مقدمة
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
The End
19






















Yolland's POV  :•





تقلبت في السرير محاولة ان انام الليل منذ جئت الى هنا و النوم طار من بين جفوني

كوريا ، موطني الحبيب الذي اغتربت عنه لسنوات  

للأسف احتاج النوم كما احتاج الذهاب الى الشركة غدا ، لدي العديد من الاجتماعات و احاول إشغال نفسي قدر المُستطاع حتى لا أُفكر به

مرّ على وجودي هنا شهر كامل

شهر كامل مرّ منذ رجوعنا الى عالمنا و شهر ذهب بدون ان ارى وجهه

علمتُ كل شئ لكن هناك شئ لم اعلمه بعد ...

أكان يستمتع و هو يتلاعب بي ؟

هل كان يُعجبه الأمر حين أذوب بين يديه عِشقا به ؟

لما أخفى الأمر علي إذا؟

لأن كرامتي لم تكن لتسمح لي بأن اقع بالحب مع رجل يخص إمرأه أخرى

اوه يا اللهي لقد شَهدت على العديد من مواقف خذلاني ، اذا لما لا ترحمني قليلا

لقد سأمتُ من تحطم قلبي كل مرة لكن للأسف هذه المرة ليست كأي واحدة منها

هذه المرة لم تُحطم قلبي فقط بل انتزعته من بين صدري حتى عاد لا ينبض مرة أخرى بمرح كما اعتدت عليه

ابتسمت بسخرية على تلك الدموع السخيفة التي نزلت بدون ارادتي لأستقيم جالسه بغضب أُحدق بالمرآه أمامي

" لما تبكين ها ؟ " مسحت دموعي بقهر أُحدث نفسي الغبية

أبدو كالمرضى النفسيين الان

" اه يا اللهي " انتحبت بصمت جعل دموع عيناي تنهار بصمت لأبكي بشهقات مُرتفعة

لقد سئمتُ هذا الأمر بالفعل

اتمنى ان اكون في القاع الآن..

حتى لا يصلح هناك مجال للسقوط و التحطم مرة أخرى

" كم اكرهني ! " بكيت بقوة اعلى حين تذكرت اول ليلة جمعتنا

كان افضل يوم مرّ علي على الإطلاق

لا أدري لما لم اندم على تلك اللية مع انه يتوجب علي الندم الان

استقمت امسح دموعي اناظر الساعة التي تدل على أنها تعدت منتصف الليل بالكثير

هل قضيت كل ذلك الوقت بالتفكير ؟

نظرتُ الى الشرفة و تلكَ الندف البيضاء تتساقط على الأرض بلطف تداعبها

" إنها تُثلج " ابتسمت بفرحة عامرة لأستقيم سريعا مُلتقطة معطفي سريعًا و مفاتيح سيارتي ايضا

أعني يا رفاق احتاج ان اقوم بتجربة الذهاب الى نهر الهان و هى تُثلج

شاهدتها في مسلسل مِنبه الحُب و أردت تجربتها

قد يكون سخيفا لكنني اردت تجربه هذا وحدي بدون اي رفقة

ركبت السيارة على عجل مُتجهه نحو نهر الهان و الابتسامة اكاد اقسم انها تشق وجهي

أبدو كالمختلين و انا اخرج في منتصف الليل هكذا ...

راقبت تساقط الثلج ينزل على الرصيف المُجاور للنهر لأخرج من السيارة مبتسمة بسعادة

وقفتُ اراقب المياه التي تنعكس عليها اضواء المدينة

ابتلعت ريقي لأردف الى اللاشئ :

" جئتُ هنا للتحدث عن كل شئ "

و حينها ادركتُ ان المقصود بكل شئ كان يتعلق بجونغكوك

" رغم مرور الكثير من الوقت
لازلتُ اجد نفسي في الرابعة فجرًا
انتظره هو
دون أي خبرٍ منه بالقدوم " 

بكيت و بكيت حتى تألمت عيناي  ، لم انجح في نسيانه ابدًا

و لن أستطيع جعله ذكرى في حياتي كالجميع،  لا استطيع

ليس هو ...

حبه الذي توغل الى جميع اجزاء جسدي و ليس فقط قلبي جعله غير قابل للنسيان

و انا اكره فكرة ان اكون عاجزة عن تخطي ذِكراه بينما هو قد يكون فعلها

اكره ذلك بشده ....

لا اعلم ما العمل مع مشاعري تلك

" أين أترك مشاعري ؟
إنها لا تُنفك عن غمري كل برهه من الزمن 

أأخطها على ورق ما و امزقها..

هل افعل ؟ هل افعل ؟ " 

صرخة خرجت من اعماقي ببكاء لأنهار على سور النهر اتمسك به

" تبا لي ، تبا لي " لعنت بغضب من نفسي و كيف اقوم كل مرة بنكث وعدي لنفسي من أجله

" اوه تبا لكِ يولاند ، انتِ تعرفين ان تلك الحواجز لن تمنع قلبكِ اللعين من حبه
حتى بعدما بنيت تِلك الحواجز شاهقة البناء
مازال يوقعني بحبه مرة بعد مرة 
أنا أعرف قلبه و لكن لا اعرفه هو "

تنفست بعمق احاول تهدئة اعصابي التي انهارت بعد شهر كامل من التماسك

قاطع صمت الأجواء بعد هدوء اعصابي رنة هاتفي لأرى اسم إيفلين يُزين الهاتف

" نعم إيف؟ " حاولت جعل نبرتي طبيعية لأبتسم حين جاءني صوتها القلق تسأل عن موقعي

" لقد خرجت قليلا ، تعرفين اول مرة تُثلج و انا هنا في كوريا و أردت التجول تحت الثلوج ، سأُحضر بعض السوجو و انا قادمة حسنا ؟ "

ابتسمت على صوتها و هى تقوم بتوبيخي بكون انه يتوجب علي الذهاب الي الشركة باكرًا و لم أنم بعد

" كيف كانت مناوبتك المسائية الاولى يا فتاة ؟ " قلتُ بمرح او حاولت ان يخرج صوتي مَرِحًا

" اه يا فتاة انقسم ظهري و انا اركض هنا و هناك للمرضى،  كنت اتوقع ان المناوبة الليلية قد يكون بها عدد اقل من المرضى لكن اتضح العكس "

قهقهت على صوتها المتذمر لأبتسم بعدها مُذكره اياها بالعمل الجاد لكي لا تفقد مريضا ببن يديها

" أتعلمين يا فتاة ؟ اصبح لدينا طبيب مثير آخر ، ياللهي لو تعلمين كيف يبدو ؟ يبدو كأنه قطعة من الجنة و لديه مناوبة ليلية ايضا ، المرة القادمة سأطلب منه توصيلي و اليوم لكونه اول يوم اخذت رقمه فقط " صوتها الصارخ الذي كاد يثقب اذني بحماسها ، لتخرج قهقهه مرحة مني على تلك الفتاة التي تُعجب بأي شخص تراه

" حسنا يا فتاة حظًا موفقًا معه " اغلقتُ معها بعد توديعها لأتنهد محاوطه جسدي بيداي محاولة ارسال بعض الدفئ اليه

اتجهت نحو السيارة لألمح سيارة أخرى تقف بعيدًا مرسيدس بنز سوداء و مظللة ايضا

تنهدت بلا اكتراث لأتجه نحو أحد المحلات التي تفتح اربع و عشرون ساعة لشراء بعض زجاجات السوجو

بالطبع لن اشرب لكوني يتوجب علي الذهاب الى الشركة اللعينة الغبية التي اكره العمل فيها لان كل شئ بها يُذكرني به و لاننا لدينا صفقة غبية معه غدا على العاشرة مساءً

و اكاد اقسم ان بذلك الوقت سأكون انتهيت لأنني لم أنم منذ يومين و اشعر اني اريد البكاء لأنني لا استطيع النوم و لأنني اكره هذا الشعور جدًا











End POV 



















راقب جونغكوك سيارتها تختفي ليتنهد راميًا برأسه الى الخلف مُحدقًا بتلك الرسالة التي استلمها منها قبل شهر

الرسالة التي جعلت دواخله تنهار و قلبه ينقبض بألم

و هل أخبركم كيف يكون القلب اذا غاب نبضه؟

سأخبركم كيف يصبح الكون ضيقًا و لكن كيف يكون ضيقًا و هو بهذه الضخامة ؟

سأخبركم ان لا هواء يسع رئتيه التي تكاد ان تتخلى عنه بعد ادمانه لتلك العيدان الطويلة التي يُسمونها بالسجائر

يعلم بضرره عليها يعلم ان كل مرة يستنشق بها نفس واحد من هذا السم فهو بالمقابل ينقص من عمره أربعون دقيقة كاملة من عمره

" لكن لا شئ على ما يرام ، قلبي أمرضه جفاف علاقتنا و احتاج مياه حُبها لأسقيه،  ماذا افعل أمي ؟ " حدق بسقف سيارته يُردف كلامته بشرود لتسقط دمعه يتيمة من عيناه الغائرة

" ماذا سأفعل ؟ هل اتوسل لها لتعود لي ؟ الجميع حولي يعلم اني لا أستطيع بدونها ، اذا لما هى لا تعلم ؟ "

تابع كلامه بحرقه قويه كادت تحرق صدره ليستنشق من ذلك السم كما يُسميه

هو بالفعل يتحكم في عدد مرات استنشاقه للسجائر لكنه فقط اراد منها ان تأتي و تمنعه من قتل نفسه

أراد ذلك و سيفعل ذلك...

سيراها غدًا و أخيرا  ، وجهًا لوجه

سيتقابل مع اعينها الرمادية لكنه لم يُجهز نفسه بعد على تلك النظرة الكارهه التي سترمقه بها غدًا

رفع هاتفه مرة أخرى ليرى تلك الرسالة التي تم إرسالها على رقمه الخاص

" تذكر : ان لا احد يمكنه ان يحط من قدرك بدون موافقتك ، لكنك يا جيون فعلت ذلك بدونها 

لذلك اعرف تماما أنه حين أُدير وجهي عنك إعرف تمامًا أنه لن يغريني العودة إليك أي شئ ، لن يُعنيني فرحك او حزنك حتى ، لن يُخيفني تعبك و لن يحرك صوتك مشاعري ، ثق بي اني سأضعك برف النسيان بدون ندم  "

يعلم انها تكذب ، يعلم ذلك

لكن تلك الرسالة لا تنفك عن حرقه داخليًا في كل مرة يتخيل وجودها مع شخص غيره

لكن كلامها الآن و هى تنهار امام النهر جعله يتيقن ان نهاية القدر يتوجب ان يجتمعا

لان بدون احدهما لن يتمكنا من العيش

" مازالت تنتظرني لآتي اليها " ابتسم بسعادة على تلك الجملة التي قالتها قبل ذلك و لا تعرف كم بعثرت دواخله تلك الجملة و انها اعطته دفعة ليُعيدها إليه

لا ينكر كم آلمه قلبه على بكائها لدرجة ان دموعه نزلت معها بدون اي انذار سابق

كان يُصارع نفسه لكي لا يذهب اليها يحتضنها اليه كما كانت تفعل له دوما

كم آلمه كونه كان قريب منها و لم يستطع حتى إعطائها الحضن الذي ارادته

يعلم كم هى ارادت شخصًا يحتويها؟

شخص تبكي على كتفه ؟ تمنى لو كان هو ذلك الشخص الذي احتاجت اليه حين كانت في امس الحاجة

وضع رأسه المُثقل على مقعد السيارة يُحدق بنفس الرسالة مرة أخرى

مع معرفته ان تلك الرسالة جاءت بسبب غضبها منه لكنها تركت اثرًا بليغ في روحه

أثر لن يشفيه الزمن و كونها كانت على وشك التخلي عن مشاعرها تجاهه

يعلم انه أخطأ انه لم يخبرها لكنه عرف انه ان اخبرها لم تكن لتتخذ خطوة تجاهه بل و كانت ستقوم بصده

لن تقبل مواعدة شخص لإمرأه أخرى

عرف ذلك من اول مرة رآها فيها ، شخصيتها قوية للغاية لدرجة لا تسمح لنفسها بذلك

رأى اسم يونغي أخاه على هاتفه مقاطعا تأمله لرساله حبيبته ليرد عليه متنهدًا

" هممم ؟ ماذا هناك ؟ " اردف جونغكوك بملل مستمرا بوضع رأسه على مقود السيارة بشرود

" أين أنت ؟ جدتك استيقظت تسأل عنك ؟ " قال يونغي بصرامة ليعبس جونغكوك

" و هل أنا طفل لتبحثوا عني ؟ " قالها بغضب زائف يحاول تقصير المحادثة لكونه غير قادر على مناقشة اي شئ حاليًا

" اتعلم ايها الاحمق سآخذ يولاند منك ان استمريت على هذا الحال " قال يونغي ليرفع الاخر رأسه بصدمه متذمرًا بسبب ضرب رأسه في السيارة

" هيونق ، ما الذي تقوله ؟ إنها ملكي وحدي لن يأخذها أي شخص ، فقط لأنك صديقها و قريب منها مما يجعلني اتحمل تقربك منها " قال جونغكوك بتذمر غاضب ليقهقه يونقي بينما ابتسم هو بحزن

بالطبع لن يخبر أخاه الصغير انه معجب بالفتاة التي يحبها و اقام علاقة معها فيما مضى

" إذن استيقظ من غفوتك و لا تكن كفتاة اتتها دورتها الشهرية للمرة الاولى " قال يونقي يضحك عليه ليضرب جونغكوك رأسه في المقود بسبب تلك الذكرى الغبية التي لا ينفك يونغي بذكرها

أعني كان جونغكوك في الثانية عشر من عمره حين تقدم الى والدته اثناء محاولتها ان تشرح ليونقي بعض الأشياء التي تخص مجال دراسة الاعمال حيث كان الاكبر في الجامعة

" أمي متى ستأتيني الفترة الشهرية؟ " تساءل جونغكوك ببراءة مراقبا ملامح والدته و يونقي التي انقلبت الى ضحك هستيري

ليعقد حاجبيه بلطف متذكرًا انه سمع بعض الفتيات يتكلمون عن اذا تلك الفترة تأتي للفتيان او لا

لذلك قرر سؤال والدته و الذي كان اغبى شيئا فعله على الإطلاق

" اوه جونغكوك صغيري " ابتسمت امه لتعض على شفتيها مانعة تلك الضحكة من الفرار

" احم تلك الفترة تأتي للفتيات فقط عزيزي " تحمحمت والدته تعض على شفتيها بقوة لتمنع ضحكتها من الفرار على ملامح ولدها التي هبطت بعبوس

" لما تضحكان اذا ؟ " قال جونغكوك ذو الاثني عشر عامًا بعبوس لتنفجر والدته بالضحك مرة أخرى ليتبعها يونقي الذي لم يكد يصدق انه توقف عن الضحك

" عندما تكبر قليلا ستفهم لما كنا نضحك و الان اذهب الى دروسك عزيزي " انهت كلامها بنبرة حنونة تمسح على رأسه بحنان

ضرب جونغكوك الحالي رأسه بالمقود مرة أخرى على غباءه اللعين

" ليتني لم اكبر " تمتم بيأس ليعود الى يونقي الذي ظل يصرخ في الهاتف

" ماذا يجب علي فعله ؟ " قال جونغكوك بيأس ليبتسم يونقي على لطافه أخاه بالرغم من انه لا يراه

" اذا استمع ، اولا توقف عن التدخين لان ذلك سيجعلها تنفر منك لانها لديها ضيق نفس ايها الاحمق "

صدمة حلت بجونغكوك لكونه لا يعرف تلك المعلومة المهمة عنها ، أعني كان يعتقد انه يعرف كل شئ عنها بالفعل لكن أخاه يثبت له العكس دوما

و بالتالي ما بيده حيله سوى ان يشعر بالغيرة من أخاه لكونه قضى سنوات اكثر منه مع يولاند

على عكسه كانت بضع شهور فقط

" ثانيا عزيزي جونغكوك انت لديك هالة الفتى السئ لذلك استغلها جيدًا و أن يولاند صغيرتي تُحب الفتيان السيئين و تغزل بأي فتاة تقابلها حين تكون معها ذلك سيضيف بعض الاثارة و .... " قاطع كلام يونقي المتحمس صوت جونغكوك الذي اقسم انه يحترق غيرة منه

" هى صغيرتي انا فقط ايها اللعين "

قبض جونغكوك على مقود السيارة بيده محاولا تجاهل تلك النيران التي تشتعل بصدره و التي تخبره دوما بأن يونقي يعرفها اكثر منه

يكره هذا بشده ، يكره كونه لا يعرف كل شئ عنها

" أكمل كلامك مع تجاهل انني سأتغزل بالفتيات لأنني لن افعل ذلك " قال جونغكوك بحدة ليتنفس بقوة محولا تخفيف الحرقة في صدره

" حسنا لا تتغزل بالفتيات هذه ستزيذ من غضبها منك ، تغزل بها و حاول ملامستها و يا رجل اخبرك ان تُذكرها بحبك لها ، الفتيات يا رجل كائنات رقيقة تحب الاهتمام و لا تنسى ارسال بعض الهدايا الجيدة اليها " قال يونقي كلامه بنفس الابتسامة الحزينة التي تزين وجهه منذ بداية حديثهم

اغلق يونقي الخط مع أخاه الذي اخبره انه سيذهب الى فندق قريب

" لما تُعذب نفسك يا صغيري ؟ " صوت جدته افاقه من شروده بعد ان انهى المكالمة ليبتسم بحزن محاولًا ابتلاع تلك الغصة في حلقه

" لا مجال لي جدتي ، اذكر كم بكت بين ذراعيّ تشتكي من حبها له ، تشكي من أخي بالرغم من عدم معرفتها بأنه أخي ، كانت تقول كم حاولت ان تتجاهل مشاعرها اليه لكنها تغلبها دوما ، لذلك أيقنت

أن كلاهما خُلِقا لبعضهم البعض "






































To be continued.....






هلووووز

بارتين ورا بعض

لا لا كده حد مهكرني بقا ، بارتين اتنين معبعض

و الله اول مرة اعملها لما تكون الرواية بارتاتها كبيرة زي مثلث الموت على عكس بلا عنوان

حاجة تيم مثلث الموت مش متعودين عليها خالص اول مرة تتعمل عندهم على عكس تيم بلا عنوان الرايقين

مين تابع منبة الحب و خد على قفاه بعد ما شاف النهاية ؟

مي جست مي  ..  كان دمي محروق و انا بشوف النهاية و لسه مستنيه الجزء الثاني ينزل بقا

متحمسة جدا برضو لحلقة ترو بيوتي ال11

بس المخرج مش كأنه قلب فلم هندي و هو بيخلي سوهو يطير في السماء كده كطير حر 😂😂

كان المفروض يبقا مشهد مؤثر بس ضحكت على الحركة دي

الموهيم يا رفاق لا تنسو اللايك و الشير و السبسكرايب و ربنا يقدرنا على فعل الخير

© Shahd ,
книга «مثلث الموت ».
Коментарі