28



قلق دائم وعقله لا يتوقف عن التركيز في أتفه الأمور ، تبدو كأن عيناه تخبرك أنه لايوجد مايخسره ابداً .
Writer's POV :●
ساعات مرت على نفس حالهم المُتوتر، يرى جيمين توتر جونغكوك الدائم و نظراته نحوها بالرغم من انه يتحدث معه
الان فقط هو علم لما هذا الاحمق جيون قام بإستدعائه خصيصًا ليأتي الى روسيا
كان جيمين من بعض اصدقاء جونغكوك الاوفياء القِلة و اكثرهم تجولًا و سفرًا و الاهم من ذلك ليس له حركة او صوت يسمع
كان اكثر ما يميزه هو ان صوت حركته معدوم تقريبا فإذ دخل مواجهه مع جونغكوك و هو معصوب الأعين لن يستطيع تحديد مكانه
و ذلك جعل من جيمين جاسوسه المُحترف و صديقه الذي يثق به
تتذكرون ذلك الجاسوس الذي ارسل لجونغكوك رسالة قبل سنتين !
هو نفسه جيمين الذي اخبره بخبر مناقشة الرؤساء فكرة توليه ادارة نصف الجيش في الحرب العالمية الثانية
لا نعلم ما المقصد من جعل جنرال لدولة مُحتلة كَــ كوريا
اتفاق رؤساء الدول العظمى على توليه لذلك المنصب لا بد منه من واسطة ذات مكانة عالية جدا
" لدي فضول جيمين " تحدث جونغكوك بغموض و ملامح لا تُفسر بعد طرح هذا الموضوع في رأسه و تقليب اسبابه ايضا
" من الشخص الذي طرح على رئيسيّ امريكا و بريطانيا فكرة ان أتولى قيادة نصف الجيوش ضد روسيا و النصف الاخر سيكون بقيادة من ؟ بل و هل سيكون النصف الاخر فقط للتصدي لهتلر و المانيا فقط ؟ " تساءل جونغكوك بإستنكار ينظر إلى الاخر الذي لم يبدي ردة فعل
استنكر جونغكوك ملامحه و عدم تحدثه لبرهه من الزمن
أعني جيمين من افضل جواسيسه في بريطانيا بل و يعتمد عليه اعتماد كُلي في كل شئ خارج كوريا
" أعني ألن تنصدم من الأمر؟ " تحدث بتوتر يفرك يداه بينما يُزيح نظرة يتنفس بثقل مُستعدًا للحديث:
" دانييل يعمل كجاسوس ياباني بعد أخذ الجنسية اليابانية فقاموا بتكليفه بمهمة للتجسس على الصين و بالفعل بعد مرور عدة سنوات و تِوليّ الإمبراطور الصيني الجديد الحكم إتخذ من دانييل يده اليمنى و مُستشاره في كل الاوامر ، دانييل هو من طرح الأمر على الإمبراطور الصيني و تكفل هو بإيصال الخبر لباقي الرؤساء لمناقشته مما أدى ذلك لتأخر اصدار الخبر فقد عارض العديد منهم هذه الفكرة ، و ايضا كما تعلم علاقتنا مع الصين في تحسن دائم لذلك وافق على كونك القائد بدلًا من زانغ ييشينغ الذي قاد النصف في الحروب السابقة و كما رأيت مُعظمها تكللت بالخسارة لذلك تم تعيينك انت "
تنفس جيمين بقوة بعد حديثه الطويل و الذي لم يكتمل بعد لينظر نحو قسمات وجه الاخر التي تحولت ينظر نحو الارضية بتفكير
يحاول إعادة الحديث في عقله و بل يحاول ايقاف دقات قلبه المتحمسه التي تخبره أنه سيقابل صديق عمره بعد حين
الفكرة وحدها جعلته ينسى باقي الحديث
ابتلع جونغكوك ريقه بحزن على صديقه الذي ضحى بحياته
يعلم ان نهايته ستكون الموت الحتمي فكيف يكون مواطن كوري و يصبح جاسوس تابع لليابان و ان حدث و علم احدهم بذلك سيكون مصيره الحتمي هو الاعدام للخيانة العظمى لإمبراطورية الصين
ثلاث دول تتربص لصديقه على زلة واحدة لقتله
لا يعلم ماذا يفعل له ؟ فقط التخيل انه عندما يرحل و يدخل الى غرفة العابهم لن يجد رائحته المُعتاد عليها و لن يكون هنا
لكنه بطريقة ما سيبذل قصاري جهده لأجل حمايته
لان الحياة بدونه ستكون غلطة
يعلم ان السبب الأسمى لوجود دانييل في الحرب هو لحماية زوج اخته و صديق طفولته
حسنا لا يغركم وجه دانييل الصافي لأنه حقا عبارة عن اداه حرب ماكرة
بكلمة واحدة منه يمكنه اشعال حرب عظمى بين الدول ، انه حقا ماكر لدرجة لا تُصدق و ذكاء جبار حقا و اهم شئ هو هوسه بالكيماويات و تلك الاشياء التي لها علاقة بالكيمياء
لا يُصدق حقا انه في كل مرة يخترع محاليل جديدة ليقوم بتعذيب الخونة بها ، يحرقهم بها و ما بالك بتلك الحروق التي تنتج من تفاعل العديد من المواد القوية و الغازات ، كان ابشع تعذيب يراه و هو يلمحه في احدى المرات يقوم بحرق وجه احدى الضحايا بالمركب الذي عمل عليه ليومين
تبا له حقا ، أخته الجميلة لا تمت له بصلة ابدًا ، لا يعلم من أين اتى بكل تلك الوحشية !
لو علمت سايفر ســيغمى عليها لا محالة
و لم ينصدم من امر كونه اصبح له مركز اعلى في إمبراطورية الصين، هذا الاحمق يستطيع خداع كوكب كامل بعدة حروف متشابكة
تنهد جونغكوك من سخافة تفكيره
فكرة موت دانييل اصبحت سخيفة جدا بعدما فكر بها ، لأنه كما الاساطير لا تموت فــالوحوش لا تموت
" أتعتقد ان دانييل قد يموت ؟ " تساءل جونغكوك بسخرية ليشخر جيمين بسخافة مُخرجًا علبة سجائره و قداحة ليعطي جونغكوك واحدة و يأخذ له اخرى
" شخص لا يخاف الموت جونغكوك، اعتقد انه سيرفع اصبعه الأوسط في وجه الرؤساء بعد تركهم يتقاتلون حين يفتح فمه ، ان فمه حقا مسموم و لكن ان سمعك دانييل تتحدث عن وفاته بسبب بعض المخنثين سيُرسلك هو للموت عزيزي " اخرج جيمين كلماته بسخرية ليقوم بإشعال سيجارته ليشير له جونغكوك بالخروج من اجل سايفر ليؤمئ له و يستقيم جيمين يتمشى بينما يهز مؤخرته المثيرة
عقد جونغكوك حاجبيه بسخافة من ذلك الاحمق الذي يعتقد انه في عرض لهز المؤخرات
رفع قدمه ليحطها على مؤخرة جيمين يركلها بقوة حتى تزحزح الاخر من طريقه ليأخذ خطواته للخارج اتجاه تلك الشجرة الكبيرة التي امتلئت بالثلوج بعد انتهاء العاصفة
" اذا اتعلم أي تحالف سنواجه ؟ السوفيتي؟ ام المانيا ؟ " سأله جونغكوك بحدة يستنشق دخان سيجارته ببرود يتحسس برودة الجو بينما هو مُرتدي قميص فقط و معطفه هو و جيمين داخل الكوخ فوق سايفر لكي تُدفئ جسدها بعد انخفاض حرارتها
لكنه هو و جيمين مُعتادين على البرودة فبالطبع هى احدى وسائل التعذيب في بعض الدول و والد جونغكوك لم يترك وسيلة تعذيب يعرفها و لم يجربها على إبنه ، كل ذلك لبناء وحش لا يُقهر
" اعتقد ان نصف جيشك سيواجه اليابان و الاتحاد السوفيتي بينما النصف الاخر بقيادة الجنرال البريطاني سيكون في مواجهه المانيا ، هم لم يُحددوا بعد لكنهم ينتظرونك لكي يقوموا بالتحديد ، امريكا خطيرة يا رجل اتعلم ان الرئيس الامريكي قال ان الحرب يجب ان تنتهي هذه السنة و الا ســيقوم بقصف الطرف المُعادي بلأسلحة النووية " تحدث جيمين يستند على الشجرة الضخمة خلفه بينما يضع يده في جيبه و الاخرى يمسك بها سيجارته التي شارفت على الانتهاء
" حسنا لا استبعد أن يقوم ذلك المجنون بذلك " قال جونغكوك بسخرية و هو يبتسم
" مع حق انه مجنون و لكن اتعرف من الأكثر جنونًا منه ؟ " نطق جيمين و هو يضحك بينما ينفث دخان سيجارته
" هتلر " اجاب جونغكوك بإقتضاب ليلقي السيجارة من يده و يدوس عليها
" تبا لك معك حق ، ذلك المجنون يُريد إبادة اليهود و معه حق في ذلك لانهم لا يُطاقون و لكن اتعلم ماذا ؟ روسيا ستنقلب عليه بعد ان كانت مُتحالفة معه " ضحك جيمين في نهاية حديثه بسخرية ليشعر بيد جونغكوك التي سرقت علبة سجائرة ليُخرج له واحدة اخرى ، تنهد بنفاذ صبر كون الاحمق بجواره لا يعرف كيف يطلب من شخص ما ان يعطيه ما يريد ، عدا سايفر طبعًا، حبيبة قلبه
ضحك جيمين بخفوت مرة اخرى على افكاره السخيفة
" أتعلم ماذا ؟ هتلر هو هتلر ، سَــيقضي على نفسه بنفسه و بفضل افكاره اللامنطقية مازلت أتساءل ان كان يملك عقلًا " نطق جونغكوك بسخرية يستنشق من ذلك الدخان يحاول تشتيت قلقه عن القابعة خلف ذلك الباب
نظر جونغكوك الى الكوخ الذي فُتح بابه لينفرج كاشفًا عن حبيبته التي استندت بجزع على الباب و الدموع تغطي عيناها لتنظر له حين اصبح في مرآى عيناها الدامعة التي صعبت عليها الرؤيا جيدًا
ركض نحوها سريعًا يلهث بخفوت ليمسك بها قبل ان تقع مرة اخرى على الأرض الجليدية الباردة
احس بالدفئ يغمر كيانه و هو يحتضنها الى جسده البارد
وضعت يداها على وجهه تُغلف وجنتيه لتنطق بخفوت تنظر إلى عيناه القَلِقة و التي امتلئت بها :
" أنتَ بارد جدًا "
عض على شفتيه يستمع الى بحه صوتها المميز يشعر كما لو أن صوتها يمر في حياناه مونسًا كالمطر تمامًا حين ينزل على القلب ليُزهره
شعور جميل بالسعادة يغمره و كيف ان عيناه تنطق الحب بدون ان يتحدث و لا كيف ان يداه التي تُلامسها تُزهر أقحوانًا لسعادتها
يحب انها بالجوار دائمًا حتى و إن لم تكن بقربه فهى مهما ابتعدت تظل جواره و دوما بجانبه
طيفًا ، خيالًا ، فِكرًا و روحًا و دوما تعيش بداخله
قد قرأ ذات مرة ان أثر الفراشة لا يُرى و أثر الفراشة لا يزول لذلك فهى فراشته الجميلة لان أثر ضحكتها في روحه لا تزول
" كنت أحتاجُكِ لتدفئتي " قبل جبهتها بسعادة و كأنه يشكرها على عدم تركه
قد يموت يومًا اذا علم انه تركته ، لا يتخيل الحياة بدونها ابدا بل و كأنه سيحيا بلا حياة و يموت بغير موت
عضت هى شفتها السفلية بإحراج حين لمحت ذلك الغريب يسير مُقتربًا منهم يبتسم بخبث شديد و تلاعب
" اوه جميلتنا استيقظت " نطق جيمين بنبرة لعوبة يراقص حاجبيه ليتذكر بعدها انها لا تعرفه
ابتعد جونغكوك عنها ينظر إلى جيمين من فوق كتفه يحاول جعله يذهب لكي يختلي بها و رغم ان الآخر فهم ما يريد الا انه طبعًا سينتقم منه على ركله لمؤخرته المثيرة و سيجلس على رؤسهم حتى يذهبوا معًا
" المعذرة أيتها الجميلة نسيت أن اعرف عن نفسي لانني انشغلت في تأمل حُسنك و وجهك الحسن ، أنا بارك جيمين " تحدث جيمين يبتسم ابتسامة واسعة جميلة ليقبل يدها بنبلٍ ، يلمح انتشار اللون القرمزي على خديها ليبتسم مرة أخرى على ملامح جونغكوك التي اقتضبت
لا يعلم ان وجهها احمر من شدة البرد و ليس من خجلها ، لو لم يكن صديق جونغكوك كان سـيسير بفكٍ مكسور ، لان انثى مثلها وُلدت وسط حفنة رجال محاربين لا تسمح لكل من هب و دب بالتغزل بها بل و لمسها ايضا
" سايفر ، زوجة جونغكوك " بحدة نطقت تنظر إلى ملامحه التي اشرقت بإستغراب
" إمرأتك قوية حقا يا صديق " همس جيمين في اذن جونغكوك الذي لم يستفق بعد من أثر جملتها عليه
أعني يا رجل لا تكن خروفًا امام صديقك ' اراد جيمين نطقها لكنه ابتلع لسانه لمصلحته و هو يناظر نظرات جونغكوك السعيدة نحوها
نعم ظاهرة نادرة بالنسبة له ان يرى جونغكوك بكل تلك السعادة المُتمثلة في الواقفة امامهم
لكنه حقًا سعيد له و يشعر بالغيظ ايضًا من تصرفات المرتبطين دي أعني الا ترونه أمامكم يا رفاق
كاد يشتم بصوت عالي حين لمح جونغكوك يُقبل سايفر بلا اعتبار لوجوده
تبًا عليه ان يعتاد بعدما اخبره تايهيونق انه يفعل هذا امامه مئات المرات
" لا تبتلعها أمامي أيها الاحمق " صرخ جيمين بغيظ ليتجه نحوهم يعبر من بينهم ليبعد اجسادهم عن بعض و يدخل الى داخل الكوخ و هو يسمع جونغكوك يلعنه ليرفع له اصبعه الأوسط
نظر جيمين الى الطعام ليأخذ تفاحة ليأكلها ريثما يعود الثنائي الذي يجعله يود الارتباط
( مش انت لوحدك و الله يسطاا 🌚😂😂 )
دخل جونغكوك برفقة سايفر التي استندت عليه ليراقبهم و هو ياكل بينما جونغكوك اتجه الى المعطف المُلقى على السرير ليلتقطه و يجعل سايفر تستلقي عليه
" ماذا ؟ ألن نذهب ام ماذا ؟ " نطق جيمين بإستغراب حين جلس جونغكوك بجوار سايفر
" و كيف سنذهب من هنا جيمين ؟ تايهيونق يبحث عنا و هذا مؤكد، بغضون ساعات سيكون هنا " رد عليه جونغكوك بحدة ليضع يده على رأس سايفر يتحقق من حرارتها خوفًا من ان تكون قد زادت لكونها وقفت في الخارج معه لفترة
" هل لديه قرون استشعار ليعلم متى تكون في خطر ؟ " نطق جيمين بغباء ليقضم من تفاحته بإبتسامة حين ضحكت سايفر بخفة على قوله
" معك حق جيمين، تاي لديه قرون استشعار حقا " قالت ضاحكة ليبتسم لها جونغكوك مقبلًا جبينها بحب
" هذا بروتوكول بيننا انا و تاي حين يكون أحدنا بخطر فإننا في العادة نرسل رسائل لبعضنا كل اثني عشر ساعة ليعرف ان الاخر بخير و الان مرت اكثر من اثني عشر ساعة بدون ان يرى رسالة من جهتي لذلك سيعلم انني بخطر و يبحث عني " شرح لهم جونغكوك ببساطة لينظر له جيمين بإستغراب لينطق :
" هل تقضون كل تلك الأيام تتراسلون ليعلم ان الاخر آمن ام لا ؟ "
صفع جونغكوك جبينه بقلة حيلة لتبتسم سايفر ابتسامة صغيرة لتمسك يده تمسح عليها بإبهامها تحاول تدفئته كما قال و كون يده كانت في غاية البرودة من وقفته هو و جيمين بالخارج بملابس خفيفة
" بل يحدث هذا حين تكون سايفر بالخارج معي ايها الاحمق ، اخر رسالة أرسلتها كانت ليلة امس حين نمنا في ذلك الجناح الملكي و الان شارف ان يمر اربعة و عشرون ساعة على اخر رسالة " فسر له جونغكوك يبتسم على حركات صغيرته الجميلة على يده
" هل سننتظر هنا حتى يأتي ؟ اشعر بالنعاس و اريد النوم في سريري " قال جيمين بنبرة يائسة محبطة
" لكن... جيمين انت ليس لديك سرير " نطق جونغكوك بسخرية من الاخر لكونه لا يلبث في مكان واحد لمدة أسبوع واحدة فهو دائم التنقل لان عمله يجبره على ذلك
" و ايضا انا واثق ان تاي سيصل قريبا جدا " همس جونغكوك بها ليؤمئ له جيمين بنعاس كاد ان يهزمه و ينام لكن صوت الباب و هو يُفتح افاقه ليخرج سلاحه من حزام بنطاله سريعًا يناظر ذلك الذي دخل من الباب مُمتلئ بالثلوج
" انظروا من هنا "
يُتبع.....
هاا
حاسة بالخجل منكم و الله يجدعان عشان بقالي كتير محدثتش بس عندي ظروف في البيت محدش يعلم بيها الا ربنا
و النت فاصل بقاله اسبوعين عشان بنجدد الخط و لما شحنت باقتي مكملتش معايا يومين و خلصت 🌚💔
المهم معلش لو البارت ممل بس انا ضغطت ع نفسي عشان اكتب برغم المشكلات اللي عندنا في العيلة و الظروف اللي بنمر بيها
رأيكم بالبارت ؟
اهم سؤال هنا بقا هو رأيكم في الاخ جيمين ؟
و بخصوص العودة الجديدة برغم ان النت كان فاصل بس قدرت اسمعها انا و اختي اول ما نزلت
و ربنا كمية الحب للعودة دي ليفل عالي جداا🥺🖤🖤🖤
تجنن موت موت موت🤍🔥
و شعر جونغكوك ميته عليه موتت
يا ربي مش عارفة كل الوسامة دي لشخص واحد ازاااي🌚😭😭🤷♀️
ازاي يكون حلو كده 🤦♀️🤷♀️
بس العودة افضل عودة السنادي و بجد يعني masterpiece ♥ اشكالهم تفتح النفس و تجنن
و شعر جيمين يمه يمههه يخبل موت و خصوصا لما كانوا لابسين البجامات الرياضية دي و شعره كان نازل ، تقدروا تتخيلوا ان جيمين في الرواية كده😅😭😭
مستحيل اتخطاااه
و مستحيل اتخطى العودة دي 😭😭😭
تعديل بعد اربع ايام من كتابة البارت //
كان نفسي انشر البارت من زمان بس كان عندنا ظروف في البيت و مقدرتش انشره و برضو النت فاصل بقاله اسبوعين و هيمتد لأسبوع كمان فاصل
Коментарі