تِيـلـِيبس: Emotion
"بكل مره كنتُ أقف معها ..كنا نشاهد ذلك المنظر الخلاب، لا أعلم إن كانت صدفه أو قدرًا ما يجعل ذلك القمر يجمعنا ولكني لا أؤمن بالصدف..
إنه مصطلح وجد لِـمن هم لا يؤمنون بمخططات القدر"
اتسعت عينا آدم بعد حديث تشانيول ذاك وبدأ بأخذ شهيق وزفير وهو يضع رأسه ممسكـًا بها علي السور ..
"هل أنت بخير؟!" تحدث تشانيول وهو يقترب منه
ولكنه تفاجئ بـمن يُمسك يده ويضغط عليها بشده وينظر له بغضب ..
"هاري؟"
تحدث تشانيول بتفاجؤ حين وجد هاري أمامه
"إبتعد عنه"
تمتم هاري بغضب ثم دفع تشانيول بعيدًا بقوه ليبدأ تشانيول بالغضب صائحـًا
"ما بك!!!"
أمسك آدم بذراع هاري ودفعه بقوه للخلف حتي وقع أرضـًا ونظر له نظره قاتله ثم تركهم واتجه بعيدًا عنهم
"ما سبب تلك الضجه!" تحدث كاي بحده وهو يقترب منهم وبجانبه بيكهيون ودي أو وشيومين
"أعتقد أن صديقنا هذا شاذ" تحدث تشانيول بغضب وقد سيطرت بعض السخريه علي نبرته لينهض هاري
وهو يلعنه وحاول أن يلكمه ولكن منعه دي أو الذي أمسك بيده وأعاده للخلف وقد إحتدت نظرته ناظرًا لكلاهما متحدثـًا "إهدآ "
كان آدم يراقبهم من بعيد وحين قام دي أو بتهدئه الوضع قليلاً ..وقام بأخذ هاري ذاهبـًا به بعيدًا ،
تنهد ودلف خارج المنزل ..متجهـًا نحو أحد المتاجر لـشراء شيئـًا لـيشربه فـبعد هذه الفوضي ليس هناك أفضل من الإبتعاد مع مشروب من الكولا صدقوني ..
أما تشانيول فقد سحبه شيومين وبيكهيون ليسألاه عمّا حدث وكعادته تركهم وعاد لغرفته ..
-
"أبي ،اريد أبي ..فـليساعدني أحدكم"
نظر لتلك الفتاه والتي تشبه هيذر تمامـًا بل مهلاً
إنها هي !!! ولكن لما تجلس في زاويه تلك الغرفه الصغيره تبكي !
"هيذر! هذا أنا ! لما تبكين ..عزيزتي أنظري لي"
تحدث وهو يقترب منها ولكنها لم تهتم لوجوده وواصلت البكاء
"أمي ،أين أنتِ ...لا تتركوني بمفردي"
بدأت تصيح بقوه أكبر
بينما يزداد آلم قلبه..يشعر وكأن أحدًا يقوم بتمزيقه من الداخل
"هيذر ،أنت لستِ وحدكِ لا تقلقي ستكوني بخير"
تحدث وهو يجلس أرضـًا واضعـًا يده علي قلبه بألم
في تلك الأثناء إقترب هاري وأمسك بيدها وتمتم بحديث لم يتمكن تشانيول من سماعه بسبب صوت صراخه الذي إزداد مع ذلك الآلم الذي إجتاحه ....
دماء بكل مكان
صوت صراخ
سياره قادمه من بعيد وبها رأي أشخاصـًا يبدون مألوفين ...
لم يستطع الحراك لـيُغمض عينيه ولكنه لم يشعر بالسياره تصدمه ليفتحها سريعـًا ويجد نفسه مُلقي أرضـًا... نظر جانبـًا حتي وجدها تجلس وتنظر للسياره برعب..
وجد فجأه قناع آدم أمامه مُلقي أرضـًا لـيفزع وهنا اقتربت منه سريعـًا وأخذت تدفعه وهي تصيح
"تشانيول ،إستيقظ ! إستيقظ أرجوك"
"إستيقظ ،إنه كابوس!"
إنتفض تشانيول علي صوت بيكهيون الذي حين فتح عينيه وجده أمامه..
نهض وهو يتنهد ليتحدث بيكهيون "أأنت تبكي؟"
شعر بدموعه الساخنه علي وجهه ليمسحها سريعـًا
نظر بنهايه الغرفه ليجد هاري وآدم فتحدث بيكهيون سريعـًا
"لقد كانا يحرسان حول المنزل وحين سمع آدم صراخك قام بمناداتي سريعـًا "
اقترب هاري معطيـًا تشانيول كوبـًا من المياه متحدثـًا "تفضل ،اعتذر علي ما حدث سابقـًا "
ليبتسم تشانيول متمتـًا ب"لا بأس،أنا ايضـًا أعتذر" وهو يأخذ كوب المياه من هاري
لا تقلقوا ليس مسمومـًا ..
لم يكن تشانيول الوحيد الذي إبتسم ، فقد إبتسم آدم أيضـًا من أسفل قناعه ،ثم غطي شعره القصير ودلف خارجـًا ...
-
*اليوم التالي*
"آدم، ألا تريد لعب الكره معنا؟! "
"ما رأيك بسباق درجات"
"ألا تريد لعب العاب الفيديو؟! اوه صحيح ليس هناك ألعاب ڤيديو هنا "
"اذًا أنصب الخيام معنا بحق الجحيم"
"أيها الوغد "
صاح بيكهيون وهو يرمي قطعه من الحجاره علي آدم الذي وقف طوال اليوم فوق أحد الأشجار قريبـًا منهم ولم يستجب لهم أبدًا..
كادت الحجاره أن تصيبه لـتنزلق قدمه وأصبحت رأسه بالأسفل وقد تشبث بجذع الشجره بقدمه
ضحك شيومين بقوه بينما كاي قد وقع أوضـًا وأخذ يصفق بيده من كثره الضحك
منع آدم نفسه من الضحك ثم إعتدل سريعـًا ونزل أرضـًا
"وأخيرًا " تحدث بيكهيون بإنتصار ولكنه تراجع بخوف بسبب ذلك الذي بدأ يقترب منه بغضب.. كاد آدم أن يرفع قبضته ليلكمه ولكنه تذكر بأنه هنا ليحرسهم لا ليقتلهم... وما جاء في باله حين إبتعد كان "هل عدتُ حقـًا لتهوري!"
كاد أن يعود لمكانه ولكنه شعر بشئ خاطئ حتي رأي تلك النقطه الحمراء التي كانت تتوسط رأس تشانيول الذي لم يلاحظ حتي وظل يلعب بهاتفه
شعر بالدماء تتدفق لـوجهه وبدأت يداه ترتعش حين رأي ذلك المشهد...
"ماذا هنا--" تحدث بيكهيون حين فتح عيناه فهو كان يتوقع من آدم أن يلكمه ولكنه لم يجده أمامه حتي!
يركض ناحيه ذلك الذي وقف بعيدًا غير عابئـًا لما يحدث حوله... شعر وكأنه مر بشئ مشابه من قبل...
جائت هي بعقله ،لا يعلم لما تذكرها وتذكر حديث تشانيول عنها حتي شعر برأسه تثقل ،دفع تشانيول أرضـًا وقد مرت الرصاصه بجانب رأس آدم الذي وقع بجانب تشانيول وتنهد براحه...
ركض الجميع ناحيتهم وسألوا تشانيول ما إن كان بخير بعد سماعهم لصوت إطلاق النيران ولكنه فقط نظر لآدم ليجده مازال يستلقي واضعـًا يده علي عيناه...
"هل أنت بخير؟! " تحدث تشانيول لينظر له آدم بأعين مدمعه ويومأ برأسه ثم نهض ونظر ناحيه المكان الذي ٱطلق منه ليهاتف هاري متحدثـًا
"هاري إغلق البوابه الخاصه بالحديقه، لا تسمح لهم بالهروب، أظن أنك سمعت "
"نعم كنتُ سأتي للتو ...سأغلق جميع البوابات الأن ، قم بحراستهم جيدًا ولا تبتعد عنهم واحذر"
أغلق آدم الهاتف متنهدًا ليتحدث قائلاً
"أكملوا ما كنتم تفعلوه ولا تقلقوا، ولكن أظن بأننا سنذهب للمنزل مبكرًا اليوم"
قام بيكهيون بمحاوله تلطيف الأجواء كعادته وجعل الجميع يهدأوا بعد فزعهم، وحمدالله أنه لم يكن هناك غيرهم بهذه المنطقه وإلا ستكون مشكله حقـًا...
"أريد الجلوس بمفردي، لا تقلقوا لن أبتعد" تحدث تشانيول ولم يأبه لـ لعنات الجميع وابتعد عنهم قليلاً ... بينما آدم فقد جلس فوق أحد التلال القريبه ليري الجميع ويراقب جيدًا ...ولكن كانت هناك سياره سوداء علي مرمي بصره جعلت الشك يتسلل ناحيته.. حتي وجدها تتحرك ...لـيُخرج سلاحه بسرعه..
"اللعنه!"
"سأذهب لأبحث عنه"
"سآتي معك، مللتُ من الجلوس"
تحدث كل من كاي وشيومين بينما ذهبا خلف تشانيول
"لقد قاربتُ علي الانتهاء من الشواء" صاح دي أو ليصيح كاي حتي يسمعه "لن نتأخر"
..........................................................
"وها قد وجدناهم ، لما لا نلعب قليلاً مع أخر أفراد عائلة مالك" تحدث ذلك الرجل ضاحكـًا وهو يشعل التبغ جالسـًا بـسيارته السوداء
إبتسم أحد رجاله ليهاتف أحدهم وفور أن أجاب حتي تحدث "حان وقت صيد بعض الأرانب "
إنه مصطلح وجد لِـمن هم لا يؤمنون بمخططات القدر"
اتسعت عينا آدم بعد حديث تشانيول ذاك وبدأ بأخذ شهيق وزفير وهو يضع رأسه ممسكـًا بها علي السور ..
"هل أنت بخير؟!" تحدث تشانيول وهو يقترب منه
ولكنه تفاجئ بـمن يُمسك يده ويضغط عليها بشده وينظر له بغضب ..
"هاري؟"
تحدث تشانيول بتفاجؤ حين وجد هاري أمامه
"إبتعد عنه"
تمتم هاري بغضب ثم دفع تشانيول بعيدًا بقوه ليبدأ تشانيول بالغضب صائحـًا
"ما بك!!!"
أمسك آدم بذراع هاري ودفعه بقوه للخلف حتي وقع أرضـًا ونظر له نظره قاتله ثم تركهم واتجه بعيدًا عنهم
"ما سبب تلك الضجه!" تحدث كاي بحده وهو يقترب منهم وبجانبه بيكهيون ودي أو وشيومين
"أعتقد أن صديقنا هذا شاذ" تحدث تشانيول بغضب وقد سيطرت بعض السخريه علي نبرته لينهض هاري
وهو يلعنه وحاول أن يلكمه ولكن منعه دي أو الذي أمسك بيده وأعاده للخلف وقد إحتدت نظرته ناظرًا لكلاهما متحدثـًا "إهدآ "
كان آدم يراقبهم من بعيد وحين قام دي أو بتهدئه الوضع قليلاً ..وقام بأخذ هاري ذاهبـًا به بعيدًا ،
تنهد ودلف خارج المنزل ..متجهـًا نحو أحد المتاجر لـشراء شيئـًا لـيشربه فـبعد هذه الفوضي ليس هناك أفضل من الإبتعاد مع مشروب من الكولا صدقوني ..
أما تشانيول فقد سحبه شيومين وبيكهيون ليسألاه عمّا حدث وكعادته تركهم وعاد لغرفته ..
-
"أبي ،اريد أبي ..فـليساعدني أحدكم"
نظر لتلك الفتاه والتي تشبه هيذر تمامـًا بل مهلاً
إنها هي !!! ولكن لما تجلس في زاويه تلك الغرفه الصغيره تبكي !
"هيذر! هذا أنا ! لما تبكين ..عزيزتي أنظري لي"
تحدث وهو يقترب منها ولكنها لم تهتم لوجوده وواصلت البكاء
"أمي ،أين أنتِ ...لا تتركوني بمفردي"
بدأت تصيح بقوه أكبر
بينما يزداد آلم قلبه..يشعر وكأن أحدًا يقوم بتمزيقه من الداخل
"هيذر ،أنت لستِ وحدكِ لا تقلقي ستكوني بخير"
تحدث وهو يجلس أرضـًا واضعـًا يده علي قلبه بألم
في تلك الأثناء إقترب هاري وأمسك بيدها وتمتم بحديث لم يتمكن تشانيول من سماعه بسبب صوت صراخه الذي إزداد مع ذلك الآلم الذي إجتاحه ....
دماء بكل مكان
صوت صراخ
سياره قادمه من بعيد وبها رأي أشخاصـًا يبدون مألوفين ...
لم يستطع الحراك لـيُغمض عينيه ولكنه لم يشعر بالسياره تصدمه ليفتحها سريعـًا ويجد نفسه مُلقي أرضـًا... نظر جانبـًا حتي وجدها تجلس وتنظر للسياره برعب..
وجد فجأه قناع آدم أمامه مُلقي أرضـًا لـيفزع وهنا اقتربت منه سريعـًا وأخذت تدفعه وهي تصيح
"تشانيول ،إستيقظ ! إستيقظ أرجوك"
"إستيقظ ،إنه كابوس!"
إنتفض تشانيول علي صوت بيكهيون الذي حين فتح عينيه وجده أمامه..
نهض وهو يتنهد ليتحدث بيكهيون "أأنت تبكي؟"
شعر بدموعه الساخنه علي وجهه ليمسحها سريعـًا
نظر بنهايه الغرفه ليجد هاري وآدم فتحدث بيكهيون سريعـًا
"لقد كانا يحرسان حول المنزل وحين سمع آدم صراخك قام بمناداتي سريعـًا "
اقترب هاري معطيـًا تشانيول كوبـًا من المياه متحدثـًا "تفضل ،اعتذر علي ما حدث سابقـًا "
ليبتسم تشانيول متمتـًا ب"لا بأس،أنا ايضـًا أعتذر" وهو يأخذ كوب المياه من هاري
لا تقلقوا ليس مسمومـًا ..
لم يكن تشانيول الوحيد الذي إبتسم ، فقد إبتسم آدم أيضـًا من أسفل قناعه ،ثم غطي شعره القصير ودلف خارجـًا ...
-
*اليوم التالي*
"آدم، ألا تريد لعب الكره معنا؟! "
"ما رأيك بسباق درجات"
"ألا تريد لعب العاب الفيديو؟! اوه صحيح ليس هناك ألعاب ڤيديو هنا "
"اذًا أنصب الخيام معنا بحق الجحيم"
"أيها الوغد "
صاح بيكهيون وهو يرمي قطعه من الحجاره علي آدم الذي وقف طوال اليوم فوق أحد الأشجار قريبـًا منهم ولم يستجب لهم أبدًا..
كادت الحجاره أن تصيبه لـتنزلق قدمه وأصبحت رأسه بالأسفل وقد تشبث بجذع الشجره بقدمه
ضحك شيومين بقوه بينما كاي قد وقع أوضـًا وأخذ يصفق بيده من كثره الضحك
منع آدم نفسه من الضحك ثم إعتدل سريعـًا ونزل أرضـًا
"وأخيرًا " تحدث بيكهيون بإنتصار ولكنه تراجع بخوف بسبب ذلك الذي بدأ يقترب منه بغضب.. كاد آدم أن يرفع قبضته ليلكمه ولكنه تذكر بأنه هنا ليحرسهم لا ليقتلهم... وما جاء في باله حين إبتعد كان "هل عدتُ حقـًا لتهوري!"
كاد أن يعود لمكانه ولكنه شعر بشئ خاطئ حتي رأي تلك النقطه الحمراء التي كانت تتوسط رأس تشانيول الذي لم يلاحظ حتي وظل يلعب بهاتفه
شعر بالدماء تتدفق لـوجهه وبدأت يداه ترتعش حين رأي ذلك المشهد...
"ماذا هنا--" تحدث بيكهيون حين فتح عيناه فهو كان يتوقع من آدم أن يلكمه ولكنه لم يجده أمامه حتي!
يركض ناحيه ذلك الذي وقف بعيدًا غير عابئـًا لما يحدث حوله... شعر وكأنه مر بشئ مشابه من قبل...
جائت هي بعقله ،لا يعلم لما تذكرها وتذكر حديث تشانيول عنها حتي شعر برأسه تثقل ،دفع تشانيول أرضـًا وقد مرت الرصاصه بجانب رأس آدم الذي وقع بجانب تشانيول وتنهد براحه...
ركض الجميع ناحيتهم وسألوا تشانيول ما إن كان بخير بعد سماعهم لصوت إطلاق النيران ولكنه فقط نظر لآدم ليجده مازال يستلقي واضعـًا يده علي عيناه...
"هل أنت بخير؟! " تحدث تشانيول لينظر له آدم بأعين مدمعه ويومأ برأسه ثم نهض ونظر ناحيه المكان الذي ٱطلق منه ليهاتف هاري متحدثـًا
"هاري إغلق البوابه الخاصه بالحديقه، لا تسمح لهم بالهروب، أظن أنك سمعت "
"نعم كنتُ سأتي للتو ...سأغلق جميع البوابات الأن ، قم بحراستهم جيدًا ولا تبتعد عنهم واحذر"
أغلق آدم الهاتف متنهدًا ليتحدث قائلاً
"أكملوا ما كنتم تفعلوه ولا تقلقوا، ولكن أظن بأننا سنذهب للمنزل مبكرًا اليوم"
قام بيكهيون بمحاوله تلطيف الأجواء كعادته وجعل الجميع يهدأوا بعد فزعهم، وحمدالله أنه لم يكن هناك غيرهم بهذه المنطقه وإلا ستكون مشكله حقـًا...
"أريد الجلوس بمفردي، لا تقلقوا لن أبتعد" تحدث تشانيول ولم يأبه لـ لعنات الجميع وابتعد عنهم قليلاً ... بينما آدم فقد جلس فوق أحد التلال القريبه ليري الجميع ويراقب جيدًا ...ولكن كانت هناك سياره سوداء علي مرمي بصره جعلت الشك يتسلل ناحيته.. حتي وجدها تتحرك ...لـيُخرج سلاحه بسرعه..
"اللعنه!"
"سأذهب لأبحث عنه"
"سآتي معك، مللتُ من الجلوس"
تحدث كل من كاي وشيومين بينما ذهبا خلف تشانيول
"لقد قاربتُ علي الانتهاء من الشواء" صاح دي أو ليصيح كاي حتي يسمعه "لن نتأخر"
..........................................................
"وها قد وجدناهم ، لما لا نلعب قليلاً مع أخر أفراد عائلة مالك" تحدث ذلك الرجل ضاحكـًا وهو يشعل التبغ جالسـًا بـسيارته السوداء
إبتسم أحد رجاله ليهاتف أحدهم وفور أن أجاب حتي تحدث "حان وقت صيد بعض الأرانب "
Коментарі