-بيكوو!
بيكهيون إستيقظ بالفعل لكنه لم يجد أحداً، عندما سأل الممرضات عن من الذي أتى به الى هُنا هُن قالن له بأنه فتى ذو مظهر لطيف وخدين و شفاه ممتلئتين.
تنهد تزامناً مع فتح الباب لينظر له
"كي.. تش-تشانيول!"
"اُوه بيكهيون، أنتَ إستيقظت بالفعل"
و قبل أن يرد بيكهيون المصدوم هو قَد صُدِم أكثَر عندما إنحنى تشانيول مقبلاً جبينه
"تشانيول أنا آسف.."
"لا داعي لقد قرأت تلك الرِسالة بالفعل... أعتقد بأنَّ أُمنيتك قد تحققت"
قال بنبرة هادئة بعد ان جلس على الكرسي ليحك خلف رقبته
بيكهيون تذكر ان امنيته كانت أن يتم إنقاذه إذا لازال تشانيول يُحبه ليبتسم بحُزن و يردف بنبرة باهتة
"حقاً أنت لستَ تكرهن-
"لا تُفكر بهذا حتى.. لِما فعلتَ ذلك؟"
بنفس نبرة بيكهيون الباهتة، سأل تشانيول معاتباً
"لأنك... رَحلت و تركتني وحيداً، ألم تقُل بأنك ستكون هُناك لأجلي عندما تقابلنّا في البداية؟؟ أنا لم أجدك لذا أنا لم أملك سبباً للعيش لكنه لا يزال خطئي.."
وسط دموعه الهادئة، رد بيكهيون بهمس
"آسِف، أنا أيضاً مُخطئ..."
قال تشانيول ليقترب من بيكهيون و يمسحه دموعه عن خده
"توقَف عن البُكاء، أنتَ لستَ طِفلاً!"
بيكهيون الذي مسح دموعه بخشونة، نظر لتشانيول مطولاً ليبتسم الأطول بحُب عندما إحتضنه بيكهيون.
"هل يُمكنني أن أخرُج من المستشفى؟"
"إنتظرني ريثما أتحقق من ذلك."
"بيكو!!"
هتف بحماس عندما دخل ليبتهج الآخر
"كيونغي~"
هو غنى إسمه، تقريباً
"هل أنتَ بخير؟"
سأل جونغ بإبتسامة ليومئ له بيكهيون
"بيكه- اوه أنتم هُنا!"
"أتينا للتو"
قال كيونغ ليومئ تشانيول متفهماً
"قال الطبيب بأنك يمكنك أن تخرج الآن"
"يَس!"
هتف بيكهيون بحماس
"إذهب لتوقع و أنا سأجلب الكريمات لأجل جرحه"
قال جونغ ليتحرك هو و تشانيول
"هل تصالحتما؟!"
سأل كيونغ بحماس ليومئ بيكهيون
"نعم!!!"
"رائع! هل تعلم؟ لقد بكى كثيراً و عندما أقول كثيراً، أنا أعني كثيراً حقاً"
قال كيونغ ليعبس بيكهيون
"أليسَ مثالياً لتلك الدرجة التي تجعلي أبكي؟"
قال بيكهيون مع لمعة عيناه ليضحك كيونغ
"إذاً بارك الصغير، جهز نفسك عند الساعة الحادية عشر، سآتي لإصطحابك في موعِد"
قال تشانيول عندما كان بيكهيون يجلس على أريكة غرفة المعيشة لينظر له الآخر
"هل ستذهب للشركة؟!"
سأل بيكهيون ليومئ تشانيول
"اوه لا~ إبقى معي!"
عبس بيكهيون
"لكن هناك الكثير من الع-
و قبل أن يكمل تشانيول
"اُوه سينبآي~~~ أرجوك"
مع عبوس، أردف بيكهيون بغنج
تشانيول الذي كان يقف عند الباب فقط ضرب جبهته بالحائط و اغلق الباب بعد أن دخل ليبتسم بيكهيون بإنتصار.
"مالذي سنفعله؟"
سأل تشانيول
"إجلس، لنشاهد برنامج ما أو أي شيء"
قال بيكهيون و عينيه معلقة على التلفاز
تشانيول نزع سترته و فك اول ثلاث ازرار من قميصه -لم يكن يغلقها قبلاً لكن بيكهيون سيقطع رأسه إن فعل هذا الآن، غيور جداً-
رفع أكمامه و جلس بجانب بيكهيون ليرن هاتفه.
-مالأمر؟.
سأل بعدم إهتمام
-ألن تأتي؟ لدينا إجتماع مهم!
سأل كيونغ ليتنهد تشانيول
-أخبرهم بأني ميت.
قال تشانيول و اغلق الخط
"فالحقيقة، تشانيول-شي لا يمكنه المجيء بسبب إزدحام الطرقات"
قال كيونغ للضيوف بإبتسامة مصطنعة ليتأسفو على ذلك
"من كان ذلك؟"
سأل بيكهيون بعدم إهتمام
"كيونغ"
رد تشانيول بهدوء
"حبيبي!!"
انفعل بيكهيون بدرامية لينصدم تشانيول
"ماذا؟!"
بنبرة عالية، قال تشانيول
"ماذا؟"
ابتسم بيكهيون
تشانيول فقط هز رأسه بقلة حيلة و نظر للتلفاز
"هذا ليسَ مضحكاً"
قال تشانيول بهدوء على البرنامج الذي يشاهدونه
"أعلم، ما رأيك بذلك الفلم؟"
رد بيكهيون بينما يعبث باللابتوب الذي ربطه مسبقاً الى شاشة التلفاز
"أيّ فلمٍ تقصد؟"
سأل تشانيول
"فيفتي شيد-
و قبل ان يكمل بيكهيون
"لا."
رد تشانيول ليقلب بيكهيون عينيه لكنه شغله رغم أنف تشانيول الذي بقي يتأفأف طوال الفلم
"بيكهيون! هم يمارسون و يمارسون... هذا لا يعتبر فلماً حتى"
"أليسَ هذا المطلوب؟ أن يمارسون!"
قال بيكهيون ليرمقه تشانيول
"لا."
رد الأكبر بإيجاز
بيكهيون قلب عينيه مجدداً
بيكهيون الذي أغلق اللابتوب و أمسك بأطراف تيشيرته ليخلعه
"مالذي تفعله؟"
سأل تشانيول ليرمقه بيكهيون
"أستحم في غرفة المعيشة!!!"
"بيكهيون بجدية- إنتظر، لا! توقف عن الإقتراب مني!"
تشانيول يعود للخلف فقط و بيكهيون فوقه تقريباً، على ركبتيه و يديه
"أُوه هيا سينبآي، أعلم بأنك تحب ذلك"
قال بيكهيون بنبرة ناعمة ليمسك تشانيول بفكه بين كفه و يشد عليه
"ستتأذى أنا أُحذرك"
قال تشانيول بينما يقترب من وجه بيكهيون الذي نظر لشفاه الأكبر و إبتسم
"قبلنّي فقط! أنا إشتقتُ لك، اوه ألم تفعل؟"
قال بيكهيون بعبوس مصطنع ليقترب تشانيول من شفتيه
"بالطبع فعلت، أنا أشتاق لك طوال الوقت"
رد الأكبر ليقبّل بيكهيون الذي أغلق عينيه و وضع كفه على كتف تشانيول
تشانيول فقط إعتدل بجلسته ليُحاوط خصر بيكهيون بذراعه بينما بيكهيون يُحاوط وجه تشانيول بكفيه.
قُبلة رطبة، بسبب تشانيول الذي بدأ بلعق شفاه بيكهيون السُفلية ليفتح الأصغر فمّه، إمتص لسان بيكهيون و أمسك بذقنه يسحبه نحوه أكثر يُداعب لسان بيكهيون بلسانه و يمتصه مُجدداً.
"آهه لا"
تشانيول لم يهتم لتأوه بيكهيون الذي تذمر لأنه إنتصب، بل أكمل قُبلته القذرة.
يُقبله و يضغط بشفتيهما معاً أكثر، بينما يديه قد فتحت سحاب بنطال بيكهيون بالفعل و أنزلته بدأ بالضغط عليه
"أُوهه تشانيولي"
"همم؟"
"أرجوك.. آهه"
بيكهيون رفع نفسه ليجلس على فخذين تشانيول ، يحاوط خصر تشانيول بقدميه و يصنع إحتكاك قدر الإمكان.
دائخ تماماً بسبب مسح تشانيول على فخذيه، بيكهيون بدأ بفتح سحاب بنطال تشانيول خلال قُبلتهما يخرج إنتصابه و يُمسده بسُرعة.
"همم تشانيولي آهه"
"أنتَ لا تمتلك هذه الشفاه الجميلة بلا سبب"
همس تشانيول في إذنه وسط تمسيدهما لبعضهما ليتأوه بيكهيون برضى
إنحنى ليجلس أمام تشانيول الذي وقف، يُمسك بإنتصاب زوجه يمسده ليزيده إهتياجاً
"اُوهه رائع فَتايّ"
فتح بيكهيون فمه و قربه من قضيب تشانيول و مسده أسرع ليقذف تشانيول بفمه ز على وجهه و صدره بينما الأكبر تأوه.
"تشاني~"
إنتحب بيكهيون بينما تشانيول رفع بوكسره و بنطاله و أغلقهما ليمد يده لبيكهيون الذي إستغرب و أمسك بكف تشانيول الذي أوقفه أمامه حيث يكون تشانيول خلفه
يحتضنه من الخلف و يمسده، يد تعبث بقضيبه و يد ملتفة حول خصره
"آهه تشاني"
تأوه بيكهيون عندما أتى على كف تشانيول
"أُنظر لهذا"
قال تشانيول لينظر بيكهيون إحمرار وجهه
"أليسَ يحتاج مُتحف له وحده فقط؟"
أكمل تشانيول ليحمر بيكهيون أكثر
"نظفه، هذا مُحرج"
"لِما؟ يبدو سائلك مثالياً على كف يدي"
تنهد تزامناً مع فتح الباب لينظر له
"كي.. تش-تشانيول!"
"اُوه بيكهيون، أنتَ إستيقظت بالفعل"
و قبل أن يرد بيكهيون المصدوم هو قَد صُدِم أكثَر عندما إنحنى تشانيول مقبلاً جبينه
"تشانيول أنا آسف.."
"لا داعي لقد قرأت تلك الرِسالة بالفعل... أعتقد بأنَّ أُمنيتك قد تحققت"
قال بنبرة هادئة بعد ان جلس على الكرسي ليحك خلف رقبته
بيكهيون تذكر ان امنيته كانت أن يتم إنقاذه إذا لازال تشانيول يُحبه ليبتسم بحُزن و يردف بنبرة باهتة
"حقاً أنت لستَ تكرهن-
"لا تُفكر بهذا حتى.. لِما فعلتَ ذلك؟"
بنفس نبرة بيكهيون الباهتة، سأل تشانيول معاتباً
"لأنك... رَحلت و تركتني وحيداً، ألم تقُل بأنك ستكون هُناك لأجلي عندما تقابلنّا في البداية؟؟ أنا لم أجدك لذا أنا لم أملك سبباً للعيش لكنه لا يزال خطئي.."
وسط دموعه الهادئة، رد بيكهيون بهمس
"آسِف، أنا أيضاً مُخطئ..."
قال تشانيول ليقترب من بيكهيون و يمسحه دموعه عن خده
"توقَف عن البُكاء، أنتَ لستَ طِفلاً!"
بيكهيون الذي مسح دموعه بخشونة، نظر لتشانيول مطولاً ليبتسم الأطول بحُب عندما إحتضنه بيكهيون.
"هل يُمكنني أن أخرُج من المستشفى؟"
"إنتظرني ريثما أتحقق من ذلك."
"بيكو!!"
هتف بحماس عندما دخل ليبتهج الآخر
"كيونغي~"
هو غنى إسمه، تقريباً
"هل أنتَ بخير؟"
سأل جونغ بإبتسامة ليومئ له بيكهيون
"بيكه- اوه أنتم هُنا!"
"أتينا للتو"
قال كيونغ ليومئ تشانيول متفهماً
"قال الطبيب بأنك يمكنك أن تخرج الآن"
"يَس!"
هتف بيكهيون بحماس
"إذهب لتوقع و أنا سأجلب الكريمات لأجل جرحه"
قال جونغ ليتحرك هو و تشانيول
"هل تصالحتما؟!"
سأل كيونغ بحماس ليومئ بيكهيون
"نعم!!!"
"رائع! هل تعلم؟ لقد بكى كثيراً و عندما أقول كثيراً، أنا أعني كثيراً حقاً"
قال كيونغ ليعبس بيكهيون
"أليسَ مثالياً لتلك الدرجة التي تجعلي أبكي؟"
قال بيكهيون مع لمعة عيناه ليضحك كيونغ
"إذاً بارك الصغير، جهز نفسك عند الساعة الحادية عشر، سآتي لإصطحابك في موعِد"
قال تشانيول عندما كان بيكهيون يجلس على أريكة غرفة المعيشة لينظر له الآخر
"هل ستذهب للشركة؟!"
سأل بيكهيون ليومئ تشانيول
"اوه لا~ إبقى معي!"
عبس بيكهيون
"لكن هناك الكثير من الع-
و قبل أن يكمل تشانيول
"اُوه سينبآي~~~ أرجوك"
مع عبوس، أردف بيكهيون بغنج
تشانيول الذي كان يقف عند الباب فقط ضرب جبهته بالحائط و اغلق الباب بعد أن دخل ليبتسم بيكهيون بإنتصار.
"مالذي سنفعله؟"
سأل تشانيول
"إجلس، لنشاهد برنامج ما أو أي شيء"
قال بيكهيون و عينيه معلقة على التلفاز
تشانيول نزع سترته و فك اول ثلاث ازرار من قميصه -لم يكن يغلقها قبلاً لكن بيكهيون سيقطع رأسه إن فعل هذا الآن، غيور جداً-
رفع أكمامه و جلس بجانب بيكهيون ليرن هاتفه.
-مالأمر؟.
سأل بعدم إهتمام
-ألن تأتي؟ لدينا إجتماع مهم!
سأل كيونغ ليتنهد تشانيول
-أخبرهم بأني ميت.
قال تشانيول و اغلق الخط
"فالحقيقة، تشانيول-شي لا يمكنه المجيء بسبب إزدحام الطرقات"
قال كيونغ للضيوف بإبتسامة مصطنعة ليتأسفو على ذلك
"من كان ذلك؟"
سأل بيكهيون بعدم إهتمام
"كيونغ"
رد تشانيول بهدوء
"حبيبي!!"
انفعل بيكهيون بدرامية لينصدم تشانيول
"ماذا؟!"
بنبرة عالية، قال تشانيول
"ماذا؟"
ابتسم بيكهيون
تشانيول فقط هز رأسه بقلة حيلة و نظر للتلفاز
"هذا ليسَ مضحكاً"
قال تشانيول بهدوء على البرنامج الذي يشاهدونه
"أعلم، ما رأيك بذلك الفلم؟"
رد بيكهيون بينما يعبث باللابتوب الذي ربطه مسبقاً الى شاشة التلفاز
"أيّ فلمٍ تقصد؟"
سأل تشانيول
"فيفتي شيد-
و قبل ان يكمل بيكهيون
"لا."
رد تشانيول ليقلب بيكهيون عينيه لكنه شغله رغم أنف تشانيول الذي بقي يتأفأف طوال الفلم
"بيكهيون! هم يمارسون و يمارسون... هذا لا يعتبر فلماً حتى"
"أليسَ هذا المطلوب؟ أن يمارسون!"
قال بيكهيون ليرمقه تشانيول
"لا."
رد الأكبر بإيجاز
بيكهيون قلب عينيه مجدداً
بيكهيون الذي أغلق اللابتوب و أمسك بأطراف تيشيرته ليخلعه
"مالذي تفعله؟"
سأل تشانيول ليرمقه بيكهيون
"أستحم في غرفة المعيشة!!!"
"بيكهيون بجدية- إنتظر، لا! توقف عن الإقتراب مني!"
تشانيول يعود للخلف فقط و بيكهيون فوقه تقريباً، على ركبتيه و يديه
"أُوه هيا سينبآي، أعلم بأنك تحب ذلك"
قال بيكهيون بنبرة ناعمة ليمسك تشانيول بفكه بين كفه و يشد عليه
"ستتأذى أنا أُحذرك"
قال تشانيول بينما يقترب من وجه بيكهيون الذي نظر لشفاه الأكبر و إبتسم
"قبلنّي فقط! أنا إشتقتُ لك، اوه ألم تفعل؟"
قال بيكهيون بعبوس مصطنع ليقترب تشانيول من شفتيه
"بالطبع فعلت، أنا أشتاق لك طوال الوقت"
رد الأكبر ليقبّل بيكهيون الذي أغلق عينيه و وضع كفه على كتف تشانيول
تشانيول فقط إعتدل بجلسته ليُحاوط خصر بيكهيون بذراعه بينما بيكهيون يُحاوط وجه تشانيول بكفيه.
قُبلة رطبة، بسبب تشانيول الذي بدأ بلعق شفاه بيكهيون السُفلية ليفتح الأصغر فمّه، إمتص لسان بيكهيون و أمسك بذقنه يسحبه نحوه أكثر يُداعب لسان بيكهيون بلسانه و يمتصه مُجدداً.
"آهه لا"
تشانيول لم يهتم لتأوه بيكهيون الذي تذمر لأنه إنتصب، بل أكمل قُبلته القذرة.
يُقبله و يضغط بشفتيهما معاً أكثر، بينما يديه قد فتحت سحاب بنطال بيكهيون بالفعل و أنزلته بدأ بالضغط عليه
"أُوهه تشانيولي"
"همم؟"
"أرجوك.. آهه"
بيكهيون رفع نفسه ليجلس على فخذين تشانيول ، يحاوط خصر تشانيول بقدميه و يصنع إحتكاك قدر الإمكان.
دائخ تماماً بسبب مسح تشانيول على فخذيه، بيكهيون بدأ بفتح سحاب بنطال تشانيول خلال قُبلتهما يخرج إنتصابه و يُمسده بسُرعة.
"همم تشانيولي آهه"
"أنتَ لا تمتلك هذه الشفاه الجميلة بلا سبب"
همس تشانيول في إذنه وسط تمسيدهما لبعضهما ليتأوه بيكهيون برضى
إنحنى ليجلس أمام تشانيول الذي وقف، يُمسك بإنتصاب زوجه يمسده ليزيده إهتياجاً
"اُوهه رائع فَتايّ"
فتح بيكهيون فمه و قربه من قضيب تشانيول و مسده أسرع ليقذف تشانيول بفمه ز على وجهه و صدره بينما الأكبر تأوه.
"تشاني~"
إنتحب بيكهيون بينما تشانيول رفع بوكسره و بنطاله و أغلقهما ليمد يده لبيكهيون الذي إستغرب و أمسك بكف تشانيول الذي أوقفه أمامه حيث يكون تشانيول خلفه
يحتضنه من الخلف و يمسده، يد تعبث بقضيبه و يد ملتفة حول خصره
"آهه تشاني"
تأوه بيكهيون عندما أتى على كف تشانيول
"أُنظر لهذا"
قال تشانيول لينظر بيكهيون إحمرار وجهه
"أليسَ يحتاج مُتحف له وحده فقط؟"
أكمل تشانيول ليحمر بيكهيون أكثر
"نظفه، هذا مُحرج"
"لِما؟ يبدو سائلك مثالياً على كف يدي"
Коментарі