9.
Take It Off - Zayn
☀
مُحتوى جِنسي كامل.
"لم آت لهنا منذ مده" قال لوي ناقلا عيناه حول المكان.
"نحن نعلم سيد توملنسن، لذا حضرنا لك هدية بسيطه بسبب عودتك من السفر" قال آش ناظرا للوي بإبتسامةٍ جانبيه جذابه كالعادة.
رد له لوي نفس الإبتسامة قائلا، " انت من تفهمني آش" .
"حسنا سيد توملنسن، سأذهب لأتأكد من هديتك، ارجوك خذ راحتك فالملهى لم يفتح بعد" قال آش معطيا لوي ابتسامة دافئه.
اومئ له لوي بإبتسامة خلابه سامحا له بالذهاب، هو لم يأتي لهنا منذ سنتان و المكان لم يتغير ابدا.
حتى الساقي لم يتغير!
نقل نظره بين الاعمده التي تصطف بجانب بعضها البعض تاركة مساحة لا تتجاوز المتران بينها، تذكر فورا ذاك الجسد الذي كان يرقص على العمود الذي في الوسط.
تذكر حركاته القذرة عليه، كيف كان يمرر جسده للاعلى و للأسفل و هو شبه عار.
تذكر كيف كان يثيره من مجرد غمزة واحده فقط، كانت تلك الغمزة تقلبه حاله رأسا على عقب.
اخذ يلعب بشعيرات ذقنه الذي طال قليلا، مرتشفا من المشروب اللاسع الذي امامه متأملا المكان حوله، هو اشتاق لهذا المكان جدا.
"سيد توملنسن، اصبحنا جاهزين لك، المكان كما هو و أعتقد أنك لا زلت تذكر الغرف في الاعلى" تحدث اشتون الذي ظنر من اللا مكان فجأة
"نعم، لا زلت أفعل، شكرا لك".
نهض لوي عن مقعده الطويل ليصعد للاعلى، توجه للسلالم المغطاة بالسجاد البنفسجي ليصعد عليها درجة تلو الاخرى مفكرا بما سيفعله الآن ليثار قليلا.
حالما وصل المكان الذي تقع به غُرف الرذيلة كما نداهُن احدى أصدقائه سابقا، وقف محتارا،
هو نسي رقم غرفته المُعتادة، لذا هو بدأ بفتح الابواب واحدا تلو الآخر حتة وصل الغُرفة رقم عشىرون،
فتح الباب بخفه و دخل الغرفة بخطوات رزينه بعد ان اغلق الباب خلفه، القى نظرة على السرير و لم يكن هناك احد، عقد حاجباه ناظرا حول الغرفة.
"اهلا لوي" شعر لوي بنبضات قلبه تتسارع حالما سمع ذاك الصوت العميق، ابتسامة جانبية حلت على شفتيه حالما ادار وجهه.
"هاري" قال لوي اسمه كتحية لهاري الذي ابتسم بتكلف.
"انت لم تتغير..ابدا" قال هاري بينما يسكب مشروبا في كأسان زجاجيان.
اخذ واحدا له و ناول الاخر للوي الذي شكره بإبتسامه.
"استطيع قول نفس الشيء عنك...لا زلت ذاك المثير لكن مع شعر اقصر" قال لوي بينما يرتشف من مشروبه ناظرا لهاري.
ظهر شبح ابتسامة على شفتا هاري حاول جاهدا اخفائه.
ترك لوي كأسه و خلع معطفه و حذائه، اقترب من هاري بنظرات حاده و مثيره جدا، "ألا تعتقد بأنك متسرع قليلا" قال هاري و لم يسمع اجابة من لوي لذا فضل الصمت
شعر هاري بنبضات قلبه تتسارع، هو علم ما القادم.
اخذ لوي كأس هاري من يده و وضعه جانبا على البار الصغير الملاصق للنافذه، الغرفه كانت اشبه بغرف الفنادق.
حمام صغير، و سرير مزدوج متوسط الحجم ذو ملائات حليبية اللون، خزانة ملابس لكن طبعا لا تحتوي على ملابس بل العاب جنسيه و كرسي واحد، ميني بار اسفل النافذه الكبيره و ما كان يميز هذه الغرفه عن غرف الفنادق انها تحوي على عمود رقص بمنتصفها.
"اشتقت لك هاري" همس لوي واضعا يده على وجنت هاري الذي لم ترمش عيناهُ حتى لِـ لمسة لوي.
"لي ام لجسدي؟" سأل هاري ناظِراً لِـ عينا لوي مُباشرةً.
"أتُريد إجابةً صريحة، أم تُريدُني أن أكذِب ؟" سأل لوي، اخذ هاري نفساً ثُم أجاب، "إكذب، أُريدُك أن تكذب".
"لك" قال لوي مُطبِقاً شفتاهُ على خاصتا هاري، ليُغلِقا كِلاهُما أعيُنهما.
دفع لوي هاري للخلف ليقع على السرير، تأوه هاري حالما صعد لوي فوقه.
"استطيع تذوق النبيذ على فمك، و لا يمكنني تركه" همس لوي امام شفتاه هاري و كأنه خائفا بأن يسمعه احد.
وضع هاري يداه خلف عنق لوي و سحبه له بقوه ليقبله مجددا.
امتص لوي شفتا هاري، متنقلا بين السفلى و العليا، معطي كل منهما حقهما بالقبله.
لعق شفتا هاري ليفتح هاري فمه متأوها، ادخل لوي لسانه داخل فم هاري الذي تأوه مجددا عندما بدأ لوي بإمتصاص لسانه.
شد لوي يداه على شعر هاري الذي أءن متألما، و مستمتعا بنفس الوقت.
اخذت يدا هاري طريقها لتفتحا قميص لوي الذي ابتسم عندما شعر بيدا هاري على صدره ليزيد القبلة اضطرابا.
دفع هاري لوي برفق من فوقه و سار نحو العمود متمايلا.، "ان تنهض في مرحلة كهذه يعتبر غش".
قال لوي نازعا قميصه و بنطاله عنه، ابتسم هاري بتكلف و تحدث "ألا تريد عرضا؟".
اشار هاري بإصبعه للعمود ليومئ لوي سلبا، "لا، انا فقط اريد مشاهدتك و انت تخلع ملابسك".
صمت هاي للحظه ثم اومئ ببرود ليبتسم لوي بقوه شاكرا آش داخله الف مرة على هذه الهديه.
سار هاري قاصدا الترنح بمؤخرته امام لوي الذي عض على شفتاه بقوه.
انحنى هاري و اخذ من الجارور الصغير شريط به اغاني للرقص..الرقص القذر.
شغله و عاد ليقف بجانب العمود، اخذ لوي سيجارة من جيب بنطاله و اشعلها ناظرا لهاري الذي يبستم بتكلف.
حالما بدأت الموسيقى بالعزف تقدم هاري من لوي بخطوات ثابته مضيقا نظره لعيناه الآسرتان ذو اللون الازرق.
بدأ بالتحرك على حضن
لوي بقذارة تامه، قاصدا وضع مؤخرته فوق قضيب لوي مباشرة.
رفع هاري قدماه و حاصر وسط لوي بهما، وضع يداه خلف عنق لوي طابعا قبل رطبه و قذرة على فكه.
تحرك هاري مجددا على قضيب لوي شاعر بالإنتفاخ الضخم اسفل مؤخرته، احاط لوي يداه حول خصر هاري و عاد برأسه للخلف لاهثا بإسم هاري الذي ابتسم بغرور.
تأوه هاري بصخب عندما عصر لوي مؤخرته بيداه.
وضع لوي رأسه في عنق هاري ممتصا اياها بقوه جاهلا من هاري يأن بإسمه.
اخذ هاري شعر لوي بيداه و اعاده للخلف بقوع مقبلا اياه قبلة عنيفه على شفتاه.
وضع لوي يداه خلف فخذا هاري ليرفعه اليه، نهض لوي و دفع هاري بقوه ضد الجدار.
" انت لا تريدُ أخذ الامر بسهوله، انت تحبه قاسٍ...مثلي" همس لوي مقبلا هاري بقوه و ثماله جاعلا من هاري يتلوى ضد الحائط و يأن بصوت عالي قاصدا التأثير على لوي.
"و الآن لتخلع ملابسك عزيزي" اومئ هاري بقوه شاعرا بلوي يزيد بالضغط بين فخذيه ليتأوه بإسمه.
وضعه لوي ارضا و ارتشف من كأسه بينما ينظر لهاري.
بدأ هاري بخلع قميصه مع حركة الموسيقى لينظر له لوي بتمعن واضعا اصابعه على شفته السفلى.
انزل قميصه لينزلق عن جسده، اخذت يداه تفكان زر بنطاله ببطء قاصدا استفزاز لوي.
عض لوي على شفتاه حابسا تأوهه من منظر هاري الشبه عاري امامه.
كان قضيب هاري منتصبا كثيرا من اسفل لباسه الداخلي ذو اللون الرمادي.
وضع هاري اصابعه على حواف سرواله و انزله ببطء شديد عاضا على شفتاه.
منظر هاري العاري كان الجنة بالنسبة للوي، فشعره البني القصير المبعثر و شفتاه الحمراء المنتفخه، و وجنتاه الورديتان كان اكثر منظر مثير قد تراه بحياتك كلها.
اتجه هاري للوي بخطوات مترنحه، هازا مؤخرته كثيرا.
وقف امام لوي و نظر لعيناه، اخذ السيجارة من بين شفتاه واضعا اياها بفمه، اخذ نفسا عميقا منها و نزل لينظر مباشرة في وجه لوي.
قبض على وجنتا لوي بقوه مستخدما اصابعه مجبره ليفتح فمه، اقترب من لوي و نفخ الدخان في فمه.
كان ذاك كافيا للوي، هو بسرعة سحب هاري و وضعه اسفله.
نظر لعيناه و قبله بعنف، حاول هاري مجاراة عنف لوي و قوته في التقبيل و نجح.
اخذت يدا لوي تكتشفان جسد هاري الذي كلن يأن داخل فمه.
ابتعد لوي عن هاري و خلع لباسه الداخلي، "سأبدأ بالامر مباشرة..لذا فليعنك الرب" قال لوي مقبلا معدة هاري التي انكمشت.
ضغط هاري على الملائه بيداه مستعدا للأتي، دون سابق انذار دخل لوي بهاري الذي صرخ متألما.
توقف قليلا حتى يعتاد هاري على ما بداخله و بعدها بدأ بالتحرك بقوه.
كان هاري اسفله يأن بصوت مرتفع بينما هو يلامس منطقته بعنف جاعلا منه يضعف اكثر.
احس هاري برعشة جسد لوي ليعلم بأنه اقترب،لكن هو لم يفعل بعد.
وضع يده حول نفسه و بدأ بتحريكها للاعلى و للاسفل، نظر لوي لهاري بأعين لا زالت تأملئها الشهوه.
انحنى لوي بجانب اذن هاري هامسا بإذنه كلمات قذره، هما جربا جميع الوضعيات، و ربما لوي أطلق سائِله داخل هاري مرتان، و مرةً على وجه هاري،
اغمض لوي عيناه قاذفا داخل هاري للمرة الرابعه،
قذف هاري بعد مده ليُطلق صرخةً ضعيفة بالكاد سُمعِت بسبب إرهاقه.
خرج لوي من هاري بقوه جاعِلاً عاري يأن هو أخذ شفتا هاري بقبلة صغيرة ثم نهض عن السرير، ذهب لدورة المياه لينظِف نفسنه، بلل منشفةً و عاد بها لهاري و مسح جسد الفتى الذي يصارع النوم حتى يخرج لوي.
"انت فوضوي هاري" عاتب لوي و نظر لهاري الذي لا زال يحارب اغلاق عيناه.
همهم هاري و وضع الغطاء حوله سامحا لنفسه بإغلاق عينيه اخيراً، فلوي كان ثاني شخص يُضاجعه اليوم.
هو تنهد غير ناسياً عادة هاري هذه، لذا هو نظَف نفسه و إرتدى ملابسه خارجاً من الغُرفة، وقف أمام الباب ثوانٍ ناظِراً لهاري الغاط في النوم، "أراكَ بعد سنتان، هاري"، ثُم خرج.
النهايه؛
☀
مُحتوى جِنسي كامل.
"لم آت لهنا منذ مده" قال لوي ناقلا عيناه حول المكان.
"نحن نعلم سيد توملنسن، لذا حضرنا لك هدية بسيطه بسبب عودتك من السفر" قال آش ناظرا للوي بإبتسامةٍ جانبيه جذابه كالعادة.
رد له لوي نفس الإبتسامة قائلا، " انت من تفهمني آش" .
"حسنا سيد توملنسن، سأذهب لأتأكد من هديتك، ارجوك خذ راحتك فالملهى لم يفتح بعد" قال آش معطيا لوي ابتسامة دافئه.
اومئ له لوي بإبتسامة خلابه سامحا له بالذهاب، هو لم يأتي لهنا منذ سنتان و المكان لم يتغير ابدا.
حتى الساقي لم يتغير!
نقل نظره بين الاعمده التي تصطف بجانب بعضها البعض تاركة مساحة لا تتجاوز المتران بينها، تذكر فورا ذاك الجسد الذي كان يرقص على العمود الذي في الوسط.
تذكر حركاته القذرة عليه، كيف كان يمرر جسده للاعلى و للأسفل و هو شبه عار.
تذكر كيف كان يثيره من مجرد غمزة واحده فقط، كانت تلك الغمزة تقلبه حاله رأسا على عقب.
اخذ يلعب بشعيرات ذقنه الذي طال قليلا، مرتشفا من المشروب اللاسع الذي امامه متأملا المكان حوله، هو اشتاق لهذا المكان جدا.
"سيد توملنسن، اصبحنا جاهزين لك، المكان كما هو و أعتقد أنك لا زلت تذكر الغرف في الاعلى" تحدث اشتون الذي ظنر من اللا مكان فجأة
"نعم، لا زلت أفعل، شكرا لك".
نهض لوي عن مقعده الطويل ليصعد للاعلى، توجه للسلالم المغطاة بالسجاد البنفسجي ليصعد عليها درجة تلو الاخرى مفكرا بما سيفعله الآن ليثار قليلا.
حالما وصل المكان الذي تقع به غُرف الرذيلة كما نداهُن احدى أصدقائه سابقا، وقف محتارا،
هو نسي رقم غرفته المُعتادة، لذا هو بدأ بفتح الابواب واحدا تلو الآخر حتة وصل الغُرفة رقم عشىرون،
فتح الباب بخفه و دخل الغرفة بخطوات رزينه بعد ان اغلق الباب خلفه، القى نظرة على السرير و لم يكن هناك احد، عقد حاجباه ناظرا حول الغرفة.
"اهلا لوي" شعر لوي بنبضات قلبه تتسارع حالما سمع ذاك الصوت العميق، ابتسامة جانبية حلت على شفتيه حالما ادار وجهه.
"هاري" قال لوي اسمه كتحية لهاري الذي ابتسم بتكلف.
"انت لم تتغير..ابدا" قال هاري بينما يسكب مشروبا في كأسان زجاجيان.
اخذ واحدا له و ناول الاخر للوي الذي شكره بإبتسامه.
"استطيع قول نفس الشيء عنك...لا زلت ذاك المثير لكن مع شعر اقصر" قال لوي بينما يرتشف من مشروبه ناظرا لهاري.
ظهر شبح ابتسامة على شفتا هاري حاول جاهدا اخفائه.
ترك لوي كأسه و خلع معطفه و حذائه، اقترب من هاري بنظرات حاده و مثيره جدا، "ألا تعتقد بأنك متسرع قليلا" قال هاري و لم يسمع اجابة من لوي لذا فضل الصمت
شعر هاري بنبضات قلبه تتسارع، هو علم ما القادم.
اخذ لوي كأس هاري من يده و وضعه جانبا على البار الصغير الملاصق للنافذه، الغرفه كانت اشبه بغرف الفنادق.
حمام صغير، و سرير مزدوج متوسط الحجم ذو ملائات حليبية اللون، خزانة ملابس لكن طبعا لا تحتوي على ملابس بل العاب جنسيه و كرسي واحد، ميني بار اسفل النافذه الكبيره و ما كان يميز هذه الغرفه عن غرف الفنادق انها تحوي على عمود رقص بمنتصفها.
"اشتقت لك هاري" همس لوي واضعا يده على وجنت هاري الذي لم ترمش عيناهُ حتى لِـ لمسة لوي.
"لي ام لجسدي؟" سأل هاري ناظِراً لِـ عينا لوي مُباشرةً.
"أتُريد إجابةً صريحة، أم تُريدُني أن أكذِب ؟" سأل لوي، اخذ هاري نفساً ثُم أجاب، "إكذب، أُريدُك أن تكذب".
"لك" قال لوي مُطبِقاً شفتاهُ على خاصتا هاري، ليُغلِقا كِلاهُما أعيُنهما.
دفع لوي هاري للخلف ليقع على السرير، تأوه هاري حالما صعد لوي فوقه.
"استطيع تذوق النبيذ على فمك، و لا يمكنني تركه" همس لوي امام شفتاه هاري و كأنه خائفا بأن يسمعه احد.
وضع هاري يداه خلف عنق لوي و سحبه له بقوه ليقبله مجددا.
امتص لوي شفتا هاري، متنقلا بين السفلى و العليا، معطي كل منهما حقهما بالقبله.
لعق شفتا هاري ليفتح هاري فمه متأوها، ادخل لوي لسانه داخل فم هاري الذي تأوه مجددا عندما بدأ لوي بإمتصاص لسانه.
شد لوي يداه على شعر هاري الذي أءن متألما، و مستمتعا بنفس الوقت.
اخذت يدا هاري طريقها لتفتحا قميص لوي الذي ابتسم عندما شعر بيدا هاري على صدره ليزيد القبلة اضطرابا.
دفع هاري لوي برفق من فوقه و سار نحو العمود متمايلا.، "ان تنهض في مرحلة كهذه يعتبر غش".
قال لوي نازعا قميصه و بنطاله عنه، ابتسم هاري بتكلف و تحدث "ألا تريد عرضا؟".
اشار هاري بإصبعه للعمود ليومئ لوي سلبا، "لا، انا فقط اريد مشاهدتك و انت تخلع ملابسك".
صمت هاي للحظه ثم اومئ ببرود ليبتسم لوي بقوه شاكرا آش داخله الف مرة على هذه الهديه.
سار هاري قاصدا الترنح بمؤخرته امام لوي الذي عض على شفتاه بقوه.
انحنى هاري و اخذ من الجارور الصغير شريط به اغاني للرقص..الرقص القذر.
شغله و عاد ليقف بجانب العمود، اخذ لوي سيجارة من جيب بنطاله و اشعلها ناظرا لهاري الذي يبستم بتكلف.
حالما بدأت الموسيقى بالعزف تقدم هاري من لوي بخطوات ثابته مضيقا نظره لعيناه الآسرتان ذو اللون الازرق.
بدأ بالتحرك على حضن
لوي بقذارة تامه، قاصدا وضع مؤخرته فوق قضيب لوي مباشرة.
رفع هاري قدماه و حاصر وسط لوي بهما، وضع يداه خلف عنق لوي طابعا قبل رطبه و قذرة على فكه.
تحرك هاري مجددا على قضيب لوي شاعر بالإنتفاخ الضخم اسفل مؤخرته، احاط لوي يداه حول خصر هاري و عاد برأسه للخلف لاهثا بإسم هاري الذي ابتسم بغرور.
تأوه هاري بصخب عندما عصر لوي مؤخرته بيداه.
وضع لوي رأسه في عنق هاري ممتصا اياها بقوه جاهلا من هاري يأن بإسمه.
اخذ هاري شعر لوي بيداه و اعاده للخلف بقوع مقبلا اياه قبلة عنيفه على شفتاه.
وضع لوي يداه خلف فخذا هاري ليرفعه اليه، نهض لوي و دفع هاري بقوه ضد الجدار.
" انت لا تريدُ أخذ الامر بسهوله، انت تحبه قاسٍ...مثلي" همس لوي مقبلا هاري بقوه و ثماله جاعلا من هاري يتلوى ضد الحائط و يأن بصوت عالي قاصدا التأثير على لوي.
"و الآن لتخلع ملابسك عزيزي" اومئ هاري بقوه شاعرا بلوي يزيد بالضغط بين فخذيه ليتأوه بإسمه.
وضعه لوي ارضا و ارتشف من كأسه بينما ينظر لهاري.
بدأ هاري بخلع قميصه مع حركة الموسيقى لينظر له لوي بتمعن واضعا اصابعه على شفته السفلى.
انزل قميصه لينزلق عن جسده، اخذت يداه تفكان زر بنطاله ببطء قاصدا استفزاز لوي.
عض لوي على شفتاه حابسا تأوهه من منظر هاري الشبه عاري امامه.
كان قضيب هاري منتصبا كثيرا من اسفل لباسه الداخلي ذو اللون الرمادي.
وضع هاري اصابعه على حواف سرواله و انزله ببطء شديد عاضا على شفتاه.
منظر هاري العاري كان الجنة بالنسبة للوي، فشعره البني القصير المبعثر و شفتاه الحمراء المنتفخه، و وجنتاه الورديتان كان اكثر منظر مثير قد تراه بحياتك كلها.
اتجه هاري للوي بخطوات مترنحه، هازا مؤخرته كثيرا.
وقف امام لوي و نظر لعيناه، اخذ السيجارة من بين شفتاه واضعا اياها بفمه، اخذ نفسا عميقا منها و نزل لينظر مباشرة في وجه لوي.
قبض على وجنتا لوي بقوه مستخدما اصابعه مجبره ليفتح فمه، اقترب من لوي و نفخ الدخان في فمه.
كان ذاك كافيا للوي، هو بسرعة سحب هاري و وضعه اسفله.
نظر لعيناه و قبله بعنف، حاول هاري مجاراة عنف لوي و قوته في التقبيل و نجح.
اخذت يدا لوي تكتشفان جسد هاري الذي كلن يأن داخل فمه.
ابتعد لوي عن هاري و خلع لباسه الداخلي، "سأبدأ بالامر مباشرة..لذا فليعنك الرب" قال لوي مقبلا معدة هاري التي انكمشت.
ضغط هاري على الملائه بيداه مستعدا للأتي، دون سابق انذار دخل لوي بهاري الذي صرخ متألما.
توقف قليلا حتى يعتاد هاري على ما بداخله و بعدها بدأ بالتحرك بقوه.
كان هاري اسفله يأن بصوت مرتفع بينما هو يلامس منطقته بعنف جاعلا منه يضعف اكثر.
احس هاري برعشة جسد لوي ليعلم بأنه اقترب،لكن هو لم يفعل بعد.
وضع يده حول نفسه و بدأ بتحريكها للاعلى و للاسفل، نظر لوي لهاري بأعين لا زالت تأملئها الشهوه.
انحنى لوي بجانب اذن هاري هامسا بإذنه كلمات قذره، هما جربا جميع الوضعيات، و ربما لوي أطلق سائِله داخل هاري مرتان، و مرةً على وجه هاري،
اغمض لوي عيناه قاذفا داخل هاري للمرة الرابعه،
قذف هاري بعد مده ليُطلق صرخةً ضعيفة بالكاد سُمعِت بسبب إرهاقه.
خرج لوي من هاري بقوه جاعِلاً عاري يأن هو أخذ شفتا هاري بقبلة صغيرة ثم نهض عن السرير، ذهب لدورة المياه لينظِف نفسنه، بلل منشفةً و عاد بها لهاري و مسح جسد الفتى الذي يصارع النوم حتى يخرج لوي.
"انت فوضوي هاري" عاتب لوي و نظر لهاري الذي لا زال يحارب اغلاق عيناه.
همهم هاري و وضع الغطاء حوله سامحا لنفسه بإغلاق عينيه اخيراً، فلوي كان ثاني شخص يُضاجعه اليوم.
هو تنهد غير ناسياً عادة هاري هذه، لذا هو نظَف نفسه و إرتدى ملابسه خارجاً من الغُرفة، وقف أمام الباب ثوانٍ ناظِراً لهاري الغاط في النوم، "أراكَ بعد سنتان، هاري"، ثُم خرج.
النهايه؛
Коментарі