ليو
مملكة أخرى على حدود روما القديمة، مملكة شعارها الأسد، حاكمها لا يعى شيئاً يسمى ضعف، يسمى استسلام، يسمى ألم، لا يعرف الهزيمة، حتى و إن كانت الهزيمة من اخته الكبرى، ف لطالما دخل فى معارك ضد إخوته الكبار، ف بالرغم من انه أصغر أبناء الملك ادريان الثامن إلا أنه لم يخسر و لا معركة فى حياته إلا معركته مع اخته الكبرى.
اسمه " ليو"، لم يعطه والده هذا الاسم هباءا، فهو يعلم أن ابنه من أقوى أبناء السلالة الملكية، ذلك الشاب صاحب العشرين ربيعاً لا يهتم بما يهتم به الشباب فى تلك الفترة، كل ما يهمه هو انتصاره على إخوته، لطالما احبه ابوه كثيراً و فضله على الآخرين و لكنه يريد السيطرة على كل البلاد، لا تدرى اتسمى ذلك طمع ام تسمه عظمة! لا يهمه هو ما تسمه انت، فهو يسمه دائماً انتصار.
كانت قوته واضحة فى قوته الفطرية فهو صاحب بنيان عظيم، كما أن جيشه هو أقوى جيش فى الممالك الأربعة، و لكن تلك الهزيمة أمام اخته، جعلته كارها لها، ف مملكتها قوية أيضاً.
انقطع هذا الملك كثيراً عن والده، فمن يريد الاهتمام برجل كبير السن لا يعى شيئاً سوى الخمر، ف بالرغم من صغر سن " ليو" الا انه كان حكيماً بعض الشئ و لكن كان دائماً يضيع حكمته بسبب تهوره الشديد، وهذا ما جعل اخته تتغلب عليه، فليس دائماً القوة هى الحل، فأنت تحتاج للذكاء أيضاً.
كان ذلك الشاب قد سمع بالفعل عن مقتل ابيه بالسكين، هو بالفعل فرح، فقد كان يريد قتل اخته بأى طريقة و لكن كان والده يمنعه، ذهب إلى قصر ابيه بذلك الزى الذهبى و الذى رسم عليه أسد كما اسمه، و لكنه لا يعلم أن كل خططه ستذهب هباءا.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اسمه " ليو"، لم يعطه والده هذا الاسم هباءا، فهو يعلم أن ابنه من أقوى أبناء السلالة الملكية، ذلك الشاب صاحب العشرين ربيعاً لا يهتم بما يهتم به الشباب فى تلك الفترة، كل ما يهمه هو انتصاره على إخوته، لطالما احبه ابوه كثيراً و فضله على الآخرين و لكنه يريد السيطرة على كل البلاد، لا تدرى اتسمى ذلك طمع ام تسمه عظمة! لا يهمه هو ما تسمه انت، فهو يسمه دائماً انتصار.
كانت قوته واضحة فى قوته الفطرية فهو صاحب بنيان عظيم، كما أن جيشه هو أقوى جيش فى الممالك الأربعة، و لكن تلك الهزيمة أمام اخته، جعلته كارها لها، ف مملكتها قوية أيضاً.
انقطع هذا الملك كثيراً عن والده، فمن يريد الاهتمام برجل كبير السن لا يعى شيئاً سوى الخمر، ف بالرغم من صغر سن " ليو" الا انه كان حكيماً بعض الشئ و لكن كان دائماً يضيع حكمته بسبب تهوره الشديد، وهذا ما جعل اخته تتغلب عليه، فليس دائماً القوة هى الحل، فأنت تحتاج للذكاء أيضاً.
كان ذلك الشاب قد سمع بالفعل عن مقتل ابيه بالسكين، هو بالفعل فرح، فقد كان يريد قتل اخته بأى طريقة و لكن كان والده يمنعه، ذهب إلى قصر ابيه بذلك الزى الذهبى و الذى رسم عليه أسد كما اسمه، و لكنه لا يعلم أن كل خططه ستذهب هباءا.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Коментарі