1
2
3
4
5
6
7
8
7
Hi don't forget vote & comment's
اجييو السؤال بعد انتهاء التشاب
"ماذا تتوقعو ان يكون هاري او ما يكون كُل هذا"
2462 Words
Enjoy 👀💅🏻
-
استيقظ من نوم عميق بأبتسامة أنظر للفراش الخالي لتصغُر أبتسامتي و لكن لا أهتم أحد احلامي بدأت بالتحقق أخيراً أحدهم يحضتني و أنا نائم أنهض من الفراش و أتجة للخارج و أجول بنظري لأشعر بضجة ناحية المطبخ لأتجة لة و أنظر للضخم أمامي الذي يتحرك بالمطبخ بأنسيابية و مهارة أجلس فوق كرسي المطبخ الطويل للغاية و لا أعلم لما لتتدلي قدماي من فوقة

يلتف هاري رفع نظرة لي سريعاً ثم أبتسم "أستيقظت إذاً وجدت مستغرق بالنوم فتركتك"يقول بعد أن بادلتة الأبتسامة و أخذ يتحرك بالمطبخ مجدداً "نعم و شكراً لهذا هل كنت ثمل أو شيء كهذا"أقول ليلتفت لي و يعقد حاجبية يتمتم بكلمة ثمل ثم يصفق مرة واحدة و يصرخ ب تذكرتها "لا لم أكن ثمل لما"يقول بسعادة و لا أعلم لما "لأنك فقط احضتني و أخذتني لغرفتك بشكل مفاجيء"اعقد حاجبي ليعبس بطفولية "أسف لم أكن ان اعلم أنك تضايقت هم إيضاً يتضايقو بشدة انا حتي لا استطيع النوم مُنذ زمن بسبب أنني لا أجد احد لأحضتانة بعدها"يتكلم ثم يصمت بسرعة "أسف لثرثتي"يقول بعبوسة اللطيف لأعبس معة

"لا تتأسف حسناً انا بخير مع هذا أنا إيضاً تعلم أُحب الأحتضان وقت النوم و لم أتضايق منك تستطيع أحتضاني بأي وقت و مكان"أقول بهدوء و انا أُفكر بمن هي التي كانت تحضتنة "من هي التي كانت تحضتنك"ينزلق السؤال مني عندما شاهدتة يفتح فمة ليرد علي ليصمت "إذا لم تحب الأجابة لا تف.." يقاطعني بخفة "أمي"أُلجم انا كدت أغير من والدتة لحظة أغير انا أصبحت أُخرف أغير حقاً أهز رأسي بخفة لأطرد الفكرة

"هذا رائع سأحضتنك وقت ما أشاء"يقول لأهز رأسي و لا أشعر أنة يستخدمني أو يستغلني لأني إيضاً سأفعل في أي وقت أُريد "كم الساعة"اقول بهدوء و أنا احرك قدماي بخفة "الرابعة و النصف"يقول لأفتح عيناي بصدمة "تمزح هل نمنا عشر ساعات"أقول ليهز رأسة بخفة "هاري يجب علي الرجوع لأهلي"اتوتر و أشعر أنني علي حافة البكاء سوف أتعرض للضرب بالتأكيد و أنا لا أشعر بجسدي حقاً

"مابك"يقول بهدوء لأنظر لة يطفيء النار الغريبة و يأتي لي و يمسك ذراعاي لأهدأ "يجب ان اذهب انا لم اخبر والداي أنني سأتي لك هاري"اقول بهدوء و انا احدق في عينية التي القت سحرها علي "والداك خرجو مُسرعين مُنذ نصف ساعة و دقيقة"يقول بعد ان ابتعد عني و نظر لشاشة غريبة معلقة بجانب الباب "هل هم يخبروك عندما يذهبو لمكان"يقول لأهز رأسي بخفة "إذاً لا تقلق و هيا لتأكل انت ضعيف للغاية"يقول لأهز رأسي و اجلس و اللعنة كل شيء هُنا مختلف أشعر كأنني بمكان أخر كيف علم بهذة المعلومات أضغط علي رأسي بخفة لأحاول إيقاف الأفكار لأني شعرت ببداية الصداع يأتي و لن يرحل بسهولة

يضع هاري امامي طبق غريب الشكل و لا اعلم ما هيئة هذا الطعام حتي لم انطق بشيء و بدأت بالأكل بصمت و أقسم أني لم أتذوق ألذ من هذا الطعام حتي الأن أنتهي من طبقي و هذا غير معهود لي لأن نسبة أكلي ضعيفة جداً أحمل طبقي ليمسك هاري ذراعي "إلي إين انت ذاهب"أعقد حاجباي بخفة "لغسل طبقي"اقول ليهز رأسة أتركها فقط يقول لأهز كتفاي و اتجة للحمام لغسل يدي و التحديق بالماء الشفاف الذي أقسم ان خاصتنا بجانبة قمامة

أتجة لهاري لأجدة يخرج من المطبخ و نحدق ببعض فترة يقطعة هو و يجلب لي كوب ماء لأشكرة و اشربة بخفة و اللعنة الماء لذيذ أتجة لأجلس بجانب هاري علي الأريكة ليسحبني لحضنة لأدفن رأسي بعنقة و اتنفس رائحتة و هو يلعب بشعري بهدوء لا تلفاز فقط هدوء
"كل شيء هُنا غريب هاري شقتك كل شيء بها حتي أنها مختلفة عن تصميم كل الشقق هُنا حتي أنت غريب"ارفع رأسي لنكون قريبين من بعضنا لا يفصل سوي إنشات انظر لعينية و لشفتية و ابدل نظري بينهما و هو المثل "حقاً"يقربني من أكثر لاومأ يهمهم ثم يقترب أكثر لأشعُر بأنفاسة تُداعب شفتاي "هذا ربما لأني غير طبيعي عزيزي"يقول ثم يسد الفراغ بيننا لأكتم انفاسي هو فقط يضع شفتية فوق خاصتي و أستطيع الشعور بكم هي ناعمة يبتعد ببطء ثم يتنفس بعمق هي حتي ليست قُبلة هو فقط وضعهم فوق بعضهم "لو تنفس"يقول لأتنفس بعمق علي الملامسة بيننا و لقبي الجديد "هل قبلت احدهم من قبل"يقول لأهز رأسي بالنفي ليبتسم "و لا أنا إيضاً حاولت تقبيلك و لكنني خائف ان تكون سيئة لذا ابتعدت حتي لا تظُن أني لا أُريدك"يقول بهدوء لاوميء لة

نعود لوضعيتنا مجدداً و أسمع صوت التفاز لألتف بهدوء ليصبح ظهري مُقابل لصدرة و نحن مستلقيين ليلُف ذراعية حول خصري ليتضرب نفسي أشعر كأننا حبيبن الأن أنقل نظري من يدية إلي التلفاز الذي يبدو الفيلم بمنتصف يقبل البطلين بعضهما و تقترب الكاميرا لتوضح القبلة بينهما لأتوتر و أشعر بيد هاري تشتد علي أكثر ينهض و يضعني بلُطف علي الأريكة يجلب عُلبة شوكلاتة و يفتحها و يمسك المعلقة التي كانت معُة و يقربها من فمي لأفتحة بخفة لتلج المعلقة و امتصها و اشعر بالنعيم هي ليست شوكلاتة طعمها مُختلف تمام الأختلاف عن خاصتنا

يأكل بنفس معلقتي و نستمر علي هذا هو يطعمني و يفعل المثل لنفسة حتي انهيناها و تجاهلنا الفيلم أشعر ببعض الشوكلاتة علي جانب فمي و لكن لا امسحها أُريدة هو من يفعل "لوي هُناك شوكلاتة بجانب فمك"يقول و يشاور لأتنهد بخيبة امسحها و نعيد نظرنا للفيلم التي أصبحت لحظاتة حميمية و هو صريحة و اللعنة الفيلم مثلي اعقد حاجباي لصراحة الفيلم لأنقل نظري لأسم الفيلم لأصدم انها قناة افلام إباحية أتمني الأن فقط ان تنشق الارض و تبتلعني و لا أخرُج مجدداً حقاً

"هاري لنُقلب"اقول ليهز رأسة بالنفي لأنقل نظري للتفاز و اشعر بحرارة بكامل جسدي لأنهم عراة الأن و يتلمسون جسد بعضهم البعض بخفة ينزل الأصغر و يبدأ بأمتصاص الاكبر بمهارة إلهي انا فقط اتعلم كيفية الامتصاص منة لأني مركز بكل شيء يبدأ الاكبر بتحضير الأصغر و انا فقط بفم مفتوح لأني اول مرة أشاهد مثل هذا يبدأُ بالمضاجعة و انا تنفسي أصبح حاد و انظر لبنطالي و أجد انتفاخ لأحمر و انظر لهاري بجانبي لأجدة مركز تمر ربع ساعة من التأوهات و الانين لينتهو و يغلق هاري التلفاز

ينظر لي ثم يدنو بخفة ليقبل شفتاي و أنا فقط مصدوم منة أحاول مبادلتة و انا أتذكر كيف كانو يقبلون بعضهم بالفيلم هي كانت لطيفة و طويلة لم نفصلها إلا عندما أحتجت للهواء ليتذمر هاري أعتدل و أتاوة ناظراً لبنطالي المنتفخ جراء الفيلم يتبع هاري نظري و ينظر لأنتفاخي بفم مفتوح لاحمر و أبدأ بأخافئة بيدي ليبعد يداي بيد واحدة و يبدأ بتحسسى ببطء "هاري أبتعد"اقول ليهز رأسة بالنفي احاول تحريك رجلاي لأبعادة و لكنة يضغط عليهما ينزل بنطالي القطني بصعوبة لأنة بيد واحدة حتي ركبتاي و يتحسس انتفاخي من فوق القماش

يضع فمة فوق القماش و ينظر لعيناي و افعل المثل الانتصاب يجعل جسدي غير قادر علي الحركة و مرخي تماماً ينزل بوكسري و ينظر لأنتصابي المستريح علي بطني يحرك يدة علية بهدوء ثم يفتح فمة أُريد منعة و لكني أُريد أن اعلم ما هو الشعور الذي كان يصرخ منة الممثل ياخذ مقدمتة بفمة و يترك يداي بعدما لاحظ هدوئي يحرك لسانة بهدوء لأشعر بقلبي سيخرج من قفصي الصدري من شدة الضغط يدخل باقية بفمة لأطلق انين ضعيف يبدأ بالتحرك و انا أُجاهد لعدم صدور صوت و لكني أتأوة لمجرد أن رفع عينية لعيني يشتد امتصاصة و يزداد تأوهي و امسك بشعرة بين يداي أقلب عيناي للخلف من شدة متعتي و يتقوس ظهري

يحرك يدية و فمة معاً لتدمع عيناي و أطلق بفمة لأشعر بماء بارد يُسكب علي و تشنُج قدمي لأنظر لة سريعاً لاجدة يبتلعة بخفة يقترب مني و يطبع قبلة علي شفتاي "همم لا اعلم لما الممثل أخذ يصرُخ بلذيذ عندنا تذوق سائل الأخر انا اجد طعمة غريب و لزج"يقول و يرفع بوكسري و بنطالي انظر لبنطالة لأجد انة غير منتصب لأنة كان مركز علي الفيلم كأن حياتة متعلقة بة "هذا رائع كيف يتضاجعو أُريد التجربة بيوم ما"يقول ليرتجف جسدي فكرة انة سيضاجع احد جعلتني اشعر بحرقة و فكرة ان هذا الجميل لم يلمس احد تجعلني سعيد بشكل غريب

"إذا انت لم تُجرب أبداً"اقول بهدوء و انا مازلت مستلقي من صدمتي يرفعني و يسندني علي صدرة بهدوء "لا لم افعل لم يكُن هُناك احد لأُجرب معة يقول لأعقد حاجباي و افتح فمي و لكن صوت رنين اوقفني ألتفت لهاري لأجدة ينظر لي يتنهد و يطبع قبلة علي فمي و ينهض

اضع يدي مكان قبلتة و أبتسم بشدة انا اظن انني معجب بة حد الجحيم إلهي فقط شفتية ناعمة يطول هاري لأعقد حاجباي انهض و انظر بخفة لأجد صوت ظاهر من غرفتة لأتجة لها و اجد ان هُناك مسافة قليلة استطيع النظر منها أجول بنظري حتي أجد هاري واقف و هُناك ضوء ازرق و يحادث احد بعصبية و حدة و بصوت منخفض "اتركني لقد تحكمت بقرارات حياتي اتركني أنا أُريد فعل هذا"يقول هاري لأعقد حاجباي لأني لا استطيع سماع صوت الطرف الأخر "لا لن أفعل"يحتد صوتة ليقشعر بدني
"أفعل ماشئت انا لن أطردة أبداً ليس مجدداً"يقول ثم يمشي ليقترب من الضوء لأهرب و أرجع مكاني قلبي يدق بسرعة أنا لا افهم شيء ليتني لم أقم

بعد دقائق انا بالفعل هاديء أشعُر بيد تحملني لأجفل "مابك"يقول هاري لاهز رأسي و ادفنة بصدرة أشعر بة يضعني علي شيء ناعم لأخرج رأسي لأجدة سرير "ابقي هُنا لبعض الوقت و سأخرجك و أسف لجعلك تنتظر و لكن لا تخرج إلا عندما أتي انا لك"يقول لأهز رأسي لتقع غرتي علي وجهي يقهقة و يرفعها و يطبع قبلة عميقة طويلة علي شفتاي يقفل الباب و يخرج لا أعلم ما الذي يجعلني أجلس هُنا و لكن رائحتة المتعلقة بالمكان أسرتني أجول بنظري بالمكان

و فضولي يتدخل بالطبع أنهض و اتجول بالغرفة الواسعة بخفة يلفت نظري حقيبة مخفية نوعاً ما و لكن يدها تظهر أتجة نحيتها و افتحها لتظهر أشياء غريبة و أقسم انني لم اشاهدها من قبل المسها لتظهر شاشة بالهواء و يوجد كأنها ازرار بلغة غريبة باللون الازرق لأجفل و اتركها لتنغلق افتش بها لأجد شارة و عليها شيء دائري الشكل يشبة الكرة و لكنة غريب و مكتوب تحتة بلغة غريبة لأهز كتفاي أقفلها لأن لم يوجد شيء اخر غير تلك الألكترونيات و انا اتسائل بحق الجحيم من أين لة بهذة الخصائص هي حتي لم توجد هُنا بعد

أعيدها بمكانها و أستقيم و أتجة لخزانة الملابس ابحث بها لأجد حقيبة أصغر من الاولي و لكن اكول منها تحت الملابس لأسحبها و أجلس علي الأرض أفتحها و أعقد حاجباي يوجد شيء يبدو حديدي او لا اعلم هو غريب حقاً اسحب واحد هو خفيف افتحة ببطء لتظهر الشاشة بالهواء مجدداً يظهر كواكب عديدة و نجوم يظهر فضاء افتح فمي بصدمة من هذا و من جمال المشهد المس الشاشة الهوائية تلك ليتحرك ابعد يدي ثم اعيدها مجدداً ليتحرك اقهقة بخفة و احركها لأشاهد كواكب و اعلم ان العلماء لم يتوصلو لها بعد ابدأ بالبحث عن كوكب الأرض لأسمع صوت هاري لأتجمد انا نسيتة اللعنة اغلقة بسرعة و أعيد كل شيء بمكانة و اجلس علي السرير

اضع يدي علي صدري و اتنفس بخفة و ابتسم هذا جميل و لكن من أين لهاري كل هذا كل شيء هُنا عكس كل شيء لدينا هاري حقاً غريب و بيتة أغرب انا فقط لأ استطيع إيجاد السبب لكل هذا أزفر بملل من تفكيري لأني لا اريد صُداع حقاً انظر ناحية الباب و ابتسم لفضولي الذي حتماً سيجعل هاري يركل مؤخرتي خارج منزلة و لكنة اقوي من ركلة هاري

أنهض و اتجة ناحية الباب و افتحة بخفة اتجة ناحية غرفة المعيشة ناحية الاصوات لأتشبث بالعمود و يظهر منة يداي و عيناي التي تُراقب بفضول هاري و هذا الشخص يجلسون أمام بعضهم البعض و هذا الشخص ظهرة فقط هو الذي ظاهر لي يتحدثون بلغة اجهلها لأعقد حاجباي لا أعتقد حتي أنها يابانية او شيء كهذا هي حقاً غريبة و مُخيفة يقشعر جسدي عندما احتد صوت هذا الصوت يزفر هاري و ينظر لأسفل يعقد حاجبية و يرفع رأسة سريعاً ليُحدق بعيناي بصدمة لأصدم معة يشاور بعينية علي الداخل لأهز رأسي بينما هذا الشخص كان مُنزل رأسة و يعبث بشيء أجهلة

ارجع للسرير بوجة مصدوم أُريد البُكاء كُنت أعلم ان هذا ما سيحصُل و لكنني أحمق يتتبعة فضولة الذي يوقعة بمشاكل ارتمي علي السرير و أحشُر رأسي بالوسادة هاري سيغضب مني و سيتحول كأول مرة يرتعش جسدي لأنة بالتأكيد سيضربني مثل والداي بعد وقت أشعر بالباب يُفتح و يُغلق لأصمت و أغلق عيناي "أعلم انك مستيقظ"يقول بصوت بارد لأبتلع بخفة أرفع رأسي من الوسادة و اعتدل لأجلس انظر لة يرمقني ببرود "هل أنت احمق لوي بحق الجحيم ألم أخبرك ألا تخرج أبداً"يصرخ و يحرك يدية لأجفل و يرتعش جسدي بخفة أغلق عيناي و أعبُس تلقائياً

انتظر الصفعة و لكن أشعُر بيدة تمسح بخفة علي خدي لأفتح عيناي ببطء "مابك"يسأل بحاجبين منعقدين "ألم تضربني لأني خالفت أوامرك"أقول ليفتح عيناة بصدمة "لا لن أفعل أبداً بما تهذي"يتمتم بصدمة لأهز كتفاي "هل يضربك أحدهم عندما تخالف أوامرة"يقول لأتوتر ثم أستعيد ثقتي و أهز رأسي بالنفي ليزفر بخفة "أسف لأخفاتك انا لم أقصد أبداً ان اصرخ انا فقط خفُت أن يراك و إيضاً لا تخف مني مجدداً انا لن اؤذيك حسناً"يقول و هو مستلقي و يسند جسدة بيد و اليد الأخري تمسح علي خدي

أدفعة بخفة ليستجب لدفعتي و يستلقي لأستلقي فوقة "أنا يجب أن ارحل أخاف ان يدخلو قبلي"
يعبس و يبرز شفتة السفلس ليتشتت نظري "و تتركني بمفردي"أحدق بشفتة ليأخذها بين أسنانة ثم يضحك لأخجل "تعال معي لكنها ستكون مُشكلة إذا كشفك والداي"أقول ليحرك يدية علي ظهري ليُشتتني مجدداً أُحاول عدم التركيز بلمستة "سأُخبرك شيئاً و لكن لا تغضب مني حسناً"اقول ليوميء بخفة "زين ليس صديقي بالنسبة لهم هو من المفترض ان يكون حبيبي و لكننا بالموعد الوهمي اتفقنا ان نُمثل امامهم أننا أحباء"أقول و أنا أُحرك يداي علي رقبتة و أي شيء أستطيع تحريك يدي علية لأستمتع بملمسة أسفلي

"أنا غير راضي لم وافقت من البداية"يقول و يدخل يدية تحت منامتي و يضغط علي خصري لأبتلع "لم يكن بيدي هم أجبروني هم فقط يجبروني علي كل شيء"أقول و يدة تتجول علي ظهري لألعنة تحت انفاسي "همم يجبروك إذا"يقول و يقترب من شفتاي لأتوتر و أوميء يخبط أنفة بخاصتي بخفة و أشعر بأنفاسة علي شفتاي أُريد فقط شفتاة علي خاصتي يقبلني أخيراً و يشفق علي حالتي أبدأ بمادلتة بنهم
انا جائع جداً لشفتية و أشفق علية لأنة يقبل شفتاي أراهن أنها سيئة و لكن المهم أنني استمتع بخاصتة يخرج لسانة و يلعق شفتاي لأفتح عيناي التي لا أعلم متي اغلقتهما هو فقط يُحرك كل هذا بقبلة ينهض و يحملني بخفة هو يُشعرني كأني ريشة بين يدية

يفتح درج ما و يخرج جهاز يجلس و يعطيني الجهاز لأتفقد أفتح فمي لأسألة عنة "هذا جهاز عندما تجد أنة منير بالأخضر أعلم انة يمكنك القدوم و لكن عندما تجدة مُنير بالأحمر تعلم أنة لا يمكنك لأن ضيوفي وحوش حقةً"يقول لأوميء و انا احدق بة يطبع قُبل علي كامل وجهي و انا فقط أُريدة أن يقترب من شفتاي يقبلها لأبتسم بتوسع كالأحمق ليقهقة ينهض و يضعني أمام الباب و اجد خُفي لأرتدية بسعادة و يعطيني مفاتيحي

أتجة للشقة بسعادة أفتح الباب و أغلقة و أصعد لغُرفتي سريعاً و اصرخ بسعادة و أنا اقفز علي السرير و لكن لحظة! لقد نسيت حقيبتي

-حاولت تجاهل أنكَ مُغتر بَنفسك و تُحب أن تُغازل كل ما يقع علية نَظرُكَ و أنك بعدها تقضي ليلة معةُ أقسم أنني حاولت و لكني فشلت.

*أرجعو للسؤال بالأعلي👆🏻*

© IDHO ,
книга «Un normal».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (2)
Ketten
7
حلم ؟ كل ذا حلم ؟!؟؟ بموت طبعا اذا حلم !!!
Відповісти
2018-09-01 10:35:37
Подобається
Ketten
7
لحظة لحظة من الفضاء هارى من الفضاء
Відповісти
2018-09-01 12:20:53
Подобається