الجميلة و لا اعلم كيف تسلب مني هذة القوة
Коментарі