Chapter. 3.
هذا الخادم القذر ألبرت لا يكف عن إفشال خططى، كنت على وشك أن أسمه و ينتهى أمره، إلا أن ذلك اللعين رمى بالكأس على الأرض و الذى جعل والدى يحبه أكثر، آه اكره نظرة الحب تلك التى يعطيها له و لا يعطنى إياها، انا حقا شعرت بالغضب الشديد والذى كان واضحاً جدا ولذلك جلست جانباً حتى لا يلاحظنى احد، ولكن ما افاقنى من شرودى هو قدوم احد الحرس ليخبرنى انه هناك من يريدنى فى غرفتى الخاصة، من هذاالذى يتجرأ و يدخل غرفتى.
صعدت إليها و أغلقت الباب خلفى، لم أرى غير ظهر أحدهم يرتعش ليدير وجهه إلى، من غيره، انه صديقى المقرب جورج، ولكن ما كان غريباً حقا هو ارتعاشه و تلك السكينة التى كان يحملها و كانت جميع ملابسه مغطاة بالدم.
" ماذا حدث" قلتها له ليجيبنى " قتلته لقد قتلت ابيك كما أردت"
ماذا! اقتله حقاً؟ لم أشعر بالشفقة الان، كنت على وشك أن اقتله قبل قليل، ولكن منظر الدم الذى يغطى صديقى الان جعلنى انقض عليه بالضرب، لا أعلم لم، انا فقط لم أرد أحدا غيرى يقتل ابى.
لأتوقف و استوعب حجم المصيبة الان، لأبادره بالسؤال" هل رآك احد؟ "،" فقط الحارس الذى طلبت منه احضارك"، " اللعنة، هل رأى تلك الدماء؟"، " لا انا كنت ارتدى معطفا على ملابسى".
تنفست الصعداء بإرتياح، ف جورج كل ما أراده هو إرضائى ولكن ليس بتلك الطريقة، لم يدم ارتياحى طويلاً، فهناك ضيوف بالأسفل لا يجب أن يعلموا شيئا، نزلت إليهم راسما تلك الابتسامة الصفراء ليأتى احد الحراس و يخبرنى بما انا على علم به، أن الملك أصيب و يجب أن اصعد إليه، ادعيت الصدمة و أخذت الطبيب معى، و لكن قبل أن اصعد أمرت الحراس بالقبض على الخادم ألبرت، فأنا اريد ان اتخلص منه بأى طريقة وأظن أن تلك أفضل فرصة لزجه بالسجن مدى الحياة أو الإعدام و هذا ما احبذه اكتر.
صعدت لأبى وانا اتمنى من كل قلبى ألا يكون قد رأى جورج، حسنا هو لم يره.
ذهب الطبيب بعد إخبارى انه سيموت، حسنا، فرحت فقد نجحت خططتى التى لم احضرها، ولكن ما صدمنى هو اخباره لى "احضر لى اخوتك"
ماذا! هذا لم اضعه فى الحسبان حقاً.
صعدت إليها و أغلقت الباب خلفى، لم أرى غير ظهر أحدهم يرتعش ليدير وجهه إلى، من غيره، انه صديقى المقرب جورج، ولكن ما كان غريباً حقا هو ارتعاشه و تلك السكينة التى كان يحملها و كانت جميع ملابسه مغطاة بالدم.
" ماذا حدث" قلتها له ليجيبنى " قتلته لقد قتلت ابيك كما أردت"
ماذا! اقتله حقاً؟ لم أشعر بالشفقة الان، كنت على وشك أن اقتله قبل قليل، ولكن منظر الدم الذى يغطى صديقى الان جعلنى انقض عليه بالضرب، لا أعلم لم، انا فقط لم أرد أحدا غيرى يقتل ابى.
لأتوقف و استوعب حجم المصيبة الان، لأبادره بالسؤال" هل رآك احد؟ "،" فقط الحارس الذى طلبت منه احضارك"، " اللعنة، هل رأى تلك الدماء؟"، " لا انا كنت ارتدى معطفا على ملابسى".
تنفست الصعداء بإرتياح، ف جورج كل ما أراده هو إرضائى ولكن ليس بتلك الطريقة، لم يدم ارتياحى طويلاً، فهناك ضيوف بالأسفل لا يجب أن يعلموا شيئا، نزلت إليهم راسما تلك الابتسامة الصفراء ليأتى احد الحراس و يخبرنى بما انا على علم به، أن الملك أصيب و يجب أن اصعد إليه، ادعيت الصدمة و أخذت الطبيب معى، و لكن قبل أن اصعد أمرت الحراس بالقبض على الخادم ألبرت، فأنا اريد ان اتخلص منه بأى طريقة وأظن أن تلك أفضل فرصة لزجه بالسجن مدى الحياة أو الإعدام و هذا ما احبذه اكتر.
صعدت لأبى وانا اتمنى من كل قلبى ألا يكون قد رأى جورج، حسنا هو لم يره.
ذهب الطبيب بعد إخبارى انه سيموت، حسنا، فرحت فقد نجحت خططتى التى لم احضرها، ولكن ما صدمنى هو اخباره لى "احضر لى اخوتك"
ماذا! هذا لم اضعه فى الحسبان حقاً.
Коментарі