الشخصيات
Part 1
Part 2
ذكرياات
ذكريات
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
ذكرياات
قبل 3 سنين .......
نفيين : بيلا .. انتي يا بت ردي علياا
بيلا : ايوة يا ماما في ايه
نفيين : برن على ابراهيم مش بيرد وبكلم مامتو بتكنسل ودراين موبايلها لا يمكن الوصول
بيلا : يا ماما عادي ابراهيم دلوقتي بكون في شغل ومامتو انتي عارفة انها مش بتحبني ودارين بتكون خارجة مع صحبها عادي يعني
نفيين : لا انا قلبي بقولي انو في حاجة حصلت
بيلا : يا ماما ايه الفال داا .... دلوقتي هكلمو
.............................................................

بيلا : رد بقى يوو ... كده ماشي ي هيما
ابراهيم : نعم يا ست انابيلا ... عاوزة ايه
بيلا : ايه دا في ايه بتتكلم كدا ليه ...
ابراهيم : مافيش بس مشغول اوي ونتي ما بطلتيش رن
بيلا : انا اسفة يا حبيبي .... وحشتني
ابراهيم : ونتي كمان بصي انا هقفل دلوقتي وهبقى اكلمك .....
بيلا : اوك يا قلبي .... سلام
.............................................................

عند ابراهيم بعد ما قفل مع بيلا وصلتلو صور ل بيلا ويوسف ومحادثات كانت بينهم
ابراهيم : ايه داا .... الو .. الو مين حضرتك
المتصل : مش مهم انا مين المهم شفت الست الشريفة بيلا هياا ودااا الي اسمو يوسف
ابراهيم : انت تخرس خالص دا كلو كدب وانا هعرف اجيبك .. الو ..الو
.............................................................

دارين : الو ايوة يا ست بيلا عاوزة ايه هاا
بيلا : مالك يا ديدو بتتكلمي كدا ليه 
دارين : يعني مش عارفة ..
بيلا : خليكي واضحة في ايه ...واتكلمي زي الناس  دارين : ابعدي عن اخويا فاهمة .. ملكيش حاجة عندو
بيلا : انتي بتقولي يا مجنونة
دارين : ابراهيم سافر على فرنسا اوك وماتحوليش  تتصلي عليه لانو مش هيرد
بيلا : انتي اكيد بتهزري.. الفرح كمان تلات ايام
دارين : افرحي لوحدك انتي وسي سيد بتاعك يوسف 
بيلا : يوسف ... مين يوسف ؟!!
دارين : ههههههه تصدقي انك طلعتي اشطر وحدة بتعرف تكدب ... هوا انتي تعرفي اكم من يوسف ي دكتورة
بيلا : انتي تقصدي يوسف ابن خالي ... دا زي اخويا وصحاب .. انتي جبتي كلام دا منين.. 
دارين : وحدة كلمت اخويا وبعتتلو صور ومحادثات كانت بينكو
بيلا : ايوة وحدة مين ..؟!
دارين : معرفش ومش عاوزة اعرف ... انا هقفل سلام ياااا قطة 
بيلا : الو .. الو دارين
.............................................................

نفيين : ايه مالك صوتك عالي ليه ..
بيلا : ابراهيم سافر وسبني يا ماما ... سافر ورااح مع مامتو الحرباية واختو بنت ال....... اأاااااااااااااه 
نفيين بصدمة :  ايه ... يا بنتي ما يمكن بتهزر ... وبعدين وطي صوتك دلوقتي يوسف براا .. بس يمشي بنتكلم
بيلا : ابن ال.... وجاي بعد ما خربها ... الحقير والمصحف لموته
نفيين بصرامة : ايه كلام الهبل داا ... اتكلمي كويس على ابن خالك ميصحش كدا
بيلا بعصبية : ابعدي كده حبه وتفرجي
.............................................................
يوسف : ازيك يا بلبل ايه الحلاوة ديه ..هتبقي احلى عروسة
بيلا : انت تخرس خالص وتفضل اطلع برا البيت .... يا واطي 
يوسف بصدمة : ايه في ايه .... 
نفيين بحدة : با بنت اتكلمي كويس واخرسي خالص .. دا ابن خالك 
بيلا : بقى تعمل فيا كداا ... تخرب بيتي ليه هاااا
يوسف : .........
بيلا : ايه خرست ليه اتكلم ... ما ترد بقى
يوسف بنرفزة : اخرسي خالص انا مش ممكن اعمل حاجة زي دي انتي فاهمة... ومش فاهم انتي اصلن بتكلمي على ايه .... سلام يا عمتي ... 
بيلا : غور في ستين داهية 
.............................................................

مريم بعياط : الو ... الحقيني محمود بيمووت
نفيين : ايه الي حصل فهميني اخويا مالو حصلو ايه
مريم : معرفش كلموني من مستشفى وقالو انو تعب ودخل غيبوبة
نفيين : اهدي بس .. اسم مستشفى ايه
مريم : اسمها ......
نفيين : سواني وهكون عندك
.............................................................

بيلا : في ايه يا ماما مين الي مستشفى
نفيين بحزن : خاالك... تعب ودخل غيبوبة
بيلا بصدمة : ايه !!! سواني وهكون جاهزة 
نفيين : ماشي يلا ..
.............................................................

في المستشفى .....
يوسف : ايه يا ماما .. بابا مالو
مريم بحزن اوي : معرفش تعب فجاة ونقلوه من شركة علطول واهو دخل في غيبوبة ... انا خايفة اوي يا بني 
يوسف : صدقيني هيبقى كويس... انا هشوف دكتور
نفيين بقلق : يوسف اخويا مالو طمني ...
يوسف : يا عمتو ما تخفيش هيكون كويس
بيلا : انا هشوف دكتور و راجعة
يوسف : استني رايحة فين خليكي هنا .... ولا مش مالي عينك
بيلا : مالكش فيه انا حرة...
يوسف : اسمعي متعصبنيش انا ماسك نفسي بالعافية .... وبعدين انتي مش شايفة الرجالة دي كلها ... اتلمي بقا
بيلا :  اووف حاضر سوري ....
.............................................................

© Yasmine Abdullah,
книга «صدفة».
Коментарі