مقدمة
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
The End
11

مرحبًا

ابدأ الكتابة ؛ ● 11 مايو 2020

...

...

استمتع ❣💮💐

💜🌙

.........

بخصوص الواتباد السكران ده

كتبت بارت من ٤٠٠٠ كلمة مرة واحدة أو أكثر

و بوو انحذف

لما اكتب ٢٠٠٠ او ٣٠٠٠ كلمة ما ينحذف

سبحان الله

شكلنا بنعفن في الرواية

باي

استمتعوا

و اضغطوا على النجمة رجاءً

اضيفوا لمستكم الخاصة في التعليقات و اعطوني تعليقات مُحفزة عشان اكتب

استمتع 💜🌙❣

••••••••••••••••

وجهة نظر الكاتب: •

كانت سعادته لا توصف برؤيته لها سعيدة لتلك الدرجة

هما الان يسبحان في البحر وفقا لرغبتها بذلكميمي بذلك

قال "أمسك بي" قالتها و هى تسبح مسرعة نحو الآفاق حيث قرص الشمس

لوهلة هو تمنى لو كان معه شئ يصور به ، كاميرا ما ، كان اروع شئ يراه في حياته ، مظهرها و هي تخرج من الماء و شعرها يلتصق بوجهها يفعل المياه المالحة و قرص الشمس الذي على وشك الاختباء ، كان مستعدا لفعل اي شئ ليخلد هذا المشهد

سبح نحوها على حين غفلة

ثواني و شهقت بقوة و هى تشعر بنفسها ترتفع على كتفيه ، كان مظهرهما لطيفا للغاية و ذلك جعل كارمن يكاد يغمى يامام

و كم كانت سعيدة بإعتراف كلاهما ؟!

عيناها كانت تطلق قلوبا حمراء

لوهلة هى تخيلت نفسها مع جيمين في نفس الموقف ، كانت في أوج سعادتها حرفيا ..

"يا رفاق لقد شارف الليل ، هيا بنا" قالها جيمين بصراخ ليسمعه الآخران اللذان كانا كأنهما مغيبان عن ياما مغيبان عن ياما

"قادمان !!" ردت عليه يولاند و هى تخرج من المياه لتسارع كارمن بآعطائها المنشفة لكون الجو يصبح بللاندا في.

● ●●●●●..

"اذا هل تتواعدان ؟!

أخبريني ؛ من الذي اعترف اولا هاا "قالتها كارمن بفضول و هى تضيق عينيها

رغم معرفتها بكل شئ الا أنها فقط كانت تحاول تحسين علاقتها مع اختها ، ان تشعرها ان لديها اختتنان ا ت تقلتنانت تقلتنانانننتانت

"امم حسنا" قالتها يولاند بتردد لطيف و هى تفرك يداها معا دلالة على توترها ، قبل ان تنظر لها بإستغران.

كارمن كانت ترتدي فساتين بلونٍ غير ذهبي و الاحمر الدموي القاتم

كانت كارمن ترتدي فستان باللون الأخضر الذي لائمها ، لائم عيناها ذات اللون الأخضر الفاتج كثيلبا ، كانت ت م

"تبدين لطيفة و جميلة كارمي ، ياللهي" انتحبت يولاند و هى ترى لطافة اختها التي لا لتقاوم و الاي لأول المابالاي لأول

"اذا ؟!" تبدل اللطف بالجدية ، في ثانية واحدة اردفت كارمن بإستفسار

"هل تحبيه؟ كثيرا؟

لدرجة الثقة به في اي موقف ؟!

او التضحية من أجله "قالتها كارمن بنفس النبرة الجادة و هى تبتسم على ملامح اختها الواثقة

و سرعان ما أجابت يولاند قائلة "من لا يثق برفيق دربه و تؤام روحه ، هو الشخص الذي اختاره قلبي من النظرة الأولى ، عرف أنه يمكنني التضحية من أجله و يمكنني الوثوق بأي شئ يقوله ، ببساطة لأنه جونغكوك ، رجل الأعمال الشهير و الوسيم الذي لطالما أعجبت به "

● ●●●●●..

قال "إذا ؟!" قالها جيمين بنبرة جادة بعد دار بينهما حديث سخيف و تشاورهما في أمور مختلفة

نظر له جونغكوك بإستغراب

اذا ماذا؟

قالها جيمين بنفس النبرة الجادة "هل تحبها ؟!" 

"بالطبع" أجاب جونغكوك عليه بدون تردد

"كثيرا؟

لدرجة الثقة بها في اي موقف؟

او التضحية من أجلها؟ "اكمل جيمين كلامه و تلك الإبتسامة الواثقة التي كانت و مازالت على شفتيّ جونغكوك لم تزليانذ بداية اعليد

" بالطبع سأثق بها و سأفديها بروحي ان تطلب الأمر ، هى تمتلكني جيمين! ، أشعر انني انا عندما أكون معها ، هى فقط مالكة قلبي التي كنت لم أبحث عنها من قبل ، و بذلك يمكنني تبسيط السبب و القول لأنها هى ، يولاند ، الجميلة التي أوقعت الوحش . " رد عليه جونغكوك بنفس الإبتسامة الواثقة و النظرات اللامعة ما ان تكلم عنها

●●●● 

تنهد كلاهما براحة ، كون انه أصبح لديهم امل بالعودة للديار و لجميع من اشتاقوا لهم

" تمت المُهمة هوسوك " أردف بها الاثنان في نفس واحد مما جعل هوسوك يبتسم

مشاعر كارمن واضحة كالشمس لكن ليس أمام جيمين

تلك الفتاة حقا شئ ما !!

هى لا تستسلم ابداً

●●●●●●

" الطعام جاهز يا رفاق " قالت يولاند بصراخ

تقدم الجميع لأكل الطعام و منهم هوسوك الذي لن يفوت وجبه واحدة من يد يولاند

" ما رأيكم بأخذ جولة حول الجزيرة ؟ " تسائل هوسوك و هو يشرب بعض النبيذ

" رائع "

" حسنا "

" لنذهب "

" سأستحم اولا "

كانت تلك تعليقات الجالسين على الطاولة لتختم يولاند بما تود فعله أولاً قبل الذهاب 

استقامت يولاند لتدخل إلى حمام الطائرة

بعد فترة خرجت لتجدهم يتناقشون فيما ان كان يجب عليهم أخذ طعام معهم او لا

جلست بجوار جونغكوك و وضعت يديها ف

ي خاصتها

نظر لها مبتسمًا ليشدد على تشابك يديهما

كانت ترتدي هودي باللون الأزرق و الذي تماشى تماما مع لون عيناها

هو فقط لم يعرف لما عليها ان تكون بهذا الجمال المُهلك ، تبا

" اذا لنذهب " قالوها معا ليستقيم الجميع حاملين الحقائب و بعض الأسلحة

للإحتياط فقط ...

..

كانوا جميعهم يسيرون وراء هوسوك الذي كان يشرح لهم عن الأشياء العجيبة التي تصادفهم

" هوسوك-شي لماذا إختار الساحر ان تكون السماء باللون الأحمر و الأرض باللون الابيض ؟ "  تساءلت يولاند و هى تُعدل نظاراتها الدائرية اللطيفة و هى تقوس شفتيها بينما تنظر للسماء

" كان ابنه يحب اللون الابيض  ، و كما تعلمين اللون الابيض يرمز للنقاء و البراءة فهو عندما كان ابنه يسير على الأرض تصبح بيضاء ، و عندما قُتل جعل السماء باللون الأحمر، اي بلون الدماء ، تُنزل دماء في يوم مقتله كل سنة " فسر هوسوك بعمق و هو ينظر للسماء طوال فترة تحدثه

" ما رأيكم ان نقوم ببناء بيت خشبي ؟ " اقترح جيمين متسائلا و هو يضع يديه في جيبه

" فكرة رائعة " رد عليه جونغكوك

" لما ستصنعون منزلا و بالأساس يوجد واحد على الجزيرة "

ثانية

خمس ثواني

ثلاثون ثانية

دقيقة ...

اخذ منهم الأمر ليستعوبوا انه يخبرهم بوجود منزل بينما هم طوال تلك الفترة ينامون على الكراسي اللعينة التي قسمت ظهرهم نصفين

" هوسوك أيها اللعين ! " صرخت كارمن بقوة و هى تركض خلفه بينما هو ركض بدون ان يعرف ما الخطأ الذي ارتكبه

" تبا ابتعدي عني ايتها الغبية " قال هوسوك و هو يحاول ان يفلت شعره الثمين من بين يديها المتوحشتين

صحيح !!

علاقة هوسوك بكارمن أصبحت الأفضل حتما

" حسنا كار هذا يكفي " قالتها يولاند و هى تسحب كارمن من فوق هوسوك بينما هى تصرخ به بقوة

للأسف كانت كارمن أكثرهم معاناه مع ذلك الكرسي لذلك هذا هو سبب كل ذلك الانفعال

ضربته على رأسه قبل ان تقوم من فوقه لينظر لها بغضب

ماذا ؟!

هى لا تستطيع التحكم بيديها ...

اعذروها رجاءً

" لا تغضبوا الهيونق اللطيف فهو سيكون الاسوء عند الغضب حتما "

تدخل جيمين بعمليه و هو يحمل كارمن الهائجة على كتفه

" أيمكنكم ان تخبروني ما لعنتها ؟ " قال هوسوك بنفاذ صبر و هو يتخصر بينما يعدل شعره باليد الأخرى

" هوسوك لقد اخبرتنا بوجود منزل على الجزيرة بينما نحن ننام طوال تلك الفترة على كراسي لعينة و نستخدم جميعا الحمام ذاته و كان هذا اقرف من القرف و نأكل من نفس الأطباق كل مرة و هذا اقرف مما سبقه "

ردت عليه كارمن و هى تتخصر بدورها بينما تصرخ بكلماتها

لينظر الجميع إلى هوسوك بصمت ليردف بصراخ :

" ماذا ؟

انتم لم تسألوني من قبل ؟!

لذلك هذا ليس خطأي كما انني لم أتذكر الا الان حينما قلتم انكم تريدون بناء منزل ما "

تنهد الثلاثة على دراما التي تحدث أمامهم

" حسنا هيا لنكمل و بعدها لننقل اغراضنا للمنزل الذي اخبرنا به هوسوك " صدح صوت جونغكوك يتحدث لأول مرة منذ ما خرجوا

...

ساروا جميعا بجوار بعضهم البعض

يولاند ممسكة بيد جونغكوك و رأسها مائل على كتفه بينما هوسوك يحمل كارمن على ظهره لأنها لا تقدر على حمل قدمها و المشي كباقي الخلق و البشر

و جيمين يمشي فقط بصمت و يفكر في حبيبته التي كانت حامل ، كانت حامل في شهرها الاول ، تحمل طفله

سيصبح اب ..

هو فقط علم حينما كان على وشك السفر مع جونغكوك

هما يتواعدان منذ سبعة أعوام

هو اشتاق لتؤام روحه الجميل ، كيم تايهيونغ ، الفضائي ذو الإبتسامة المربعية ، اشتاق للتشاجر معه على آكل الزلابيه

اشتاق للهيونق'ز خاصته

الهيونق صاحب الإبتسامة اللثوية : مين يونقي ، كان قد جاء لكوريا منذ شهرين فقط لأنه كان مسافرا للخارج

اخبرنا ان لديه فتاة يحبها لكنها لا تعلم بحبه

الهيونق المثير صاحب عضلات الصدر الرائعة ، كيم نامجون ، يتذكر حين وضعه في السجن فقط لأنه كان يمزح مع اخته الصغيرة و بكت

ضحك جيمين بخفه لينظروا له الآخرين بإستغراب عدا جونغكوك الذي نظر له بإبتسامة واسعة لعلمه بما يفكر 

اكمل الجميع السير إلى الطائرة حيث سيقومون غدا بحزم أغراضهم للإنتقال لمكان أكثر اتساعا

يتسع لهم هم الخمس ، هوسوك سيسكن معهم من الان و صاعدا

...

" هيا يا فتيات سنذهب للمنزل الجديد " قالها جيمين و هو يلحن كلامه بشكل رائع

خرجت يولاند مرتديه فستان احمر اللون و هى تنظر لجيمين الذي كان يدندن بإحدى الاغاني :

" واو جيمين لديك صوت رائع يا رجل "

اطرت يولاند على صوته ليبتسم جيمين لها و يؤمئ بثقة

" ما هى تلك الأغنية " قالتها كارمن التي خرجت للتو و هى ترتدي ثوبا باللون الأخضر و الذي كان ملائما لعينيها الخضراء الزمرديه 

" اغنية أصدرتها منذ وقت تحت اسم ، صُدفة و هناك ايضا اغنية لجونغكوك في ألبومي هو من قام بغنائها  و لم أقم بتصريح رسمي عن مغني الاغنية ، المعجبين اعجبوا بصوته للغاية ، كما أن أغنيته تصدرت الترند'ز و حصلت على المراكز الأولى في معظم الدول ، حمدا لله انه ليس أيدول ، كانت ستكون منافسة شرسة بيننا  "

رد عليهم جيمين و هو يشير لجونغكوك في نهاية حديثه و هو يقهقه بخفة

" حقا ؟ " ردت يولاند بتفاجئ

آخر ما جاء برأسها لن يكون جونغكوك يغني

لديها رغبة مريعة الان ان تسمعه و هو يغني

همهم جيمين موافقا و هو يقول :

" لدي بعض الاغاني التي قام جونغكوك بغنائها لكن رفض نشرها سأجعلك تستمعين لها في وقت لاحق "

" ما كان اسم أغنيته جيمين ؟! " قالتها يولاند بتفكير و هى تساءل جيمين

" Still With You "

" شكرا لك جيمين ، انت الأفضل " قالت يولاند و هى تحمل حقيبتها و تخرج وراء جونغكوك الذي سبقهم للخارج

...

خرجت يولاند تبحث عنه بعينيها لتجده مستند على الطائرة بينما هو مغمض العينين و الهواء يحرك شعره بنقاء

لوهلة هى شعرت بالغيرة من الأفكار التي قد يكون يفكر بها او الأشخاص الذين يفكر بهم بعمق كهذا و لا يلحظ وقوفها أمامه

تقدمت خطوتين لتقفز في حضنه و تحيط رقبته بينما تدفن وجهها في كتفه

هو كان يعلم أنها هنا ...

عطرها كان يفضحها بدون ان تعلم

بدون ان تعلم انه يحفظ رائحتها عن ظهر قلب

" اشتقت لكِ " قالها بنبرة مخدرة من قربها و هو يقرب وجهه من خاصتها ليتلامس انفه مع خاصتها

" نحن معا طوال الوقت ، جونغكوك " قالت بإستنكار مصطنع و هى تحاول ان تكبت ابتسامتها لكن عبث

" و لكنك لا تنشغلين بي ، كارمن الغبية تأخذك مني "

قال بنبرة ثملة و هو يقبلها قبلة سطحية على شفتيها التي اشتاق لهما

" همم ما رأيك بتشارك الغرفة معا "

اقترحت بخبث و هى تبتسم عندما رأت ملامح وجهه التي اعتلتها الصدمة

أين صغيرته الخجولة ؟!...

تبا و لكن اعجبته جرأتها الان أكثر مما يعجبه كونها خجوله ، كان سيجعلها تشاركه الغرفة ، لكن ان تطلب هى ذلك فاق توقعاته

" ألن نذهب ؟! " قالت كارمن بضجر و هى تُطل عليهم و يبدو أنها سمعت ما كان يجري بينهم لأنها غمزت بعبث ليولاند التي ضربت جبهتها في كتف حبيبها الوسيم

كارمن الغبية لديها أذنين تسمع بهما من أمتار

لديها عادة سيئة في التنصت على الناس

أحاط جونغكوك كتفي يولاند بينما يحمل حقيبته و خاصتها في يده الأخرى

" تبدين جميلة ! ، أحبك  " قال جونغكوك و هو يهمس في اذنها لتعض على شفتيها بشغف

دقات قلبها وصلت للحد الذي لا حد له

هل قال احبك ؟

تبا ....

هذا زاد سوء ضربات قلبها بشدة

نظرت إليه لتجده ينظر إلى شفتيها و بعدها انتقل إلى عينيها ليبتسم ابتسامة اذابت قلبها

تلك الإبتسامة .

تلك الأسنان .

تلك الشفتين.

تلك الندبة على وجنته اليُسرى .

تلك العينان الغرابية السودواية التي تبدو كمجرة مليئة بالنجوم عند سقوط الضوء عليها .

حاجبيه ...

ذلك الوجه .

ذلك الشخص .

كل هذا كان المعنى المجازي لسعادتها

هى ربطت سعادتها بهذا الشخص

سعادتها مبنيه عليه فقط

ابتسمت في وجهه بحب لتردف هى الأخرى:

" لا تقلها هكذا !.. "

ابتسم لتغلق عينيه بخفة ليقهقه و يردف :

" كيف اقولها اذا "

" عليك تنبيهي اولا ثم تقوم بتقبيلي بعدها هذا ثانيا ثم لا تردف بها و نحن مع اشخاص فقط وحدنا

هذا يُشعرني بالحرج "

في الحقيقة هو لا يهتم اذا رأه احد يقبلها او يخبرها انه يحبها هذا كان آخر همه حاليا

نظر إلى الرفاق

كانوا يتحدثون معا و لا يبدوا انهم قد يلاحظوا ما سيفعله تاليا

كما انهم كانوا بعيدا عنهم

فجونغكوك و يولاند كانا خلفهم بعده خطوات

اوقفها لتنظر له بإستغراب و زاد استغرابها رميه للحقائب على الأرض

" احبك.. " قالها مسرعا و قام بوضع شفتيه على خاصتها ليقبلها بقوة و هو ينتقل بين العليا و السفلية

ابتسم بين القبلة

قبل جبينها بخفة ليحمل الحقائب و هو يشبك يديه بخاصتها بينما تلك الإبتسامة مازالت على شفتيه

اكمل السير في نفس المسار الذي سلكه الرفاق بينما يتحدث معها عن شركته و كيف انه يقوم بفتح العديد من الأفرع في جميع أنحاء العالم

لتردف هى بإبتسامة واسعة:

" مامي فخورة بك صغيري "

نظر لها بسخرية و هو يقهقه بينما يتذكر ذلك اليوم الذي ثملت به

كان فاقدا للسيطرة على ذاته حين كان معها حرفيا

و هى كانت تزيده سوءا على السوء الذي كان به

" تبا كنتِ فاقدة السيطرة تلك الليلة

لا تشربي ابدا الا عندما اكون معك طفلتي "

قال و هو ينظر للسماء و يضحك بخفه حين تذكر ما فعلت به ذلك اليوم

" ياااه أسرعوا قليلا ، و كفوا عن إظهار رومانسيتكم اللعينة ، أنها تؤذي عيناي الجميلتان و تؤذي سمعي ايضا بالمناسبة ، كما حاول أن تتفهم ان هناك أعزب بيننا و لم يسبق له ان دخل في علاقة " صرخ جيمين بهم و هو يضع يديه على أذنه ليشير بيده على هوسوك الذي هز رأسه بقله حيلة

..

مرت نصف ساعة أخرى كغيرها من الأخريات اللاتي سبقنها

هم فقط يسيرون خلف هوسوك و لا يعرفون اين يذهبون

وصلوا إلى مكان ملئ بالأشجار و جواره نهر و بحيرة استطاع جونغكوك رؤيتها بفضل الطول الشاهق خاصته

" لقد وصلنا " قال هوسوك بمرح و هو يشير إلى المنزل الذي سيسكنون به

" تبا لك أيها اللعين " صرخ به الأربعة بغضب  و هم يرمون الحقائب على الأرض الصلبة قرب الحديقة ذات السور المهترئ و المتكسر

.

.

.

.

.

.

.

يُتبع......

لما صرخ الجميع في هوسوك ؟!؟؟ 🤔

جونغكوك ؟!

يولا الحلوة ؟!

كارمن المتنصته ؟!

هى تتنصت عليكم الان يا رفاق أظهروا بعض الحب لها

جيم و حبيبته ؟!

يا ترى لما لم أذكر جين هيونق من الهيونق'ز الخاصين بالماكني ؟!

خمنو و اعطوني تحريات كونان خاصتكم 🙏🌚

كيف تتخيلوا البيت ؟!

صفوا بيت احلامكم ؟!

لا تشبكوا البيت بالبايس 😅🌚

اعرفكم ...

عندنا حالات كورونا كثيرة في area خاصتي

للأسف Corona in my area

اااخ البوم البينكز في ٢٦ الشهر اي بعد ١٤ يوم

لول

حماااص

يا رب يكون فيه سولو لروزي

باااي 🙋💜🌙🌚

© Shahd ,
книга «مثلث الموت ».
Коментарі