6
.

.
.
.
.
.
.
.
.
Taehyung 's P.O.V :•
حاليا يتوجب علي الانتظار في هذا التوتر ريثما تأتي ، و ذلك اللعين الذي كاد أن يقضي على مستقبلي تركني هنا وحدي اواجه توتر
بالطبع ان أخبرته بتوتري منها سيسخر مني مخبرا انه قَبلْ صديقتنا عندما كانت في السابعة و هو كان في العاشرة فقط
ذلك المسخ عديم الحياء ، لو لم تشي به الفتاة كان سيتمادى
بسببها اصبح وغدًا منحرفًا
الآن يجب علي أن اركز على حبيبتي القادمة بعد عده دقائق
تبا نسيت سؤاله كيف سأقوم بالاعتراف لها
لقد قضيتُ حياتي كلها في معسكر الجيش اتدرب معه حتى أصبح مساعده
و هو كان يقضي وقته كاملًا في التدريب للتنفيس عن غضبه من كل ما يجري حوله و بعده عن الفتاة التي يعشقها
سمعت دقات رقيقة على باب المنزل لأبتلع ريقي و استقيم حتى افتح الباب لها
فتحته بقوة لتظهر هى مُرتديه فستان وردي و حامله حقيبتها في يدها
حدقت بي بصدمة قبل أن تبتسم و الدموع متكونه
" اشتقت لك أيها الأحمق " ارتمت بأحضاني متمتمه بإشتياقها لي
حضنتها الي بقوة و انا احملها لأدفن وجهي في كتفها
استنشقت عطرها و انا أُقبل كتفها بحب
تصنمت هى بصدمة لأنظر لها بإستغراب ، لكن سرعان ما استدركت ما حدث و كوني قبلتها في مكان حساس قريب من رقبتها
اهذه مشكله ؟
تساءلت في داخلي بإستغراب لكن سريعا ما عادت إلى الذاكرة و اننا لسنا احياء بعد كما كنت اتخيل قبل أن تأتي
تبا لي
" كيف حالك ؟ " نظرت لي نظره نارية لأتوتر أكثر
" بخير " قالت بصعوبة و هى تشيح ببصرها عن موضعي
" اريد اخبارك بشئ ما ، سام " قلتها بجدية لتنظر لي بملل، اعتقد انه مزيف
" ليس الآن ، اين جونغكوك ؟ ، ليس لدي وقت كثير " قالت بسرعة و هى تحول نظرها لداخل المنزل محاولة رؤية أي شخص
" اوه بالطبع ، لديك وقت لجونغكوك و مقابلة جونغكوك و تناول الطعام مع جونغكوك ، انتِ حتى لم تقومي بالسؤال عني امس حين قابلك جونغكوك " تمتمتُ بغضب و انا اركل بعض الصخور الموجودة على الأرض بغضب
مما أراه فهى تهتم له أكثر مني ؟
هى تعلم ان في حياته فتاه و مازالت تهتم به أيضا
ذلك اللعين ، مغناطيس النساء سألكمه حين أراه
لا أدري ما الشئ المميز به و ليس بي ، كلانا وسيمان للغاية ، حسنا انا اوسم منه ...
هذه حقيقة و الحقيقة يجب أن تُقال
" هل جُننتَ كيم تايهيونق ؟ من أخبرك بهذا ؟ " سألت هى بغضب واضعة يدها على حصرها و الأخرى خللت بها في خصلات شعرها بعنف
احب منظرها الغاضب لكنني غاضب الآن أيضا
" جونغكوك أخبرني ، و لا تنكري انكِ تهتمين به أكثر مني " قلت بغضب و انا ارمي بنظري بعيدا عنها
رأيتها تُنزل يدها عن خصرها بإستسلام لتبتسم ابتسامة عريضة
تبا لي ، اياك ان تبتسم كيم تايهيونق ، اياك
و اياك اخبارها أنك اشتقت لها أيضا و لإبتسامتها
حذرت نفسي بغضب لكن كيف سيقاوم عقلي قلبي اللعين
" انا اهتم لك كيم تايهيونق أكثر من أي شخص عرفته في حياتي ، انت اهم شخص لدي " تكلمت بحنان و هى تضع يدها على خدي مجبره إياي أن انظر لها
ارتفعت على أطراف أصابعها لتقبل خدي قبله طويلة لاغمض عيناي بسعادة
حان وقت خطوتي الآن ، سأبدأ قصة حبي منذ الآن
وضعت يدي على خصرها لأرفعها قليلا حتى تصبح انوفنا متلامسة
نقرت انفي بخاصتها لتبتسم بسعادة
نسيت اخبارها الا تبتسم هكذا ، فقد فقدت السيطرة
وضعت شفتاي على خاصتها بدون انذار ، قبلتها بقوة و بشغف ، تبا كنت في النعيم إلى أن قمنا بفصل القبلة
لقد قبلتها....
اصبحتْ حبيبتي منذ الآن
.
.
.
.
To be continued.....
رأيكم ؟!
تقييمك للبارت من ١٠ ؟
اي انتقاد لكتاباتي ؟
بإحترام رجاء ...
تاي ؟
سام ؟
كوك ؟
انا ؟
*{ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ }*
الشرح 4
أي: أعلينا قدرك، وجعلنا لك الثناء الحسن العالي، الذي لم يصل إليه أحد من الخلق، فلا يذكر الله إلا ذكر معه رسوله ﷺ، كما في الدخول في الإسلام، وفي الأذان، والإقامة، والخطب، وغير ذلك من الأمور التي أعلى الله بها ذكر رسوله محمد ﷺ .

.
.
.
.
.
.
.
.
Taehyung 's P.O.V :•
حاليا يتوجب علي الانتظار في هذا التوتر ريثما تأتي ، و ذلك اللعين الذي كاد أن يقضي على مستقبلي تركني هنا وحدي اواجه توتر
بالطبع ان أخبرته بتوتري منها سيسخر مني مخبرا انه قَبلْ صديقتنا عندما كانت في السابعة و هو كان في العاشرة فقط
ذلك المسخ عديم الحياء ، لو لم تشي به الفتاة كان سيتمادى
بسببها اصبح وغدًا منحرفًا
الآن يجب علي أن اركز على حبيبتي القادمة بعد عده دقائق
تبا نسيت سؤاله كيف سأقوم بالاعتراف لها
لقد قضيتُ حياتي كلها في معسكر الجيش اتدرب معه حتى أصبح مساعده
و هو كان يقضي وقته كاملًا في التدريب للتنفيس عن غضبه من كل ما يجري حوله و بعده عن الفتاة التي يعشقها
سمعت دقات رقيقة على باب المنزل لأبتلع ريقي و استقيم حتى افتح الباب لها
فتحته بقوة لتظهر هى مُرتديه فستان وردي و حامله حقيبتها في يدها
حدقت بي بصدمة قبل أن تبتسم و الدموع متكونه
" اشتقت لك أيها الأحمق " ارتمت بأحضاني متمتمه بإشتياقها لي
حضنتها الي بقوة و انا احملها لأدفن وجهي في كتفها
استنشقت عطرها و انا أُقبل كتفها بحب
تصنمت هى بصدمة لأنظر لها بإستغراب ، لكن سرعان ما استدركت ما حدث و كوني قبلتها في مكان حساس قريب من رقبتها
اهذه مشكله ؟
تساءلت في داخلي بإستغراب لكن سريعا ما عادت إلى الذاكرة و اننا لسنا احياء بعد كما كنت اتخيل قبل أن تأتي
تبا لي
" كيف حالك ؟ " نظرت لي نظره نارية لأتوتر أكثر
" بخير " قالت بصعوبة و هى تشيح ببصرها عن موضعي
" اريد اخبارك بشئ ما ، سام " قلتها بجدية لتنظر لي بملل، اعتقد انه مزيف
" ليس الآن ، اين جونغكوك ؟ ، ليس لدي وقت كثير " قالت بسرعة و هى تحول نظرها لداخل المنزل محاولة رؤية أي شخص
" اوه بالطبع ، لديك وقت لجونغكوك و مقابلة جونغكوك و تناول الطعام مع جونغكوك ، انتِ حتى لم تقومي بالسؤال عني امس حين قابلك جونغكوك " تمتمتُ بغضب و انا اركل بعض الصخور الموجودة على الأرض بغضب
مما أراه فهى تهتم له أكثر مني ؟
هى تعلم ان في حياته فتاه و مازالت تهتم به أيضا
ذلك اللعين ، مغناطيس النساء سألكمه حين أراه
لا أدري ما الشئ المميز به و ليس بي ، كلانا وسيمان للغاية ، حسنا انا اوسم منه ...
هذه حقيقة و الحقيقة يجب أن تُقال
" هل جُننتَ كيم تايهيونق ؟ من أخبرك بهذا ؟ " سألت هى بغضب واضعة يدها على حصرها و الأخرى خللت بها في خصلات شعرها بعنف
احب منظرها الغاضب لكنني غاضب الآن أيضا
" جونغكوك أخبرني ، و لا تنكري انكِ تهتمين به أكثر مني " قلت بغضب و انا ارمي بنظري بعيدا عنها
رأيتها تُنزل يدها عن خصرها بإستسلام لتبتسم ابتسامة عريضة
تبا لي ، اياك ان تبتسم كيم تايهيونق ، اياك
و اياك اخبارها أنك اشتقت لها أيضا و لإبتسامتها
حذرت نفسي بغضب لكن كيف سيقاوم عقلي قلبي اللعين
" انا اهتم لك كيم تايهيونق أكثر من أي شخص عرفته في حياتي ، انت اهم شخص لدي " تكلمت بحنان و هى تضع يدها على خدي مجبره إياي أن انظر لها
ارتفعت على أطراف أصابعها لتقبل خدي قبله طويلة لاغمض عيناي بسعادة
حان وقت خطوتي الآن ، سأبدأ قصة حبي منذ الآن
وضعت يدي على خصرها لأرفعها قليلا حتى تصبح انوفنا متلامسة
نقرت انفي بخاصتها لتبتسم بسعادة
نسيت اخبارها الا تبتسم هكذا ، فقد فقدت السيطرة
وضعت شفتاي على خاصتها بدون انذار ، قبلتها بقوة و بشغف ، تبا كنت في النعيم إلى أن قمنا بفصل القبلة
لقد قبلتها....
اصبحتْ حبيبتي منذ الآن
.
.
.
.
To be continued.....
رأيكم ؟!
تقييمك للبارت من ١٠ ؟
اي انتقاد لكتاباتي ؟
بإحترام رجاء ...
تاي ؟
سام ؟
كوك ؟
انا ؟
*{ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ }*
الشرح 4
أي: أعلينا قدرك، وجعلنا لك الثناء الحسن العالي، الذي لم يصل إليه أحد من الخلق، فلا يذكر الله إلا ذكر معه رسوله ﷺ، كما في الدخول في الإسلام، وفي الأذان، والإقامة، والخطب، وغير ذلك من الأمور التي أعلى الله بها ذكر رسوله محمد ﷺ .
Коментарі