المستذئبون
في مكان آخر حيث يسكن قوم لطالما كرهوا الملك ادريان الثامن، قوم لا يعرفون معنى الرحمة، كل ما يدور فى مخيلتهم هو الاستيلاء على مملكة الملك ادريان الثامن.
علم ملك المستذئبين الملك جورج خبر موت الملك ادريان، لم يضيع وقته بل انتهز الفرصة و جمع جيوشه و انتظروا الظلام للتحرك فى محاولة للسيطرة على المملكة.
كان الملك جورج هو الابن الوحيد للملك لويس و الذى كان قائد الجيوش منذ سنوات لولا تلك الحرب التى قتل فيها على يد أحد رجال الملك ادريان، لم يكن الانتقام هو الشئ الوحيد الذى جعله ينتهز فرصة موت الملك، ف هو بالفعل مات، بل هو يريد ذل ابنه ليو، الذى كان يحاول دائما السيطرة على مملكته لكنه فشل.
كان الملك جورج شاب فى الثامنة و العشرين من عمره، صاحب بشرة حنطية كقومه جميعهم، كان طويل القامة، مفتول العضلات، صاحب نظرة باردة سرشة، لا يرحم ابدا، فكرة انه كان يفشل دائما في السيطرة على مملكة الملك ليو كانت تجعله شديد الصرامة و القوة.
عند وصول الملك جورج و جيشه على حدود مملكة ادريان كانت بالفعل محصنة و لكنه وضع خطة لضرب الحدود بدون فقدان خسائر من جيشه، استطاع تضليل جنود العدو، فقتل جنود المراقبة و استطاعوا دخول الحدود بدون علم أهل المملكة.
دخل جنود المستذئبين المملكة و كان الوقت ليلا، ف كان الجو هادئا، استغلوا ذلك الهدوء و بدأوا بتوزيع أنفسهم فى أماكن مختلفة من المملكة ليبدأ الهجوم.
بدأ المستذئبون بإطلاق النيران على بيوت أهل المملكة فى وقت واحد، مما أدى إلى حالة من الذعر و الخوف بين أهل المملكة.
استطاع الملك جورج السيطرة على الحدود و الاماكن المهمة في المملكة، فبدأ بالتحرك إلى قصر الملك، كان يقتل كل ما كان يقف بوجهه، كان لا يرحم احدا حرفيا.
وصل إلى القصر و ارسل بعض جنوده إلى أبناء الملك فهو كان يعلم بقدومهم بعد موت ابيهم.
و كان كل ما يراه أمامه هو القصر و ما حوله عبارة عن نيران و أشخاص خائفين و بيوت محطمة، هذا ما كان يريده.
علم ملك المستذئبين الملك جورج خبر موت الملك ادريان، لم يضيع وقته بل انتهز الفرصة و جمع جيوشه و انتظروا الظلام للتحرك فى محاولة للسيطرة على المملكة.
كان الملك جورج هو الابن الوحيد للملك لويس و الذى كان قائد الجيوش منذ سنوات لولا تلك الحرب التى قتل فيها على يد أحد رجال الملك ادريان، لم يكن الانتقام هو الشئ الوحيد الذى جعله ينتهز فرصة موت الملك، ف هو بالفعل مات، بل هو يريد ذل ابنه ليو، الذى كان يحاول دائما السيطرة على مملكته لكنه فشل.
كان الملك جورج شاب فى الثامنة و العشرين من عمره، صاحب بشرة حنطية كقومه جميعهم، كان طويل القامة، مفتول العضلات، صاحب نظرة باردة سرشة، لا يرحم ابدا، فكرة انه كان يفشل دائما في السيطرة على مملكة الملك ليو كانت تجعله شديد الصرامة و القوة.
عند وصول الملك جورج و جيشه على حدود مملكة ادريان كانت بالفعل محصنة و لكنه وضع خطة لضرب الحدود بدون فقدان خسائر من جيشه، استطاع تضليل جنود العدو، فقتل جنود المراقبة و استطاعوا دخول الحدود بدون علم أهل المملكة.
دخل جنود المستذئبين المملكة و كان الوقت ليلا، ف كان الجو هادئا، استغلوا ذلك الهدوء و بدأوا بتوزيع أنفسهم فى أماكن مختلفة من المملكة ليبدأ الهجوم.
بدأ المستذئبون بإطلاق النيران على بيوت أهل المملكة فى وقت واحد، مما أدى إلى حالة من الذعر و الخوف بين أهل المملكة.
استطاع الملك جورج السيطرة على الحدود و الاماكن المهمة في المملكة، فبدأ بالتحرك إلى قصر الملك، كان يقتل كل ما كان يقف بوجهه، كان لا يرحم احدا حرفيا.
وصل إلى القصر و ارسل بعض جنوده إلى أبناء الملك فهو كان يعلم بقدومهم بعد موت ابيهم.
و كان كل ما يراه أمامه هو القصر و ما حوله عبارة عن نيران و أشخاص خائفين و بيوت محطمة، هذا ما كان يريده.
Коментарі