مقدمة
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
The End
20
قسما بالله ان الوينتر باكيدج هذي بتكون موتي يعني يعني يعني جونغكوك كيف ممكن يكون فيه شخص بهذا الجمال

صدقوني ان كل حاجة فيه غير قانونية 😭😭💔

سو وسيم وسيم وسيم لدرجة عايز احضنه و افعص خدوده مع اني مش هوصل لكتفه حتى واه 😭🤌

يأخي لو حد يجبلي الباكيدج هذي في عيد ميلادي بس للأسف لا يوجد احد عشان يجبلي 😭🌚

عايز اشكر امه عشان خلتنا نتعقم بإبنها كل يوم 😭😣 الوصفة لو سمحت يا امنا

....

اه و اخيرا بنتي وصلت للعشر الثانية 😭👈👉

اه تبقى خمس بارتات كحد أقصى على انتهاء الرواية و اشعر بالسعادة الحرفية

شكرا لكل شخص مرّ من هنا 🍯💞







Karen's POV :•




انتهيتُ مِن وضع لمساتٍ اخيره على مظهري لأنظر لنفسي في المرآه بإعجاب

تبدين جميلة جدا كارمن

احببتُ ان اقوم بالتغيير في مظهري و اخيرا اخذت قراري بإرتداء الالوان و التخلص من هوس اللون الذهبي

الفستان الاخضر الذي سبق و اعطتني اياه يولاند عانق جسدي ببراعة و لائم عيناي بفن

وضعت بعض من مرطب الشفاه لأتنهد بسعادة

سأذهب و اخيرا لمنزل بارك جيمين، وجدت عنوان منزله بعد عناء دام اسابيع

اشعر بالتوتر الحاد و لحفة من السعادة لكوني و أخيرا سأعترف لأول مرة لشخص ما

تذكرت نفسي القديمة التي كانت تشتاق لشخص يهتم بها لشخص ينبض قلبها اليها

لانه حيث كان الجميع يشتاق الى شخصٍ ما ، كنت فيها اشتاق لشعورٍ ما

اتعلمون ما هو شعور ان تفقد هذا الشعور الذي لطالما حَنِنت اليه بدون ان تعاشر رشفه من هذا الشعور اللذيذ

ان يكون جميع من حولك يتحدث عن الحب و انت لم يسبق لك ان تجرب رشفه منه

اشعر بنبضات قلبي تخرج من صدري و ها انا ذا اتجه نحو منزل بارك جيمين

وقفت بتوتر امام باب المنزل اتأكد من شكلي سريعا لأرفع يدي مستعده لطرق الباب

اخذت نفسًا عميقًا اترك ليدي العنان لطرق الباب كما يطرق قلبي في عنف داخل صدري

واحد....
اثنان....
ثلاث....

و فُتح الباب بعدها

" عفوًا هل استطيع مساعدتك ؟ " بنبرة لطيفة اردفت تلك الفتاة الواقفة امامي انزلت نظري لمعدتها المنتفخة قليلا

لا... هذا ليس صحيحًا

" هل هذا منزل بارك جيمين؟ " تساءلت في خوف من الإجابة لتؤمئ لي موافقة سريعًا

" تفضلي رجاءً " اردفت بلطف تبتسم لي لأهز رأسي نفيًا مردده انني بخير هنا

" احتاج للتحدث معه في كلمة لو سمحتِ " قلت بإحترام لكونيتها اللطيفة تجاهي

" اه انه في الحمام الآن ، هل هو شئ مهم ؟ يمكنك إخباري به " نفس الابتسامة اللطيفة اللعينة على وجهها

" هل أنت أحد أقاربه ؟ " تساءلت بإزدراء ممتعض احاول اخفاء ملامح البؤس عن وجهي

" اوه لا لا ، انا خطيبته لذلك يمكنك إخباري "

ماذا ....

ترنحت بصدمة انظر لها ثم لبطنها المنتفخة بصدمة ألذلك كان يصد جميع محاولاتي لاتقرب منه ؟!

تبا لي ...
كم كنت غبية لعينة

" هل انتِ بخير يا آنسة؟ " تساءلت هى بقلق تدنو لي حيث تعثرت بإحد الاحجار حين نزولي

" آه... آه نعم أنا بخير ، شكرًا لكِ " ابتعدت عنها سريعًا أشكر الأله كونها هى من قابلتني حين مجيئي و الا كنتُ سأبدو مثيرة للشفقة بشكلٍ احمق

" رائع كارمن ، يبدو أنها الكارما اللعينة لما فعلته في جميع أحبائي السابقين "

تذمرتُ بيأس أعبر الطريق بخطى متعثرة احاول موازنه نفسي بقدمي التي تورمت بألم

وقعت ارضًا أنتحب في ألم من كل شئ
تبا قدمي تورمت للغاية لدرجة انها احمرت و قاربت على الازرقاق

كل شئ ضدي ، لا اشعر بأي شئ ، حتى الالم لا أشعر به

" تبا لي كنتُ سأبدو مثيرة لعينة للشفقة ان اعترفت له كالغبية ، شكرا لك يا اللهي ، كنتُ سأنتحر ان نظر لي بشفقة او حتى قام برفضي "

تمددتُ على ارضية الحديقة بألم أغني تهويدة غبية مثلي

" المرأة المستقلة هى الافضل كار ، لا تقلقي " قلتُ لنفسي استند على كرسي الحديقة بألم أنظر لقدمي التي تورمت بشدة

" لكن حتى المرأة القوية لا تستطيع العيش بدون رجلٍ ما في حياتها " صوت عميق اقتلع صمتي لأنظر ناحية الرجل الذي تقدم مُتحدثًا

" ماذا ؟ بالطبع لا ، هناك الكثير من النساء اللاتي قد يُفضلن العيش بإستقلال على ان يَكُنَ تحت اضطهاد أحد الرجال ذو العقول الشهوانية "

اردفت بحدة انظر له اتأمل خلقته و للحق لا انكر لم ارى بحياتي شخصًا بهذا الجمال

أعني كيف يمكنه ان يكون بهذا الجمال يا الله
هذا غير عادل بحق عبادك يا ربي

كيف للشخص ان يتحمل النظر اليه بدون الوقوع في حب عينيه اللامعة

" مرحبًا بكِ انا الطبيب كيم تايهيونق و نقطة اخرى المرأة تحتاج دومًا الى سند تستند عليه "

ذلك الصوت العميق مجددًا ؟ تبا لي

مثير للغاية يا رجل ....

" مرحبا ايها الطبيب انا عارضة الأزياء بيون كارمن و ردًا على نقطتك فإن المرأة تستطيع ان تكون هى السند لنفسها و لانها لا تحتاج لرجل قد يخذلها في أي وقت أثناء الحاجة ، لذلك فالتعتمد على نفسها افضل من الاعتماد على أعمدة زائلة "

اردفت بسخرية حاده ردًا على كلامه الذي استفز دواخلي

من قال أن المرأة يجب ان يكون بحياتها رجل ؟
المرأه اقوى من أي رجل

اوه لا بل أقوى من أي إنسان لان الرجال ليسو مقياسًا للقوة

تستطيع أي إمرأه ان تكون سندًا خاص بها وحدها دونًا عن باقي الرجال بل العكس تماما الرجال هم من يحتاجون النساء في حياتهم و ليس نحن

" وجهه نظر جميلة آنسة كارمن ، يعجبني تفكيرك القوي " قال تايهيونق بإبتسامة مربعيه واسعة لتختفي ابتسامته حين لمح قدمي المتورمه

انحنى بقلق يمسك قدمي بين يديه يرى خطورة الوضع هناك بقلق

ماذا يفعل هذا الشخص الآن؟

احمر وجهي بخجل و انا أراه يمسك قدمي راكعًا على قدميه ، يا اللهي لم يفعل هذا ؟

" قدمك متورمة للغاية ، هل سرتِ عليها كثيرًا؟ " نطق بخفوت و هو يقلب قدمي بين يديه

" يجب عليكِ الذهاب لعلاجها، هيا لنذهب للمستشفى " قالها سريعًا لأنظر اليه بعيون لامعة و لأول مرة ارى الأهتمام الصادق في عيون شخص اقابله لأول مرة

" هل تقابلنا من قبل ؟ اشعر انك مألوف " قلتُ بشك ابتسم بتوتر بسببه لكون يداه لم تترك قدمي للآن و هو لازال راكعًا كما كان

" كيم تايهيونق ... ثانوية القديسة ماري في لوس أنجلوس "

عمّ الجو بدقائق من الصمت لأقوم بتدوير الجملة مرة اخرى في رأسي

ثانوية ماري ؟ الثانوية التي كنت بها

كيم تايهيونق الطالب المتفوق ذو النظارات الدائرية و الابتسامة المربعية الفاتنة

نظرت اليه بصدمة ليضحك بسخافة يحك شعره :

" دومًا ما كنتِ بطيئة الاستيعاب كارمن "

صرخت بحماس اقفز عليه اعانقه بشوق لكن يبدو انه لم يستعد لذلك العناق المفاجئ

وقعنا ارضًا انا و هو ، ابتعدت قليلا انظر لوجهه المبتسم

كوبت وجهه بين يداي بحماس

" يا رجل انت حقًا اصبحت وسيمًا كاللعنة " قلتها بسعادة انظر الى تفاصيل وجهه الوسيم امامي

" دومًا ما كنتُ وسيمًا يا فتاة ، أنتِ فقط عمياء لا تريني " حاوط خصري بيداه مُتحدثًا لأبتسم بسخرية اومئ له بموافقة

" حققت حلمك ايها الطبيب و اصبحت تنقذ ارواح الناس كما اخبرتني " قلتها ألاعب حاجبيّ بعبث ليبتسم لي مستقيمًا حاملًا إياي

" هيا لننطلق " صرخت بحماس اضحك عاليًا حين رفعني و شعرت و كأنني اطير ليضحك هو الاخر

اتجه نحو سيارته المركونة امام الحديقة بينما نغني اغنية الطفولة التي قمنا بكتابتها معًا

" مازلتِ تتذكريها؟ يا اللهي " قال ضاحكًا لأنظر اليه بتمعنٍ أبتسم على ضحكته الجميلة

تغير كثيرًا غن السابق ، اصبح اكثر مرحًا و اكثر ضخامه و اكثر إثارة

" أتعلم يجب أن تأخذ لقب اوسم رجل في العالم يا رجل " قلت بمرح أهز قدمي السليمة

" حقا ؟ هل انا وسيم لتلك الدرجة ؟ " اومئت له سريعًا ليتنهد بغموض

" اتتذكرين حين أخبرتك اني ساتزوجكِ حين اكبر لانكِ جميلة و اتعلمين بماذا أجبتِ؟ " نطق بخفوت آخذًا خطوات بطيئة نحو السيارة التي اصبحت قريبة من نظرنا

هززت رأسي بنفي مع كوني أتذكر بما أجبته ذلك اليوم

" أجبتني أنكِ ستوافقين لأنني وسيم "

تبا لي أشعر بخفقان قلبي كالماراثون و كأن حب المراهقة تجدد مرة أخرى به

" أتعلمين ؟ كنت انتظر منك إجابة أخرى " همس قائلا بخفوت يبتسم على بعثرتي بسبب نبرته

" مثل ماذا ؟ " تساءلت ابتلع ريقي عندما اقترب من وجهي و شفتيه تتجه ناحية اذني يهمس بصوتٍ عميق جعل دواخلي تنهار بصخب

" كأنكِ تحبيني مثلًا "

تبا لك كيم .... و تبا لي أيضا

لم اكد أتحدث حتى توقف امام سيارة مرسيدس سوداء

فتح الباب ليضعني على الكرسي المجاور للسائق

" مرحبا مرسيدس " قالها بصوت مرتفع عميق و ثواني حتى اضاءت السيارة تُخرج صوتًا

" كيم تايهيونق هو الافضل "

ماذا ؟ ....

يا له من نرجسي ...

مرسيدس المسكينة يبدو أنها تعاني يوميا و هى تمدح به ، يجب ان اتدخل

صعد تايهيونق للسيارة يقوم بتشغيلها منطلقا نحو المشفى و التي بالصدفة علمت انه يمتلكها

تطور رائع بإتجاه مستقبله

اشعر بالسعادة الحرفية حقا بعدما قابلته

ماذا ؟ هل تعتقدون انني سأجعل حياتي عبارة عن درامات و بكاء لكوني اكتشفت اني كنت مخدوعة من قِبل نفسي الغبية

أعني لما النساء حساسات للغاية هكذا من اجل رجل ؟ أعني يا رفاق هذا مبتذل حقا ...

تخيلوا فقط ان ادخل في نوبة اكتئاب لعينة لعدة اشهر لان الشخص الذي احبه لا يحبني

هذه بالفعل ليست انا و لن تكون انا ابدا

لانني لست ضعيفة لدرجة البكاء على رجل لم يتمكن من معرفة غلاء قيمتي بل و لأنني لست الضعيفة التي قد تطارد رجل ما لانها بحاجة اليه

قد يكون الاستفادة الوحيدة التي جنيتها من مواعدتي لكثير من الرجال هى شخصيتي القوية و معرفة طريقة تلاعبهم بالنساء

اه تبا كم احبني !

" اذا ؟ كيف حالك بعد كل هذه السنوات ؟ " نطق تايهيونق بإبتسامة خفيفة تزين شفتيه الرفيعة لأزم شفتيّ محاولة تجنب هذه المشاعر الطفولية الغبية

أعني بحق الاله منذ قليل كنت في مرحلة خذلان بسبب رجل و الان اقابل حب طفولتي و تجددت مشاعري له في اقل من ثانية

ما اللعنة مع مشاعري المعوقة هذه ؟!

هل جننت ام ماذا !

أعني بحق الاله من يمكنه ان يقوم برمي مشاعره لشخص في مجرد خمس دقائق غيري ؟!

يجب ان اقوم بتسجيل تجربتي في موسوعة جينس

" بأفضل حالٍ يا رجل و خصوصًا بعدما قابلتكَ "

صوت ضحكته العميقة دخل مسامعي ليجعلني ابتلع ريقي بعبث أعني بحقك يا رجل ما هذا الصوت الذي كفيل بجعلي احمل طفلك بمجرد سماعه

تبا لي فقط و تبا لعقلي القذر

نظرت ليديه التي على مقود السيارة و الاخرى رفعها ناحية شفتيه يبتسم بخفوت

حتى يديه قطعة من الجنة

ان كان هو الجنة فبالطبع يديه ستكون قطعة من جنة ليثير جنوني بها

أعني انظروا الى كمية العروق التي تُزين يده

اشعر بالحب بمجرد النظر الي يديه

قد اقع بحب شخصٍ ما لمجرد ان يديه تعجبني او ان يديه مليئة بالعروق مثل هذا الرجل الذي يجلس جواري

و ها انا افعل

" وصلنا ! " نطق بخفوت مقاطعًا تخيلاتي بتقبيله حتى الموت و بعدها اقوم بخطفه و وضعه بمتحف خاص بي وحدي

أعني كم نسبة ان يكون لديك حب طفولة بهذه الوسامة القاتلة ؟

صفر بالطبع لان لا شخص محظوظ مثلي

" اه لقد وصلنا سريعًا " نطقت بغيظ احاول الابتسام مجددا له لولا حركته السريعة في جذبي نحوه

" هل تواعدين شخصًا ما ؟ " نطق سريعًا بتنفس سريع كنبرته و كأنه كان يحاول قول هذا منذ زمن

و للحق اعجبني ذلك التأثير عليه

دوما ما امتلكت تأثيرًا لعينا عليه

" لنتواعد سيد كيم " ابتسمت بعبث اعض على شفتيّ من ملامحه المصدومه لأقوم بتقريب وجهي من خاصته انفث انفاسي على شفتيه التي مازالت تثير جنوني منذ اول قبلة لنا

" اه أعني __ " قاطعت كلامه بوضع سبابتي على شفتيه

" هش لا داعي للتفكير ، كلانا يحتاج الى فترة نقاهه بعيدا عن احبائنا السابقين و حتى انني بحاجة اليها بشده لكوني تم تحطيم قلبي منذ ساعة فقط "

انبست بخفوت اهمس اليه بسبب قربنا من بعضنا البعض بشدة

ابتسمت مرة اخرى لأقوم بوضع شفتي على خاصته المفرجة ليتنفس بعمق محاوطًا كلتا وجنتيّ بين يديه مُحركًا شفتيه بعجل على خاصتي

تبا لهذا شفتيه لم تفقد موهبتها بالرغم من تلك السنين التي اندثرت و اصبحت كذكرى حلوة لنا

ابتعدت عنه هامسه له بأن يوافق

اريد هذا بشدة ، أعني ليس لعلاج قلبي فللآن عرفت فقط اني مازالت غارقة بحب طفولتي و مراهقتي الى الان

ليس و كأنني كنت سأبكي لفراق جيمين

( العياط للعيال التوتو احنا ناس قوية محدش يوقفنا يبرو 😾😂😂 )

" إذًا؟ " تساءلت ابتسم له بثقة

سمعته يتنفس بثقل و هو يقترب مني مرة اخرى محاوطًا خصري بيديه ينظر إلى شفتيّ بنظراتٍ مسلوبه

" تبا لي كارمن ، نعم اوافق " قال سريعا يقترب لشفتي يقبلها بقوة و بسرعة لدرجة اني لم أعرف متى تم اخذ شفتاي بين خاصته الشقية

تأوه خرج مني على حين غفلة حين عض شفتي السفلية بقوة لدرجة احسست بها تنزف

يديه التي اشتدت على خصري اوضحت لي كمية النشوة المتبادلة التي نشعر بها كلانا

فصل القبلة ببطئ ينظر لي بإبتسامة مشاغبة

" لنتواعد إذا سيدة كيم " دفن وجهه في عنقي يقبله قبلات رطبة مغمغما بكلامته التى اوصلت دقات قلبي للهاوية

" مازالت قدمي تؤلمني سيد كيم ألا تنوي مُعالجتي؟ "

سمعته يلعن لانه نسي امر قدمي و انشغل بتقبيلي و للحق لم تكن تؤلمني لتلك الدرجة لكن لكون تاي هو تاي فهو يهتم لأصغر شئ يخصني

" آسف حبيبتي، انشغلت بتقبيل كل إنش في رحيق شفتيك لذلك انتِ المذنبة " انبس بتلاعب يقبل خدي و يطبع عدة قبلات صغيرة على شفتي ذكرتني بقبلاته حين كنا صغار

اه تبا كم ضحكت عليها كلما تذكرت

اتعلمون قبلات الدراما الكورية ؟ و كأنهم يقبلون سمكة ما او شئ من هذا القبيل

تلك كانت قبلاته حين كنا تقريبا في الرابعة عشر او اقل

" تبا لي هيا بيبي لأحملك " قالها سريعا حين حركت قدمي و خرج صوت متألم مني لم اعلم انه انتبه له

خرج من السيارة ليأتي لجهتي حاملًا إياي و كأنه يحمل ريشة

" أنتِ خفيفة للغاية يجب ان تأكلي اكثر " اردف بإستغراب يعاين وزني

لانظر له بإستغراب اكثر

هل هو فضائي ؟

" عزيزي انا عارضة أزياء، يجب ان يكون وزني مثاليًا " سمعته يشتم تحت انفاسه ليتجه نحو المشفى متجاهلا جميع الاطباء الذين كانوا ينحنون اليه و كل اهتمامه كان موجهًا لي يحادثني عن عملي و كم انه لا يحبه

دخل مكتبه لأبتسم بشغف من تلك الرائحة الرجولية التي ضربت أنفي بقوة

وضعني على الاريكة يتجه نحو هاتف موضوع على مكتبه ليتصل بأحدهم و للحق لم يجذب انتباهي حديثه بقدر ما جذب انتباهي تلك اللوحة الموضوعة على حائط مكتبه

ابتسمت بإتساع

انها اللوحة التي قمنا برسمها قبل عام من انتقاله الى كوريا

تبا لي انها هى تماما

لقد بكيت اسابيع عليها لظني اني فقدتها

قاطع افكاري صوت طرق الباب ليخرج صوت تايهيونقي العميق سامحًا له بالدخول

فُتح الباب كاشفًا عن شخص ما و لم اهتم لمعرفة هويته كل همي هو منظر تاي و هو يعمل على بعض الملفات و صوت رجل صدح يحادث تايهيونق

التفتُ برأسي و الصدمة أكلت جزء مني انظر بعيون مفتوحة للشخص الممتثل امامي

" هوسوك !! "



















.
.
.









To be continued....



مرحبا بالناس الحلوة !!

وصلنا 1k و اخيرااا

شكرااا من قلبي يقدعان..

احب اقولكم ان نتيجتي الخرا هتظهر النهاردة

معلش بس النتيجة هتكون معفنة طبعا و عشان الامتحانات اللي كانت مسخرة كده وههه

اما بعد

رأيكم في البارت ؟

كله لكارمن و تاي تاي ؟

عجبكم الكوبل ؟

أعني لازم يعجبكم طبعن

و بعدين محدش يزعل عشان خسرنا القرامي يجماعة بعد م المشاهدات نزلت لل400k بعد ما كانت مليون و نص تأكدوا ان ابقار القرامي محتاجين بانقتان و ليس العكس

و نيجي لمحتويات الكيبوب اللي يستهزأوا ببانقتان عشان خسروا

يا حبيب امك انتي و هي فرقتك عملت ايه ده انتوا المفروض تخرسوا من الفشلة اللي عندكم

مستوانا اكبر منكم لو سمحت يعني بس احنا بقينا مشاهير

الموهيم ستان ممهدين الطريق عشان تكونوا اذكيا

فوت و كومنت يا حلوة



© Shahd ,
книга «مثلث الموت ».
Коментарі