التمهيد
كانت السُحب الرماديه تغطي مدينه سيول العريقه تُرسل إليها قطراتها التي يُسرع الناس مختبئين منها ,ومنهم من يختبئ تحت مظلته ويسير وسط ذلك الزحام حين أسرعتْ هي خارج سياره الأجره بسبب زحام المرور و بدأت تركض أسفل الأمطار وبين السيارات...تدفع من امامها وكأنها تسابق الزمن .. سقطت دموعها المالحه لتدخل هي الاخري في سباق مع تلك القطرات العذبه التي تتهاطل عليها من كل مكان ...تتذكر كل ما مرت به وكيف أن قلبها ظل متعلقـًا به رغم أن عقلها لم يتذكره في البدايه...تتذكر كم كانت تتمني أن تقترب منه..هي التي كانت تراه كالقمر مستحيل الوصول إليه وحين سحبها إليه ،ابتعدت ...
ف ها هي الأن تسابق الزمن بالفعل فقط لتراه مره اخيره.
اصطدم بها احدهم لتقع ارضًا متألمه ...تذكرت نظراته المتألمه وكل ما مرا به وان بعد خسارتها وبعد تحول حياتها لــحطام أصبح هو كل ما تملك..
ساعدت نفسها علي النهوض وهي تتنهد بشده متحدثه ب عزم
"سأصل إليك حتمًا"
ف ها هي الأن تسابق الزمن بالفعل فقط لتراه مره اخيره.
اصطدم بها احدهم لتقع ارضًا متألمه ...تذكرت نظراته المتألمه وكل ما مرا به وان بعد خسارتها وبعد تحول حياتها لــحطام أصبح هو كل ما تملك..
ساعدت نفسها علي النهوض وهي تتنهد بشده متحدثه ب عزم
"سأصل إليك حتمًا"
Коментарі