و أخيرا وصلنا للجزء العاشر من الرواية ، ما كنت بعتقد أن ممكن اكمل عشر بارتات بدون ما احذف الرواية زي ما عمل مع ما قبلها ، و بما في ذلك ما في تفاعل اصلا و انا اكتب البارتات لأني احب الكتابة و متحمسة للأحداث و لو كنت اكتب عشان التفاعل و كذا و الشروط و الخ ..
ما كنت هنزل حتى ....
لان تقريبا لا احد يعرف روايتي و حاليا انا راضية عن كل شئ و انا اكتب لأخرج مشاعري فدوما ما كانت الكتابة شئ الجئ اليه حين أشعر بمشاعر مختلفة ، حين أشعر بالفراغ
اعتذر على الإطالة و شكرا
استمتعوا 🙂💜❣
استمتع 💮🌹💐:
...
...
...
...
...
بوف جونغكوك: ●
دوما ما كانت تلك الكارمن مفسدة اللذات ، تلك البقرة ، لو لم تكن اختها لكنت تركتها لتلك الوحوش و لكن يبدو أنني كنت ساصدم ان الوحوش ستهرب لديك اشتمام دمائها
دخول جيمين الهمجي هو و هوسوك هما من انقذاها من ما كنت موشك على فعله
بالطبع كنت سأقوم بطردها لأكمل تقبيلي لتلك الغبية التي بين يداي حاليا و يبدو انني سأكتفي باللتةبيلحوات
لا أعرف كيف أصبحت بين يوم و ليلة حبيبتي مع ان كلانا لم يعترف للآخر ، لكن مبادلتها لقبلاتي و سماحها لي بتقبيلها كان خير دليل على إعجابها بي و هذا ما سيجعلني اضعها ضمن ممتلكاتي بل و أثمن ما ملكت يوما
تلك الفتاة تفشت فيّ بقوة لتصبح أصبحت عاجزًا عن رؤية غيرها أو تجاهل مشاعري تجاهها
"هيا يولاند لنذهب لإرتداء ملابس السباحة" قالتها كارمن و يا ليدت ا ما تفوهت بتلك الجملة التي أشعلت اجسلسعبه
ملابس سباحة ؟!
و هل سأجعل امر يأتي عرض عرض تعري لرجال غيري بينما انا بجوارها ، لما هل سترتبط بإمرأه ام ماذا
فقط التفكير بكم سيرمقها هوسوك بتلك النظرات الهائمة ، فقط التفكير جعلني أشد على خصرها بقوة لعلاج قوة النه علت ايمام
لم اكن يوما متملكًا كما الان
قال لكن يولاند بتردد و هى ترمقني من فوق كتفها بتردد لأخفف من قبضتي على خصرها، بالنهاية ليس ذنبها أنلديها اخت منعدمة الاخلاق
"لنسبح بملابسنا الداخلية اذًا" قالتها كارمن بلامبالاه و هى تشير بيدها ليولاند ات تتقدم منها
فقط محاولة من تلك الغبية التي بين يداي حاليا بالموافقة كانت ستجعل اختها طريحة أرضا بعد أن أقوم بقتلها
ملابس داخليه اذن ؟!
يبدو أن تلك الكارمن تحتاج لكمة مني تجعلها تدرك أن لا تعبث مع من يخصني و ان لا تعرض ممتلكاتي
"على جثتي!" قلتها بغضب معترض لتهمهم يولاند موافقة
"نحن ذاهبين للسباحة و ليس عرض تعري لعين أمام الرجال"
"و هل يريد حضرتك منا ان نسبح و نحن نرتدي فساتين تصل للركبة" قالتها كارمن بإزدراء و هى تكتف يدها بغين
لحظة ؟!
ان ارتدت يولاند الفستان و سبحت به ل سيرتفع عن المعتاد و يلتصق بجسدها و يظهر مفاتنها
"اذن لا سباحة !!"
"جونغكوك لا تكن هكذا و دعنا نستمتع قليلا
كما يمكنك أن تترك الفتاة قليلا لتتنفس ليس عليك أن تكون حولها كالطفل الذي يخاف ان يفقد لعبته "
أردف بها هوسوك بتأني و هو يكتف يديه
"اولا أيها اللعين انا لست طفلا و هذه ستُريكَ من الطفل"
"وثاني ابتعد عن ممتلكاتي و اللعنة
و أقسم لك جونغ هوسوك ان رأيتك قريبا منها سأدفن جثتك اللعينه على أرض هذه الجزيرة قبل ان نادر "صِحتُ به بوامامامامامام
انا لستُ انا عندما أغضب ، جديا
أخاف أن اخرج كل ما بي من حنق عليها و هى لا ذنب لها
ذهبت بها إلى ذلك المكان الذي يوجد به الشلال و الصخور
" آسفة __ " قالتها يولاند بنبرة مترددة و هى تلعب بيديها بتوتر
على ماذا تعتذر تلك الغبية
" على ماذا ؟! " قلتها عاقفا حاجبيَّ
" هناك بعض القواعد التي يجب عليك معرفتها " قالتها يولاند بجرأة غربية على مرمى بصري
" ما هي ؟! " قلتها بهدوء و مازلت مكتفا يداي ضد صدري و مستندا على احدى الصخور
" اولا انا لستُ مِلكًا لكَ
لذا لا تقترب مني مجددا جيون جونغكوك
و احرص على وضع مسافة بيننا رجاءً
فلا يمكنك أن تتجاهلني في يوم ثم في اليوم التالي تقوم بتقبيلي و تخطي الحدود معي " قالتها يولاند عاقدة حاجبيها بغضب واضح على محياها
توقفت عند اول جملة و لم اعد اسمع ما حولي
ماذا عزيزتي ؟!
لستُ مِلكًا لك ؟؟ و مسافة لعينه غبية ؟؟ و تخطي حدود
يبدو أنها تناست أنها هى من قامت بتقبيلي البارحة و كانت على وشك الدخول في اضلاعي ، جديا
اتمزح معي تلك اللعينة الان
كنت على وشك الأدلاء بمشاعر الاعجاب التي امتلكها تجاهها ان لم تكن حب لتفاجئني بتلك الكلمات الغبية كعقلها ، لوهلة اعتقدت أنها ذكية و ستفهم انني احبها دون الحاجة لقول ذلك ، لكن يبدو أن النساء أغبياء حقا في ما يخص الحب
لكن يبدو أن عقلها الاحمق صيغ لها انني قد أترك شيئا يخصني ، انا بطيبعتي شخص متملك و يبدو أنها لم تدرك ذلك بعد
كل ما قالته رميته في آخر جزء من عقلي ، فلستُ في مزاج لتحمل تراهاتها الغبية
" اولا لم يكن انا من قبلني البارحة و اعرف انك تتذكرين كل شئ بالفعل و لم يكن انا من يشعر بالانجذاب للآخر صحيح ؟! " تصنعت الجهل و انا ارمي عليها امجادها التي صنعتها البارحة
لو كانت لا تتذكر كانت لتسأل عن تلك العلامة بالفعل ؟!
حمقاء أقسم
كانت ردة فعلها على كلامي هى تلك الظلال الوردية التي أصبحت تزين خديها حاليا
غبية و معجونه بالغباء بدل الطين
" فقط لن اقترب منك و لن تقترب مني ، انتهينا هنا حسنا ؟! "
دقائق مرت و قد كانت مُغلفة بالصمت من ناحيتي و من ناحيتها كذلك !!
لم اكد ارد عليها حتى فكرت بكبريائي اللعين ، لما يظهر في أوقات خاطئة
و لكنني أعدت التفكير ان كانت لا تريدني لما سأركض خلفها
لقد قبلتها رغما عنها بالفعل كما أنها كانت ثملة ذلك اليوم ، لذلك افضل حل هو الذهاب او أنها تتركني معلقا هنا بدون جواب منها رغم أنها افشت بإنجذابها نحوي
لكنها الان تنكر و هذا ليس جيدا
و لم اكد اتحدث حتى ظهر صوت شخص ما من العدم
" اللعنة انتم هنا و نحن نبحث عنكم منذ ساعات لعينه ، اللعنة ! " قالها جيمين بنبرة لاهثة
" ماذا هناك جيمين " قالتها يولاند بلطافة و هى تضع يديها على ظهره بخفه بعدما وصلت إليه عندما رآته لاهثا و يبدو أنه كان يركض بالفعل لكن من ماذا !
و لكن لحظة !؟
لما تلك الغبية تلمسه و كأنه شئ معتاد و تربت على ظهره و كأنه يبكي ، حمقاء أقسم
" كنا نتسابق انا و كارمن و فجأه ظهرت تلك الوحوش مجددا لكن قدوم هوسوك انقذنا ، و هو قام بأخذها إلى الطائرة و انا جئت لأحذركم و اننا يجب علينا الذهاب حالاً " قالها جيمين بنفس النبرة اللاهثة
' اللعنة ' تمتمت بها بغضب و انا امسك بيدها لنذهب للطائرة
Writer's P.O.V :○
اسرع الثلاثة إلى الطائرة قبل وصول تلك الوحوش إليهم و ربما قد تاكلهم بدون ان يعلم الآخرون
كان جونغكوك يجر يولاند من يدها بأسرع ما يمكنه لدرجة أنها تعثرت و وقعت على الأرض
" اللعنة ! ما بك هاا ؟!
انك تجرني وراءك كالماشية غير آبه بشئ
جيون جونغكوك لا تتعامل معي بتلك الطريقة الفظة مجددا و الا يجب عليك الابتعاد عني نهائيا و عدم لمسي مجددا كأننا لم نكن "
صرخت يولاند به بقوة و هى تحرك قدميها التي ربما قد التوت او حصل لها كسر في منطقة ما فهى قد تعثرت بحجر كبير نسبيا
" اللعنة علي " قالها بغضب و هو ينزل على ركبتيه لتفحص قدمها
" ابتعد عنى!! " حركت قدمها برفض لتتأوه بألم بعدما ارتطمت قدمها بالأرض الصلبة
" تعقلي و اللعنة !! " قالها جونغكوك بغضب و هو يعيد مسكها ليقاطعة جيمين بغضب
" احملها فقط بدلا من تلك الرومانسية المبتذلة اللعينه ، تبا لكم " قالها جيمين بسخرية غاضبة
و بالفعل ...
اكتفي بحملها للذهاب إلى الطائرة
●●●●●●●●●
" كارمن لا تمرريها لجيمين " صاحت بها يولاند و هى تركض على الشاطئ لتحصل على جوزة الهند التي كانوا يستخدمونها ككرة قدم
نظرًا لعدم توافر واحدة بالفعل ....
و بالفعل كما توقع هوسوك لقد أخذ جيمين الكرة ، اقصد جوز الهند
تلك الكارمن لم يكن يجب أن تكون في الفريق معهم ، هى تعمل على خسارتهم بالفعل بكل مرة تمرر الكرة لجيمين لعدم قدرتها على تخطيه بالكرة
وقد كان أسخف عذر سمعته بحياتي
جديا كارمن كان يجب أن تختاري وسامته كعذر افضل من هذا او بالاحرى تلك العضلات المثيرة التي تزين جسده و التي ما زِلتِ غير قادرة على التنفس بسببها
و بالطبع الحال لم يكن افضل عند يولاند و هى ترى الشخص الذي تحبه عاري الصدر بتلك الوشوم التي تزين زراعه و كتفه
تبا لقد كان هذا أكثر مما قد تتحمل
هى ارادت الحصول على وشم و يبدو أنها ستفعل عند عودتهم
هى حمدت ربها مليون مرة مسبقا كون هوسوك رفض أن يخلع قميصه هو الاخر رغم سخرية جيمين منه....
هى متأكدة ان هوسوك يمتلك جسديا رياضيا تحلم به كل فتيات دولتها
ليس دولتها فقط و بل عالمها أجمع..
انا متأكدة من معلوماتي بالطبع
هل لديكم شك ؟!
و ياللسخرية فقد فاز جونغكوك و جيمين بالرغم من اننا أكثر عددا منهم
كارمن ستموت اليوم لامحالة
و الان أصبح عليهم تلقي العقاب ، تنظيف الأطباق لمدة اسبوع ، جديا
" انا لن اغسل طبقا واحدًا حتى " قالتها كارمن بشموخ
" و لما لا حضرة الملكة ؟! " سخر منها هوسوك لتنظر له بغضب واضح
هى السبب في خسارتهم ؛ لذلك يجب عليها تعويضهم بالطبع
هوسوك كان يلعب بمهارة بالنسبة لشخص يلعب كرة القدم لأول مرة و يولاند كانت لاعبة مقبولة نظرا لجسدها الرياضي ، أما كارمن فقد كانت اسوء من السوء ، اي تقريبا بلا مستوى في اللعب
كانوا ضد الثنائي الاخر و الذي كان يلعب بمهارة قاتلة تفوقت عليهم
بالنهاية كان سيفوز جيمين و جونغكوك حتى لو لم تكن كارمن غبية
" تبا انا جائع! " هسهس جيمين تحت أنفاسه لتلك التي بجواره
" لنذهب لإعداد الغذاء ما رأيكم !؟ " قالتها يولاند و هى تقف على قدميها بعدما كانت جالسة على الرمال تتبع الافاق بنظرها و صوت الأمواج و الهدوء السائد أضاف جوا رائعا
" احبك يا فتاة " قالها جيمين بصراخ و هو يحضنها و يدور بها لكونها استطاعت سمعه رغم انه كان يحدث كارمن
يبدو أنه سيكون آخر غذاء لجيمين اليوم
لم يكن عليه لمسها و لم يكن عليه قول تلك الكلمة المحرمة ، يبدو أن جونغكوك سيرسم مفترقالطرق على وجهه
سُحبت من بين يدي جيمين بعنف لتتوقف ضحكاتهما التي كانت ترن في مسامعهم
سحبها خلفه بدون فعل شئ مُتجها للطائرة
و عندما وصلوا رفض أن يجعلها تدخل بل اخذها لخلف الطائرة ليحدثها براحة
بدون تدخل احد ان صح المعنى!..
" أيعجبك هذا ؟! " نض صارخا و هو يرطمها بظهر الطائرة بعنف
هى نظرت لها بعدم فهم ممزوج بالألم جراء تلك الضربة و التي لا شك أحدثت كدمة
" أيعجبك كوني مُعلقًا ؟!
أجيبي !!....
لما ترفضين لن نكون على علاقة ؟
فقط أخبريني و لن اتعرض لك مجددا " هو فقط تجاهل ذلك الكبرياء اللعين و تجاهل عقله الاحمق و قرر الخضوع لقلبه مرة واحدة فقط
اسبوع لعين فقط و لم يقدر على التحمل ، يراقبها تضحك معهم و تبتسم و هو يراقبها كالاحمق منتظرا ان تأتي و تحدثه
فقط واحدة لأجل ذلك الالم الذي عاناه طوال الاسبوع الفائت ...!
اللعينه منذ ان حملها للطائرة و هى لا تنظر إليه و لا تحدثه ، و لكن كان هذا فوق طاقته بالفعل
تلك النبرة المتألمة قتلتها و تلك النظرات التي يرسلها إليها بألم جعلتها تود دفن نفسها
الان وعت على نفسها ، أنها كانت ستضيع فرصة ذهبية لتجربة حب حقيقي
هى لاحظت نظراته طوال الاسبوع و الإبتسامة الباهتة على وجهه كلما ابتسمت او ضحكت
تيقنت انه واقع لها حد النخاع
لذلك هى لن تضيع وقتها و تعذب نفسها و قلبها و تعذبه معها ايضا
عندما وجد الصمت منها قرر الانسحاب بصمت و لم يكد يكمل خطوته الثانية ليذهب حتى ارتفع صوتها يوقفه عن الحراك بل جعله مشلولا لمدة من الزمن
لقد قالت الكلمة السحرية ، الكلمة اللعينه المكونه من اربع أحرف لعينه
" انا احبك " بمجرد أن قالتها قامت بإغماض عينيها خوفا من القادم
دقائق مرت و هى مازالت مغلقة الأعين حتى صوت اقدامه و تحركه ، كان يتحرك بإتجاهها
لم تكد تفتح عيناها حتى شعرت بشفتين ناعمتين توضعان على خاصتها
كان يقبلها بكل لطف ، خائف من كسرها ان قام بشئ خاطئ
فصل القبلة ببطئ لكنه لم يتحرك ، ينظر إليها بنظرات هائمة ، كيف يمكنها أن تكون بهذا الجمال ؟!
فتحت عيناها لتراه يحدق بها بتلك النظرات الهائمة التي كان يرمقها بها طوال الاسبوع المنصرم
لم يتحركا انشا منذ ان فصل القبلة...
كل ما كان يدور في خلدها أنها اعترفت له و هو لم يبادلها الاعتراف
يبدو أنه فهم ما يدور بذهنها لذلك قرر إراحة عقلها اللطيف من التفكير و إعطائها ما تريد
" لقد رهنت روحي ، عقلي ، قلبي ، جسدي و كل انش فيّ ، لذلك اياكِ و تركِ ، انا احبك " قالها بهدوء و شفتيه كانتا تتلامسان مع خاصتها أثناء الحديث ليختم حديثه في النهاية بقبلة عميقة يوثق بها مدى حبه لها
جلس كلاهما على الأرض متشابكان الايادي و تريح هى رأسها على كتفه بينما رأسه كان يستند على خاصتها بلطف ، كان مستعدا لدفع باقي عمره ليتوقف الوقت عند هذه اللحظة
تلك المشاعر اللطيفة التي تداعب قلبهما و ذلك الهدوء السائد بينهما و تلك الإبتسامة اللطيفة على كلا وجهيهما ، كل هذا كان لحظة لا تنسى
لم يكن يحتاجا إلى مطعم فخم او حفلة ما او ان يكونا في إحدى الحدائق او غيرها للإعتراف بالحب
بل كانا بحاجة إلى إحدى تعويذات الساحر في البداية فقط اما النهاية فقاموا بإنهاء عمل هوسوك باعترافهما
لقد تمت مهمتك الأولى جونغ هوسوك...
" اذا هل نتواعد الان ؟! " قالتها يولاند بتردد و هى تمسح بإبهامها على ظهر يده
" ماذا ترين انت ؟! " رد عليها بنفس الإبتسامة التي لم تزول إلى الان و هو يضع أصابعها بين خاصته
همهمت له بينما تركز على حركة يديه على أصابعها
" لما ... لما تصابين بنوبات هلع عند رؤية الدماء ؟! " نظرت له يولاند بهدوء و هى تتذكر ما حدث قبل عامان من الان
FLASH BACK:●
" كانغ دانييل ألقي المسدس من يدك ، حالا " قالها ذلك الشرطي و هو يشهر مسدسه بوجه ذلك الرجل المسمى بدانييل و الذي يبدو أنه منتشي و افرط في تعاطي الهيروين و يحاول قتل حبيبته السابقة في منتصف الجامعة حيث الجميع موجود و الشرطة التي كانت تبحث عنه
حيث انه افلح بالهروب منهم بعد مرور شهر كامل من سجنه بتهمة تعاطي المخدرات و ترويجها داخل الجامعة و خارجها و اغتصاب الفتيات مع مجموعة من أصدقائه الذين هم حاليا في مركز إعادة التأهيل التابع للشرطة
" كانغ دانييل فكر ماذا سيحدث لك ان قتلتها
ستموت ، سيحكم عليك بالاعدام
لا تفعل ذلك و أضمن لك انني سأخرجك من السجن و من مركز إعادة التأهيل بعدما تشفى " قالها ذلك الشرطي المسمى ب كيم نامجون ، رئيس الشرطة في سيول ، كان يحاول إقناع الفتي بالعدول عن قراره بعدم قتلها ، لكن يبدو أن ذلك الفتي لم يكن مجرد متعاطي مخدرات بل كان مريضا نفسيا
لقد قام بإطلاق النار...
لكن ليس عليها
بل على نفسه ، على رأسه
لقد مات
فضل الموت على دخول جحيم السجن و التنقل بين الأطباء النفسيين
وقع جسده أسفل قدمها ، أصبحت قدميها مغطاه بالدماء التي كانت تتدفق من رأسه
كانت ملامح الرعب مرتسمه على محياها
تقدمت منها صديقتها لتقوم بإحتضانها بقوة بينما تبكي خوفا على صديقتها التي كانت بين يدي ذلك المعتوه
تلك الأخرى مازالت متصنمة في مكانها
كان مشهد مروع ...
قضت شهران في اكتئآب و كوابيس تلاحقها كلما أغمضت عيناها حتى زارت إحدى الطبيبات التي اقترحتهم إيفلين لها
و بعدما تحسنت اخذتها إيفلين إلى فرنسا لتحسين مزاجها و بالفعل بعد ستة أشهر من موت دانييل عادت يولاند كما كانت
لكن ....
مع عدة شروخ بقلبها
END OF FLASH BACK.
" ذلك اللعين لو ما كان ميتا لكنت قتلته بيداي بعد أن احطم عظامه كلها امامك " صارحها جونغكوك أفكاره العنيفة و ضحكت بقوة على غيرته اللطيفة
" لا أصدق انك واعدتيه قبلا
الم تلاحظي انه كان مريضا نفسيا لعينا " قالها جونغكوك بغضب واضح و هو يلتفت لينظر لها بغضب
" اوه ياللخسارة لقد كان وسيمًا
لو لم يكن متعاطي لكان الان لدينا طفل على الاقل "
" بيون يولاند انتِ ميته اليوم لامحالة " قالها جونغكوك بغضب و هو يركض وراء تلك التي تضحك بسعادة و هى تقفز
لوهلة نسيّ السبب الذي كان غاضبا لأجله
نسى غيرته اللعينة و ركز فقط على سعادتها اللطيفة و ضحكتها الرنانة
لقد كانت بسببه...
مبارك لك بيون يولاند لقد حققت رقما قياسيا بجعل جيون جونغكوك يبتسم أكثر عدد ابتسامات في يوم واحد
.
.
.
.
.
.
To be continued.....
هلا و الله
كيف كان البارت ؟!
انا حاليا ذائبة من شدة الحلاوة !!
رأيكم ؟؟!
جونغكوك ؟!
يولاند ؟!
جيمين ؟!
كارمي ؟!
هوبي ؟!
الشرطي كيم نامجون ؟!
( كيم معجون ) ، أخ صديقتي كانت هى قاعدة تعلمه اسماء بتس و ما ينطق نامجون الا معجون ، انا فخورة بسونا و اللي ربته
ميمي لوف يو !!
دانييل السايكو ؟!
نختار اسم للثنائي !!
اقتراحاتكم مارشميلو'ز
اعتقد ......
يولكوك
كوكلاند 😂😂😂😂
جزيرة كوك 🤔😅😅
أيا يكن
دمتم في أمان الله و رمضان مبارك علينا و عليكم