-مُمَيز.
مرحباً!! هُنا بارك بيكهيون اللطيف~~~ الأهَم! أنا متوجه لإيقاظ زوجي الكسول هيهيههي~
"يمكنكم أن تجربوا هذا مع أي أحد مقرب، لكن لا تجربوه مع شخص مثل كيونغ لأني لو كنت فتاة كنت فقدت خاصية الحمل"
تحمحم بيكهيون ليكمل
"أولاً، يجب أنا تركل الباب ليفزغ"
ركل بيكهيون الباب، لكن تشانيول لا زال نائماً.
"ثانياً، اذا لم تنجح أولاً جرب القفز فوق السرير!"
رمى بيكهيون نفسه فوق السرير، و تشانيول صرخ به
"دعني أنام و اللعنة!!"
صرخ تشانيول، لانه محق! الساعة الرابعة فجراً
"أنت وقح كيتن!!"
صرخ بيكهيون
"كيتن؟!"
نهض تشانيول
"هاه!! لقد جعلتك تستيقظ!!!"
هتف بيكهيون ليهز جسده بعشوائية
"و هذا كان كيف توقظ بارك تشانيول بخطوتين أو ثلاث لا يهم، وداعاً"
ضحك بيكهيون ليسقط على السرير
"مالذي تهذي به؟"
"انت من يهذي، حقير!!!"
صرخ بيكهيون و عاد ليضحك بقوّة
"هناك رائحة غريبة... هل أنت ثمل في الساعة الرابعة فجراً؟"
تسائل تشانيول
و قبل ان يحصل تشانيول على جوابه، بيكهيون تقيأ بالفعل.
"يالهي بيكي، أنتَ بخير؟"
بقلق، سأل تشانيول لينظر له بيكهيون و يبكي
"اوه حُبي لا بأس دعنا نغسل وجهك"
هو فقط اخذه للحمام
آهه آسف لكم حقاً~~~
هذا فقط ما يحصل في أغلب المرات التي أثمل بها!! أتقيأ على تشانيول و أبكي بصوتٍ عالٍ
لكن تشاني اللطيف لا يشمئز ولا يغضب، انه ألطف شخص في الحياة~
هو فقط يخبرني بأنه لا بأس و يأخذني لأستحم و يساعدني على النوم، يعاملنّي كطفل هيهيهيهي هذا مضحك أبدو طفلاً مزعجاً، لكن تشاني يُحبني بكل حالاتي، اوه انا أيضاً أُحبك تشاني~~~
اوه أهلاً! هنا بارك تشانيول، زوج ذلك القصير اللطيف، هو قصير اليسَ كذلك؟!! هو يستمر بالرفض قائلاً "أنت طويل زيادة عن اللزوم و عملاق"
لا يهم، أنا أعلم بأن طولي مثالي و زوجي قزم -يقلب شعره بغرور-
تتوقعون بأني أمتلك فعاليات مثل بيكهيوني؟ هذا مستحيل.
أنا فقط اتجول هنا، هناك بيكهي و مينهو مع ابنهم، أنا أتسائل اذا كانوا حقاً يعيشون معنا هم هادئين.
هناك مينو الذي سافر من بعد زواجي مباشرةً، لا أعلم ان كان على قيد الحياة.
اوه هذا كيونغ يتصل يجونغ إن -نظرة لعوبة-
لنزعجه!!
"هل تتحدث مع الدادي الخاص بك؟"
"اوه أفتح السماعة، دعني أسمع كلامكما انا متأكد من إنه غزل رطب"
قال تشانيول و غمز لكيونغ الذي يحاول ان يبقى مهذب معه
ليس لانه يحترمه، بل ليحافظ على صورته أمام جونغ
"أنت ساطع كالشمس و ما أجمل غروبك"
قال كيونغ بإبتسامة مصطنعة لينظر له تشانيول بدون تعابير و يتركه
-اوه جونغي! آسف لقد كنت اتحدث مع تشانيول
اردف كيونغ
-لا بأس...
-اء..كيونغي؟
تمتم جونغ
-آه نعم؟!
اجاب كيونغ
-اليوم، عند الساعة التاسعة مساءاً، سآتي لأصطحبك لمكانٍ ما... كُن جاهزاً!
قال جونغ بتردد
-حسناً، أُحبك~
هتف كيونغ ليضحك جونغ و يودعه
الآن نحن على وشك البدء بسلسلة -حياة عائلة بارك- الغريبة.
و بالطبع لاحظتم، أول شيء غريب هو إنّ الجميع مستيقظ منذ الرابعة فجراً.
أو لأنهم كانوا يسهرون معاً و انا نمت مبكراً فقط... و حين استيقظ أنا فقط غاضب بدون سبب و أغرب بصفع أحدهم
مينو كان يجعلني أصفعه كل صباح... كان شخصاً سيئاً لكن صديقاً جيداً.
على كُلٍ، انا لا يمكنني أخذ هذا بعد الآن!
أحتاج بيكهيون بحق ليُعدل مزاجي.
لكنه ثمل و نائم، أخبرت مينهو أن لا يجعله يشرب! لكنه منشغل ببيكهي فقط.
بعد سبع ساعات من العناء و التعب، استيقظ بيكهيون!
"تشاني؟"
همس بيكهيون عندما استيقظ ليستدير له تشانيول الذي كان يلعب بذلك الاكس بوكس اللعين.
"اوه صغيري، أنتَ استيقظت.. رأسك يؤلمك بالطبع، استرخي قليلاً فقط"
قال له تشانيول بينما ينهض ليسكب له بعض الماء
"اوهه مالذي حدث؟"
بصوتٍ مبحوح، هو سأل
"لقد ايقظتني الساعة الرابعة فجراً و تقيأت على السرير لذا أنا حممتك و غيرت الفراش و ساعدتك لتنام، كالعادة"
قال تشانيول بعدم إهتمام بينما يعطيه كوب الماء
احمر بيكهيون ليضحك تشانيول
"هون عليك حُبي، أنا زوجك"
محاولاً أن يداري خجل زوجه، قال تشانيول
"لكنه أمر محرج، أنا آسف"
تمتم بيكهيون
"لا بأس صغيري، عد للنوم"
ضحك تشانيول ليرفع الغطاء فوق بيكهيون
"هل يمكن أن تنام بجانبي؟"
أمسك بيكهيون كف تشانيول ليبتسم له الآخر و ينام بجانبه
دفع بيكهيون رأسه ضد صدر تشانيول و حاوط خصره بيده ليضع تشانيول يده على ظهر الأصغر.
والد بيكهيون ابتسم برضى عليهم عندما رآهم نائمين بينما يحتضنون بعضهم لذا هو فقط اطفئ الأنوار و أغلق الباب.
"يمكنكم أن تجربوا هذا مع أي أحد مقرب، لكن لا تجربوه مع شخص مثل كيونغ لأني لو كنت فتاة كنت فقدت خاصية الحمل"
تحمحم بيكهيون ليكمل
"أولاً، يجب أنا تركل الباب ليفزغ"
ركل بيكهيون الباب، لكن تشانيول لا زال نائماً.
"ثانياً، اذا لم تنجح أولاً جرب القفز فوق السرير!"
رمى بيكهيون نفسه فوق السرير، و تشانيول صرخ به
"دعني أنام و اللعنة!!"
صرخ تشانيول، لانه محق! الساعة الرابعة فجراً
"أنت وقح كيتن!!"
صرخ بيكهيون
"كيتن؟!"
نهض تشانيول
"هاه!! لقد جعلتك تستيقظ!!!"
هتف بيكهيون ليهز جسده بعشوائية
"و هذا كان كيف توقظ بارك تشانيول بخطوتين أو ثلاث لا يهم، وداعاً"
ضحك بيكهيون ليسقط على السرير
"مالذي تهذي به؟"
"انت من يهذي، حقير!!!"
صرخ بيكهيون و عاد ليضحك بقوّة
"هناك رائحة غريبة... هل أنت ثمل في الساعة الرابعة فجراً؟"
تسائل تشانيول
و قبل ان يحصل تشانيول على جوابه، بيكهيون تقيأ بالفعل.
"يالهي بيكي، أنتَ بخير؟"
بقلق، سأل تشانيول لينظر له بيكهيون و يبكي
"اوه حُبي لا بأس دعنا نغسل وجهك"
هو فقط اخذه للحمام
آهه آسف لكم حقاً~~~
هذا فقط ما يحصل في أغلب المرات التي أثمل بها!! أتقيأ على تشانيول و أبكي بصوتٍ عالٍ
لكن تشاني اللطيف لا يشمئز ولا يغضب، انه ألطف شخص في الحياة~
هو فقط يخبرني بأنه لا بأس و يأخذني لأستحم و يساعدني على النوم، يعاملنّي كطفل هيهيهيهي هذا مضحك أبدو طفلاً مزعجاً، لكن تشاني يُحبني بكل حالاتي، اوه انا أيضاً أُحبك تشاني~~~
اوه أهلاً! هنا بارك تشانيول، زوج ذلك القصير اللطيف، هو قصير اليسَ كذلك؟!! هو يستمر بالرفض قائلاً "أنت طويل زيادة عن اللزوم و عملاق"
لا يهم، أنا أعلم بأن طولي مثالي و زوجي قزم -يقلب شعره بغرور-
تتوقعون بأني أمتلك فعاليات مثل بيكهيوني؟ هذا مستحيل.
أنا فقط اتجول هنا، هناك بيكهي و مينهو مع ابنهم، أنا أتسائل اذا كانوا حقاً يعيشون معنا هم هادئين.
هناك مينو الذي سافر من بعد زواجي مباشرةً، لا أعلم ان كان على قيد الحياة.
اوه هذا كيونغ يتصل يجونغ إن -نظرة لعوبة-
لنزعجه!!
"هل تتحدث مع الدادي الخاص بك؟"
"اوه أفتح السماعة، دعني أسمع كلامكما انا متأكد من إنه غزل رطب"
قال تشانيول و غمز لكيونغ الذي يحاول ان يبقى مهذب معه
ليس لانه يحترمه، بل ليحافظ على صورته أمام جونغ
"أنت ساطع كالشمس و ما أجمل غروبك"
قال كيونغ بإبتسامة مصطنعة لينظر له تشانيول بدون تعابير و يتركه
-اوه جونغي! آسف لقد كنت اتحدث مع تشانيول
اردف كيونغ
-لا بأس...
-اء..كيونغي؟
تمتم جونغ
-آه نعم؟!
اجاب كيونغ
-اليوم، عند الساعة التاسعة مساءاً، سآتي لأصطحبك لمكانٍ ما... كُن جاهزاً!
قال جونغ بتردد
-حسناً، أُحبك~
هتف كيونغ ليضحك جونغ و يودعه
الآن نحن على وشك البدء بسلسلة -حياة عائلة بارك- الغريبة.
و بالطبع لاحظتم، أول شيء غريب هو إنّ الجميع مستيقظ منذ الرابعة فجراً.
أو لأنهم كانوا يسهرون معاً و انا نمت مبكراً فقط... و حين استيقظ أنا فقط غاضب بدون سبب و أغرب بصفع أحدهم
مينو كان يجعلني أصفعه كل صباح... كان شخصاً سيئاً لكن صديقاً جيداً.
على كُلٍ، انا لا يمكنني أخذ هذا بعد الآن!
أحتاج بيكهيون بحق ليُعدل مزاجي.
لكنه ثمل و نائم، أخبرت مينهو أن لا يجعله يشرب! لكنه منشغل ببيكهي فقط.
بعد سبع ساعات من العناء و التعب، استيقظ بيكهيون!
"تشاني؟"
همس بيكهيون عندما استيقظ ليستدير له تشانيول الذي كان يلعب بذلك الاكس بوكس اللعين.
"اوه صغيري، أنتَ استيقظت.. رأسك يؤلمك بالطبع، استرخي قليلاً فقط"
قال له تشانيول بينما ينهض ليسكب له بعض الماء
"اوهه مالذي حدث؟"
بصوتٍ مبحوح، هو سأل
"لقد ايقظتني الساعة الرابعة فجراً و تقيأت على السرير لذا أنا حممتك و غيرت الفراش و ساعدتك لتنام، كالعادة"
قال تشانيول بعدم إهتمام بينما يعطيه كوب الماء
احمر بيكهيون ليضحك تشانيول
"هون عليك حُبي، أنا زوجك"
محاولاً أن يداري خجل زوجه، قال تشانيول
"لكنه أمر محرج، أنا آسف"
تمتم بيكهيون
"لا بأس صغيري، عد للنوم"
ضحك تشانيول ليرفع الغطاء فوق بيكهيون
"هل يمكن أن تنام بجانبي؟"
أمسك بيكهيون كف تشانيول ليبتسم له الآخر و ينام بجانبه
دفع بيكهيون رأسه ضد صدر تشانيول و حاوط خصره بيده ليضع تشانيول يده على ظهر الأصغر.
والد بيكهيون ابتسم برضى عليهم عندما رآهم نائمين بينما يحتضنون بعضهم لذا هو فقط اطفئ الأنوار و أغلق الباب.
Коментарі